الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مجرد إنسان على المشاركة المفيدة: |
iass (22-04-2012)
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ iass على المشاركة المفيدة: |
مجرد إنسان (23-04-2012),
economic opinion (23-04-2012),
sooadchamden (23-04-2012),
غالب (23-04-2012)
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مجرد إنسان على المشاركة المفيدة: |
sooadchamden (23-04-2012)
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غسان على المشاركة المفيدة: |
sooadchamden (23-04-2012)
|
مع احترامي للجميع. هذا رأي شخصي بحت. وفي حال كنت دعست على شي لغم. مافي داعي تفجروه أنتو. لأنو يمكن ما ينفجر لحالو. :-)، ومو مطلوب أنو حدا يقتنع بهاد الحكي أبدا. هي قناعة شخصية عم أشرحها قدامكن. وسامحوني إذا زعلت حدا أو خدشت مشاعر حدا.
بالنسبة للعلم والدين. الإنسان مر بمراحل تطور حضارية كبيرة. ارتبطت بتطور أدوات الإنتاج عندو. وهاد التطور كان عم ينعكس إجتماعيا. وكل ما ازدادت المعرفة والإكتشافات. عم تكون القوالب الدينية الفكرية جامدة مع هذا التطور وهذه المعارف. ومن المؤكد أنو كل الأديان قديما من إيام الأديان السومرية والفرعونية ، وحديثا مع كل الأديان الموجودة على الأرض من سماوية وتاوية وهندوسية، كان فيها ناس مؤمنين بمدى قوتها. ونهائيتها وقداستها. وكانت دايما الديانات تعيش عصور ذهبية. وعصور انحطاط. وعصور إنحطاط الإنحطاط. وأهم ميزات عصور إنحطاط الإنحطاط أنو بيتم فيها محاولة استحضار الماضي القديم المجيد، من محاولة إرجاع عقارب الساعة إلى الوراء. ومحاولة إستيلاد الزمان الماضي و إعادة العلاقات الاجتماعية والثقافية لما كانت عليه. وبينظن خطأ أنو العداء للمعرفة والعلم. هو نوع من الإخلاص لهذا الماضي المجيد. وجزء من الأهمية الدينية. المعرفة والإكتشافات تنسف أحيانا الكثير من المفاهيم الدينية. وقت كان الإنسان يعبد الآلهة بجبل الأولمب. بعدين صار يعبدها وهي فوق الغيوم وبالسماء. بعدين وقت اكتشف الإنسان أنو ما بعد السماء في سماء. ووقت عرفنا أنو نحنا بعاد عن حواف الكون مسافة 13 مليار سنة ضوئية. يعني إذا ضوينا البيل والكهربا مقطوعة وضربناها عالسما. رح يوصل ضو البيل تبعنا بعد 13 مليار سنة. عم نشوف الكون فارغ. والآلهة بعيدة جدا. والجنة ما عادت بالسما. وإذا كانت بالسما فهي بعيدة كتير. كتير من المقدسات يلي نحنا منحتفظ فيها كمقدسات. عم يعاكسها العلم والمعرفة كل يوم. لدرجة أنو صارت المؤسسات الدينية تدافع عن حالها من خلال رفض المعرفة. كمثال حادثة كوبرنيكوس، ومثال عدم السماح بالطباعة في الامبراطورية العثمانية حتى القرن التاسع عشر. وطبعا التطور الإجتماعي المرتبط بهي المعرفة عم يجرح كمان كتير من المقدسات وآليات التفكير المرتبطة بالعلاقات الاجتماعية يلي ارتبطت لفترة طويلة ظاهريا بالدين. فلم يعد هناك عبودية ورق ( علني ومقونن)، وأصبح هاد الشي مرفوضا ومدانا إنسانيا. حتى القداسة المرتبطة بالمقامات الدينية بدأت تاخد منحى رافض لهي القداسة. واعتبارهن أشخاص عاديين. والمؤسسات الدينية أصبحت تحت رقابة المجتمع بعد ما كانت مقدسة ومنزهة عن الخطأ. اليوم أنا برأي نحنا كأفراد عاديين. عم نملك معرفة أكبر بكتير من الأشخاص يلي نحنا منقرا كتبهم من القرون القديمة . نحنا منعرف أنو الأرض كروية. والقمر كوكب والشمس نجمة. ما عدنا نخاف نموت من الكوليرا ونعتبرها غضب الآلهة. وما عدنا نخاف من الليل. ولا من التنين يلي بالبحر. وما عدنا نخاف ندلق مي سخنة بالبلوعة منشان ما يطلعلنا الجن. وصرنا منسافر بالطيارات ومنتضايق إذا تأخرت رحلتنا ست ساعات لرحلة كان الإنسان يعملها مرة بالعمر أو ما يعملها. أما العلماء( وهون دققولي كتير على كلمة العلماء)، فصار عندهن معارف بأدق أدق تفاصيل المادة على مستويات متناهية الصغر. وكل يوم عم يكتشفو أشياء جديدة. وكل يوم عم يقدمو معارف جديدة للعالم لم يعد من الممكن أن توقف أو ترفض. رح نتفاجأ بكتير من الاشياء مع الزمن التي قد لا تناسب آلية تفكيرنا. ولكنها ستكون موجودة. ولا أحد كما سبق وقلت يستطيع أيقافها. العالم يلي عم نعيش فيه حاليا. كان خرافة للناس يلي بالقرن التاسع عشر. فهل رح نقول دايما أنو هاد بيصير وهاد ما بيصير؟. |
2 أعضاء قالوا شكراً لـ غسان على المشاركة المفيدة: |
sooadchamden (23-04-2012),
عابر مجيب (24-04-2012)
|
أي بشرى سارة هذه
من يروج لهذا الكلام هو انسان ملحد ينفي الاديان من اساسها وهذا شان الانظمة الراسمالية والاشتراكية والتي حاولت ان تحّيد الدين ففشلت اخلاقيا وانسانيا والدليل ما نشاهده من واقعنا المعاصر . |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ابراهيم طاهر على المشاركة المفيدة: |
economic opinion (23-04-2012)
|
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من يقود العالم الكتب القديمة أم ( الأحزاب والملوك) أم العلم | ابراهيم طاهر | استراحة المضاربين | 2 | 02-07-2013 04:31 PM |
إضراب موظفي " الإخبارية السورية " عن العمل بسبب تعيين " عماد سارة " مديراً عوضاً عن " فؤاد شربجي " | hesham | استراحة المضاربين | 5 | 01-11-2011 12:33 AM |
27% نسبة البطالة لدى الشباب .. المرصد الوطني لسوق العمل يصدر تقرير سوق العمل 2009-2010 | رندة | اقتصاد سوريا | 0 | 30-07-2011 11:57 AM |
شددوا على ألا تكرس الأحزاب النزعات الإقليمية والتقسيمية... حزبيون ومفكرون: مشروع قانون الأحزاب يؤسس لحياة سياسية في سورية | غالب | استراحة المضاربين | 0 | 09-06-2011 02:37 AM |
بشرى سارة .. غوغل تفتتح مقرا لها في حلب | faissal | استراحة المضاربين | 4 | 06-08-2009 11:49 PM |
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك