بشرى سارة (لم تستطيع تحقيقه الأحزاب والأديان حققه العلم)

[ابراهيم طاهر]

بشرى سارة (لم تستطيع تحقيقه الأحزاب والأديان حققه العلم)

منذ نشأة البشرية لم يحدث استقرار على هذه الأرض الحزينة وكان القتل والظلم والعنف سيد الموقف رغم نزول الأديان السماوية الثلاثة من ألاف السنين ورغم نشأة الأحزاب من رأسمالية إلى شيوعية إلى الأحزابالاشتراكية التقدمية القومية الثورية المزعومة وهذه الأخيرة هي عبارة عن طبقة حاكمة اشد من الرأسمالية ضررا" تطبق على شعبها اشتراكية وهمية تسحق الشعب باسم محاربة الرأسمالية والبرجوازية وحماية الفلاح والكادح وهذه الطبقة الحاكمة تملك الشعب ومقدراته كاملا" وتحكي باسم الاشتراكية قولا" وليس فعلا" وشعوبهم عبيد عندهم وهم اشد خطرا" بكثير الكثير من الرأسمالية والبرجوازية العالمية لأنها حاجز متين في وجه الحضارة ( لا نماء لإنسان مقهور) .
أما الأديان فهي مختلفة ومتناحرة فيما بينها دوما" ويدعي كل منهم انه الأصح وحتى الدين الواحد هوعبارة عن رجال دين مختلفين في أفكارهم متناحرين كل منهم يعتبر نفسه ولي من أولياء الله عز وجل معتمدين على قصص قديمة يحرضوا الشر بين البشر مازالوا يدفعوا الناس لقتل بعضهم من اجل قصص ناس قدماء عاشوا في زمن قديم يقدسونهم وهم بشر مثلهم ضعفاء يخضعوا للحساب ومعرضين للجنة أو النار لا يقدموا ولا يؤخروا وماتوا وشبعوا موتا" وإن هؤلاء الناس القدماء المقدسين يذكروهم في مجالسهم أكثر من ذكر الله عز وجل بكثير الكثير فهذا الأمر أفرغ الدين من مضمونه وشتته وميعه من القيم الحميدة بغض النظر عن أي دين وطائفة , فهذه الشوائب الموجودة في كل الأديان تطحن برحاها ضحايا من البشر أطفالا" ونساء" وضعفاء بحجة نصرة السلف المقدس وذلك بسبب قصص قديمة لا ذنب لأحد بها فهي مسلية فقط مثل قصص (عنترة بن شداد) ولا تصلح مسارا" للعدل والحضارة وان اغلب هؤلاء يدافعون عن طوائفهم ليس محبة بالله عز وجل والخير للإنسانية وإنما الاستقواء بالطائفة من اجل تحقيق مكاسب ومكانه لم يستطيعوا تحقيقها بتعبهم فهذه الطريقة الأسهل والأفضل من كل الطرق لتحقيق مكاسب شخصية خاصة وضيقة للوصول إلى رغباتهم وشهواتهم وتسلطهم وتكون الوسيلة لذلك إما الأحزاب أو الأديان أو مجتمعين معا" ولن يستقر الكون بوجة نظر العلم والمنطق والبديهة إلا بكارثة وذلك بتصفية الأديان والطوائف بعضها لبعض حتى يصبح على سطح الأرض دين وطائفة واحدة تتناحر أيضا" فيما بينها بعد فترة زمنية أيضا" لوجودها لوحدها بالمسرح على كوكب الأرض وكون أن الطائفة أيضا" غير متفقة فيما بينها كاختلاف تفسير التعاليم الإلهية أو بسبب ابسط الأمور كحركات طقوس العبادة أو لأمور تافهة أيضا" بشيء غير منزل, حتى تنهي الطائفة الوحيدة المتبقية نفسها بنفسها وتنتهي البشرية عندها يستقر الكون بلا مشاكل بانعدام الحياة على سطح الأرض .
لذلك البشرى السارة المكتشفة والتي لم تستطيع الأديان والأحزاب جميعها تحقيقها أبدا" للإنسانية من اجل الاستقرار في الأرض سيستطيع العلم تحقيقها وهي :
تم بأحد مراكز الأبحاث العلمية العالمية تحويل بعض الحيوانات أكلت اللحوم والشرسة إلى حيوانات أليفة تأكل العشب وغير مؤذية أبدا" حيث استطاع مجموعة من العلماء تحول النمر والأسد والضبع من الافتراس لأجل تأمين طعامه إلى أكل للأعشاب ويعيش مع الأغنام دون إزائها وأصبحت أليفة وتمت العملية كيميائيا بنجاح وذلك :
استطاع العلماء منذ فترة فك شيفرة الدابة على الأرض من الإنسان إلى الحيوان , والشيفرة للكائن هي عبارة عن مئة كود كل كود يمثل مجموعة صبغيات وهي عبارة عن شرائط معقدة ملتفة تمثل صفات الكائن الحي من خير وشر وشكل وميول وتوجهات ومجموعة هائلة من الصفات فاستطاع العلماء التحكم بصفات الكائن قبل تكوينه عن طريق علم الهندسة الوراثية للخلية أثناء تكوين الكائن وبطرق معقدة جدا" وذلك بإلغاء صفة الشر والأنانية والطمع للكائن وزيادة صفة الخير والإيثار والعاطفة عنده , يوجد أبحاث سرية متسربة أن العلماء تحكموا في صفات مجموعة من البشر وأثناء تكوينهم وبشكل سري للغاية وفي مكان مجهول وهم الآن يافعين مختلطين مع الناس حاليا" ولا ينتسبوا لأية حزب أو قصص قديمة ولا احد يعرفهم سوى العلماء القائمين على المشروع يراقبونهم من بعيد وهم الآن ذو أخلاق عالية جدا" أفضل من أخلاق الحزبيين أو المتدينين من الإيثار واللطف والذكاء والطيبة فكانوا محبوبين من كل من حولهم لم يؤذوا احد من كل الكائنات التي يعيشوا معها من إنسان وحيوان فهم أصبحوا نباتيين ولطيفين منتجين يساعدوا الناس وكان الإيثار لديهم عالي جدا" يفعلوا أكثر بكثير مما يقولوا ولم يشتكي احد منهم ولم يكونوا عنيفين أو شريرين فهم ذو أخلاق عالية جدا" وحميدة ويساعدوا المظلوم والآن يوجد أبحاث سرية لتكوين مجتمعات صغير ضمن التجربة السابقة من اجل الدراسة والبحث .
وهذه البشرى العلمية أفضل من طرق الأحزاب المزعومة منذ الأزل والتي كان هدفها الظاهري منع الظلم وتحقيق العدالة أما هدفها الباطني هو إذلال للبشرية والسيطرة عليها وجعلها عبيدا" لها.
وهذه البشرى العلمية أيضا" تستطيع تحقيق ما لم تستطيع تحقيقه الأديان جميعها على مدى ألاف السنين من حياة الأرض فهذه النظرية ستحقق الاستقرار للبشرية وتحقيق العدل وتمنع الظلم وتجعل الإنسان ادمي مقلوع الأنياب ومقصوص المخالب.

ملاحظة أنا لم احدد حزب أو دين معين أبدا" ولا الغي أية دين لان الأديان السماوية فعلا" من عند الله وهدفها الخير للبشرية لكن للأسف عقل الإنسان لم يستطيع استيعاب أو فهم الأديان السماوية وكانت نقمة على البشرية بدلا" من الخير لها لأننا كلنا ظالمون ويجب أن ننقذ البشرية بأية وسيلة لأن الإنسان لا يرحم ويقتل ويعذب بحقد أكان حزبيا" تقدميا" أو إنسانا" متدينا" لان كل منهم يريد إلغاء الغير ويعمل لصالح مصلحة دينه وطائفته أو حزبه المستفيد منه وأنا أقول أفكاري مع جلب نتائج أبحاث علمية ومعالجتها بعقلي البسيط حسب إمكانياتي المتواضعة وأتمنى أن لا يتحسس احد من أفكاري لان الاستقرار لم يتحقق منذ بداية البشرية أبدا" إلى الآن والظلم والقتل مازال قائما" من ألاف السنين إما بسبب الدين أو بسبب تسلط الأحزاب على الناس الضعفاء لعل للعلم دور قادم لحل مشكلة الحيوان الناطق الموجود على سطح الأرض وسيأتي وفي النهاية هذا الدور ( لان العلم سيد الموقف على سطح الأرض مستقبلا" ) فلولا العلم كنا نعيش في الكهوف نلتقط الثمار .

نظرة إبراهيم طاهر

[عابر مجيب]

يبقى الجهل سيد الموقف
لأن لا الاديان ولا الأحزاب قادرة على استحضار جهاز لكشف الزائف من السليم .
التزييف 100% دير بالك .
إذا الدولار المزور ما كشفوه ، بتتوقع يكشفوا على قلوب وعقول الناس .
ثم القائم بالتجربة ، أليس انسان من القدامى اللذين تشتكي منهم ؟ ألن يترك بعض الشريرين أو على الأقل يخطىء في الكروموزومات ، قد يتخيل بعض صفات النفاق وتمسيح الجوخ على انها صفات حسنة ويخرب بذلك كامل التجربة ليعيدها مجددا . كم من الزمن يلزم برأيك لنجاح المسعى ثم بالتالي للتصحيح ؟
تحياتي

[ابراهيم طاهر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر مجيب    يبقى الجهل سيد الموقف لأن لا الاديان ولا الأحزاب قادرة على استحضار جهاز لكشف الزائف من السليم . التزييف 100% دير بالك . إذا الدولار المزور ما كشفوه ، بتتوقع يكشفوا على قلوب وعقول الناس . ثم القائم بالتجربة ، أليس انسان من القدامى اللذين تشتكي منهم ؟ ألن يترك بعض الشريرين أو على الأقل يخطىء في الكروموزومات ، قد يتخيل بعض صفات النفاق وتمسيح الجوخ على انها صفات حسنة ويخرب بذلك كامل التجربة ليعيدها مجددا . كم من الزمن يلزم برأيك لنجاح المسعى ثم بالتالي للتصحيح ؟ تحياتي

؟؟؟؟............!!!!!!!!!!!!! ليش انت فهمت المقالة ام احسنت استيعابها كل همك المضاربه بالدولار اللعين الذي جوع الفقراء الآن لقد بدأ الناس بالجوع ولو تحت العنف لان لا قدرة لهم على الشراء

[غسان]

اخ ابراهيم..تقول ان الانسان لم يستطع فهم الاديان التي انزلها الله ....
وتقول ان الاديان من عند الله فعلا .........هذا كلامك

وفيه تناقض واضح

لانك اذا كنت مؤمنا ان الله العظيم القادر والذي خلق الانسان وهو اعلم به ....
لايمكن لهذا الاله العظيم والقادر على كل شيء ان ينزل اديان لايستطيع ان يفهمها الانسان
والا كان ظالما وحاشا لله ان يكون ذلك ...

دائما انت تضع الاديان هي سبب شقاء الانسان والعكس هو الصحيح

انظر الى امريكا الايحكمها العلم ...هل هي عادلة ام ظالمة ؟؟

الدين هو منهاج حياة انزله الله على عباده لانه هو من خلقهم وهو اعلم بما ينفعهم او يضرهم

عندما يسير الانسان على هذا المنهج يسعد في الدنيا والاخرة
وعنخدما لايلتزم به يشقى في الدنيا والاخرة

ولنا مثال رائع في عصور الاسلام الذهبية ايام الرسول صلى الله عليه وسلم وايام الخلفاء الراشدين عندما سادت الحضارة الاسلامية العالم عندما التزمت بالمنهج الصحيح
وايضا عندما ابتعدت عن هذا المنهج رأينا التراجع والتخلف ...

اما ماقلته عن تجارب وابحاث فهو غير صحيح وليس واقعيا ويبدو انه من تأليفك ورغبتك بوجود مدينة فاضلة غير موجودة الا في خيالك...
انت تريد البشر نسخة فوتوكوبي لايعملون الا الخير وكأنهم مكنات انتاج وهذا مستحيل

الخير والشر لن ينتهوا مادامت البشر موجودة على هذه الارض
والاديان جميعها في جوهرها حددت مسار الخير واثابت فاعله وحددت مسار الشر وعاقبت فاعله
والعقوبة ان لم تكن تكن في الدنيا ستكون في الاخرة
والدنيا ليست دار عدالة بل دار عمل واذا لم يكن هناك عدل في الدنيا ونجا الظلام من افعالهم ستكون هذه الحياة عبثية ....
اذا لابد من يوم يقتص المظلوم من الظالم

عندما لانؤمن بهذه الاساسيات لن نجد لهذه الدنيا معنى وتسمية افضل من تسمية خبط عشواء وهذا لايمكن ان يكون الا في مذهب الملحدين ....

التحذير من الظلم في القرآن الكريم

"ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون".

"وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون".

"فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن في ذلك لآية لقوم يعلمون".

"وإن للذين ظلموا عذاباً دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون".

"الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذابٌ أليم".

"وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل".

"ولو ترى إذا الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون".

"وقيل للظالمين ذوقوا ما كنتم تكسبون".

"ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعاً ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون".

"وإن الظالمين لهم عذابٌ أليم ترى الظالمين مشفقين مما كسبوا وهو واقعٌ بهم".

"ثم قيل للذين ظلموا ذوقوا عذاب الخلد هل تجزون إلا بما كنتم تكسبون".

[ابراهيم طاهر]

[quote=غسان;188602]

اخ ابراهيم..تقول ان الانسان لم يستطع فهم الاديان التي انزلها الله ....

وتقول ان الاديان من عند الله فعلا .........هذا كلامك

وفيه تناقض واضح

مرحبا" اخ غسان كيف حالك
كلامي لا يوجد فيه تناقض , الاديان من الله حق
لكن عيار الاديان لم يستوعبها العقل البشري لان الظلم مازال قائما" معنى ذلك ان الاديان لم تحقق مبتغاها في العدل ولو بشكل نسبي
اما بالنسبة للغرب انت كأنك لم تعش في الغرب ولو لساعة واذا عشت بالفعل سترى العجب العجب من الرقي والعدل وخقوق الانسان وان الكلام عن الغرب نسمعه من رجال الدين ونردده كما نسمعه لعل الله يعتبره حسنة يدخلنا الجنة
اخ غسان لا غنى عن العلم في ادارة حياتنا ابد" ولسنا مضطرين ان نعيش نحن واولادنا العذاب والظلم والتخلف ونقول الحساب للاخرة لعل الله يدخل الاوربين للجنة قبلنا لانهم يقدموا للبشرية الطب والحضارة وكل الخير للبشرية بغض النظر عن مواقفهم السياسية الت تراعي مصالح شعوبهم
لا اعرف ان اناقش عربي لان الدلائل موجوده ولا يحس بها فلولاهم كنا نعيش في خيم كل شيئ بين ايدينا من عندهم وفي النهاية نقول عنهم ظالمين

[غسان]

الحمد لله اهلا بك اخ ابراهيم.....
قلت لك ان الاديان لم تقل ان الدنيا دار عدل ابدا
اما ان نقبل الدين كماهو او نتركه ولانعترف به...

ايضا الدين واضح وجلي ويستطيع الانسان ان يستوعبه ويطبقه اذا اراد بالوجه الصحيح

وانا لا اقول اننا نرفض العلم بالعكس نريد العلم والدين ولايوجد تعارض بينهما

اما عن حديثك عن العدل في الغرب ساعطيك مثل صحيح تماما
هل تستطيع ان تكون عادلا في بيتك وتقوم باعمال تؤذي بها جيرانك..... الذي فوقك والذي تحتك والذي بجانبك
ثم تقول عن نفسك عادلا ...ستكون ظالما ولو سميت نفسك عادلا ...
كيف تكون امريكا وهي ترتكب المجازر بحق البشرية منذ نشأتها........ قتلت اصحاب الارض الحقيقية وابادتهم ثم نصبت نفسها شرطي العالم وشرعت الحروب وقتلت الملايين بالاسلحة النووية وغير النووية وتقوم على العلم والتطور دون دين او اخلاق ...هل نستطيع ان نقول عنها انها حمل وهي ذئب يكشر انيابه في وجه العالم ؟؟؟ استطيع ان اقول عنها انها عادلة ورائعة اذا كنت مصابا بانفصام شخصية او بازدواجية المعاييركما يقولون .......

[د وهيب]

تقول الاسطورة في اخر الزمان, وعد الله ان يمشي الذئب مع الغنم جنبا الى جنب.
وعندها الدجال يكون انتهى زمانه.
وبدا عصر المهدي.ويكون افول نجم الشر وبدء نجم السلام.
وينتصر الشرق على الغرب.
والله اعلم متى ينجز وعده ويصدق عهده.

[مجرد إنسان]

سبحان الله !!
نحن نتعبد ربنا بالدين وليس بالعلم ...
واتباع الدين الصحيح هو الحل للمشاكل بين الناس "أيام عمر بن عبد العزيز : صاروا ينادوا على أي فقير ليقبل الصدقة فلم يجدوا لانه اقام العدل في بلاده وعلى نفسه أولا "
أستغرب عندما أرى أناسا تتخذ العلم بمرتبة تفوق حجمه ، خاصة وأنه مبني على تجارب ونظريات قد نعتقد اليوم بانها صحيحة ويتضح فيما بعد بانها ابعد ما تكون عن الحقيقة ..
ولله الأمر من قبل ومن بعد

[ابراهيم طاهر]

قلت استاذ غسان :

((ايضا الدين واضح وجلي ويستطيع الانسان ان يستوعبه ويطبقه اذا اراد بالوجه الصحيح ))

وانا اقول ان الانسان الآن لا يستوعبه وهذا الواقع الذي نعيشه على الارض فعلا" ولا يطبقه وهذا اكبر برهان التشرذم الذي يعيشة عالم الدول الثالث وما الحل ننتظر الى يوم القيامة ام نعالج نفسية الانسان كيميائيا ليخفف من انانيته وافتراسه للاخر
وانا لا اقول ان يكفر الانسان بدين .
وجوابي لكلامك في المقالة بشرى سارة (لم تستطيع تحقيقه الأحزاب والأديان حققه العلم) يمكن ان ارد على كل اسألتك باعادة قرات المقالة مرة اخرى وبتمعن وهدوء ترى معاني جديدة وجميلة في كل مرة تقراها .

[ابراهيم طاهر]

طيب استاذ غسان من الصح في الطوائف والاديان , لان كل منهم يعتبر حاله الصح ويريد ان يشد اللحاف على حاله الى متى سنظل في صراع الى متى ستطحن الاديان السماوية الابرياء بحجة انا الصح وغيري خطأ