|
اقتصاد سوريا الاقتصاد السوري .. المشاريع الجديدة .. قوانين اقتصادية حديثة . مشاكل اقتصادية . سوق السيارات .. مصانع ...الخ |
|
أدوات الموضوع |
26-01-2011, 11:17 PM | #1 |
مشرفة سابقا
شكراً: 1,660
تم شكره 1,353 مرة في 775 مشاركة
|
فرص متميزة للمصارف الإسلامية في ظل النمو اللافت الذي تشهده سورية مصرفياً
صرح عدنان أحمد اليوسف عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية لسيريانديز عبر هاتف من دولة الباكستان إن النتائج المالية المتميزة التي حققتها المجموعة في العام 2009-2010 هي ثمرة أولى للإستراتيجية الخمسية الجديدة للمجموعة للأعوام 2008 - 2012 والتي ترتكز على مجموعة من المحاور الأهداف والبرامج والمبادرات، وتستهدف تحقيق النمو القوي في مصادر الإيرادات والعمليات كافة استنادا إلى ما تمتلكه المجموعة من عمق جغرافي وخبرة واسعة في الأسواق والمنتجات المصرفية الإسلامية، وموارد رأس مالية قوية، وشبكة فروع واسعة هي الأكبر بين المؤسسات المصرفية الإسلامية. وأشار اليوسف إلى الوقوف أمام أبواب حل المشكلة الاقتصادية بواسطة ضخ مبالغ كبيرة لتفعيل الاقتصاد ودفعه للنمو السريع , أن المؤسسات المالية هي صمام الأمان بالنسبة إلى الاقتصاد العالمي فإذا تم إنعاش البنوك والمؤسسات المالية ورصدت لها رؤوس أموال ومساعدات جيدة سوف تقوم هذه المؤسسات بدفع الاقتصاد نحو الأحسن. مؤكداً أنه يقرأ فرصاً متميزة في سورية خاصة في ظل النمو اللافت الذي تشهده مصرفياً واقتصادياً مشيراً إلى أن الأمور تسير باتجاه أن يبدأ البركة سورية تقديم خدماته في السوق السورية بشكل أوسع حيث سيتم فتح خمسة فروع جديدة في الشهر الثالث بكل من حمص وحلب وحماة إضافة إلى ثلاثة فروع جديدة في دمشق مما سيؤدي إلى خلق فرص متميزة في السوق السورية لتحقيق نجاح سريع وتواجد واسع ينسجم مع الانتشار الكبير لفروع البركة حول العالم. موضحاً أن المصارف والمؤسسات الإسلامية منتشرة في 75 بلداً من القارات الخمس و هناك 400 مؤسسة ومصرف إسلامي في العالم أغلبها في العالم العربي وتربطهم علاقة قوية مع سورية خاصة تركيا ولبنان والأردن وإيران وغيرها الكثير , كما أن التشريعات والقوانين المنصوص عليها في البنوك الإسلامية في سورية جيدة وتساعد على فتح أسواق جديدة. وحول ما تصفه الصحافة العالمية بـ"حرب العملات" بين مختلف القوى الاقتصادية العالمية حالياً، ومطالب تعديل أسعار صرف الين الصيني، قال يوسف: "وجهة نظري من ناحية العملات هو أن علينا ألا ننظر إلى الصين وأمريكا فقط.. فلو عدنا بالذاكرة إلى عام 1993، نجد أن الصين قامت بتخفيض عملتها، ولكن من الذي دفع الثمن بعد أربع سنوات كانت دول النمور السبع، التي باتت عاجزة عن التصدير." وأضاف: "قبل الحديث عن موضوع تعديل العملة، يجب أن يكون هناك دراسات وافية، دون أن يقتصر الأمر على تخاطب بين سوقين، لأن التأثير قد يكون كبيرا. وأنا أرى أن نخلق ثلاث عملات أساسية تشكل سلة في العالم، الدولار، واليورو، وعملة آسيوية تضم الين و اليوان . عن بورصات وأسواق |
4 أعضاء قالوا شكراً لـ Rihab على المشاركة المفيدة: |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
النمو في الشرق الأوسط أضعف من أن يتصدى للبطالة | Rihab | اقتصاد العرب | 0 | 30-10-2010 02:45 PM |
481 فرعاً مصرفياً في سورية | Rihab | اقتصاد سوريا | 0 | 27-10-2010 12:26 PM |
انعقاد المؤتمر الخامس للمصارف والمؤسسات المالية الإسلامية في دمشق غداً | طالب البركة | اقتصاد سوريا | 2 | 14-03-2010 06:56 PM |
بنك عودة (هكذا رآنا الغير.. وهكذا نرى أنفسنا مصرفياً) | ArcadA | أخبار ومعلومات الشركات المدرجة | 2 | 31-01-2010 03:28 AM |
سوريا تستضيف المؤتمر الرابع للمصارف الإسلامية | Sameh | اقتصاد سوريا | 0 | 26-05-2009 01:25 PM |