|
الاسهم السورية الأسهم السورية ، كل ما يمكن أن تعرفه عنها وعن ، البورصة السورية ، وتم اضافة ساحة خاصة لمتابعة ، سوق دمشق للأوراق المالية ، المتابعة اليومية ، التحليل الفني والأساسي |
|
أدوات الموضوع |
15-11-2011, 11:35 AM | #1 |
عضوية مميزة
شكراً: 280
تم شكره 1,003 مرة في 316 مشاركة
|
سوقنا المالية ليست في خطر .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق .
سوقنا المالية ليست في خطر..حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة 15/11/2011 بين وقع الزلازل المالية العالمية، ووقائع الأزمة التي تمر بها سورية تسير سوق دمشق للأوراق المالية على حبل التناقضات الداخلية والعالمية، فالأزمات المالية التي تضرب الدول الصناعية الكبرى وتشل البورصات العالمية وتفقد العملات قيمتها الحقيقية تبدو حتى اليوم بعيدة عنا، والسياسة النقدية التي نجحت في تحييد نفسها عبر قطاعها المصرفي من دخول لعبة البورصات العالمية والاستثمار في الأوراق المالية العالمية عالية الخطورة تتجنب الضربة الأقوى، ولكن هل تسلم سوقنا المالية من هزات الأزمة الراهنة؟ ما خيارات المستمثرين اليوم في سوق دمشق للأواق المالية؟ هل أفلست الشركات المدرجة؟ وهل إغلاق البورصة إجراء وقائي؟ مامفعول الدعم السيادي في إنعاش أوصال سوق الأسهم؟ المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية الدكتور مأمون حمدان يتحدث للثورة عن حال بورصة دمشق اليوم: لانحارب المضاربة - من خصوصية الأزمات المالية إلى خاصة الوضع الاقتصادي الداخلي، هل سوق دمشق للأوراق المالية في حالة خطر اليوم؟ -- ليست سوقنا المالية في حالة خطر، إذ لايمكن الحديث عن انهيار أي سوق مالية إلا عندما تكون هناك أسس لهذا الانهيار أو مخالفات كبيرة جداً أو ضعف في رقابة السوق أو مشكلة في الشركات المدرجة في الأوراق المالية، والشيء الذي نفخر به هو أن كل التداولات في سوق دمشق تتم وفق الأنظمة والقوانين المحددة، ولدينا العديد من الجهات الرقابية التي تمنع أي احتيال أو تدليس أو تلاعب... صحيح أن هناك بعض عمليات البيع والشراء التي لانرغب بتوقيت تنفيذها لكنها مشروعة في الأسواق المالية إن شئنا أو أبينا، إذ قد يأتي مستثمر ويبيع كمية كبيرة من أوراقه المالية، ومن حقه أن يسيّل ورقته المالية عندما يريد بالرغم من أن البعض لايريد لذلك الشخص أن يسيّل أوراقه المالية لأن ذلك يؤدي إلى هبوط أسعار الأسهم.. - لكن أليس ذلك أحد عيوب سوقنا المالية أنها سوق ليست للمضاربة من خلال محاولتكم محاربة المضاربة التي تخلق القوة والسيولة وحجم التداول، إذ إن الواقع أثبت أن الأسعار ترتفع وتنخفض حتى مع انخفاض حجم التداول؟ -- لايمكن أن نحارب المضاربة، في أي سوق بالعالم، فالمضاربة في الأوراق المالية غير المضاربة بين التجار وهي استثمار سواء أكانت استثماراً طويل الأجل أو متوسطاً أو قصير الأجل.. والمضاربة في سوق المال هي أن تشتري الورقة المالية اليوم وتبيعها غداً وهذا لايمكن أن نمنعه فأنظمة السوق وقوانينه تمنع بيع وشراء الورقة المالية في نفس اليوم مما يحد من المضاربة، ولكن ضمن مستوى تطور سوق دمشق للأوراق المالية- إذ إنه يعمل منذ فترة قريبة نسبياً بالمقارنة مع الأسواق المالية العالمية تمنع الأنظمة البيع والشراء لهذه الورقة في نفس اليوم، فيما يحق ذلك للمستثمر في اليوم التالي ولاسيما أن الثقافة الاستثمارية الخجولة تحد من إدراك المستثمر البسيط لاختلاف سعر الورقة بدرجات متفاوتة في نفس اليوم، وهذا مايسميه البعض بالمضاربة.. أيضاً تمنع سوق دمشق المالي عمليات البيع والشراء على الهامش وهي تهدد الأسواق المالية علماً أن هناك العديد من الأسواق تسمح بذلك وقد نسمح بذلك لكن بعد أن يصل السوق إلى مرحلة معينة مايساعد في زيادة أحجام التداول.. فسوق دمشق للأوراق المالية لم ينشأ من أجل المضاربة، وبيع ونقل الورقة المالية من زيد إلى عمر، إنما وجد من أجل جذب الاستثمارات إلى سورية.. الظروف حالت!! - وهل تظن أن السوق استقدمت استثمارات إلى الاقتصاد الوطني أو أسست لشركات مساهمة جديدة؟ -- قد حالت الظروف- حتى الآن- دون تحقيق ذلك، ولكن المستثمر السوري والعربي، أصبح الآن قادراً أن يأتي إلى سورية ويؤسس لشركة مساهمة يمتلك جزءاً منها ويطرح الباقي على الاكتتاب العام، وبعد انتهاء فترة الخطر اللازمة يستطيع أن يبيع استثماره دون أي ضغط في تحديد السعر، إنما وفق سعر السوق ويغادر، وهذه ميزة يجب أن تكون متاحة إذا أردنا أن تأتي الاستثمارات العربية والأجنبية إلى سورية. لم نفتح لنغلق - اليوم.. جراء العوامل النفسية ليس أمام المستثمرين خيارات سوى الهروب صوب ملاذات أكثر أمانا/كالدولار أو الذهب/ وهذا ما يعيق السوق ويفاقم الأزمة... هل ترى أفقاً.. أم إن اغلاق البورصة- لفترة محدودة- قد يكون حلاً؟ -- لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق وإغلاق البورصة ظلم كبير للناس، فضلاً عن أنه لا يوجد شيء في الأسواق المالية يسمى هروباً... هناك بائع وشار والذي باع أسهمه في ظل الأحداث باعه لمستثمر آخر حل محله في السوق.. وإذا كان السؤال لماذا الناس يبيعون الأسهم نجيبهم لماذا هؤلاء يشترون الأسهم، فمن أين أتت كلمة هروب! نحن موجودون من أجل تسهيل عمليات الشراء والبيع والمراقبة والتأكد من أنها مطبقة للأنظمة والقواعد والإجراءات التي تقوم بها وليس هناك ظلم لأي جهة.. إضافة إلى ذلك فإن الأزمة التي تمر بها سورية انعكست على السوق المالية كما انعكست على أي سوق آخر... - لكن لنفترض أنه لم تكن الأزمة في سورية، هل كانت ستنخفض أسعار الأسهم إلى هذا الحد؟ -- نعم لأننا شهدنا ارتفاعاً كبيراً جداً في أسعار الأسهم عام 2010 حيث ارتفع المؤشر 700 نفطة - في هذه السوق الصغيرة نسبياً- خلال سنة واحدة.. البعض قال إن هذا الارتفاع غير طبيعي، ومن الطبيعي أن يقابله هبوط كبير، فعملية التصحيح طبيعية في أسواق المال العالمية، وهذا السبب الأول لانخفاض الأسعار في بداية عام 2011.. - إذاً أنت تقول إن الارتفاع الحاد في الأسعار العام الماضي كان مبرراً؟ -- نعم كان مبرراً، لأن المصارف التي دخلت البلاد أتت بشركاء استراتيجيين غير سوريين، باحثين عن فرص استثمارية في سورية ما أدى إلى شعور بين الناس بفرص كبيرة آتية، وأن هذه المصارف ستحقق الأرباح العالية فارتفعت الأسعار ومن الطبيعي أن تنخفض الأسعار لاحقاً وبدأت فعلاً بالانخفاض.. السبب الآخر نذكر أن الحكومة السابقة اتخذت قرارات ذات اثر مالي فقد قامت مثلا بالسماح للمصارف ببيع القطع الأجنبي للناس، فبدأت أسعار الأسهم بالانخفاض، فهل تترك الأموال موظفة في الأسهم التي بدأت بالانخفاض أن تسحب هذه الأموال وتشتري قطعاً أجنبياً.. ماذا يفعل الشخص العادي؟ لذلك بدأت الناس ببيع الأسهم وهذا طبيعي، فعندما يزداد العرض تنخفض الأسعار... بعد ذلك صدر قانون المصارف رقم/3/ الذي ألزم المصارف الخاصة في سورية بزيادة رؤوس أموالها إلى 10 مليارات للبنوك التقليدية و15 ملياراً للبنوك الإسلامية، فألزم بدوره المساهمين القدامى أنفسهم الاكتتاب في الأسهم الجديدة بالقيمة الأسمية والتي تتراوح بين /500 - 1000/ ليرة سورية لكن قيمته السوقية أعلى من ذلك بكثير.. ماذا فعلت المصارف بهذه الحالة! طلبت من المساهمين القدامى أن يأتوا بأموال من أجل الاكتتاب بالأسهم الجديدة ولكن من أتى بالمال، لجأ إلى شركات الوساطة وباع أسهمه القديمة ما أدى إلى زيادة كبيرة في أوامر البيع وبالتالي إلى انخفاض سعر الأسهم بغض النظر عن الأزمة والحل المقترح لكن التريث في زيادة رؤوس أموال المصارف الخاصة وبالفعل وقد صدر القانون لتمديده سنة اضافية. الآن دخلت الأزمة وأثرت على الحالة النفسية للمستثمرين- لاسيما أن الاستثمار في الأسواق المالية غاية في الحساسية وليس كالاستثمار في العقار فعندما ينظر المستثمر إلى الأزمات المالية العالمية وافلاس المصارف وشركات التأمين ينتقل إليه الخوف الذي أدى بهؤلاء إلى الاتيان بشركات الوساطة، وزيادة أوامر البيع ما أثر على الحالة النفسية للبورصة! الاستثمار الطويل الآن! - إذاً ماهي نصيحة سوق دمشق للأوراق المالية للمستثمرين السوريين في ظل الأزمة؟ -- التريث والاستثمار الطويل الأجل وليس القصير الأجل أو المضاربة بمفهوم الأسهم فالوقت الآن ليس للمضاربات وإذا كنا نفكر بالاستثمار الطويل فعلينا قراءة القوائم المالية للشركات والأسهم هي حصة في الشركات وليست سلعة في السوق، بالرغم من أنها تباع وتشترى كما أنه لايوجد أي شركة من الشركات المدرجة في السوق قد أفلست.. -وهل الشركات مازالت تحقق الأرباح؟ -- نعم معظم الشركات المدرجة في السوق حققت الأرباح في الربع الأول والثاني فلماذا يبيع المستثمر أسهمه؟ هذا الأخير اشترى السهم من أجل الحصول على الأرباح التي ستوزع عليه لاحقاً، وأصبحت لديه حقوق ملكية في هذه الشركة، فليس سعر السهم هو الذي يحدد حال السوق إذا كنا نفكر بالاستثمار الطويل الأجل. دورنا الآن! - إذاً لماذا تأخر الدعم الحكومي للسوق بينما كان سريعا في دعم الليرة.. والليرة والأسواق وجهان لعملة واحدة هي الاقتصاد؟ -- إذا أردنا تصنيف أولويات سورية فإننا ندعم الاقتصاد أولاً ثم الليرة السورية فالسوق المالية ولايجوز أن نعكس الآية وحبذا لو كانت جميعها في الدعم خط متواز لكن القرار اقتصادي ليس على هذا الشكل دائماً وحتى لو أدت لالحاق الضرر بالسوق المالية. فقرار زيادة رؤوس أموال المصارف مثلاً ألحق الضرر بالسوق بسبب فقد السيولة من أجل الاكتتاب ولكن كيف يمكن لي وأنا مدير السوق وأشاهد قطعاً أجنبياً يأتي إلى سورية وأطالب بإيقاف العمليات بالرغم من أننا نناشد بالتريث والتوزيع على خمس سنوات؟ - وهل أتى دوركم اليوم بمعنى هل تعتقد أن إنشاء صندوق سيادي -بكلفته البسيطة- سيوفر دعماً مباشراً ومعنوياً للمستثمرين والسوق على حد سواء؟ -- لطالما أنقذت الدول انهيارات أسواق المال العالمية من انهيارات وشيكة وكما حمت الدولة الاقتصاد والليرة السورية أتى دور سوق دمشق للأوراق المالية لحمايته ودعمه من خلال الصندوق السيادي الذي كان منذ البداية مطلباً للجهات الوصائية في السوق من خلال الأدوات المختلفة. ومشكلة سوق دمشق للأوراق المالية نقص سيولتها بمعنى ليس لدينا أوامر بالشراء بالحجم الكبير, فعندما تدخل مليارا ليرة سورية (رأسمال الصندوق) إلى السوق ستزيد أوامر الشراء مما سينعكس على أسعار الأسهم بالارتفاع وبالتالي سيتحسن وضع السوق بمجرد العمل به. إضافة إلى ذلك سيسهل الصندوق عملية استثمار أموال الجهات العامة من مصارف حكومية ومؤسسات ونقابات التي لديها فوائض مالية, لاسيما أن الأخير معول عليه أن يدار بمهنية عالية لجهة التأثير على الأرباح. الثورة التعديل الأخير تم بواسطة BROKER ; 17-11-2011 الساعة 10:34 PM. |
15-11-2011, 09:18 PM | #2 |
عضو متابع
شكراً: 360
تم شكره 470 مرة في 168 مشاركة
|
رد: سوقنا المالية ليست في خطر.. والاستثمار الطويل عنوان المرحلة .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة...
انا قرأت الموضوع بجلسة االمتابعة واحب ان أعلق: هل يجب اغلاق البورصة واعلان افلاس الشركات حتى نقول ان السوق في خطر!!! هل ينتظر السيد حمدان افلاس صغار المستثمرين000وهروب رؤس اموال كبار المستثمرين حتى يقول ان السوق في خطر!!!!!!!!!! هل ينتظر وصول القيمة الأسمية لبعض الأسهم الى الصفر0000الا يكفيه انخفاضها الى مادون القيمة الدفترية!!!!! الا نكتفي بالخطابات الرنانة التي تتجاهل المشاكل 000ولا تضع الحلول!!!!!! |
3 أعضاء قالوا شكراً لـ خالد الحاج على المشاركة المفيدة: |
15-11-2011, 10:08 PM | #3 | |||||||||||||||||||||||
عضو مشارك
شكراً: 34
تم شكره 377 مرة في 188 مشاركة
|
رد: سوقنا المالية ليست في خطر.. والاستثمار الطويل عنوان المرحلة .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة...
السلام عليكم وانا قرات المقال ,وأعتقد أن الهبوط سببه الخوف من الاتي ,وانا شخصيا اتمنى ان يهبط السوق اكتر,لم اكتتب بزيادة اسهم بنك فرانس بنك. ولن ادفع القسط الثاني في بنك البركة ولكن ان هبط الاسلامي تحت القيمة الاسمية سأشتري,وساشتري في اي سهم يصل الى 75%من القيمة الدفترية .ولاتعنيني القيمة الاسمية. وانا سأعمل على الاستفادة من البورصة في الازمة.وكل منكم ممكن ان يستفيد بطريقتين. الاولى عدم البيع. والثانية الشراء المباشر من السوق بدل الاكتتاب. اشتروا المعلومات عن طريق الطلب القاء محاضرات حول السوق ماجورة من قبل من يطلعون عليها. اليس الهف الرئيسي للهيئة التوعية. كيف تتم التوعية وانا اعلم ان لااحد يعطي خبرة بدون مقابل ابدا. تقولون انهيار بورصة هل ثلاث ملاين تداول يدل على الانهيار. لايهمكم!. البائع يحلم بتحسن الاسعار, والمشتري يحلم بهبوطها. فلا تتشاءموا من الإنخفاض.ولا تتفاءلوا بالارتفاع.بل قولوا "الله يبارك لنا بائعين ومشترين يارب العالمين" |
|||||||||||||||||||||||
15-11-2011, 11:07 PM | #4 |
عضو
شكراً: 329
تم شكره 65 مرة في 28 مشاركة
|
رد: سوقنا المالية ليست في خطر.. والاستثمار الطويل عنوان المرحلة .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة...
أصلا ما وصلنا لهون الا بسبب هذه العقلية من مسؤولين دفن الرؤوس بالرمل |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المغتربة على المشاركة المفيدة: |
haniwaw (16-11-2011)
|
16-11-2011, 12:21 AM | #5 |
عضوية مميزة
شكراً: 9,602
تم شكره 8,287 مرة في 3,384 مشاركة
|
رد: سوقنا المالية ليست في خطر.. والاستثمار الطويل عنوان المرحلة .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة...
لك والله امر هالمسؤولين غريب... لما حكينا انو استقيل بسبب هالتصريحات ال.... نطولنا ناس من ادراة السوق وبلشت تدافع.... وهي التاريخ يكرر نفسه... ورح كرر كلامي... دكتور حمدان... بليز خليك ساكت... او استقيل |
16-11-2011, 12:36 AM | #6 | |||||||||||||||||||||||
عضو مشارك
شكراً: 34
تم شكره 377 مرة في 188 مشاركة
|
رد: سوقنا المالية ليست في خطر.. والاستثمار الطويل عنوان المرحلة .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة...
لا انا قصدت العمادي. عندما قال"كمشتني واحدة برقبتي وقالت لي هل سنعيش لحين جلب سيارات التي سجلنا عليها. وهوسبب تحويل الطبقة الوسطى الى فقيرة. لان عهده شهد جامعي الاموال وشهد جمع اموال المواطنين وعدم الوفاء للدولة امام مواطنها بما التزمت بها, فيجب ان لايستلم اي منصب يؤثر على الاقتصاد. |
|||||||||||||||||||||||
3 أعضاء قالوا شكراً لـ د وهيب على المشاركة المفيدة: |
16-11-2011, 10:55 AM | #7 | |||||||||||||||||||||||
عضو متابع
شكراً: 360
تم شكره 470 مرة في 168 مشاركة
|
رد: سوقنا المالية ليست في خطر.. والاستثمار الطويل عنوان المرحلة .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة...
د0وهيب نحن ننظر للموضوع حسب تأثيره على غالبية الناس هناك كثير من المساهمين الذين استثمرو غالبية رأسمالهم بالأسهم على امل تحقيق الأرباح ولكن للأسف فهم لايستطيعوا الخروج من السوق دون تحقيق خسائر كبيرة0 كما انهم لايستطيعون تجميد رؤوس اموالهم لفترة طويلة في انتظار المجهول0 ومن واجب الهيئة حماية اغلب المساهمين وخصوصا صغارهم من الأنتهازين الذين ليس هناك حد لجشعهم والذين يملكون رؤوس اموال كبيرة ويستطيعوا الشراء في اي وقت كان 0 اضف الى انه عندما ينفق السمك الصغير لن يجد الهامور طعاما له0 ففي الظروف الأستثنائية بحاجة الى حلول استثنائية0 |
|||||||||||||||||||||||
17-11-2011, 12:10 AM | #8 |
عضو أساسي
شكراً: 1,516
تم شكره 2,144 مرة في 458 مشاركة
|
رد: سوقنا المالية ليست في خطر.. والاستثمار الطويل عنوان المرحلة .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة...
يعطيكم العافية إخواني انا بس حبيت قول وشارك أخي وهيب برأيه ياجماعة في شغلة لازم الكل يفهمها صح وهي التعريف الرئيسي للاستثمار هو توظيف الاموال الزائدة عن الحاجة لفترة زمنية من اجل الحصول على كمية أكبر من هذه الاموال في المستقبل يعني المستثمر بكون غلطان كثير لما بيدخل بالسوق بمصاريه اللي بيصرفها على حياته وبياخذ مصاري العالم وبيتدين من اجل يشتري اسهم بالبورصة هذا خطأ كبير جدا لازم الاموال اللي عم يستثمر فيها الواحد تكون زايدة عن حاجته ويمكن إكمال حياته دون اللجوء اليها وبالنسبة لاسعار الاسهم الحالية في السوق انا اراها فرصة لاتعوض للمستثمر الناجح لانه يستطيع شراء اي سهم رابح يريده دون ان يلتمس قيمته الدفترية او الاسمية ومثال هذا الحالي هو الاهلية للزيوت وبنك الاسلامي وبنك قطر والعقيلة وكافة الشركات الاخرى وانا بالنسبة لي مسرور جدا اني اشتريت الدولي للتجارة والتمويل وقطر واعتقد ان هذه الفرصة لن تتكرر مرة اخرى ارجوا من الجميع ادراك المعنى الحقيقي للاستثمار وعدم التعويل على الحكومة في المساعدة لانها هي بحاجة لمن يساعدها |
17-11-2011, 12:29 AM | #9 | |||||||||||||||||||||||
عضو مشارك
شكراً: 34
تم شكره 377 مرة في 188 مشاركة
|
رد: سوقنا المالية ليست في خطر.. والاستثمار الطويل عنوان المرحلة .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة...
السلام عليكم الحقيقة اوافق الرأي. أولا الاستثمار يجب ان يكون بالزائد عن الحاجة. يجب ان يكون الاستثمار مانورثه لابنائنا بين عشرة او عشرين سنه. طبعا السوق جيد للمشتري وليس جيد للبائع. لكن من ليس محتاجا لايبيع هناك ازمة ان حلت سيتغير الاتجاه وان لم تحل سيبقى السوق يراوح خوفا. الحقيقة من يشتري بقطر أو العقيلة او الصناعة اوالتجارة والتمويل ضمن ربحة لخمسة سنين. مالم تحصل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||||||||||||||||||||||
17-11-2011, 02:05 AM | #10 |
عضو أساسي
شكراً: 715
تم شكره 791 مرة في 269 مشاركة
|
رد: سوقنا المالية ليست في خطر.. والاستثمار الطويل عنوان المرحلة .. حمدان: لم تفتح البورصة من أجل أن تغلق...وانخفاض أسعار الأسهم له أسباب كثيرة...
السوق سوف يغلق عاجلا أم آجلا بسبب سوء الإدارة وإفلاس السوق وعدم وجود سيولة. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حمدان: البورصة تتحمل إجراءات السياسة النقدية | Rihab | الاسهم السورية | 2 | 18-07-2011 04:20 PM |
حمدان يشرح أحدث قرارات البورصة | BROKER | تعليم البورصة والتحليلات | 0 | 28-06-2011 10:58 PM |
في أول لقاء لمدير بورصة دمشق مأمون حمدان لن يتم إغلاق البورصة والأزمة عابرة | غالب | الاسهم السورية | 1 | 17-05-2011 02:43 PM |
هيئة الأوراق تعلق قرار تعديل الحدود السعرية لأسهم شركات البورصة، وتطبيقه استثنائي!؟ | BROKER | اقتصاد سوريا | 1 | 24-11-2010 12:34 AM |
شركات الوساطة المالية ليست بخير !!!! | Speculator | شركات الوساطة المالية المرخصة في سوريا | 3 | 23-06-2010 06:46 PM |