الشابات يزاحمن الشباب في جميع المهن

[Rihab]

الأولوية لهن في الوساطة المالية و العقارات و نسبتهن تزداد في التصنيع و الزراعة

لم يعد ممكناً التمييز بين المهن التي تتطلب طبيعة عملها توظيف الشباب دون الشابات، فهذه النظرة أصبحت من الماضي مقارنة بالزيادة المرتفعة للشابات الراغبات بالعمل من جهة، و تغير نظرة العائلات نحو بعض التخصصات الجامعية ومدى ملائمتها للفتاة من جهة ثانية..


و تكشف النتائج النهائية لمسح انتقال الشباب من التعليم على العمل، و المتعلقة بالتوزع النسبي للمشتغلين للمرة الأولى حسب النشاط الاقتصادي و الجنس، أن نسبة بعض الشابات في بعض المهن أعلى من نسبة الشباب، فمثلاً نسبة الشابات المشتغلات للمرة الأولى كانت في الزراعة و الصيد و الحراجة وصيد الأسماك بلغت نحو 11.7% من إجمالي الشابات المشتغلات للمرة الأولى، فيما لم تتعد نسبة الشباب العاملين في هذا القطاع نحو 12.5%، كما حققت الشابات نسبة جيدة في قطاع التصنيع بلغت نحو 10.3% فيما كانت نسبة الشباب نحو 19.4%، و المفاجأة كانت في نسبة الشابات العاملات في قطاع البناء التي بلغت نحو 2.9% فيما بلغت نسبة الشباب نحو 19.9%، ومن المعروف أن قطاع البناء هو من المهن الشاقة، لذلك غالباً ما يكون عمل الشابات في الأعمال و الوظائف الإدارية الخاصة بهذا القطاع.
و من جانب آخر فإن الشابات حققن تفوقاً في بعض المهن، فمثلاً كانت نسبة الشابات العاملات في مهن الوساطة المالية نحو 2.6% من إجمالي الشابات المشتغلات للمرة الأولى، فيما كانت نسبة الشباب العاملين في الوساطة المالية نحو 0.4%، كما حققت الشابات تفوقاً في العقارات و التأجير و النشاطات التجارية و بلغت نسبتهن 3.4% فيما كانت نسبة الشباب نحو 2.7%، لكن النسبة الأعلى التي حققتها الشابات كانت في قطاع التعليم التي بلغت 35.9% فيما كانت لدى الشباب نحو 3.2%، وكذلك في قطاع الصحة و العمل الاجتماعي التي بلغت نسبة الشابات المشتغلات للمرة الأولى فيه نحو 6.8% فيما كانت نسبة الشباب نحو 1.1%،..
نقلاً عن سيرياستيبس

[beautiful life]

مابــقا في داعي للتمييز بين البنت أو الشب لحتى يتم تعيينون بالوظائف المهم الكفاءة ,, الخبرة والجدية بالعمل

[سوري2]

قواكن الله

ما عاد خليتولنا مكان

[Aziz]

والله شغلة منيحة
بكرى البنات بيصيروا يدفعولنا مهر ويقعدونا بالبيت
شو بدنا احلى من هيك
حلو الكلام

[طالب البركة]

نتج عن هذه المزاحمة ارتفاع نسبة البطالة بين الشباب وبالتالي تأخر سن الزواج وارتفاع نسبة العوانس (من الطرفين) بسبب ضعف المادة لدى الشباب فلا تخلو عائلة من (عانس او عانسة) (مع احترامي)
هل تعتبر الفتاة نفسها ربحت إن هي حصلت على عمل ... لكن بدل ان تتزوج في الـ 20 تأخر زواجها الى الـ 27 او 29 او اكثر ...هذا إن حصل بعد هذا السن
من جهة اخرى لماذا يتزوج الشاب طالما ان الفتاة صارت (مُتاحة) وبكثرة و(على كل ضرس لون)
وبكلفة اقل بكثير من الزواج ومسؤولياته وتكاليفه
هذه احدى سلبيات (المزاحمة) التي اضرّت بالفتاة اولا وكذلك بالشاب وبالمجتمع بالكامل ...

[iass]

السيد طالب البركة، المرأة نصف المجتمع، وهي مواطنة تملك نفس الحقوق التي يملكها الرجل، وكل المجتمعات التي لا تعمل فيها المرأة هي مجتمعات متخلفة قطعا، ولا يمكنك ذكر أي مثال لأي دولة متطورة لا تشكل المرأة فيها جزء من القوة العاملة، بالإضافة إلى أن المرأة في كثير من القطاعات منتجة أكثر من الرجل، وعلى فكرة المرأة تعمل أكثر من الرجل، وقدرتها على التركيز لساعات طويلة أكبر من الرجل، وهي أكثر ديبلوماسية في كثير من الأحيان،أما بالنسبة لمجتمعنا، فلا أعتقد أن المرأة قد زاحمت الرجل في أعماله، فمثلا، قطاع التعليم الإبتدائي، لم أجد رجلا يفضل أن يكون معلم إبتدائي، القطاعات الإدارية، المرأة لا تترقى في المراتب الوظيفية، وبإمكانك أن تشاهد القصة نسبة وتناسب، يعني كم امرأة تعمل مدير عام؟ أو رئيس قسم، أو رئيس شعبة، مثلا، في قطاعات الطب، الكثير من الرجال وخاصة المتدينين يفضلون أن تذهب نساءهم إلى طبيبات، أما القطاعات الحرة، فلا يوجد منافسة، لأن المنافسة للأشطر، يعني مثلا، الصيدليات، المحلات، الخ...، ومعظم الوظائف الذكورية، مثل الشوفير، الفران، بلاط، دهان، والتي هي بحاجة لمهارات جسدية، لا تزال في أيدي الذكور،
في المجتمعات الريفية لدينا، لا تزال المرأة هي القوة العاملة الأساسية في الأرض وفي صناعة المشتقات الزراعية كالبرغل مثلا، والأجبان، وبقي الحساب المالي في يد الرجل، يعني المرأة بتشتغل والرجال بيقبض( وبيتجوز عليها)، وما شفت الرجال عم يشتكي أنو المرأة عم تزاحمو على عملو.
المشكلة لدى معظم الذكور في بلداننا النامية، هي محاولة التمسك بالسلطة الذكورية المطلقة على كل شيء، ونحاول أن نستمد هذه السلطة بكل الوسائل، بدءا من النصوص الدينية والشبه دينينة، انتهاءا من محاولة فرض الأمر الواقع من خلال القوانين المتخلفة الموجودة حاليا، وممارسة ما يسمى بتمييز الجندر، يعني مثلا، في حال كنت في مؤسسة حكومية، في حال تأخرت موظفة عن تلبية طلبك، فقد تأخرت لأنها امرأة، ولأنها سيئة، أما في حال تأخر الرجل عن تلبية طلبك، فهذا هو واقع القطاع الحكومي، في حال ابتسمت امرأة في وجهك، فهي غير مهذبة، في حال ابتسم رجل في وجهك، فهو لطيف ومتزن وعاقل، في حال قادت امرأة سيارة ولم تضيء غماز اليمين أو اليسار، فهذا بسبب أنها امرأة، اما في حال سائق ميكرو أو تكسي ام يقم بهذا ، فهذا بسبب الوضع العام للسياقة في البلد، في حال فشل الذكر من إيجاد عمل له، فالسبب هو المرأة حتما، وفي حال وظف رجل مجموعة من النساء في معامله كخياطات، فهو نسونجي، ونفس الشيء لنساء الأعمال لدينا، امرأة لديها مشروعها الاقتصادي، فمن المؤكد أنها جمعته بطرق ملتوية، أما في حال رجل من خافي علمو صار معو 60 مليون ليرة، فالله رزقو. هذه هي النظرة المتعالية على المرأة العاملة وهي التي تشكل نصف المجتمع.

إن عمل المرأة هو أمان لها في المستقبل، يعني عندما يتوفى الرجل أو عندما تتقاعد، يكون لديها استقلال مادي ومعنوي، يغنيها عن أن تمد يدها لأبنائها أو بناتها. أو في حال بقيت من غير زواج، لن تكون مضطرة لأن تكون (عالة) على أحد.

أما بالنسبة لما تقوله أنه بسبب عمل المرأة صارو البنات متاحات، فأحب أن أخبرك بأن الفتاة التي يغلق عليها الباب هي المتاحة أكثر بكثير تحت الضرس من المرأة العاملة لسبب بسيط وهي أن المرأة العاملة تعمل، اما التي في البيت فهي التي تعيش حالة الفراغ والتي تدفعها للتفكير بأشياء خارجة عن التقاليد الشريفة، علما أن طريقة تعبيرك معيبة ومهينة. لأن المرأة ليست أكلة ولا وجبة طعام. المرأة هي أمي وأختي وابنتي وزوجتي وشريكة حياتي، عندما اقلل من احترامي لها، أقلل من احترام نفسي.

على فكرة تعليقك سبق وسمعت شي بيشبهو بمقابلة مع أحد شيوخ طالبان حول منعهم لتعليم النساء في أفغانستان.

[Rihab]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iass    السيد طالب البركة، المرأة نصف المجتمع، وهي مواطنة تملك نفس الحقوق التي يملكها الرجل، وكل المجتمعات التي لا تعمل فيها المرأة هي مجتمعات متخلفة قطعا، ولا يمكنك ذكر أي مثال لأي دولة متطورة لا تشكل المرأة فيها جزء من القوة العاملة، بالإضافة إلى أن المرأة في كثير من القطاعات منتجة أكثر من الرجل، وعلى فكرة المرأة تعمل أكثر من الرجل، وقدرتها على التركيز لساعات طويلة أكبر من الرجل، وهي أكثر ديبلوماسية في كثير من الأحيان،أما بالنسبة لمجتمعنا، فلا أعتقد أن المرأة قد زاحمت الرجل في أعماله، فمثلا، قطاع التعليم الإبتدائي، لم أجد رجلا يفضل أن يكون معلم إبتدائي، القطاعات الإدارية، المرأة لا تترقى في المراتب الوظيفية، وبإمكانك أن تشاهد القصة نسبة وتناسب، يعني كم امرأة تعمل مدير عام؟ أو رئيس قسم، أو رئيس شعبة، مثلا، في قطاعات الطب، الكثير من الرجال وخاصة المتدينين يفضلون أن تذهب نساءهم إلى طبيبات، أما القطاعات الحرة، فلا يوجد منافسة، لأن المنافسة للأشطر، يعني مثلا، الصيدليات، المحلات، الخ...، ومعظم الوظائف الذكورية، مثل الشوفير، الفران، بلاط، دهان، والتي هي بحاجة لمهارات جسدية، لا تزال في أيدي الذكور، في المجتمعات الريفية لدينا، لا تزال المرأة هي القوة العاملة الأساسية في الأرض وفي صناعة المشتقات الزراعية كالبرغل مثلا، والأجبان، وبقي الحساب المالي في يد الرجل، يعني المرأة بتشتغل والرجال بيقبض( وبيتجوز عليها)، وما شفت الرجال عم يشتكي أنو المرأة عم تزاحمو على عملو. المشكلة لدى معظم الذكور في بلداننا النامية، هي محاولة التمسك بالسلطة الذكورية المطلقة على كل شيء، ونحاول أن نستمد هذه السلطة بكل الوسائل، بدءا من النصوص الدينية والشبه دينينة، انتهاءا من محاولة فرض الأمر الواقع من خلال القوانين المتخلفة الموجودة حاليا، وممارسة ما يسمى بتمييز الجندر، يعني مثلا، في حال كنت في مؤسسة حكومية، في حال تأخرت موظفة عن تلبية طلبك، فقد تأخرت لأنها امرأة، ولأنها سيئة، أما في حال تأخر الرجل عن تلبية طلبك، فهذا هو واقع القطاع الحكومي، في حال ابتسمت امرأة في وجهك، فهي غير مهذبة، في حال ابتسم رجل في وجهك، فهو لطيف ومتزن وعاقل، في حال قادت امرأة سيارة ولم تضيء غماز اليمين أو اليسار، فهذا بسبب أنها امرأة، اما في حال سائق ميكرو أو تكسي ام يقم بهذا ، فهذا بسبب الوضع العام للسياقة في البلد، في حال فشل الذكر من إيجاد عمل له، فالسبب هو المرأة حتما، وفي حال وظف رجل مجموعة من النساء في معامله كخياطات، فهو نسونجي، ونفس الشيء لنساء الأعمال لدينا، امرأة لديها مشروعها الاقتصادي، فمن المؤكد أنها جمعته بطرق ملتوية، أما في حال رجل من خافي علمو صار معو 60 مليون ليرة، فالله رزقو. هذه هي النظرة المتعالية على المرأة العاملة وهي التي تشكل نصف المجتمع. إن عمل المرأة هو أمان لها في المستقبل، يعني عندما يتوفى الرجل أو عندما تتقاعد، يكون لديها استقلال مادي ومعنوي، يغنيها عن أن تمد يدها لأبنائها أو بناتها. أو في حال بقيت من غير زواج، لن تكون مضطرة لأن تكون (عالة) على أحد. أما بالنسبة لما تقوله أنه بسبب عمل المرأة صارو البنات متاحات، فأحب أن أخبرك بأن الفتاة التي يغلق عليها الباب هي المتاحة أكثر بكثير تحت الضرس من المرأة العاملة لسبب بسيط وهي أن المرأة العاملة تعمل، اما التي في البيت فهي التي تعيش حالة الفراغ والتي تدفعها للتفكير بأشياء خارجة عن التقاليد الشريفة، علما أن طريقة تعبيرك معيبة ومهينة. لأن المرأة ليست أكلة ولا وجبة طعام. المرأة هي أمي وأختي وابنتي وزوجتي وشريكة حياتي، عندما اقلل من احترامي لها، أقلل من احترام نفسي. على فكرة تعليقك سبق وسمعت شي بيشبهو بمقابلة مع أحد شيوخ طالبان حول منعهم لتعليم النساء في أفغانستان.

أصبت، كفيت ووفيت
أنا بصراحة عاجزة عن الرد وخاصة بعد ما قرأت كلام الأخ طالب البركة
تقديري واحترامي لك

[طالب البركة]

اخي إياس ...
انا لم أقل بمنع النساء من العمل بالمطلق وإنما انا مع عمل النساء لكن ضمن الضوابط والشروط الشرعية وبدون إختلاط ولمهن معينة تناسب المرأة ولا تمتهن كرامتها من حيث تشعر او لا تشعر

بالنسبة لوضع المرأة في الريف فغير سليم (بشكل عام) فهناك الاستغلال لها كعامل بأجر زهيد ومحرومة من الميراث غالبا ....

كثير مما ذكرت انت لا يطابق الواقع

عمل المرأة ليس بالأمان الذي تظن ولن تكون عالة اذا ما كانت في عائلة ملتزمة بدينها لأن نفقتها ورعايتها واجبة وجوبا على زوجها فإن مات فأبيها او حسب تسلسل الولاية شرعا عدا ابنائها
اما ان كانت تربيتها لابنائها بعيدة عن الدين او اختارت زوج لايخشى الله فحتى لو كانت تعمل فسيستغلونها ويتقاسمون راتبها وعندها لن تستفيد من عملها سوى التعب المضاعف

يبدو انك فهمت كلمة (متاحة ) فهم سيئ ....ارجو ان تحسن الظن
قصدت بها أن رؤيتها صارت متاحة إضافة للحديث معها والمزاح والدردشة وربما مواعيد لشرب الشاي في الكافيترية وعند البعض جلسة هادئة في الحديقة .................

- نَظْرةٌ فابتسامةٌ فسلامٌ ... فكلامٌ فموعدٌ فلِقاءُ

- ففراقٌ يكونُ فيه دواءٌ ... أو فِراقٌ يكون منه الداءُ
في افغانستان سمعت في احدى المقابلات ان كثير من الاطفال الذكور حتى لايذهبون للمدارس بسبب الفقر والحرب وليس منعا للفتيات بالذات
دمتم بخير

[iass]

يا زلمة عن شو عم تحكي أنت؟ عن أي زمن؟؟؟؟؟، شو اختلاط ومنع الاختلاط؟ يا حبيبي المجتمعات يلي بتمنع الاختلاط هي أكتر المجتمعات عرضة للانحراف وهي أكتر مين بيصير فيها الآثام بالسر، ومارح أعطيك أمثلة، وفهمك كفاية. ومين قال أنو المرأة يلي مرباية ببيتها، أو الرجل يلي مربى ومحترم ومؤمن فعلا، ممكن أنو ينحرف بسبب الاختلاط.
غير هيك، مين قلك أنو يلي بالجناين عم يعملو شيء لا يمكن أن تعمله حبيسة الجدران عن طريق التلفون، او الانترنت، أحب أن أخبرك، أن الفتاة، أو الذكر، يستطيع أن يفعل ما يشاء دون أن يدري به أحد.
واضح أنك في بند أن المرأة لن تكون عالة، أوضحت أنها في حال كانت قد ربت بشكل جيد، أو كانت ابنة جيدة لأبيها، فإنها ستعيش في رغد، وفي حال العكس فأنها ستحصد ما زرعت، أي أنك عدت وحطيت الحق عالمرأة، وأنو هي الغلطانة، نسيت أن أخبرك، بالوضع الحالي الاقتصادي، لا يستطيع أحد أن يعيل أحد أو أن يتكفل بنفقة أحد، إلا في حال أنهم من عائلة ميسورة. وأرجع وأعيد وأخبرك بأن المجتمعات التي لا تعمل فيها المرأة، هي مجتمعات متخلفة حتما، وفقيرة، ومدقعة بالفقر.
ومين قال أنو الحق عالمراة دايما، العقلية الذكورية دائما تعلق آثام الرجل وفشله الاجتماعي والاقتصادي على شماعة المرأة، لدرجة أنو شوفير التكسي أكتشف هداك اليوم أنو ما عم ينزل مطر بالبلد من ورا النسوان وتيابهن، علما أنو بأوروبا، يغرقون في نعم المطر
السيد طالب البركة، أرجو منك أن تفكر مليا، وترى العالم من حولك بطريقة أكثر جمالا، وبتجرد أكثر، لتشاهد الجمال والحب والألوان من حولك، لتشاهد الورود والأزهار وتسمع زقزقة العصافير، الحياة جميلة، وهي هبة من عند الله، فلنجعلها جميلة، لنا ولغيرنا

[minas]

قبل شوي قريت الموضوع و المشاركات و رجعت لصفحة المنتدى

بعدين رجعت فتحت الصفحة و قلت أشارك معكون

صفنت قدام الشاشة و ما عرفت منين بدي أبلش

ع فكرة أنا حالياً بشغلي التاني و عقلي مفول من شغل و بورصة و ظروف الحياة و و و و

مشكلة المجتمعات العربية كبيرة جداً و لا أعتقد أنها ستنحل حتى جيل أحفاد أحفادي، تشمل النواحي الفكرية و الثقافية و الإنتاجية و العمل و الاجتماعية الخ...

قبل قليل قرأت مقال في سيريانيوز عن العلمانيين مدري شو، و شوفو التعليقات بقى و طريقة التفكير و خلط الحابل بالنابل...................

خلوني أرجع لشغلي أحسن

سلام