البلخي

هبوط سعر الريال الإيراني إلى أدنى مستوى له على الإطلاق أمام الدولار بعد أن أعلنت الإمارات أنه تم إقاف التعامل التجاري مع ايران . وتجاوز الهبوط 15 % .
انخفاض كبير في العملة الإيرانية يثير استياء الإعلام والبرلمان , و الريال الإيراني هو العملة المرجعية لمعظم الإيرانيين، وتجاوز سعر الدولار الـ15 ألف ريال في السوق الحرة للمرة الأولى بعدما ارتفع 15% منذ السبت الماضي مما عزز الفارق مع سعره الرسمي الذي حدده المصرف المركزي بـ11 ألف ريال.

البلخي

انخفاض سعر الريال الايراني سيؤثر سلبا على السياحة الايرانية لسوريا
حيث يشتري السواح الايرانيين أغلب بضاعهم من السوق السورية بالعملة الايرانية
التي يجلبوها معهم

العربي

سمعت أن العائد على الودائع في ايران عالي جدا ينهاز ال 17%

__________________

فهد

نسبة عالية

hesham

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربي سمعت أن العائد على الودائع في ايران عالي جدا يناهز ال 17%

اذا كان العائد كما تذكره 17 % فهذا مؤشر سلبي خطير تجاه العملة الايرانية

__________________

العربي

هذا ماقاله أحد زملائي في العمل و هو ايراني و قد قال لي أن العملة انخفضت من بداية العام 20% و الان يتكلم الشباب عن 15% اضافية
وفعلا في نهاية العام الماضي كان الريال بحوالي 10000 و الان ب 15000

طبعا سعر الفائدة هذا يعكس مشكلة نقدية و اقتصادية

__________________

arnouri

هبط سعر الريال الإيراني إلى أدنى مستوى له على الإطلاق أمام الدولار بعد أن أعلنت إحدى المحطات التلفزيونية الرسمية،
أنه تم إيقاف التعامل التجاري مع الإمارات، وتجاوز الهبوط 15 %.
وبالرغم من أن السلطات الإيرانية نفت ذلك، لكن استمر الهبوط ووصل الدولار إلى 15.150 ريال إيراني في السوق السوداء.

مجد

ربما هذا يعطينا دليل اضافي ان العملة الورقية بشكل عام غير العملة الذهبية التي كانت سابقا او غير العملة الورقية التي كانت مغطاة بالذهب .وهذا الموضوع تم طرحه من اخونا ياسر سابقا .ونتمنى على اخونا ياسر ان يكثر من مشاركاته .لانها مفيدة .

__________________

Abo Karim

في الواقع العائد اليوم على الودائع هو 29% حسب أصدقائي الايرانيين المتواجدين في دبي. و بالمناسبة دبي ستعاني من انخفاض حاد في عدد السياح و الزوار الايرانيين بسبب ارتفاع قيمة الدرهم الاماراتي مقابل الريال الايراني بنسبة تقارب 70%

__________________
من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب

البلخي

الدول التي تتعرض لمخاطر التضخم النقدي الكبير
يجب أن تواجه هذا الواقع من خلال ادوات متحة للبنك المركزي و على رأسها
رفع قيمة الفائدة البنكية لكي تغطي خسارة العملة لقيمتها بسبب التضخم
أما المواطن فعليه أن يختار مابين وضع نقوده بالبنك و أخذ الفائدة و حماية مدخراته
أو تركها بالعملة المحلية و خسارة نسبة التضخم من قيمتها
أو شراء ذهب و عملات اجنبية و هذا سيسبب مزيد من الضغط على العملة و بالتالي مزيد من
الانهيار للعملة و للأاقتصاد في ذلك البلد