ابن الجبل

صباح الخير للجميع

ابن الجبل

احمداحمد

يسعد مساكم

السعر الان في اللاذقيه

شراء 93.25----------------------مبيع 93.75

Trader

انس الحموي

انخفاض 10 قروش للدولار بالمقابل ارتفاع ليرة و11 قرش لليورو ارتفاعات متلاحقة وباعتقادي ارتفاع اليورو هو نتيجة طردية وخطوة لاحقة لارتفاع الدولاربالمركزي ...علما سعر المركزي يبقى سعر وهمي كونه عاجز عن ضخ اي سيولة للمواطنين والتجار وشو الفائدة اذا اليورو 107 ومافيني انا ولا غيري نحصل عليه بهل السعر

انس الحموي

الاسعار كلها عكسية ومخربطة بدل البيع حاطط شراء وبدل الشراء حاطط بيع باستثناء الذهب موضوع بالخانة الصحيحة ...تقبل ودي واحترامي

GOLDMAN

ارتفاع اليورو مالو علاقة بارتفاع الدولار بالمركزي
الدولار العملة الوحيده اللي المركزي بيرفعها
والعملات الباقية تابعه الو على ما اعتقد

يعني اليورو 107.42 / الدولار عل مركزي 79.81 = 1.3459

وهو نفس سعر اليورو بالنسبة للدولار حسب سوق العملات العالمي

abashi

كلام خطير ولكن غير مستبعد عن اصحاب القرار
رابط المقال http://all4syria.info/Archive/67683
الصحفي في الاعلام الرسمي سمير الطويل يروي أكاذيب اقتصاد النظام


أورينت نت


لم تعد ثمة أوهام لولاء أي من العاملين في الإعلام الرسمي السوري للنظام تراود أحداً بما في ذلك أولئك المحسوبون على النظام، ويستثنى من هذا القول أولئك اللاهثون خلف امتيازات الفساد التي وروثها عبر عقود طويلة، أو المتورطون بجرائم لا يمكنهم التراجع عنها خشية حساب الشعب.
سمير الطويل واحد من كثيرين جداً يعملون في وسائل الإعلام الرسمية السورية الذين يفهمون جيداً كل ما يحدث حولهم ويعرفون إلى أين يراد سوقهم على طريق التضليل والإمعان في الكذب، وهو الذي حاول جاهداً التمويه حتى يرتب أمور خروجه وعائلته الصغيرة خارج حدود الوطن، ليقول كلمته مبرئاً نفسه أمام أهله وأبناء شعبه…في الحوار التالي معه نتلمس شيئاً مما يعانيه الشرفاء الواقعون في قبضة النظام الأمنية تلك المتمثلة بما يعرف بالهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية…
– سمير الطويل..من أين نبدأ؟!..
– حبذا لو أعطيت القارئ فكرة عن تجربتي المهنية – المتواضعة – فقد عملت كمحرر في صحيفة الاقتصادية السورية، والتي توقفت عن الصدور بسبب التمويل خلال الأشهر الثمانية الأولى من الثورة، كما عملت محرراً لشؤون البورصة والمصارف في جريدة الوطن السورية إلا أن عملي الرئيسي كان كمعد للبرامج في القناة الفضائية السورية، منذ العام 2007 وكنت المحرر الاقتصادي للبرامج التالية: ( حديث البلد ) و( اقتصادنا اليوم ) و( الاقتصاد في أسبوع ) و ( اقتصادنا ) إضافة إلى قيامي بإعداد العديد من الندوات الاقتصادية ، وكنت على رأس عملي حتى لحظة خروجي من سوريا نهاية العام 2012
– بعد هذه الفكرة ماذا تحدثنا عن ظروف العمل في التلفزيون السوري في ظل ظروف الثورة؟!..
– كنا نعيش ظروف عمل قاسية وصعبة نتيجة الضغط النفسي الذي يمارس علينا بشكل صريح وواضح من أجل إخفاء الحقائق وتضليل الناس عبر إيهامهم بأن الوضع الاقتصادي السوري على ما يرام وأن الليرة السورية بخير رغم التقلبات الخطيرة الحاصلة في أسعار صرفها،حيث كانوا يفرضون علينا أسماء ضيوف معينين ممن يتغنون بقوة الاقتصاد المزعومة.
إذ يقوم هؤلاء الضيوف المنتقون بعناية ( من قبل الإدارة ) بتخفيض الأرقام والمؤشرات الخاصة بارتفاع الأسعار والبطالة ومعدلات التضخم لقلب الحقائق وطمأنة المواطن الذي يتأثر بالعامل النفسي على حد قولهم.
– هل صحيح أن وزير الإعلام يتدخل شخصياً ببرامج التلفزيون؟!..
– صحيح تماماً فوزير الإعلام عمران الزعبي يتدخل بأدق التفاصيل المتعلقة بالتقارير ومواضيع الحلقات والضيوف وهو كما الوزير السابق عدنان محمود كانا حريصين على الاجتماع بشكل دوري مع المعدين والمدراء لوضعهم في تصورات الحكومة حول طبيعة ما يبث أو ينشر.
– إلى هذه الدرجة؟!..لماذا برأيك؟!..
– لأنه كانت تجري مناقشات عديدة بين الوزراء ووزير الإعلام بعد بث بعض الحلقات من برنامج ( حديث البلد ) و ( مواجهة حارة ) وكان هناك عمل دؤوب من قبل وزير الإعلام والوزراء للحد من هامش الجرأة والحقيقة في أي برنامج ولقد تم إيقاف برنامج ( مواجهة حارة ) لأكثر من مرة من قبل وزير الإعلام… ببساطة كانوا يريدون إقناع المواطن والمشاهد أن الوضع على ما يرام وأن كل شيء يحدث هو من فعل المجموعات الإرهابية على حد قولهم.
كان هناك تجاهل مقصود لموضوع أزمة الغاز والمازوت والخبز وانقطاع التيار الكهربائي الذي من الطبيعي أن يرافقه انقطاع المياه، وكأنهم يقولون لنا ضع الفواكه والخبز والمحروقات على الشاشة لكي يراها المواطن فقط على الشاشة ،لأن المواطن نسيها وهي بالنسبة له غير موجودة في الواقع على الإطلاق.
– ماذا عن مشاركة المراكز في المحافظات؟!..ما هي ظروف العمل الميدانية وداخل الاستوديو هذه الأيام؟!..
– المراكز الإذاعية التلفزيونية في المحافظات خارج الخدمة أساساً وهي غير فاعلة حتى قبل الثورة ولكننا في ظل أوضاع الثورة كنا نعمل فقط بأربعة مراكز هي القنيطرة ودرعا والسويداء وطرطوس وهي مراكز لا يوجد فيها شيء، أي أن التركيز المكثف هو على العاصمة دمشق وإذا أخذنا بعين الاعتبار أن أماكن التصوير محدودة جداً وهناك صعوبات حقيقية في هذه النقطة حيث هناك مقاطعة شبه كاملة لطواقم عمل التلفزيون السوري من قبل المواطنين وهناك حوادث عديدة رجع فيها المصورون والمحررون وقد تعرضوا للإهانات والطرد من الناس وتم رشقهم بالبندورة والمياه احتجاجاً على عمل التلفزيون السوري، عدا عن عمليات إرغام الناس على الظهور أمام الكاميرا بمرافقة عناصر الأمن والشبيحة والتحدث بطريقة معينة تؤيد النظام وتحييه، ونحن نعرف تماماً الحقيقة من الناس الذين يرغمون على مثل هكذا مواقف، والحادثة الشهيرة التي تعرض لها المذيع شادي حلوة في حلب على الهواء مباشرة والتي عرفت باسم ( الشحاطة الزرقا ) هي حادثة من بين العديد من الحوادث التي واجهها محررو التلفزيون السوري في الشارع.
وفي الاستوديو وضمن البرنامج الذي كنت أعمل به ( حديث البلد ) كان هناك اتصالات على الهواء مباشرة مع المواطنين، ولا يخلو يوم من حادثة شتم وتعليق مضاد للنظام وللتلفزيون السوري والقائمين عليه، ولكن هذا لا يظهر على الهواء بسبب تقنية تأخير البث المتوفرة لدى التلفزيون والإذاعة السورية حيث يمكن لمعد البرنامج وفني الصوت في غرفة المراقبة أن يستمع للكلام قبل بثه بفارق ثلاث ثواني ويقطعه وعبارة ( نأسف لانقطاع الاتصال ) باتت معروفة لدى المواطن السوري ومفهومة المعنى أي أنهم تعرضوا لشتيمة وما شابه.
ما يثير المواطن السوري ويستفزه هو وقاحة هذا التلفزيون الذي يقول له إن كل شيء بخير والمواد الأساسية متوفرة ويرفقون ذلك بأنسرتات من الأرشيف.
في الموضوع الاقتصادي وخاصة الشؤون المالية، لدينا في سوريا شيء اسمه نظام الإفصاح للشركات المساهمة فكانت البيانات تدقق وتزوّر وتظهر المصارف على أنها رابحة على عكس الواقع الخاسر الذي تعاني منه، هذا بالنسبة للمصارف الخاصة الملزمة بالإفصاح وتقديم البيانات السنوية لطرحها على الجمهور.
أما الديون شبه الميتة فيتم إظهارها على أنها ديون جيدة ويمكن تحصيلها، بينما خسائر القطاع المصرفي تتجاوز 500 مليون دولار في سوريا، ويجب الانتباه إلى أن من يدقق البيانات المالية في سوريا غير الذي يوقعها في المصارف، والمصارف العامة مفلسة وهذا الكلام لمسؤول مالي رفيع المستوى في النظام، وهي غير قادرة على الإقراض ولا على سد الاحتياجات، والذين استلموا القروض لا أحد منهم يسدد منها شيئاً، وبالنسبة لقروض السيارات فأغلبها قد سرقت أو دمرت.
المواطن لا يملك القوة الشرائية، والأسعار هي خمسة أضعاف الدخل، وبالنسبة لوزارة المالية كان إعطاء الأولوية لتسليم الرواتب للموظفين، وقد لجأ النظام إلى مراقبة الدوام وكل من يتغيب لفترة أسبوعين يقومون بفصله من وظيفته وهي طريقة لتخفيف الأعباء المالية عن الدولة.
– ولكن مع هذا كان هناك برنامج تشغيل الشباب؟!..
– من المضحك أنه في عز اشتداد الأزمة كان برنامج تشغيل الشباب وهو عبارة عن ( ضحك على اللحى ) وهو على مرحلتين حيث تم الإعلان مؤخراً عن تأمين خمسة وعشرين ألف فرصة عمل للشباب بينما في المرحلة السابقة كان هناك عشرة آلاف فرصة عمل، وهنا يؤسفني القول إن الذين تؤمن لهم هذه الفرص هم من فئة معينة من أبناء المسؤولين والتلفزيون السوري هو أكبر دليل فاضح على هذا المثال، وقد تطرقت وسائل الإعلام كثيراً إلى هذا الموضوع.
– هل صحيح أن العاملين في التلفزيون السوري يعانون من التمييز فيما بينهم؟!..
– في الوقت الذي كان فيه العاملون بالقنوات الفضائية والأرضية السورية يحدد سقف رواتبهم ويحاسبون على الدوام ويعانون من هذا الأمرين كان العاملون في قطاع الأخبار يأخذون رواتب عالية جداً، وكان الحد الأدنى لرواتبهم لا يقل عن مائة ألف ليرة سورية شهرياً، والكل يعرف أن العاملين في المركز الإخباري لا إنجازات تذكر لهم وهناك أشخاص محددون عندهم يشرفون على التصوير والمونتاج والإعترافات التلفزيونية والتقارير الميدانية ولا ثقة لديهم بأي شخص خارج دوائرهم الضيقة، وقد دربوا بعض عناصرهم على دورة مراسل حربي.
بنفس الوقت كان هناك خبراء إيرانيون يشرفون على رفع الروح المعنوية للعاملين في التلفزيون السوري.
– هل حاولت يوماً قول رأي مخالف مثلاً؟!..
– كنت واحداً ممن تكلموا عن ضرورة قول الحقيقة للناس وخاصة فيما
كنت أواجهه وأعرفه عن المصارف والأوضاع المالية وعن أهمية توعية المواطن بالطريقة الصحيحة لمواجهة الأوضاع الصعبة، وكان كلامي هذا يعتبر خارجاً عن المألوف أو كفراً ، كنا دائماً – كصحفيين – في نقاشات حامية حول تفسير ما يحدث وكان الكل يعرف ما هي الحقيقة، وقد كنت منذ وقت طويل أفكر وأخطط للخروج من العمل والإنشقاق ، ولكن بعد تأمين خروج عائلتي، كل ذلك من أجل تقديم جزء من دين للوطن عليّ، ولكي أريح ضميري وهناك الكثيرون جداً ممن هم في نفس ظروفي ووضعي، وأستطيع القول إن أكثر العاملين في التلفزيون السوري غير مؤمنين بعملهم وبما يقدمونه، بما في ذلك المؤيدون للنظام، وأذكر هنا قول وزير الإعلام عمران الزعبي نحن هنا كلنا مؤيدون للنظام لا يوجد بيننا معارضون في التلفزيون ولا في أي وسيلة إعلامية سورية وكان ينتقد الأغلبية الصامتة ويطالبها بتقديم الولاء، وكان يسألنا عن آرائنا بما يحدث كي يعرف موقفنا فيما إذا كنا موالاة للعظم أم لا؟!..

saeed

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انس بكور الاسعار كلها عكسية ومخربطة بدل البيع حاطط شراء وبدل الشراء حاطط بيع باستثناء الذهب موضوع بالخانة الصحيحة ...تقبل ودي واحترامي

أخي الكريم أنس ..
هي نتيجة السرعة وعدم التمكن من التعديل بسبب المشاغل ...
بالنسبة لأسعار العملات فبعتذر منكم اليوم ...
وغداً نتلافى الخلل ...
شكراً جزيلاً لملاحظتك ومتابعتك ...

mhdbashar

سؤال للمختصين ... معي شيك بالدولار والبنك يدعو ان المركزي لم يسلمه دولار منذ فترة وهو يعرض عليي يورو بالمقابل ... .ولكن كون اليورو صاعد في هذه الايام فانا ساتحمل خسارة في حال هبط اليورو بعد فترة ... هل تنصحوني ان آخذ ريال سعودي عوضا عن اليورو او اليورو افضل ولو غالي .. علما انني لا احتاج المبلغ الآن وسوف اتركه جانبا لبعض من الوقت

ارجو منكم النصيحة و الشرح ان امكن