GoldMan$

GoldMan$

الأضواء مسلطة على الميزانية الأمريكية وإنخفاض الذهب للجلسة الثالثة على التوالي



استأنف الذهب مسيرته الهابطة للجلسة الثالثة على التوالي في أولى جلسات الأسبوع، بعد ان تراجع لثلاثة أسابيع متتالية مع قرب موسم الأعياد، مع بقاء النقاشات حول أزمة الجرف المالي هي الشغل الشاغل للمستثمرين.
خسر المعدن الثمين ما نسبته 0.51% خلال الاسبوع الذي مضى على أثر تجدد المخاوف حول أزمة الجرف المالي خصوصاً بعد أن صرح رئيس البنك الفدرالي بن برنانكي ان جولة التيسير الكمي الرابعة بواقع 45 مليار دولار أمريكي تضاف الى الجوله الثالثة و التي تبلغ 40 مليار دولار أمريكي ليصبح المبلغ الكلي لخطط التخفيف الكمي حالياً 85 مليار دولار أمريكي، لا تستطيع الحد من اثر مشكله الجرف المالي و التي إذا طبقت ستدخل اكبر إقتصاد في العالم بركود حتمي.
يتداول الذهب حالياً حول مستويات 1688.57 دولار للأونصة بعد أن افتتح جلسة اليوم عند مستوى 1697.11 دولار للأونصة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن إنخفاض المتوسط المتحرك لـ100 يوم لمستويات 1707.00 دولار للأونصة قد مهّد الطريق لإنخفاض الذهب الذي من المتوقع أن يجد دعماً عند مستويات 1673.25 دولار للأونصة و التي تمثل المتوسط المتحرك البسيط لـ50 يوما كما هو ظاهر على الرسم البياني على نطاق الأنظمة الزمنية الاسبوعية.
من المتوقع أن تكون مستويات التداول لهذا الأسبوع ما بين مستويات الدعم الرئيسية عند 1660.00 دولار للأونصة و مستويات المقاومة الرئيسية عند 1740.00 دولار للأونصة.
كما هو واضح فإن موسم الأعياد أصبح على الأبواب مما يعني بطؤ حركة الأسواق و إنخفاض سريع في احجام التداول مما يخلق حالة من التذبذبات و انصياع الأسواق وراء تلك العوامل المؤثرة مهما كانت اهميتها..
مع ذلك فأن التركيز الأكبر سيكون متمحوراً حول التوصل الى إتفاق بين صناع القرار في الولايات المتحدة الامريكية بشأن الميزانية، فقد قدم جون بينر رئيس مجلس النواب الأمريكي عرضاً بزيادة الضرائب على أصحاب الدخول المرتفعة لإنهاء ما بات يعرف "الجرف المالي" الذي يقضي برفع الضرائب و تخفيض الإنفاق الحكومي بمقدار 607 مليار دولار التي يتم تطبيقه أول العام القادم.
سيطرت المخاوف خلال الاسبوع السابق حول قضية الجرف المالي و التي من المفترض أن تدعم الطلب على الذهب كأداة تحوط ضد التضخم في حال تم تطبيقها، حيث أن المخاوف قد تطغى على قرار البنك الفدرالي بشراء المزيد من السندات المدعومة بالرهونات العقارية بواقع 45 مليار دولار أمريكي كل شهر مضافة الى المبلغ السابق لشهر أيلول المقدر بـ40 مليار دولار أمريكي .
أما عن سوق العملات الأجنبية، فقد إستقر الدولار الأمريكي اليوم مقابل سلة العملات الرئيسية، وفقاً لمؤشر الدولار الذي يحوم حول مستويات 79.64 و ذلك بعد أن إنخفض بنسبة 1.22% خلال الأسبوع الذي مضى.
عقود النفط الخام الاجلة لتسليم شباط قد إنخفضت إلى 87.64 دولار للبرميل من إفتتاح التداولات لليوم عند 87.54 دولار للبرميل.
أما عن المعادن الثمينة الأخرى، فقد تراجعت الفضة الى مستويات 32.13 دولار للأونصة من إفتتاح التداولات لليوم عند 32.22 دولار للأونصة، أما عن البلاتيوم فقد إنخفض الى مستويات 1607.00 دولار للأونصة من 1607.50 دولار للأونصة ،كما انخفض البلاديوم الى مستويات 696.75 دولار للأونصة من 699.45 دولار للأونصة.

GoldMan$

1690.6200
التغيير
-4.7300
نسبة التغيير
-0.2790 %

سعر الافتتاح
1695.3500
اعلى سعر 1700.2000
ادنى سعر
1686.4000

GoldMan$

يبدأ سعر الذهب تداولات اليوم والأسبوع بسلبية ملحوظة ليهاجم مستوى 1692.00، لكن إغلاق الأسبوع الماضي فوق المستوى المذكور سيبقي على التداولات الجانبية قصيرة الأمد قائمة، حيث نستهدف مبدئياً مقاومة النطاق الجانبي عند 1731.00

يجب الأخذ بعين الاعتبار أن تحقيق إغلاق يومي دون 1692.00 سيحول المسار اللحظي نحو الانخفاض، وقد يستهدف السعر مستويات قرب 1660.00

نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين: الدعم 1670.00 والمقاومة 1731.00

الميل العام المتوقع لهذا اليوم: جانبي

GoldMan$

1697.7700
التغيير
2.4200
نسبة التغيير
0.1427 %

سعر الافتتاح
1695.3500
اعلى سعر 1700.2000
ادنى سعر
1686.4000

GoldMan$

فشلت اسعار الذهب في الثبات عند مستويات1700 حيث انها تداول حاليا فوق مستويات1705.00 ،و أن لمس الاسعار لمستويات1700.00 فعل من السيناريو السابق، الذي لايزال قائما مع بقاء الاسعار فوق خط الاتجاه الصاعد كما هو موضح في الرسم البياني أعلاه
.


ابتدأ الذهب الاسبوع بسلبية، فقد إستمر في الاندفاع نحو القاع الرئيسي المتحقق مؤخراً عند مستويات 1773.00 الذي من المرجع أن يعيد السعر الاختبار عنده، حيث من المتوقع أن تتم عمليات شراء الذهب مجدداً حول مستويات 1770.00 مدعومه من المتوسط المتحرك البسيط لـ200 يوماً عند مستويات 1660.00. بناءاً على ذلك نتوقع مواصله الضغوط على الذهب نحو الأسفل لكن مع توقع إرتداد السعر حول مستويات 1770.00.
مستويات التداول لهذا اليوم قد تكون بين مستوى الدعم 1660.00 و مستوى المقاومة 1740.00.
الاتجاه العام قصير الأمد صاعد و الهدف عند 1945.00 للأونصة بثبات التداول فوق 1520.00 بإغلاق الأسبوع [FONT=`Times New Roman`][/FONT]

GoldMan$

الدعم	1685.00	1673.00	1665.00	1660.00	1650.00
المقاومة	1695.00	1700.00	1705.00	1715.00	1722.00

GoldMan$

واصلت أسعار الذهب تراجعها لليوم الثالث على التوالي لتستقر دون 1700$ للأونصة مع تباطؤ التداول قبيل عطلات نهاية السنة في حين لم يبد المستثمرون تفاعلا يذكر مع أحدث التطورات في محادثات الميزانية الأمريكية.


هبطت أسعار الذهب الآنية بتمام الساعة 12:50 بتوقيت غرينتش بنسبة 0.23% مسجلا مستويات تداول 1691.29$ للاونصة و سجلت الأعلى عند 1699.98$ و الأدنى عند 1686.47$ مقارنة بسعر الافتتاح عند 1697.11$، تتداول أسعار الفضة حاليا حول مستويات 32.18$ للأونصة مقارنة بسعر الافتتاح عند 32.31$ و سجلت الأدنى عند 32.03$ و الأعلى عند 32.39$.


عرض جون بوينر رئيس مجلس النواب الأميركي اقتراحا بزيادة معدلات الضرائب على أصحاب الدخول المرتفعة لإنهاء مأزق «الهاوية المالية» مقابل الحصول على تخفيضات كبيرة في برامج المديونيات ولكن الرئيس باراك أوباما غير مستعد لقبول ذلك.


البيت الأبيض يعتبر عرض بوينر «تقدماً»، قال المصدر إنه مازال هناك المزيد الذي يتعين التوصل إليه بين الطرفين. ومعدلات الضرائب نقطة عالقة رئيسية في المفاوضات الرامية إلى تفادي حدوث زيادات كبيرة تلقائية في الضرائب وتخفيضات في الموازنة خلال نهاية العام إذا لم يتم التوصل لاتفاق.

قد يؤدي الفشل في التوصل إلى اتفاق لتفادي الهاوية المالية، إلى دفع الاقتصاد الأميركي إلى الركود، وسيفيد تفادي الأزمة الذهب الذي جرى تداوله هذا العام عند مستويات قريبة من الأدوات الاستثمارية عالية المخاطر، مثل الأسهم.


تأثرت الذهب أيضا من الانخفاض الذي حصل في الين الياباني أثر فوز حزب الديمقراطي الليبرالي و الذي أصبح رئيسه شينزو آبي رئيس الوزراء الجديد لليابان،هذا الحزب المعارض يدعو لتقديم مزيدا من التحفيز الكمي للاقتصاد الياباني ، و هذا بدوره سوف يعطي الذهب القوة للارتفاع فيما بعد.

GoldMan$

يستمر الضغط السلبي بدفع سعر الذهب نحو الأسفل، بينما يحاول مؤشر ستوكاستيك إعادة السعر فوق مستوى 1692.00

وبشكل عام، فإن السيناريو المقترح صباحاً لا يزال قائماً ما لم نشهد إغلاقاً يومياً دون 1692.00

نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين: الدعم 1670.00 والمقاومة 1731.00

الميل العام المتوقع لهذا اليوم: جانبي

GoldMan$

استطاعت أسعار الذهب ببداية التعاملات الأمريكية مواصلة الارتفاع لليوم الثاني على التوالي بدعم من الارتفاع في الأصول ذات العائد المرتفع بعد العرض الذي قدمه أوباما للتوصل إلى حل للهاوية المالية مع الجمهوريين و تجنيب البلاد الوقوع في ركود اقتصادي خلال الفترة القادمة.


ارتفعت أسعار الذهب الآنية بتمام الساعة 12:09 بتوقيت غرينتش بنسبة 0.10% مسجلا مستويات تداول 1698.69$ للاونصة و سجلت الأعلى عند 1703.05$ و الأدنى عند 1686.47$ مقارنة بسعر الافتتاح عند 1697.11$، تتداول أسعار الفضة حاليا حول مستويات 32.41$ للأونصة مقارنة بسعر الافتتاح عند 32.26$ و سجلت الأدنى عند 32.22$ و الأعلى عند 32.51$.


ارتفع الذهب مع الارتفاع الحاصل في اليورو و الأصول ذات العائد المرتفع بعد مسعى جديد لتسوية أزمة "الهاوية المالية" - وهي زيادات ضريبية وتخفيضات إنفاق بقيمة 600 مليار دولار ستبدأ مع العام الجديد - يسعى الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى زيادة إيرادات الضرائب 1.2 تريليون دولار ويبدي استعدادا للاتفاق على خفض الإنفاق 1.22 تريليون دولار.


يتوقع المحللون أن ينال حل المشكلة من إغراء الذهب كملاذ آمن لكن عدم التوصل إلى اتفاق سيوقد شرارة بيع واسع النطاق في الأسواق المالية تخوفا من تجدد الركود مما سيدفع الذهب للانخفاض.


تسيطر حالة من عدم التأكد على الأسواق المالية خاصة بعد العرض الذي قدمه جون بوينر رئيس مجلس النواب الأميركي بزيادة معدلات الضرائب على أصحاب الدخول المرتفعة لإنهاء مأزق «الهاوية المالية» مقابل الحصول على تخفيضات كبيرة في برامج المديونيات ولكن الرئيس باراك أوباما غير مستعد لقبول ذلك.


على رغم أن البيت الأبيض يعتبر عرض بوينر «تقدماً»، قال المصدر إنه مازال هناك المزيد الذي يتعين التوصل إليه بين الطرفين. ومعدلات الضرائب نقطة عالقة رئيسية في المفاوضات الرامية إلى تفادي حدوث زيادات كبيرة تلقائية في الضرائب وتخفيضات في الموازنة خلال نهاية العام إذا لم يتم التوصل لاتفاق.


يقاوم الجمهوريون طلب أوباما بتمديد خفض معدلات الضريبة للجميع باستثناء أصحاب الدخول الكبيرة مفضلين تمديدها لكل دافعي الضرائب. ويعد عرض بوينر أول تخلٍّ عن الموقف الذي يتمسك به رئيس مجلس النواب منذ أشهر.


قد يؤدي الفشل في التوصل إلى اتفاق لتفادي الهاوية المالية، إلى دفع الاقتصاد الأميركي إلى الركود، وسيفيد تفادي الأزمة الذهب الذي جرى تداوله هذا العام عند مستويات قريبة من الأدوات الاستثمارية عالية المخاطر، مثل الأسهم.