الملاحظات

المنتدى الإسلامي يتم وضع الفتاوى والآراء الإسلامية المختصة بالبورصة ... وبحوث المجامع الفقهية المعاصرة .

إضافة رد
أدوات الموضوع
قديم 22-01-2010, 01:14 AM
  #11
ArcadA
عضو مشارك
 الصورة الرمزية ArcadA
 
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: سوريا
المشاركات: 169
شكراً: 9
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي

اسمح لي ايها الأخ العزيز tarouqa بان اثني على وجهة نظرك الرائعة هذه و على ردك الشامل و المجمل
و ان بصراحة اؤيد نظرتك تلك بعد ان ابهرتني بعرضك الرائع

بإنتظار المزيد منك وكلي امل ان يكون في نفس السوية إنشاء الله

انا اؤيدك بقوة في مجال التعامل حصرا مع البنوك العامة ( بنوك الدولة ) فهي اكثر امان و استقرار و فائدة للوطن
ArcadA غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 22-01-2010, 01:30 AM
  #12
Tarouqa
مشرف سابق
 الصورة الرمزية Tarouqa
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: سوريا دمشق
المشاركات: 1,062
شكراً: 5
تم شكره 123 مرة في 78 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ArcadA مشاهدة المشاركة
اسمح لي ايها الأخ العزيز tarouqa بان اثني على وجهة نظرك الرائعة هذه و على ردك الشامل و المجمل
و ان بصراحة اؤيد نظرتك تلك بعد ان ابهرتني بعرضك الرائع

بإنتظار المزيد منك وكلي امل ان يكون في نفس السوية إنشاء الله

انا اؤيدك بقوة في مجال التعامل حصرا مع البنوك العامة ( بنوك الدولة ) فهي اكثر امان و استقرار و فائدة للوطن

السلام عليكم

أخي العزيز ArcadA أفتخر بمساندتك

هذا رأيي المتوضع الذي كونته بعد مراقبة وملاحظة ما يحصل على ارض الواقع

مشكور
Tarouqa غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-01-2010, 02:37 PM
  #13
sam-t
عضو
 الصورة الرمزية sam-t
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 67
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 3 مشاركة
افتراضي

ليست كل فائدة من قبيل الربا



د. محمد شوقي الفنجرى*
قضية فوائد البنوك من القضايا التي احتدم حولها الجدل كثيرا ـ ومازال ـ وقد
اقتباس:
أصدر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر منذ فترة فتوى أجاز فيها اخذ الفوائد
على الأموال المستثمرة في البنوك التقليدية، وهذه الفتوى واقعية جدا رغم
معارضة الكثيرين، فالسياسة النقدية قد تغيرت، والذين يرون أن الفوائد
البنكية هي ربا محرم لم يفقهوا الشق الاقتصادي في المسألة وكيف تعمل
السياسات النقدية،


المشكلة أن من يعارض بعض الكتاب في الأمور المالية فإنه يتهم بأنه لم يفقه الشق الاقتصادي... ومن البداية الكاتب يدعي العلم ويدعي الجهل لقارئين مقاله.
ربما يريد أن يخبرنا بأن بعض القراء منغوليين أو أغبياء لا يفقهون؟؟؟

أنا أريد أن أعلم من قال له أن معارضيه في الرأي لم يبحثوا في أمر دينهم إلى أن أتعبهم الأمر من قال له بأنهم يحتاجون لفتواه وينتظرونها؟؟؟


اقتباس:
وقد أحسن الدكتور علي جمعة مفتى الديار المصرية صنعا
عندما أصدر فتواه الأخيرة والتي جاءت متوافقة في الرأي مع فتوى مجمع البحوث
الإسلامية بالأزهر حول مسألة فوائد البنوك.

قبل اكمال المقال هذه إشارة ودليل على أن الكاتب مهما كان يكن فهو منحاز لتحليل الفوائد والتي يدعي باتفاقها مع مجمع البحوث الاسلامية بالأزهر بعد عقود من تحريمها بالتالي فإن الكاتب سيتجه لتجميل هذه الفتوى وهذا ما أتوقعه في الاسطر الباقية.

اقتباس:
وقبل الكلام عن فوائد البنوك على الودائع الاستثمارية وهل هي حلال أم حرام لا بد من تحديد واضح للمفاهيم والمنطلقات الأساسية التي تكتنف هذا الموضوع، ولكي نعرف الفرق بين الفائدة
الربوية المحرمة وبين «الفائدة» على الأموال المودعة في الحسابات
الاستثمارية في البنوك التقليدية أو القروض بفائدة التي تقدمها هذه البنوك
للمستثمرين ورجال الأعمال بهدف توسيع أنشطتهم الاستثمارية ...

الله أكبر على اللعب بالكلمات وكأنها قضيتان أو أمران منفصلان، هناك من الكتاب من هم خبراء وداهية يكتبون ويخاطبون العقل الاواعي وهنا مثال واضح على ذلك وتبطين بأن الفائدة على الأموال المودعة ليست الحرام بعينه، وإنما هي أمر أخر
كل مال جر نفعا فهو حرام
والبنك التقليدي هو بنك ربوي لأنه يضمن للمودع إعادة المال مع زيادة في المال وتسمى بالفوائد، بغض النظر هل ربح البنك أم خسر فلا علاقة للمودِع بخسارة البنك، كما أن تحديد النسبة المضافة التي ستسترجع مع المال المودَع بعد مدة محددة لا يجوز، فالبنوك التقليدية الربوية تضمن لك اعادة المال بفائدة نسبة هي 10% على سبيل المثال في حين أنه قد يكون البنك خاسرا أو حتى رابحا لكن نسبة ربحه أقل من 10% فكيف يعقل توزيع هذه الفوائد؟


وفي حديث للرسول عليه الصلاة والسلام عن أبي هريرة عن الرسول ص "الربا سبعون بابا أيسرها نكاح الرجل أمه" أخرجه أبن ماجه سنده صحيح لذلك لا يجوز وضع الأموال في المصارف التقليدية "الربوية" --العامة أو الخاصة-- أصلا إلا بشروط: كعدم توفر المصارف الاسلامية في نفس البلد، وأيضا بشرط عدم أخذ فوائد على المبالغ المودعة في حال الإضطرار لوضع المال في بنك ربوي بسبب الخوف على ضياعه أو سرقته أو بسبب ضرورة ما.

أما من وضع ماله في بنك ربوي فليقرأ قوله تعالى:

بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ{278} فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ{279} وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{280} وَاتَّقُواْ يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ{281}
صدق الله العظيم - سورة البقرة 278-281

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...atwaId&Id=1220

وهناك أدلة كثيرة ومواقع موثوقة على الإنترنت والكثير من مشايخ أهل الشام كلهم أفتوا بحرمة الفوائد على الودائع في البنوك التقليدية أو أخذ القروض من هذه البنوك لأنها تأخذ فائدة ربوية أو أرباح والتسمية لا تهم وإنما طريقة عمل البنك نفسه.
أما بالنسبة للبنوك الإسلامية فسأتكلم عنه لاحقا.
sam-t غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-01-2010, 02:39 PM
  #14
sam-t
عضو
 الصورة الرمزية sam-t
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 67
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 3 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
فلابد من التفرقة بين القرض الحسن والقرض الذي يستغل حاجة المحتاجين، ومتى يكون القرض، وما هي الحالات التي يجوز فيها القرض، فليست كل فائدة من قبيل الربا بدليل أن هناك من الفقهاء من هم الأكثر تشددا في موضوع الفوائد البنكية ويرفضون التعامل مع البنوك التقليدية بحجة أنها تقرض بفائدة ربوية لان الربا محرم في الإسلام، اتفقوا على أن هناك فوائد ليست من قبيل الربا ومن هؤلاء الفقيه المصري الشيخ محمد أبو زهرة رحمه الله تعالى. فهناك فوائد ليست من قبيل الفوائد المحرمة فمثلا الفوائد على القرض الحسن والتي تكون بمثابة مصاريف إدارية، أيضا هناك غرامات تفرضها المحاكم على المدين المماطل في شكل فوائد على أصل الدين.. الخ.
اقتباس:


البنوك الاسلامية لا تقرض المال وإن قامت بإقراضه فلا تأخذ فوائد عليه بأي حال من الأحوال وهو القرض الحسن، وهناك بعض البنوك الإسلامية في الخليج العربي قاموا بأخذ فوائد على تلك القروض لكن علماء المسلمين نبهوا على ذلك وقالوا بأن هذا الأمر ليس شرعيا وعلى البنوك الإسلامية عدم أخذ تلك الفوائد تحت مسميات "كمصاريف إدارية" لأنه يقترب من مبدأ عمل البنوك الربوية، ومبدأ عمل البنوك الإسلامية فهو بسيط يعتمد على قنوات الربح التي أجازها الإسلام كالمرابحة مثلا، ولكل بنك اسلامي لجنة من علماء المسلمين يتم العودة إلهم للبت في صحة القضايا المعقدة من الناحية الإسلامية وتوافقها مع أحكام الشريعة الإسلامية، فالبنك الإسلامي بدلا من إعطاء المال يشتري السلعة -- منزل، سيارة ... الخ -- ويصبح مالكا لها ثم يعيد بيعها للزبون وطبعا يحقق ربح في عملية البيع، والزبون لم يأخذ المال بل أشترى السلعة من البنك الاسلامي بسعر متفق عليه

وقد يقوم البنك الإسلامي بإضافة أرباح أو فوائد على حساب الودائع أو حسابات التوفير الاستثمارية لزبائن البنك الإسلامي الذين قاموا بالإيداع أموالهم فيه، وهذه الأموال الناتجة نتيجة متاجرة البنك لأموال المودعين طبعا مع موافقتهم على ذلك لذلك يسمى استثماريا، وهذه الارباح أو الفوائد ليست نسبة ثابته كما في البنك التقليدي الربوي، بل هي متغييرة حسب أرباح البنك نتيجة أعماله خلال العام، ويدخل الزبون هنا مع البنك كشريك مضارب، يقدم البنك جهده في جعل الصفقات رابحه ويقابله أن يقدم الزبون ماله وتكون العلاقة بين البنك والزبون كعلاقة شريكين (جهد + مال)



للحق أقول أن البنوك الإسلامية اليوم هي المسؤولة بشكل كبير عن تشوه صورة المصارف الإسلامية أمام عامة الناس لكثير من الأسباب: مثلا إدراك إدارات تلك المصارف الإسلامية أنه لا خيار للمسلمين سوى التعامل مع البنوك الإسلامية التي تعمل وفق الشريعة الإسلامية وبالتالي فإن البنك الإسلامي يزيد ربحه على الزبون الذي يتعامله معه أكثر مما لو كان هذا الزبون مقترض لمبلغ من بنك ربوي، وهذه المشكلة سببها قلة المصارف الإسلامية وعدم وجود تنافس بينها لتقديم خدمات إسلامية وفق الشريعة الإسلامية، كما أن البنوك الإسلامية لا تطبق الآية التي في الآعلى بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{280}
صدق الله العظيم
والتي تفيد بأنه إن كان هناك دفعه على الزبون تجاه البنك لقاء ثمن سلعة ما فإن على البنك أن يتساهل مع الزبون وأن يعطيه مهلة أضافية، فالمصارف الإسلامية إلى الآن تضع على الزبون شروط قبل أن يشتري المصرف السلعة ويعيد بيعها للزبون ومنها أن يكون لديه كفيل يسدد بدلا عنه الأقساط التي يتأخر عنها بدون أن يقدم البنك تسهيل بتقديم مهلة اضافية للزبون،

أنا كمواطن بسيط يغار على دينه ووطنه أدعو الحكومة في سوريا أن تؤسس مصرف اسلامي حكومي يقدم تسهيلات للمواطنين أكثر من البنوك الموجودة حاليا، وتشعل المنافسة لتقديم خدمات اسلامية مالية أفضل.فالإسلام أعطى طرق رائعة في التعاملات الإسلامية لكن التطبيق لها من قبل إدارات البنوك الإسلامية سيئ جدا، بالإضافة إلى أنه حتى بعض البنوك الإسلامية كما ذكرت في الخليج لم تسلم من الوقوع في مطبات خارج الشرع بوضع غرامات تحت مسميات مختلفة كغرامات على التأخير في السداد وهذا ضد الشرع ويمكن الرجوع للعديد من الأبحاث وليس لمقالة مثل هذه فرح صاحبها بما يشتهيه لنفسه فقال لنفسه لأفرح الباقي بها.



اقتباس:
وهناك إشكالية في عمل البنوك لا يفهمها الكثيرين من أصحاب الفكر القديم ولا يدركون أن الأمور قد تطورت ولم يعرفوا آليات عمل البنوك


كاتب المقال يصر على أنه وحده الذي يفهم وغيره لا لا ، ومن ليس مع الكاتب فهو ضده ومن أصحاب الفكر القديم الذي لا يدرك التطور، والكاتب جعلني أزداد أيمانا بأنه يظل المرء عالماً ما طلب العلم ، فإذا ظن أنه علم فقد جهل، وللأسف هناك كثير ولا أقصد هذا الكاتب بالذات لأني لم أرى أسمه إلى الآن، هناك الكثير يدعي المعرفة ويحاول أقناع الغير بأرائه لأنه يحمل شهادة يظن أن لم يسبقه إليها أحد غيره، أو أغلب الظن أن أحد ما في له سلطة أعلى منه طلب منه إقناع الناس بصحة مايريدونه.
على كل حال سنتابع لنرى ما سيتحفنا به الكاتب أيضا.

اقتباس:
حيث أن الشخص الذي يودع أموالا في
البنوك إما أنه يدعها في حسابات جارية أو حسابات استثمارية، ومعيار التفرقة بين هذين الحسابين هو أن الحسابات الجارية لا يستحق عليها صاحبها فائدة وهى عبارة عن مدخرات للمجتمع كما انه لم تتجاوز نسبة السحب من هذه الحسابات أكثر من 15 في المائة فقط، لأنه في الوقت الذي يقوم فيه شخص بالسحب يقوم آخر بالإيداع، وهذه المدخرات تستفيد منها البنوك وتوظفها لحسابها، كما أنها تشكل نسبة كبيرة جدا في ميزانيات البنوك، فتقدر بملايين الملايين

اي شخص يريد فتح حساب ولا يعرف الفرق فإن موظف البنك سيسأله ماذا تريد نوع الحساب جاري أم توفير "استثماري" ؟ بدوره فإن الزبون سيسأل الموظف عن الفرق بين الحسابين، وأما عن الـ 15% المذكورة فهذا كلام لا ينطبق على كل البنوك الأسلامية وليست عندنا

sam-t غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-01-2010, 02:40 PM
  #15
sam-t
عضو
 الصورة الرمزية sam-t
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 67
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 3 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
أما النوع الثاني من هذه الحسابات فهي الحسابات الاستثمارية فالشخص الذي يودع هذه الأموال يقوم البنك باستثمارها نيابة عنه وبالتالي يستحق عليها فائدة وهذه
الفائدة حلال حلال.
بالله عليكم منذ بدء المقال وأنا أشير إلى تبطين الكاتب على توجهه مع البنوك التقليدية ولكن الإصرار بأنها "حلال حلال" مع التأكيد اللفظي فقط لأنه يحب أن تكون كذلك ليس كلاما مقبولا، أين الأدلة من القرآن ؟؟؟ أين الأدلة من السنة ؟؟؟؟ أين الآدلة من السلف الصالح والإجماع على أنه حلال؟؟؟؟

أنا للأسف كنت أخذ فوائد من بنوك تقليدية "ربوية" ولكن البحث عن حقيقة هذه الأمور متعب جدا لكن وصلت للحقيقة، والحمد لله لم يبق لي شيء في تلك البنوك مع أني تمنيت في نفسي لو كانوا حلال بالفعل لكن والله أبدلني الله خيرا منها بأضعاف والحمد لله، واشير أنني لم استطع في أي وقت وفي أي حال من الأحوال أن أسمح لنفسي بإقناع غيري بأنها حلال لسبب بحجة أني كنت أخذتها، فأنا نفسي كنت أشكك بها.

اقتباس:

والتساؤل الذي يدور هنا متى تكون الفائدة حرام؟ إذا كان
البنك أو صاحب المال يقرض هذه الأموال لاستغلال حاجة المحتاجين، هذه مسألة
محسومة فالبنك مثلا يعطي القرض بفائدة لكبار رجال الأعمال والمستثمرين
الذين يريدون توسيع أنشطتهم ليستفيد منها المجتمع هل ذلك حراما؟!. ومن المعروف أن البنك يقوم باستثمار أموال المودعين نيابة عنهم فيقرضها لأصحاب الأعمال بفائدة ويقوم أصحاب الأعمال باستثمار هذه الأموال في أنشطة تدر ربحا على المجتمع.
هل يعلم كاتب المقال أنه لو قام بوضع مبلغ من المال صدقة لوجه الله وليس للمجتمع ولم يكن أصله حلالا فإن الله لا يتقبله منه؟
"الله طيب لا يقبل إلا طيبا"
فلماذا يجهد نفسه بتبرير أنها حلال لأن المجتمع سيسفيد منها - لو سلمنا بما يقول - فإذا كان رب المجتمع لا يقبلها فهل التبرير للمجتمع جائز ؟؟؟ أيضا فإن إقراض أصحاب الأعمال لهذه الأموال يتم بهدف الفائدة الربوية التي تؤخذ منهم وليس بهدف تنمية المجتمع.

اقتباس:
أما عندما يستغل البنك أو الفرد حاجة المحتاجين مثلا شخص يقترض لأجل سد
حاجة ضرورية «ضرورة حياتية» هنا يكون أخذ الفائدة محرما،
نعم هذا صحيح، هذه هي طريقة تعامل البنوك مع الجميع وليس مع المحتاجين فقط، وكذلك في الضروريات والكماليات.



اقتباس:
ومن ثم فأنني أطالب بتشريع قانوني يلزم كافة البنوك بتقديم القروض الحسنة «اى القروض
بدون فائدة» من الحسابات الجارية الخاصة للأفراد لدى البنك لان الفائدة
التي تؤخذ من اجل استغلال حاجة المحتاجين حرام وهنا يقول الله سبحانه
وتعالى للذين يفعلون ذلك «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من
الربا إن كنتم مؤمنين، فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم
فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون» فالفائدة على القرض الحسن حرام.
ههههه والله أصبح المقال فعلا مثير للسخرية، وهنا يظهر تناقض الكاتب بوضوح.
ياجماعة الخير إذا كان القرض الحسن هو القرض الذي بدون فوائد ولوجه الله حلال وبشهادة الكاتب نفسه وحرام إذا أضفنا له فوائد وبشهادة الكاتب أيضا ،فكيف يقول كاتب ويناقض نفسه بأن القرض الذي تم اقراضه للناس مقابل فوائد ليعمل أصحاب الأعمال بها حلال !!!!! كيف يفتي بأن يأخذ الناس فوائد ربوية مقابل أيداعهم مبالغ في البنوك الربوية ليقترضها البنك بدوره لأصحاب العمل بفوائد ربوية !!!!!!!!!!!!!!!!!

أكثر ما يؤسفني حقا هو استخدام أيات من القرآن في غير محلها، وإذا عدنا لتفسير الآية الموضوعة والتي وضعتها أنا أيضا في بداية تعليقي على المقال وهي من سورة البقرة
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ{278} فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ{279}
صدق الله العظيم
وأنا لن أزيد على ما ورد في تفسير القرآن في تفسير الجلالين والتفسير الميسر

تفسير الجلالين:الآية 279 (فإن لم تفعلوا) ما أمرتم به (فأذنوا) اعلموا (بحرب من الله ورسوله) لكم فيه تهديد شديد لهم ولما نزلت قالوا لا يد لنا بحربه (وإن تبتم) رجعتم عنه (فلكم رؤوس) أصول (أموالكم لا تَظلِمون) بزيادة (ولا تُظلَمون) بنقص

التفسير الميسر:الآية 279 فإن لم ترتدعوا عما نهاكم الله عنه فاستيقنوا بحرب من الله ورسوله, وإن رجعتم إلى ربكم وتركتم أَكْلَ الربا فلكم أَخْذُ ما لكم من ديون دون زيادة, لا تَظْلمون أحدًا بأخذ ما زاد على رؤوس أموالكم, ولا يظلمكم أحد بنقص ما أقرضتم.
------------
تفسير الجلالين: الآية 280 - (وإن كان) وقع غريم (ذو عسرة فنَظِرة) له أي عليكم تأخيره (إلى ميسَرة) بفتح السين وضمها أي وقت يسر (وأن تصَّدقوا) بالتشديد على إدغام التاء في الأصل في الصاد وبالتخفيف على حذفها أي تتصدقوا على المعسر بالإبراء (خير لكم إن كنتم تعلمون) أنه خير فافعلوه وفي الحديث "من أنظر معسراً أو وضع عنه أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله" رواه مسلم

التفسير الميسر: الآية 280 وإن كان المدين غير قادر على السداد فأمهلوه إلى أن ييسِّر الله له رزقًا فيدفع إليكم مالكم, وإن تتركوا رأس المال كله أو بعضه وتضعوه عن المدين فهو أفضل لكم, إن كنتم تعلمون فَضْلَ ذلك, وأنَّه خير لكم في الدنيا والآخرة.



اقتباس:
ويتساءل بعض الناس عن الفرق بين البنوك الإسلامية والبنوك التقليدية، أرى
انه لا يوجد فرق بين هذا أو ذاك لان البنوك الإسلامية تحدد الفائدة ـ وهى
في حقيقة الأمر لا تسميها فائدة بل تسميها عائدا ـ آخر العام أما البنوك
التقليدية فتحدد العائد على رأس المال المستثمر لديها مقدما وتسميه فائدة
وفى الواقع لا يوجد فرق بين البنك الإسلامي والبنك التقليدي فكلاهما يعمل
في استثمار الأموال نيابة عن المستثمر وفى حدود سعر الفائدة السائد.
باختصار البنوك الربوية
1. تقوم بإعطاء المال (فوائد بنكية) مقابل مال (وديعة أو حساب توفير-- استثمار --) وبنسبة ثابته لا تتغير بغض النظر إذا ربح البنك أم كان خاسرا وهي متفق عليها.
2. يقرض البنك الربوي المال مقابل مال إضافي يسمى فائدة وشرعا تسمى ربا.
3. معاملتها حرام


البنوك الإسلامية
1. تقوم باستثمار المال عن طريق شراء السلع وبيعها لأشخاص أخرين وفي حال الربح فإن المودع يأخذ من الأرباح وفي حال الخسارة فإنه يتحمل مبلغ الخسارة والنسبة ليست ثابته وليست متفق عليها بين الزبون والبنك مقابل وضعه للمال في البنك.
2. البنك الإسلامي لا يقدم المال بل يشتري السلعة بمال الزبون الذي أودع ماله سابقا ويبيعها لزبون أخر يريد شراءها ويربح البنك من عملية الشراء والبيع بسعر أعلى وهذا ما يدعى بالمرابحة، وهناك طرق أخرى كالأجار المنتهي بالتمليك وغيرها من الطرق المسموحة شرعا، وبعض البنوك تقدم قروض حسنة لا يجوز لها أن تأخذ فوائد عليها تحت مسميات أخرى تزيد على المبلغ الذي تم اقراضه أو تجعله يتغيير مع الزمن.
3. معاملتها حلال إن شاء الله لأنه وفق الشريعة الإسلامية.

الكاتب يقول أنه لا يرى فرق بين الربا وبين الربح بطريقة البنك الإسلامي بالمتاجرة بالسلع وأنا أقول له آية من سورة البقرة وهي موجوة قبل الآية التي وضعها ولكني الآن أجزم أنه تعمد عدم وضعها لأنها تضعف رأيه

بسم الله الرحمن الرحيم
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ{275} يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ{276}
صدق الله العظيم
sam-t غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-01-2010, 02:41 PM
  #16
sam-t
عضو
 الصورة الرمزية sam-t
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 67
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 3 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
لكن الذي لا يفطن له كثير من أصحاب النظرة السطحية لهذه الأمور التي لا
يدرك كنهها إلا المتخصصين
هههههه الكاتب وحده بيفهم.


اقتباس:
أن الفائدة من قبيل السياسة النقدية التي
يستخدمها البنك المركزي سواء في حالات تشجيع الاستثمار أو الادخار فمثلا
نظرية مارشال تقول برفع سعر الفائدة لتشجيع الادخار ونظرية كينز تقول بخفض
سعر الفائدة حتى تصل إلى الصفر لتشجيع الاستثمار، وكلا النظريتين مطلوبتين
في تشجيع الادخار والاستثمار معا.

لم يستطع حكم الآرض يوما أن يحل ما حرمه حكم السماء.

وكثير منا درس النظريات الاقتصادية القديمة والكلاسيكية والحديثة والاقتصادات القائمة على النظام الاشتراكي والرأسمالي وأن تلك النظريات تطورت جدا بحيث أصبحت كما نراها اليوم في دول العالم المتقدم،
إذن لماذا حدث الإنهيار العالمي في الفترة الأخيرة فجأة وعادت الدول لتدرس نظام الاقتصاد الإسلامي؟

تلك الفوائد التي تريدون أن تحللوها باسم الإسلام عجلت بانهيارات اسواق المال وبدأت بأزمة عقارات ثم رهن عقاري على قروض بنكية بفوائد ثم تراكم الفوائد على تلك القروض وزيادتها مع الوقت ثم عدم قدرة صاحب القرض على اللحاق بتسديد ما عليه ثم تهديده من قبل البنوك ثم فقدان الأمل بالتسديد بعد تراكم الفوائد أكثر وامتناع صاحب القرض عن دفع كل تلك الفوائد ثم بيع تلك البنوك لتلك القروض لبنوك أخرى بنصف ثمنها بعد أن وصلت إلى أرقام فلكية طبعا وبعد عدم قدرة المقترضين على السداد فتم تصدير الأزمة لبنوك أخرى أجنبية وحدوث أزمة عالمية.

النتيجة ماذا؟ النظام الرأسمالي بوضعه الحالي أثبت أنه فاشل وأقر بنفسه بأنه غير متطور، والحل الآن هو بتوجه الدول الغربية لدراسة النظام المالي والاقتصادي الذي تستخدمه بعض الدول والبنوك الاسلامية في تعاملاتها، ونحن إلى اليوم ما زلنا نواجه كتاب عرب لا تمييز بين التعامل الإسلامي وبين التعامل الربوي وتقول أنه لا فرق


أخيرا أقول أنه يمكن لشخص ما أن يتزوج فتاة وينجب طفلا
ويمكن له أن يقيم علاقة غير شرعية مع فتاة وينجب طفلا
النتيجة واحدة لكن الزواج حلال والعلاقات الأخرى محرمة.
فهل سيخرج لنا كاتب جديد يقول بأنه لا فرق بين الاثنين فالنتيجة نفسها
فلا حول ولا قوة إلا بالله.



اقتباس:

* كاتب المقال:
أستاذ الاقتصاد الإسلامي في جامعة الأزهر
أستاذ الاقتصاد الإسلامي في جامعة الملك سعود سابقا
عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف
كاتب للعديد من المؤلفات و الابحاث و المقالات في الاقتصاد الاسلامي
نائب رئيس مجلس الدولة سابقا

المقال منقول عن جريدة الشرق الاوسط اللندنية العدد10467

قسما بالله ليس مهما اسم الكاتب فأي اسم ليس مهما مهما كانت كتاباته عندما يقابلها أحاديث وأيات من القرآن ترينا الحق وتجعلنا نمييزه عن الباطل الذي يطل به عليها بعض الكتاب.
sam-t غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 27-05-2010, 09:59 PM
  #17
ykhodari
متابع جديد
 الصورة الرمزية ykhodari
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 24
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي

والله لا أستطيع ان اعلق على هكذا مقال إلا ب:patch_rir:
هاد أكيد كاتب المقال معتبر حالوا انو افهم أهل الارض وانو الناس كلن جدبان

على كل شكرا إلك اخي البلخي على المقال لأنو الصراحة ضحكني كتير


ykhodari غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 29-05-2010, 08:32 PM
  #18
البلخي
عضوية مميزة
 الصورة الرمزية البلخي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
الدولة: سوريا
المشاركات: 1,943
شكراً: 929
تم شكره 2,346 مرة في 829 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ykhodari مشاهدة المشاركة
والله لا أستطيع ان اعلق على هكذا مقال إلا ب:patch_rir:
هاد أكيد كاتب المقال معتبر حالوا انو افهم أهل الارض وانو الناس كلن جدبان

على كل شكرا إلك اخي البلخي على المقال لأنو الصراحة ضحكني كتير


الاخ الكريم الخضري
الفكر يحاور بالفكر
و في هذا العالم المعقد جدا بأقتصادياته و انظمته المالية و المعلوماتية و الفكرية
و تشعباتها العلمية الدقيقة أرى أنه ليس من اللائق أن تسقط على الارض مغشياً عليك من الضحك
بقدر ما يجب عليك أن تزيد من حصيلتك العلمية و الفكرية و تحاور الآخرين بأسلوب الاحترام
و الحوار من خلال تقديم البراهين و الدلائل الفكرية المعتمدة على العلوم الاقتصادية و الفقهية و الاجتماعية المدعومة بالمنطق العلمي و الاهم المكللة بأسلوب الاحترام للرأي الأخر و التقدير للأخرين من المحاورين أو الكتاب ،،
و مع ذلك فأنا مسرور أنك ضحكت و اصبت بالسعادة المفرطة
راجيا من العلي القدير ان تكون ايامك سرور و هناء و سعادة
__________________
*قل هل يستوي الذين يعلمون و الذين لايعلمون*
صدق الله العظيم
البلخي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 29-05-2010, 09:22 PM
  #19
غالب
مشرف
 الصورة الرمزية غالب
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: سوريا-دمشق
المشاركات: 12,554
شكراً: 11,973
تم شكره 19,580 مرة في 6,034 مشاركة
افتراضي

الاخوة الاعزاء

الاختلاف لا يفسد للود قضية ولكن اكيد ليس مناسبا ان نضحك على اراء بعضنا بل علينا بالدليل والحجة وفي النهاية لا احد يجبر احدا على قناعاته كل واحد عقله في راسه وبيعرف خلاصه وعلى الاخرين توضيح ما يعرفون والانسان يتصرف بما يناسبه التشبث بالرأي والاستهزاء بالراي الاخر لن يوصلنا الا للهاوية لنسمع لبعضنا البعض ونناقش ونعمل ما يبدو لنا مناسبا لديننا وعقلنا وقلبنا قلب المؤمن دليله اتبعوا قلوبكم وعقولكم والله وحده هو من يحاسب الانسان في الآخرة
غالب غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 30-05-2010, 07:35 PM
  #20
nct
عضو مشارك
 الصورة الرمزية nct
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 209
شكراً: 8
تم شكره 43 مرة في 21 مشاركة
افتراضي

أشكر كل من ساهم بإغناء الموضوع ، وارغب أن أضيف بعض الملاحظات التي ارى أنها جديرة بالذكر خلال هذا النقاش :

يجب أن ننتبه أنه عندما يتم النقاش حول فكرة الربا في تعامل البنوك التقليدية أن تبقى الفكرة حول شرعية منهج عمل البنك دون أن نربطها بالسؤال حول ما إذا كانت البنوك الإسلامية قد قدمت منتجات مناسبة للمجتمع من الناحية الاقتصادية أم أنها اغلى من البنوك التقليدية ..

فالنقاش حول شرعية البنوك التقليدية شيء ، وتحقيق البنوك الإسلامية لتطلعات المواطنين من حيث الاستفادة منها شيء آخر ..

وإن السبب الأساسي لوجود البنك الإسلامي كان انطلاقاً من توفير تعامل نقدي واستثماري شرعي للمواطنين .. وليس حل مشكلة ضائقتهم المالية ..

أنت عندما تبحث عن منتج في السوق ، تزور عدة محلات وتبحث عن الجودة والسعر الأقل ، والبنوك الإسلامية تقدم منتجاتها بطريقة شرعية ، وعليك الانتقاء ... فخلال بحثك في البنوك الإسلامية قد تجد البنك الذي يعطيك أسعار أقل ، والبنك الذي يتعامل معك بلياقة مناسبة أكثر من غيره أو منتشر في مواقع مناسبة لك ، وتنتقي ما يناسبك ..

وكون أنا البنوك الإسلامية انتشارها قليل في بلدنا .. فإن زيادة عددها مستقبلاً سيكون له أثر إيجابي ينعكس على منتجاتها بسبب المنافسة الأكبر التي ستحصل فيما بينها لاستقطاب المتعاملين .. وسيكون هناك بالتأكيد أسعار منافسة للبنوك التقليدية أيضاً .


أرجو أن تتقبلوا مروري


nct غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شركات الوساطة المالية ليست بخير !!!! Speculator شركات الوساطة المالية المرخصة في سوريا 3 23-06-2010 06:46 PM
الربا والفائدة المصرفية دعوة لمواصلة الاجتهاد البلخي المنتدى الإسلامي 35 18-06-2010 08:46 PM
بيانات الملكية ولكن ليست كما نطالب سمير التحليل الفني والأساسي 1 29-05-2010 12:52 PM
ميالة حذر من التورق والمفتي اعتبره الربا بعينه إذا كان بلا ضوابط سليم نجار المؤتمر الخامس للمصارف والمؤسسات المالية الاسلامية (سوريا) 0 03-06-2009 03:51 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:37 AM.



جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir