ايرادات سيريتل 40 مليار خلال 9 أشهر

[ابو حمادة]

صدرت النتائج الربعية الثالثة لشركة سيريتل موبايل تيليكوم للاتصالات الخلوية في سورية عن الأشهر التسعة الماضية المنتهية في 30 أيلول 2011.
وبلغ صافي الأرباح عن الأشهر الثلاثة الأخيرة نحو 1.5 مليار ليرة، فيما بلغت عن الأشهر التسعة الأخيرة نحو 6.613 مليارات ليرة وبزيادة قدرها 7.13% عن الأشهر التسعة الأولى من العام 2010 حيث بلغت 6.173 مليارات ليرة، وحقق السهم ربحاً قدره 47.31 ليرة سورية.
ويلاحظ تراجع الأرباح خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2.326 مليارات ليرة خلال أشهر( نيسان – أيار – حزيران) إلى 1.546 مليارات ليرة عن أشهر (تموز – آب – أيلول) بانخفاض 780 مليون ليرة سورية، وبنسبة انخفاض 33% عن الأشهر الثلاثة التي سبقتها من العام نفسه.
وبلغ صافي إيرادات الشركة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة نحو 14.6 مليارات ليرة، في حين بلغت الإيرادت خلال الأشهر التسعة الماضية 40.4 مليارات ليرة، ولوحظ زيادة في الإيرادات مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي بنسبة 2.14% حيث بلغت خلال 9 أشهر من العام الماضي نحو 39.6 مليارات ليرة.
وبلغت حصة المؤسسة العامة للاتصالات من الإيرادات نحو 21 مليار ليرة سورية.
وراتفعت حقوق المساهمين بنسبة 6.81% وبلغت 24.9 مليار ليرة سورية خلال الأشهر التسعة الأخيرة من العام الجاري، بينما كانت 23.3 ملياراً العام الماضي.

[فهد]

مع هذا الانخفاض تعتبر ارباح الشركة ممتازة

[iass]

الغريب أنو أسعار الاتصالات انخفضت بما يعادل 20% من خلال الحزم والباقات، مع انخفاض الاستهلاك بشكل كبير عند كتير من الشرائح، ومقاطعة كبيرة لاستخدام الموبايل بكتير من المناسبات، وأكبر مثال انخفاض كبير برسائل المعايدة، نحنا فاتورة الموبايل بالبيت عنا انخفضت حوالي 60%، ومعظم يلي بعرفهن خففو كتير من استخدام الموبايل. وفي عودة كبيرة لاستخدام الهاتف الأرضي.
طالما أنو قلة استخدام الموبايل عند شرائح كبيرة من العالم، وتخفيف الأسعار وتخفيضها من خلال الحزم أدى لزيادة بالأرباح، فليش ما لجأت الشركة لهاد الأسلوب من الأول؟ ولا كانت سياسة الشركة وأهدافها الضغط على المواطن اقتصاديا ونفسيا مثلا؟. شو كانت فلسفة الشركة بالمرحلة السابقة يلي كانت عم تنهب المواطن نهب. وهلق تغيرت لتخفيض الأسعار مما أدى لزيادة الأسعار؟. مين كان السبب في إدارة سيرياتيل بتفويت الكمية الكبيرة من الأرباح على مدى سنوات من خلال سياسة تسويقية أساءت لاسم الشركة ولقطاع الاتصالات الخليوية بالكامل.
أنا سنة 2006 بالنمسا، اشتريت خط مسبق الدفع من شركة تي موبايل، كانت الدقيقة ب10 سنت بين الشركات،( ست ليرات وقتها) و3 سنت بالشركة نفسها، بعد أسبوع، صارت سنت واحد لكل الشركات. في حين كان موبايلي بالشام بيمرك سبع ليرات ونص مكالمة عالأرضي، وستة على الموبايل. مع الفرق أنو الحد الأدنى للأجور بالنمسا 900 يورو، في حين الحد الأدنى للأجور بسوريا سنة 2006 كان 60 يورو

[فهد]

ربح السهم 49.36

[فهد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iass    الغريب أنو أسعار الاتصالات انخفضت بما يعادل 20% من خلال الحزم والباقات، مع انخفاض الاستهلاك بشكل كبير عند كتير من الشرائح، ومقاطعة كبيرة لاستخدام الموبايل بكتير من المناسبات، وأكبر مثال انخفاض كبير برسائل المعايدة، نحنا فاتورة الموبايل بالبيت عنا انخفضت حوالي 60%، ومعظم يلي بعرفهن خففو كتير من استخدام الموبايل. وفي عودة كبيرة لاستخدام الهاتف الأرضي. طالما أنو قلة استخدام الموبايل عند شرائح كبيرة من العالم، وتخفيف الأسعار وتخفيضها من خلال الحزم أدى لزيادة بالأرباح، فليش ما لجأت الشركة لهاد الأسلوب من الأول؟ ولا كانت سياسة الشركة وأهدافها الضغط على المواطن اقتصاديا ونفسيا مثلا؟. شو كانت فلسفة الشركة بالمرحلة السابقة يلي كانت عم تنهب المواطن نهب. وهلق تغيرت لتخفيض الأسعار مما أدى لزيادة الأسعار؟. مين كان السبب في إدارة سيرياتيل بتفويت الكمية الكبيرة من الأرباح على مدى سنوات من خلال سياسة تسويقية أساءت لاسم الشركة ولقطاع الاتصالات الخليوية بالكامل. أنا سنة 2006 بالنمسا، اشتريت خط مسبق الدفع من شركة تي موبايل، كانت الدقيقة ب10 سنت بين الشركات،( ست ليرات وقتها) و3 سنت بالشركة نفسها، بعد أسبوع، صارت سنت واحد لكل الشركات. في حين كان موبايلي بالشام بيمرك سبع ليرات ونص مكالمة عالأرضي، وستة على الموبايل. مع الفرق أنو الحد الأدنى للأجور بالنمسا 900 يورو، في حين الحد الأدنى للأجور بسوريا سنة 2006 كان 60 يورو

أهلين أخي اياس
وكل عام وانت بخير
الشركة بالسنوات السابقة كانت تتبع سياسة تسويقية
اسمها قشط السوق

[فهد]

معدل عائد السهم على السعر السوقي لفترة التسعة أشهر
هو :17%

[iass]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد    أهلين أخي اياس وكل عام وانت بخير الشركة بالسنوات السابقة كانت تتبع سياسة تسويقية اسمها قشط السوق

بعتقد أنو كانت سياسة الشركة التسويقية بالسابق هي، نحنا ما في غيرنا، عجبكن ولا ما عجبكن، طجو راسكن بالحيط. وهي سياسة تسويقية مستمدة من الاتحاد السوفييتي، بس هالمرة من خلال القطاع الخاص

[فهد]

نعم اخ اياس
سياسة قشط السوق : هي نفسها يالي شرحتها أنت

[مجد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iass    الغريب أنو أسعار الاتصالات انخفضت بما يعادل 20% من خلال الحزم والباقات، مع انخفاض الاستهلاك بشكل كبير عند كتير من الشرائح، ومقاطعة كبيرة لاستخدام الموبايل بكتير من المناسبات، وأكبر مثال انخفاض كبير برسائل المعايدة، نحنا فاتورة الموبايل بالبيت عنا انخفضت حوالي 60%، ومعظم يلي بعرفهن خففو كتير من استخدام الموبايل. وفي عودة كبيرة لاستخدام الهاتف الأرضي. طالما أنو قلة استخدام الموبايل عند شرائح كبيرة من العالم، وتخفيف الأسعار وتخفيضها من خلال الحزم أدى لزيادة بالأرباح، فليش ما لجأت الشركة لهاد الأسلوب من الأول؟ ولا كانت سياسة الشركة وأهدافها الضغط على المواطن اقتصاديا ونفسيا مثلا؟. شو كانت فلسفة الشركة بالمرحلة السابقة يلي كانت عم تنهب المواطن نهب. وهلق تغيرت لتخفيض الأسعار مما أدى لزيادة الأسعار؟. مين كان السبب في إدارة سيرياتيل بتفويت الكمية الكبيرة من الأرباح على مدى سنوات من خلال سياسة تسويقية أساءت لاسم الشركة ولقطاع الاتصالات الخليوية بالكامل. أنا سنة 2006 بالنمسا، اشتريت خط مسبق الدفع من شركة تي موبايل، كانت الدقيقة ب10 سنت بين الشركات،( ست ليرات وقتها) و3 سنت بالشركة نفسها، بعد أسبوع، صارت سنت واحد لكل الشركات. في حين كان موبايلي بالشام بيمرك سبع ليرات ونص مكالمة عالأرضي، وستة على الموبايل. مع الفرق أنو الحد الأدنى للأجور بالنمسا 900 يورو، في حين الحد الأدنى للأجور بسوريا سنة 2006 كان 60 يورو

كلامك ذهب اخي اياس

بالاردن المكالمات ارخص من عنا بكثير .مع ان راتب الموظف ضعف عنا تقريبا وغالبية الدول ارخص منا بمكالمات الجوال والجودة اعلى بكثير .عنا ينقطع الخط لضعف الشبكة باول ثانية وتحسب عليك دقيقة .وبالمكالمات الدولية فقط يرن التلفون بالجانب الاخر وتحسب دقيقة دولية .
لذلك من المفترض انهاء عقد الشركتين ويصار الى تشغيلها من شركات عالمية بعيدا عن المحسوبيات .مقابل مثلا 10 بالمئة من الدخل .ممكن احد يقول التشغيل من شركات وطنية هو افضل .اقول له صحيح بحالة تكافئ الفرص وايضا ان تكون الشبكة مثالية وهذا ليس متوفر بكلتا الشركتين .
واطالب الجميع بتخفيض استعمال الجوال قدر المستطاع لحين اعطاءنا خدمة جيدة باسعارمعقولة .
وانا خفضت فاتورتي 80بالمئة تقريبا.لهذا السبب .

[ابو حمادة]

ستبقى الشركة رابحة بالعموم لان الاتصالات من الاستثمارات الرابحة عالميا
ولكن الاحتكار هو المرفوض ؟