سوق دمشق


العودة   الأسهم السورية ( المضارب السوري) > ملتقى المضاربين > استراحة المضاربين

الملاحظات

استراحة المضاربين بعد قضاء .. فترة التداول والمضاربات .. لنسترح قليلا .. هنا .. ونتكلم .. ونتناقش سوياً ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 04-12-2010, 01:14 PM   #1
غالب
مشرف
 
الصورة الرمزية غالب
 

شكراً: 11,973
تم شكره 19,580 مرة في 6,034 مشاركة



افتراضي الزواج «الافتراضي» يدخل بقوة.. والنتائج غير مضمونة..

المصدر : بلدنا 04/12/2010
الزواج «الافتراضي» يدخل بقوة.. والنتائجدور الخاطبة التقليدية ولّى.. والإنترنت وسيلة جديدة للتعارف والزواج..
لعبت الخاطبة في زمن مضى دوراً مهماً في مواضيع الزواج.. فكانت المرجع الأساسي لدى الأسرة التي تسعى إلى تزويج ابنها أو حتى ابنتها.. واليوم مع التطور الذي نعيشه، هل لاتزال الخاطبة موجودة، وتلعب دورها في تزويج الشبان.. أم أنها تحولت إلى شخصية نسمع عنها ونشاهدها في مسلسلاتنا الشامية القديمة فقط.. ليأخذ مكانها الانترنت، ويفتح بالطرق التكنولوجية التي طرحها أبواباً تساعد الشباب والشابات على التعارف،

وبالتالي لتنتج عن هذا التعارف حالات زواج.. أم أن الشباب باتوا يعتمدون على طرقهم الخاصة في البحث عن زوجة المستقبل.. الاختلاف يبدو واضحاً بين محافظة وأخرى، ولكل محافظة طرائقها وعاداتها في تزويج أبنائها..

ما بين الصورة والأصل.. يبقى الزواج أملاً
على الرغم من اندثار وتراجع مهنة الخاطبة والعادات التي رافقتها كالزواج عن طريق الصورة، إلا أن بعض الظروف لا تزال تتحكم في مصير الزيجات لدى بعض الشباب الحلبي، ومع ذلك تبقى غالبية الفتيات والشباب وحتى الأمهات يتجنبون موضوع الخاطبة، ولكل منهم أسبابه، فالفتاة في مجتمعنا الشرقي من المعيب والمخجل لها أن تتعاطى مع الخاطبة، فهذا الأمر وإن دل على شيء فهو سيدل على أن الفتاة غير مرغوبة وبالتالي أملها ضعيف في الزيجة. أما الشباب فيرفضون هذه العادات التي اندثرت؛ فهم على احتكاك يومي بصور حية يستطيعون اختيار الصورة التي تناسب إطارهم الشخصي وبالتالي ليس من داع للاستعانة بخاطبة أو صورة..
السيدة أم أحمد(73 عاماً) والتي عايشت العصر الذهبي للخاطبات في حلب تقول: «موضوع الخاطبة جانب ذو حدين (سلبي وإيجابي) يعتمد على كثير من الأمور وكما في أي مهنة هناك الصالح والطالح، ففي الخاطبات توجد الكفؤ التي يعتمد عليها، ومن أسف كنَّ قلائل وفي المقابل، هناك الخاطبات اللواتي يهدفن إلى الربح المادي وعددهن حدّث ولا حرج، ولم يكن الموضوع معيباً أو يتعلق بفتاة قليلة الجمال أو الأخلاق ولكن وخصوصاً بعيداً عن الانفتاح الذي نشهده اليوم لم يكن للفتيات مكان للتواصل الاجتماعي، وبالتالي لا أحد يراها وعندما تبدأ بتخطي سن معينة، كانت والدتها تلجأ إلى الخاطبة» وتضيف أم أحمد، كان للخاطبة دور كبير في الحارة الشعبية؛ فهي التي تعرف الفتيات وعن طريقها تتم الزيجات، فكانت تصف جمال الفتاة ومحاسنها، وتعدد صفاتها بالتفصيل الدقيق عندها يذهب أهل العريس لرؤيتها، فإذا أعجبتهم خطبوها وكانت هناك مزايا لاختيار الزوجة عن طريق الخاطبة كالقدرة على تحديد الرغبات بشكل واضح من دون خجل ووجود العديد من الخيارات لدى الخاطبة وخبرتها بالبنات، وعلى الرغم من دخول عصر التكنولوجيا والانفتاح الذي يعيشه الشباب والبنات، فلا يزال هناك بعض الخاطبات اللواتي قمن بتطوير عملهنَّ من خلال إحداث مواقع لهنَّ على شبكة الانترنت.
الأمر الذي أكده شاب مغترب «بالفعل لقد لجأت إلى موقع الكتروني للبحث عن فتاة أتزوج منها ولم أكن أتخيل أنني سأقوم بذلك في يوم من الأيام ولكنني سافرت منذ مدة طويلة، ومن الصعب على والدتي ذات السبعين عاماً أن تقوم بالبحث لي عن فتاة، وحتى أنا لم أعد قادراً على البحث وفي الوقت ذاته لا أريد الزيجة من فتاة أجنبية، فلم يعد أمامي سوى اللجوء إلى هذه الطريقة على أمل العثور على الفتاة المناسبة والقادرة على تفهم وضعي» إحدى الحالات انقلبت فيها الآية، لتتزوج الفتاة فارس أحلامها عن طريق الصورة، تقول» عندما بدأ العمر يتقدم بي، وكنت قد رفضت الكثير من الشبان الذين تقدموا لخطبتي لم أعد أدرك الصواب من الخطأ، جاءت إحدى الخاطبات وعرضت على والدتي الزواج من أحد الشبان المغتربين في الولايات المتحدة الأمريكية والذي لاتسمح له ظروفه بالمجيء إلى سورية، ولم نكن حينها قد تعرفنا بعد إلى عالم الانترنت بثورته العارمة، حتى الاتصالات لم تكن متوافرة كما اليوم لأستطيع التعرف عليه مطولاً، ونتيجة لما أصابني من إحباط من خطب سابقة قررت أن أوافق، وبالفعل تقدم ذووه لخطبتي وتمَّ عقد القران، وسافرت إلى هناك مع أحلامي الوردية التي ما لبثت أن انقلبت إلى كابوس عندما أدركت أنني لم أتزوج عن طريق الصورة وحسب، فحتى الصورة تمَّ تجميلها وعلى الرغم من اكتشافي الخديعة التي وقعت بي، قررت أن أخوض التجربة، إلا أنني لم أستطع الاستمرار أكثر من شهور بعد أن أدركت الاختلاف الكبير في التفكير وأسلوب الحياة والذي لا تستطيع أي صورة أن تترجمه إلى الواقع»

مابين الحاضر والماضي والواقع والخيال والصورة والأصل، يبقى البحث عن الفتاة المثالية بالمقاييس الخيالية مستمراً ويبقى الأمل في العثور على فارس الأحلام الذي سيأتي معتلياً الحصان الأبيض قائماً، ومع تطور العادات من خاطبة إلى صورة إلى مواقع الكترونية، لا تزال الهوة بين المأمول والواقع ومابين المرجو والموجود في ازدياد !!!


الخاطبة والصورة لم تنبتا في طرطوس .. ولكن التربة خصبة
الصورة لم تعد موجودة في قاموس الزواج في محافظة طرطوس، فالعادة اندثرت بكل ما للكلمة من معنى، ليتجه الشباب اليوم إلى عدة خيارات تفاوتت بين الحب والقربة العائلية والمعرفة عن طريق العمل أو الدراسة أو القرب المكاني، إضافة إلى محاولة المعارف والأقرباء خلق لقاء ما بين فتاة وشباب على معرفة بهما ..هذه الخيارات بقيت هي السائدة وبسؤال العديد من الناس يقولون قريبتي أو جارتي أو تعرفت إليها في المؤسسة أو الشركة، هي خيارات لاتزال تسبح في بحر المجتمع، لم تخرج منه إلى الوراء نحو الخاطبة، ولم تتخطّ السبعة بحار نحو الانترنت ..
ولكن الرضا بالأمر بات يعيشه الجميع، على اعتبار أن نتائج الزواج بقيت محسومة بيد المتزوجين، فكلٌّ مسؤول عن اختياراته .. بعضهم يرى أن الدور الذي يلعبه العلم في المحافظة منذ سنوات بعيدة أدى إلى غياب دور الخاطبة بالكامل، فمعظم الشباب والشابات لا يرضون إلا باختيار الطرف الآخر بأنفسهم، لكي يعلموا شكلها ونفسيتها ومبادئها ومدى تربيتها والعكس صحيح، لتبقى الخاطبة أمراً غير مستحب في المجتمع الطرطوسي ككل.
من جهة أخرى، فإن لمحافظة طرطوس خاصية الانفتاح بالنسبة إلى الجنسين، الأمر الذي يجعل الاختلاط أمراً ميسراً ومبكراً ووجود صلة وصل كالخاطبة أمر غير مبرر، فإذا حضر الأصل من غير المنطقي التفكير في الصورة ..
في المقابل، ترى عدد من الفتيات أن زواج الانترنت لايزال تحت الغطاء ولم يظهر للعلن بشكل واضح، فمازالت حالات نادرة هنا وهناك، ولكن لم يرتق إلى أن يكون طريقة من طرق الزواج بعد، فعدد من الشباب والشابات في طرطوس أكدوا أن المعلومات الموجودة على الانترنت لاتزال غير حقيقية، ولا يمكن أن يتم على أساسها الزواج ..
محافظة طرطوس لم تعرف الشكل التقليدي للخاطبة، لكن اليوم تزداد درجة الاعتماد على التقريب بين طالبي الزواج أي بين من يجدون أنهم يمتلكون ثنائياً ممكناً، وبالرغم من تأخر سن الزواج في طرطوس، إلا أن الخاطبة لم تنبت في المجتمع إلا ما ندر بين عدد من الفئات التي لاتزال منغلقة على نفسها أو تعيش خارج البلد ..
عدد من شبان طرطوس يقول، إن الصورة مرفوضة بالمطلق اليوم وغداً، لأن من يتزوج وفقاً للصورة يتزوج بناءً على جمال الفتاة، وهذا دليل تخلف واعتماد على مظهر لا يقدم ولا يؤخر في الحياة الزوجية، بينما من المفترض الاعتماد على عوامل أخرى وكثيرة للوصول إلى حياة أسرية ناجحة أهمها التربية واللباقة بالتعامل والاحترام المتبادل وأمام كل ذلك التفاهم الذي لن تبيّنه الصورة بالمطلق والذي يبنى عليه الزواج بالكامل تقريباً ..

إذاً بالرغم من تأخر سن الزواج في طرطوس، لم يركن المجتمع إلى دور الخاطبة أو الصورة بالمطلق، ولكن بدأت تعود الأمور بشكل واضح نحو خلق لقاء بين فتاة وشاب مناسبين لبعضهما من قبل أحد المعارف أو الأقرباء، وهناك من يؤكد أن هذا الأمر بداية لعودة الخاطبة التي لابد منها في مجتمعات بدأت تكبر وتتضخم من جهة ويعيش شبابها في العمل طوال الوقت من جهة أخرى ، وبالتالي لا يوجد أي مفر من عودتها وبقوة ..




المجتمع الرقّاوي يرفض الزواج عن طريق الإنترنت
منذ زمن ليس ببعيد، كانت الرقة أشبه بقرية كبيرة، وذلك لقلة عدد سكانها بالمقارنة مع غيرها من المدن الأخرى، وبالتالي فإن العادات والتقاليد كانت تؤثر في معظم أشكال التواصل الاجتماعي لدى أهلها، و ظل الزواج محكوماً بقواعد معينة ويخضع لاعتبارات عدة، ويتم بعيداً عن قصص الحب، كما لم يكن هناك دور لما يسمى الخاطبة، إلا في حدود ضيقة جداً، ففي مجتمع الرقة يتم الزواج بطريقة أخرى تعتمد بشكل أساسي على الإرث العشائري للعائلة، وعن طريق إحدى نساء العائلة تحديداً. فعندما يرغب أحد الشباب في الزواج، تقوم إحدى قريباته من النساء المتزوجات بالبحث عن زوجة تناسب هذا الشاب، وتقوم بالتقصي عن نسب العروس وأخلاقها وتسعى لترتيب لقاء بينهما وذلك بمعرفة أهليهما، ويتم بعدها الاتفاق على إجراءات الزواج في حال حدوث توافق بين العائلتين.
دخلت ثورة الاتصالات بأشكالها المختلفة إلى كل منزل، ما أدى إلى تبديل وتغيير معظم أشكال التواصل الاجتماعي ولم يكن الزواج بمنأى عن هذه الثورة، فقد بدأنا نسمع عن قصص زواج حدثت عبر الانترنت أو قنوات التلفزة المتخصصة بالتعارف بين الراغبين في الزواج، وعلى الرغم من رفض المجتمع الرقاوي لهذا الشكل من الزيجات، إلا أن هناك أناساً تمكنوا من الخروج من طوق العادات والتقاليد، وهذه القصص بعضها استمر وتحول إلى زواج ناجح وبعض آخر باء بالفشل. فالشاب (ع.ع) كان يمضي ساعات طويلة في تصفح الانترنت وتحديداً مواقع الدردشة بقصد التسلية، ولم يكن يعلم أن هذه التسلية ستكون سبباً في ارتباطه بشريكة عمره، حيث قاده أحد مواقع الدردشة للتعرف على (ر. أ) وهي فتاة من أصل سوري تقطن في باريس، وبعد أن استمر التواصل الالكتروني بينهما لأكثر من ستة أشهر، نجحا في ترتيب لقاء بينهما وبعد ذلك تزوجا بعد أن حصلا على موافقة أهليهما، وقد مضى على زواجهما الآن نحو عامين ورزقا بطفلة ويعيشان حياة سعيدة. وفي حادثة أخرى، توج الطبيب (م .ح) الساعات الطويلة التي قضاها في البحث عن زوجة عبر الانترنت بزواجه من فتاة تركية، وقد أثبت هذا الزواج نجاحه بعد أن انقضى على زواجهما أكثر من 8 سنوات. وشكل الانترنت كابوساً حقيقياً للفتاة (م. ن) حين قادتها الأقدار للتعرف إلى شاب من تركيا، وبعد أن تم الزواج بينهما اكتشفت أن هذا الشاب مصاب بمرض عصبي مزمن، ما أدى إلى انفصالهما بعد شهر من الزواج. ويرى باسل حنا (ماجستير فلسفة)، أن العلاقات الالكترونية، علاقات افتراضية، ومن الخطأ إقحام هذه العلاقات في حياتنا الاجتماعية وطرحها كبديل حقيقي للعلاقات الاجتماعية، لأنها أسمى وأرقى من العوالم الافتراضية، معتبراً أن إقامة علاقات عن طريق التراسل عبر الشبكة العنكبوتية، تمهيداً للزواج أمر مرفوض اجتماعياً وأخلاقياً، لأن معظم هذه العلاقات تكون مبنية على حقائق مزيفة يتبادلها الطرفان أو أحدهما و النتيجة غالباً ماتكون كارثية على الطرفين أو على أحدهما. وبيّن حنا أن الزواج ينبغي أن يكون مبنياً على عدة معايير أدبية وأخلاقية ومن أبسطها وجود الثقة المتبادلة والمعرفة الكاملة بالشخص الآخر كي تكون علاقة زواج ناجحة وهذا ما تفتقده معظم العلاقات التي تتم عن طريق الانترنت ونجاح بعض هذه القصص محض مصادفة لا أكثر. وأشار حنا إلى أن الهدف الأساسي لمعظم الشباب من رواد مقاهي الانترنت هو التسلية، ويأتي ذلك كنتيجة مباشرة لوجود فراغ كبير في حياتهم وعدم وجود عمل يشغلهم عن الانترنت.



في القامشلي.. زواج المبادلة طريقة مازالت قائمة

ما زالت رابطة الزواج تحافظ على قدسيتها، ويعد عقده من أقدس الروابط وأهمها على الإطلاق في القامشلي والجزيرة ككل, وسبقتها أو صاحبتها تقاليد وعادات, بعضها اندثر والآخر مازال قائما وتتوارثه الأجيال، ولعلّ الخاطبة من العادات المندثرة؛ إذ قلما نجد سيدات يقمن بهذا الدور, لكن في المقابل ما زال الأمر منوطاً في الكثير من حالات الزواج بسيدات كبيرات يكون لهن الدور الرئيسي في إتمام عملية الزواج، سواء بمدح خصال العريس أو تعداد سمات ومناقب العروس وجمالها للعريس وأهله, والزواج التقليدي ما زال حاضراً بقوة وهنا نقصد بالتقليدي القائم على الدور الأساسي للأهل في الاختيار للعريس أو للعروس.

منذ القديم، لم يكن للصورة ذلك الدور في عمليات الزواج في القامشلي؛ إذ كانت تكفي رؤية أحد الأهل للعروس لتتم بعدها عملية الزواج وتكون رؤيته لزوجته في ليلة الدخلة فحسب وبقية ما رآه كان محصوراً بوصف ورسم أهله لملامح عروسه.
في حين نجد استمرار ظاهرة الزواج التقليدي؛ أي أن يقوم الأهل بالبحث عن عروس لابنهم وقد يكون العكس عملاً بـ « زوّج ابنتك قبل أن تزوّج ابنك» وتلك الظاهرة بدأت تقل نتيجة زيادة وعي العامة ليكون العريس سيد قرار زواجه والعروس كذلك متحملة بذلك تبعات القرار.
تتكرر في الجزيرة حالات زواج المبادلة «المقايضة» إذ يتزوج الشخص من فتاة ويُزوّج أخته لأخ عروسه, ونتائجها مختلفة قد تكون حتى كارثية؛ إذ إن حدوث أي خلل في إحدى هاتين العلاقتين يؤثر حكماً على الأخرى وأي مخاصمة في إحدى العلاقتين تتحول بالضرورة إلى العلاقة الأخرى وأحياناً تكون نتيجتها الطلاق, حيث شهدت الجزيرة عشرات حالات الطلاق وسببها فشل إحدى هاتين العلاقتين, ويشير الكثيرون إلى أن وجود أخت يعني بمثابة المهر لهم في المنازل في زواج المبادلة أو المقايضة.
¶ مدرسون وموظفون يؤدون دور الخاطبة!
الظروف الاقتصادية العامة السائدة في الجزيرة وتكرار مواسم الجفاف، ولدا رغبة لدى الشباب لاختيار الفتاة العاملة أو الموظفة أي التي لها دخل مادي يعين الشاب في تحمل مصاعب الحياة، فيبدأ الباحث عن العروس بتجنيد أصدقائه من الموظفين أو المدرسين في عملية البحث له عن فتاة تتوافر فيها شروطه، بخاصة أن تكون منتجة!!

زيادة متصفحي الإنترنت ودخولها كافة المنازل في القامشلي والجزيرة ولدت علاقات وارتباطات القليل منها شهد النجاح وغالبيتها تنتهي إما بحجب الآخر أو حذفه من قائمة المتصلين, وفي المقابل لعب الانترنيت دوراً تواصلياً مع العالم بأسره ونتجت عنها حالات زواج بين أشخاص جمعتهم خاطبة الألفية الثالثة –الانترنيت-, ولعل زيادة عدد المهاجرين من الجزيرة إلى أوروبا نتج عنه رغبة هؤلاء من الشباب في الزواج من بنات القامشلي والجزيرة، فكانت الوسيلة الانترنيت وبعض الأهل والوسطاء والخيّرين
وبالتالي نجد أن غالبية حالات الزواج متفاوتة في درجة الاختيار وترتبط أولا بالوعي والمستوى التعليمي ونسبة الأمية والظروف الاقتصادية.






بلدنا | حلب | سنا طرابيشي طرطوس | ربا احمد القامشلي | محمود عبد الرقة | صالح الحاج حمد تصوير | غياث مارديني | بشير عساف








التوقيع:
المنتدى ملكنا جميعا احموه بمشاركاتكم القيمة
-----------------------------------------------
لا يوجد مستبدون حيث لا يوجد عبيد ...خوسيه ريزال
حياة ليست مكرسة لهدف,حياة لا طائل من ورائها , هي
كصخرة مهملة في حقل بدلا من ان تكون جزءا من صرح
..... خوسيه ريزال



غالب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
احتقان عروض البيع في عقارات دمشق السكنية يشدُّ الأسعار بقوة إلى الانخفاض sasoky السوق العقارية 0 15-08-2010 05:48 PM
بعد غياب 43 عاماً التأمين الخاص يرجع إلى سورية بقوة الحاجة ورغبة التغيير Speculator اقتصاد سوريا 0 23-05-2010 10:57 PM
غرائب في الزواج أبو عبد الرحمان الدمشقي استراحة المضاربين 7 23-05-2010 04:27 PM
الزواج من مبرمج كومبيوتر سراج استراحة المضاربين 2 23-05-2010 10:10 AM
غوغل والصين.. حرب باردة بين الافتراضي والواقعي ado علوم وتكنولوجيا واتصالات 0 29-03-2010 03:32 PM