|
المنتدى الإسلامي يتم وضع الفتاوى والآراء الإسلامية المختصة بالبورصة ... وبحوث المجامع الفقهية المعاصرة . |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
عضو أساسي
شكراً: 1,428
تم شكره 1,464 مرة في 540 مشاركة
|
![]() - بدء الكون جاء فى القرآن الكريم أن السماوات والأرض كانتا جسما واحدا ثم انفصلتا بعضهما عن البعض . فيقول الحق فى سورة الأنبياء : "أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون" صدق الله العظيم سورة الأنبياء (30). هذه الحقيقة الكونية توصل إليها العلماء بعد نزول القرآن بأربعة عشر قرنا من الزمان ، حيث أوحت الأرصاد والدراسات الفلكية للعلماء خلال الفترة 1927- 1929 أن الكون يتمدد ويتسع . ولابد أنه بدأ من نواة أو بيضة كونية متماسكة ، درجة حرارتها عالية جدا تقدر بما لانهاية من الدرجات ، وكثافتها لانهائية أيضاً فى مقدارها. وبفعل تأثيرات الضغط الهائل ودرجة الحرارة فائقة الارتفاع انفجرت هذه البيضة بقوة هائلة ، فتناثرت أشلاؤها من المادة والسحب الغازية فى جميع الاتجاهات . ثم تكثفت فى أماكن متفرقة من الفراغ الكونى ، مكونة النجوم التى ظلت تتناثر بفعل الانفجار الهائل . وعندما انخفضت درجة حرارتها إلى حد معين قامت قوى الجاذبية بتجميع الأشلاء المادية من النجوم والسحب الغازية والغبار وما يفى من حطام الانفجار على هيئة جزر كونية تعرف بالمجرات ، ظلت تتناثر وتتباعد دون أن تتوقف إلى الآن . كما أدت حوادث الاصطدام بين النجوم إلى تكوين العديد من المجموعات الكوكبية الباردة مثل أرضنا والكواكب الأخرى . والعالِم الأمريكي ـ الروسى الأصل ـ ( جامو Gamow ) هو أول من أطلق على نظرية الانفجار العظيم اسم Big Bang فى عام 1948 . ويقدر العلماء أن هذا الانفجار العظيم فى طبيعته قد حدث منذ زمن يتراوح ما بين 8 إلى 17 ألف مليون عام . وهذا التصور يجمع عليه معظم علماء الفيزياء والفلك ، خاصة بعد ما تم اكتشاف بقاياه من الإشعاعات التى تتردد فى جميع أركان الكون. تمـدد الكـون : ولقد ثبت أن أجزاء الكون تتمدد بسرعات متفاوتة ، تعتمد على العمق الكونى ، فالمجرات القريبة منا تبتعد عنا بسرعة لا تتعدى450 كيلو متر فى الثانية . ومع ازدياد المسافة تصل سرعة المجرات البعيدة عند أطراف الكون إلى ما يقرب من سرعة الضوء (300 ألف كيلو متر فى الثانية ) . (وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) [الذاريات: 47] انسحاق الكون وتولد أكوان جديدة : هل يتمدد الكون إلى مالا نهاية ؟ هذا التساؤل طرحه العلماء ، ووضعوا تصورات علمية للإجابة عليه . البعض يقول أن الكون سوف يستمر فى التمدد حتى تبرد درجة الحرارة فى كافة أجزائه وأن سرعة تمدد الكون ستنخفض تدريجيا بمرور الزمن ، وتتغلب قوى الجاذبية المتبادلة بين مكونات الكون على القوى الطاردة للمادة الكونية ، وتعمل على جذبها إلى الداخل لتبدأ عملية انكماش للكون ، ليصبح كما بدأ نواة كونية قد تنفجر انفجارا عظيما آخرا ، لينشأ كون آخر وهلم جرا. و الله أعلم.. منقول.. التعديل الأخير تم بواسطة د.وائل نحاس ; 10-09-2010 الساعة 03:09 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
عضو أساسي
شكراً: 1,428
تم شكره 1,464 مرة في 540 مشاركة
|
![]() - كروية الأرض و دوران الأرض حول نفسها و اختلاف الليل و النهار بين أرجائها ومن الأدلة المادية المطروحة للاستدلال على طلاقة القدرة الإلهية على الخلق, وبالتالي على الشهادة له (سبحانه) بالألوهية والربوبية قوله( تعالى): "خلق السماوات والأرض بالحق يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار".( الزمر:5) وهي آية جامعة, تحتاج في شرحها إلي مجلدات, ولذا فسوف أقتصر هنا على الإشارة إلي كروية الأرض وإلي دورانها من قبل ألف وأربعمائة سنة, في زمن ساد فيه الاعتقاد بالاستواء التام للأرض بلا أدني انحناء, وبثباتها, وتمت الإشارة إلي تلك الحقيقة الأرضية بأسلوب لا يفزع العقلية البدوية في زمن تنزل الوحي, فجاء التكوير صفة لكل من الليل والنهار, وكلاهما من الفترات الزمنية التي تعتري الأرض, فإذا تكورا كان في ذلك إشارة ضمنية رقيقة إلي كروية الأرض, وإذا تكور أحدهما على الآخر كان في ذلك إشارة إلي تبادلهما, وهي إشارة ضمنية رائعة إلي دوران الأرض حول محورها, دون أن تثير بلبلة في زمن لم تكن للمجتمعات الإنسانية بصفة عامة والمجتمعات في جزيرة العرب بصفة خاصة أي حظ من الثقافة العلمية.. بقلم الدكتور: زغـلول النجـار أستاذ علوم الأرض ـ ومدير كلية مارك فيلد في بريطانيا سابقاً التعديل الأخير تم بواسطة د.وائل نحاس ; 10-09-2010 الساعة 05:48 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
عضو أساسي
شكراً: 1,428
تم شكره 1,464 مرة في 540 مشاركة
|
![]() في هذه الآية إشارة واضحة إلي أن الأرض لاتخلو من ليل في مكان ونهار في آخر, على مدار الساعة. |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
عضو أساسي
شكراً: 3,069
تم شكره 1,939 مرة في 898 مشاركة
|
![]() بارك الله بك دكتور وائل وبارك اجتهادك العلمي والديني وكل عام وأنت بخير |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
عضو أساسي
شكراً: 1,428
تم شكره 1,464 مرة في 540 مشاركة
|
![]() نقصان حجم الكرة الأرضية و نقصان حجم اليابسة مع مرور الوقت قالَ تعالى (أولم يروا أنا نأتي الارض ننقصها من اطرافها والله يحكم لامعقب لحكمه وهو سريع الحساب) سورة الرعد/41 وقال تعالى (أفلا يرون أنا نأتي الارض ننقصها من اطرافها أفهم الغالبون) الانبياء/44 وقد ذكرت موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة عدة تفسيرات علمية لتفسير هذه الاية الكريمة بالاستعانة بما يجري لليابسة من نقص مستمر من اطرافها و أهمها: 1- استمرار انكماش سطح الكرة الارضية امتداداً لأثر التبريد الذي حدث لقشرتها منذ انفصالها من الشمس منذ 406 مليارات سنة وحتى الان، وادى الى نقص محيط هذه الكرة بحوالي300 كيلو متر حتى الان ( حيث يؤكد العلماء ان حجم الارض الابتدائية كان اكبر من حجمها الحالي بـ200 مرة، ومازال التبريد مستمراً مما يؤدي الى نقص اقطارها من اطرافها ، ويمكن الكشف عن هذا النقص البطيء والتدريجي باجهزة الاستشعار عن بعد(الرادار) من الفضاء الخارجي والتي تستخدم حالياً لقياس الطيات الحادثة في قشرة كوكب الارض للتنبؤ بحدوث الزلازل. و من التفسيرات المنطقية الأخرى: 2- إرتفاع منسوب مياه البحار نتيجة ذوبان الثلوج في القطبين هذا الارتفاع العام بمستوى سطح البحر بالإضافة للانخفاض المحلي في أجزاء من الارض يؤدي لطغيان المياه على الشواطىء و الأراضي المنخفضة مما يؤدي لنقصان مساحة اليابسة على حساب مساحة البحار و المحيطات. والله أعلم |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
عضو أساسي
شكراً: 1,428
تم شكره 1,464 مرة في 540 مشاركة
|
![]() الثقوب السوداء و صفاتها "فلا أقسم بالخنس * الجوار الكنس* و الَيل إذا عسعس* و الصبح إذا تنفس* إنه لقول رسول كريم" (التكوير 15,16,19) فما معنى هذه الكلمات في اللغة العربية؟ جاء في معجم مقاييس اللغة لابن فارس( المتوفي سنة395 هـ): خنس:استخفاء وتستر. والخناس في صفة الشيطان, لأنه يخنس إذا ذكر الله تعالى. جوار: جمع جارية أي المارة مرا سريعا. كنس: سفر أو زوال شئ عن وجه شئ آخر. اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء أكبر من الشمس بعشرين مرة، وتتميز بثلاث خصائص: 1- لا تُرى(خنس) 2- تجري بسرعات كبيرة(جوار) 3- تجذب كل شيء وكأنها تكنس صفحة السماء(كنس)، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة تستطيع أن تبتلع الكواكب بما فيها الأرض، هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى: (فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) (التكوير: 15-16). فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها. سبحان الله هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن يكتشفها علماء الغرب. و الله أعلم.. التعديل الأخير تم بواسطة د.وائل نحاس ; 14-09-2010 الساعة 03:12 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
عضو أساسي
شكراً: 261
تم شكره 1,482 مرة في 586 مشاركة
|
![]() قال تعالى: "وجعلنا الشمس سراجا " لأن الشمس هي مصدر الضوء ومعروف باللغة العربية ما هو السراج وكيف كان القدماء يشعلونه ليستفيدوا من ضوءه. وقال: "وجعلنا القمر ضياءا " لأن القمر ليس مصدراً للضوء بل هو فقط ينعكس عليه ضوء الشمس فينير لنا طريقنا في الليل فهو ضياء. ولم يذكر القمر ولا مرة على أنه سراج. كتب هذا في القران قبل 1400 سنة وما كان الانسان يملك هذه المعلومات حينها. بل أنزل من لدن حليم خبير. جزاك الله الخير دكتور على هذا الموضوع الممتع. |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
عضو أساسي
شكراً: 1,428
تم شكره 1,464 مرة في 540 مشاركة
|
![]() ما نراه في السماء ليست النجوم إنما مواقعها نظرا للأبعاد الشاسعة التي تفصل نجوم السماء عنا, فإننا لا يمكن لنا رؤية النجوم من على سطح الأرض أبدا, ولا بأية وسيلة مادية, وكل الذي نراه من نجوم السماء هو مواقعها التي مرت بها ثم غادرتها. فالشمس وهي أقرب نجوم السماء إلينا تبعد عنا بمسافة مائة وخمسين مليون كيلومتر, فإذا أنبثق منها الضوء بسرعته المقدرة بحوالي الثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية من موقع معين مرت به الشمس فإن ضوءها يصل إلى الأرض بعد ثماني دقائق وثلث دقيقة تقريبا, بينما تجري الشمس بسرعة تقدر بحوالي19 كيلومترا في الثانية في اتجاه نجم النسر الواقع Vega فتكون الشمس قد تحركت لمسافة لا تقل عن عشرة آلاف كيلومتر عن الموقع الذي انبثق منه الضوء, و بالتالي إن ما نراه هو ليس الشمس بل موقعها منذ ثمان دقائق و عشرين ثانية. وأقرب النجوم إلينا بعد الشمس وهو المعروف باسم الأقرب القنطوري يصل إلينا ضوؤه بعد4,3 سنة من انطلاقه من النجم, أي بعد أكثر من خمسين شهرا يكون النجم قد تحرك خلالها ملايين عديدة من الكيلومترات, بعيدا عن الموقع الذي صدر منه الضوء, وهكذا فنحن من على سطح الأرص لا نرى النجوم أبدا, ولكننا نرى صورا قديمة للنجوم انطلقت من مواقع مرت بها, وأبعد نجوم مجرتنا عنا يصلنا ضوؤه بعد ثمانين ألف سنة من لحظة انبثاقه من النجم, بينما يصلنا ضوء بعض النجوم البعيدة عنا بعد بلايين السنين, وهذه المسافات الشاسعة مستمرة في الزيادة مع الزمن نظرا لاستمرار تباعد المجرات عن بعضها البعض في ضوء ظاهرة اتساع الكون, ومن النجوم التي تتلألأ أضواؤها في سماء ليل الأرض ما قد انفجر وتلاشي أو طمس واختفى منذ ملايين السنين (أي أننا نرى نجم لم يعد موجودا), لأن آخر شعاع انبثق منها قبل انفجارها أو طمسها لم يصل إلينا بعد, والضوء القادم منها اليوم يعبر عن ماض قد يقدر بملايين السنين. ثانيا: ثبت علميا أن الضوء مثل المادة ينحني أثناء مروره في مجال تجاذبي مثل الكون, وعليه فإن موجات الضوء تتحرك في صفحة السماء الدنيا في خطوط منحنية يصفها القرآن الكريم بالمعارج( ومن هنا كان وصف رحلة المصطفى صلى الله عليه وسلم في السماوات العلا بالمعراج). وحينما ينعطف الضوء الصادر من النجم في مساره إلى الأرض فإن الناظر من الأرض يرى موقعا للنجم على استقامة بصره, وهو موقع يغاير موقعه الذي صدر منه الضوء, مما يؤكد مرة أخرى أن الإنسان من فوق سطح الأرض لا يمكنه أن يرى النجوم أبدا و إنما يرى مواقعها. و بهذا يقول الحق في كتابه العزيز: (فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ، وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ، إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ) (الواقعة) وهنا يتبادر إلي الذهن السؤال المهم: من الذي علم سيدنا محمدا صلى الله عليه وسلم كل هذه المعارف العلمية الدقيقة لو لم يكن القرآن الذي أوحى إليه هو كلام الله الخالق..!!؟ ولماذا أشار القرآن الكريم إلى مثل هذه القضايا الغيبية التي لم يكن لأحد علم بها في زمان الوحي ولا لقرون متطاولة من بعد ذلك؟ لولا أن الله تعالى يعلم بعلمه المحيط أن الناس سوف يأتي عليهم زمان يدركون فيه تلك الحقيقة الكونية, ثم يرجعون إلى كتاب الله الخاتم فيقرأون فيه هذا القسم القرآني العظيم: فلا أقسم بمواقع النجوم* وإنه لقسم لو تعلمون عظيم* الواقعة:75 ـ76 بالملخص: هذا القسم القرآني العظيم بمواقع النجوم يشير إلي سبق القرآن الكريم بالإشارة إلى إحدى حقائق الكون المبهرة, والتي تقول أنه نظرا للأبعاد الشاسعة التي تفصل نجوم السماء عن أرضنا, فإن الإنسان على هذه الأرض لا يري النجوم أبدا, ولكنه يرى مواقع مرت بها النجوم ثم غادرتها, وعلى ذلك فهذه المواقع كلها نسبية, وليست مطلقة, ليس هذا فقط بل إن الدراسات الفلكية الحديثة قد أثبتت أن نجوما قديمة قد خبت أو تلاشت منذ أزمنة بعيدة, والضوء الذي انبثق منها في عدد من المواقع التي مرت بها لايزال يتلألأ في ظلمة السماء في كل ليلة من ليالي الأرض إلى اليوم الراهن (أي أننا نرى نجم لم يعد موجودا), كما أنه نظرا لانحناء الضوء في صفحة الكون فإن النجوم تبدو لنا في مواقع ظاهرية غير مواقعها الحقيقية. مقتبس من مقالة للدكتور زغلول النجار. |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 | |||||||||||||||||||||||
عضو أساسي
شكراً: 1,428
تم شكره 1,464 مرة في 540 مشاركة
|
![]()
يقول الحق تبارك وتعالى: "يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون" التعديل الأخير تم بواسطة د.وائل نحاس ; 15-09-2010 الساعة 02:46 AM. |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
عضو أساسي
شكراً: 1,428
تم شكره 1,464 مرة في 540 مشاركة
|
![]() ذكرت كلمة شهر (بالمفرد) بالقرآن الكريم ( الشهر, شهر , شهراً ) 12 مرة ذكرت كلمة يوم (بالمفرد) بالقرآن الكريم ( اليوم , يوم , يوماً ) 365 مرة هل هذه الأرقام توحي لكم بشيء؟ |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حقائق عن جسم الانسان | manar | استراحة المضاربين | 1 | 14-08-2010 07:04 PM |
الصين الأولى عالميا بالبحث العلمي بعد عشر سنوات | ghader | علوم وتكنولوجيا واتصالات | 0 | 29-01-2010 08:00 PM |
(الكون بدأ وسينتهي بالدخان | أبو عبد الرحمان الدمشقي | المنتدى الإسلامي | 0 | 10-06-2009 04:51 PM |
حقائق وغرائب | أبو عبد الرحمان الدمشقي | استراحة المضاربين | 0 | 29-05-2009 08:24 PM |
الإعجاز العلمي للوضوء | أبو عبد الرحمان الدمشقي | المنتدى الإسلامي | 0 | 21-05-2009 02:01 AM |