سعر صرف الليرة مقابل الدولار 25-11-2012 في السوق السوداء

[BROKER]

متابعة لسعر صرف الليرة مقابل الدولار 25-11-2012 في السوق السوداء

بداية أسبوع العمل للدولار، بعد قرار المركزي الجديد، وبداية بعض التسريبات حول السعر الذي سوف يبيع عليه "التجاري" وبعد ثبات سعر الصرف بالسوق السوداء ما بعد القرار.

- ما يهمنا:
هو معرفة نقاط الدخول والخروج، وعدم الدخول بمنطقة الخروج أو العكس.
وكذلك،معرفة المتوقع كأقصى حد بالنسبة للارتدادت.

- مما يؤدي الى:
عدم التخبط واتباع سياسة القطيع أثناء غموض السوق، وتحقيق خسائر كبيرة سواءً برأس المال أو بالليرة السورية بحد ذاتها، وذلك عند انخفاضها نتيجة القطيع.

- ما نملكه:
سعر المبيع للدولار مع مؤشر لحركته منذ بداية كسره للنقطة \50\ كسعر "يومي"

.................................................. .........

أولاً : لنلقي نظرة على ما لدينا من معلومات حول قرار المركزي الأخير بنظرة (تحليل أساسية).

هنالك \5000 \ دولار سوف تباع للسوريين وسيتم إيداعها بحساب المصرف دون قيود على السحب والإيداع.
والسعر الذي سوف تباع العملة عليه هو سعر التدخل للمركزي حسب بنود القرار، ولكن تصريح التجاري يقول (أن سعر البيع هو "سعر السوداء").

إذا فرضنا أن البيع سيكون بسعر السوداء، فهل هذا يعني أن البنك سوف يدخل "لسيرياستوكس" لكي يعلم كم هو سعر السوق ؟! أم أنه سوف يقوم بتحديد سعر للمبيع ويصرح بأنه سعر السوداء.

في حال افترضنا أن البنك سوف يرسل عيونه للسوق ويبيع بسعرها، ولنفرض أن التجاري وجد أن السعر السوقي هو \70\ ثم قام بالبيع على \70\ فهل تجار السوداء سوف يبقون على نفس السعر أم أنهم سيقومون برفعه؟!

وبحال افتراض النقطة الثانية، بأن يقوم المصرف أولاً بالتسعير ثم تتبعه السوداء بالتسعير على سعر، وهنا هل سيكون سعر السوداء هو ذات سعر المصرف أم أنها سوف تزيد عليه ؟

ولو زدنا افتراضاً آخر، وقلنا أن "المصرف" سيقوم بالبيع على سعر "السوداء" بالضبط، ولن يكون هنالك اختلاف بينهما، فالسؤال: من أين سوف يشتري من يريد الشراء؟ هل ممن يطلب منه الوثائق ثم ايداع المال، أم ممن لن يطلب منه أي شئ ويقبضه كاش؟
ولو أن هنالك نقطة مهمة للمتعاملين الجدد وهي أن المصرف أكثر ضماناً، من السوق خشية الوقوع في فخ الدولار المزور (في حال انتشاره).

الى هنا نكون قد انتهينا من تحليل السوق عملياً (أساسياً) وتبيان التوقعات لتطبيق القرار، فالتوقع هو عدم تساوي الأسعار، فهنالك من سوف يقرر الاختلاف، بغض النظر عن الطرف.

[BROKER]

من خلال القاء النظرة على المؤشر الذي اخترعنا وجوده للدولار، من خلال جهود الجميع (مع الشكر لكل فرد يقوم بالعمل لأجل المجموعة)فإن نموذجنا للأسبوع الماضي قد حقق نجاحاً بنقطة الدخول، وتكون منطقتنا قد شكلت حماية جديدة والقصد هو "المنطقة الحمراء" المذكور فيها (منطقة يصعب كسرها)، وأيضاً نكون قد أمضينا أسبوعاًَ بمنطقتنا الخضراء المذكور فيها (منطقة التداول لهذا الأسبوع ) .



لمراجعة الرسم:






ما زاد هذا الأسبوع هو، تقليص مساحة العمل والذي سبب، إنشاء مقاومة جديدة جاءت نتيجة القرار واستقرار السوق، ألا وهي نقطة \83\ ولأجل ذلك قمت بالتنويه عنها بأن الدولار الآن في نقطة "خروج" لمن دخل عند \78\ .

وبذلك يكون "مخططنا البياني" قد عكس حالة الشارع بطريقة الرسم الفني .
فتوسع هامش "ارتفاع وانخفاض" السعر كان نتيجة غياب الضوابط من قبل المركزي فجاء الانعكاس على المخطط بتباعد الخطوط، والمخطط الآن قد ضاق بسبب التدخل بالقرار الجديد، وتطبيقه سيولد مناطق جديدة قد ارفقتها بالرسم، ألا وهي حالة لاجتياز \84\ التي ستقودنا الى \88\.

- المخلص:
سوف نشاهد الدولار "هذا الأسبوع" بين سعرين هما ( 83 - 79 ) وذلك نتيجة كل كلامنا السابق لنعود الى ذكر ما يهمنا.


- ما يهمنا:
هو معرفة نقاط الدخول والخروج، وعدم الدخول بمنطقة الخروج أو العكس.
وكذلك،معرفة المتوقع كأقصى حد بالنسبة للارتدادت.

الرسم الجديد:

[BROKER]

مؤشر سعر صرف الدولار
http://syria-stocks.com/syp-change/syp-dollar.html

[BROKER]

أضع المشاركات وهنالك أصوات لانفجارات يقال أنها في المزة

الله يحمي الجميع .. وصباحكم أمان وسلام

[ديري]

صباحكم حمص الجريحة
صباحكم ادلب الرجولة
صباحكم ديرالزور النصر
صباحكم دمشق الياسمين
صباحكم درعا الاباء
صباحكم حلب الكرامة
صباحكم سوريا العز ..سوريا المنتصرة باذن الله

[ابن الجبل]

صباح الخير و الأمل

[Adam]

السلام عليكم

جمعية الصاغة: توقف المركزي عن بيع الدولار سبب ارتفاعاً في دولار السوق السوداء
تاريخ المقال: 2012-11-25

الاقتصادي ـ صحف:

قال رئيس "الجمعية الحرفية للصاغة والمجوهرات" جورج صارجي: "إن سعر صرف الدولار الأميركي في السوق السوداء يوم أمس قد ارتكز على 82/82٫25 ل.س".

وحول سبب ارتفاع سعر صرف الدولار إلى ما يقارب 88 إلى 89 ل.س خلال الأسبوع الماضي قال صارجي: "إن المعطيات تشير إلى توقف مصرف سورية المركزي عن بيع الدولار لنحو أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع ما يعني بعبارة أخرى توقف أو قلة تدخل المصرف المركزي في أسواق الصرف السوداء ما سبب اهتزازاً فيها وارتفاعاً بالتالي في سعر صرف الدولار بسبب صولات وجولات مضاربي السوق السوداء في هذه السوق وعلى هواهم دون حسيب أو رقيب".

ويضيف صارجي: "إن المعتاد في تدخل المصرف المركزي هو قيامه ببيع كميات من الدولارات في كل يوم أحد بحسب العادة إضافة إلى تدخله بكميات أخرى عند الحاجة أو عند محاولة مضاربي السوق السوداء خلق حالة من الانفلات في الأسعار، ولكن انقطاعه عن البيع سواء للتجار أو لغيرهم من الشركات ومؤسسات الصرافة لأسبوعين أو ثلاثة أحدث فراغاً في السوق استغله المضاربون، ولكن عودة المركزي إلى البيع بعد فترة الانقطاع السابقة أعادت الدولار إلى مستويات قريبة من مستوياته السابقة بحيث أصبح المجال الحيوي لسعر صرفه ضمن بدايات الثمانينيات من الليرات السورية ما بين 80 إلى 82 ل.س للدولار الواحد".

وفي نفس السياق قالت مصادر مصرفية مطلعة لصحيفة "الوطن" المحلية: "إن فعاليات السوق السوداء تمكنت في كثير من الأحيان من التأثير بشكل فاعل في سوق صرف العملات الأجنبية أمام الليرة السورية لدرجة تبدو الصورة معها وكأن فعاليات هذا السوق تستقرئ الخطوات المزمعة من قبل الجهات العامة المعنية في هذا الشأن".

وتضيف المصادر المصرفية: "إن فعاليات السوق السوداء نجحت في كثير من المرات بالالتفاف على الإجراءات التي قامت بها الجهات العامة لإعادة التوازن والاستقرار إلى السوق السوداء من خلال التراجع والنكوص عن الفعالية في السوق حال معرفتها ببوادر آليات جديدة للتدخل في سوق صرف العملات الأجنبية، بعد أن تكون قد باشرت مضارباتها حال علمها كذلك بتراخي قبضة الجهات المتدخلة عن السوق السوداء".

المصادر شبهت آلية عمل فعاليات السوق السوداء بالسبق خطوة واحدة لكل الإجراءات وآليات التدخل تأسيساً على الفهم الشديد الذي أبدته هذه الفعاليات لطريقة تفكير وآلية تدخل الجهات المتدخلة.

ضاربة مثالاً على هذه المسألة بالإجراءات التي اتخذتها فعاليات السوق السوداء بعد حزمة الإجراءات التي نتجت عن الاجتماع الأخير الخاص بالتدخل في الأسواق النقدية وأسواق الصرف على المستوى الحكومي، حيث انكفأت الفعاليات عن الجزء الأكبر من نشاطاتها ومضارباتها ما أفرز انخفاضاً فورياً في أسعار الدولار بمعدل لا يقل عن 2.5 ل.س في سعر صرفه أمام الليرة السورية.

[Adam]

سؤال للمعنيين

هل يعمل بتعميمم أو قرار من المصرف المركزي دون نشره بالصحف أو على الموقع الرسمي للمصرف

الشيء الآخر أن القرار المسرب لا يحمل ختم البنك المركزي والذي يجب أن يكون ممهوراً بختمين واحد فوق توقيع حاكم المصرف والثاني فوق رقم القرار

لكم التحليل والشكر

[محمد سامر]

صباح الخير للجميع

[ابراهيم طاهر]

الدولار بفرحك شهر وببكيك طول الدهر
الحمد لله ان المركزي سيبيع بسعر سوق السودا وهذا مااقترحته عدة مرات للمركزي لابعاد الانتهازيين عن سرقة العملة السورية وحماية الفقراء من الغلاء لذلك مامعنى ان تبيع الدولة ب70 ويأخذها المضارب ويبيعها ب 100 ليرة لان التاجر عم يحسب الذهب و الحاجات والبضائع بسعر سوق السودا لذلك يجب ان يبيع المركزي بهذا السعر ليحرم الحرمية من الربح الحرام حسب 99% من رجال دين سورية .
وهنا انا لا ازعل اذا وصل الدولار الى 150 ليرة لكي تذوق الناس الغلاء وتقول ان الله حق , لذلك ادعوا الله ان يصل الدولار الى 1000 ليرة ليحمل المواطن مبلغ شراء طبخة بشاحنة لان حجم الورق للعملة سيكون كبيرا" لا يمكن لانسان ان يحمله وسيموت ناس من الجوع وهذا ماكسبت يداك ايها المضارب لك ولدينك ولامتك وستمتلى خزائن الدولة بالمال وستكون هي الرابحة من التضخم .