سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار ليوم الثلاثاء 25-9-2012 في السوق السوداء

[Barbie]

شهد الدولار البارحة إرتفاعاً بحدود النصف ليرة

وبالنسبة للتدخل فمازال المصرف المركزي يبيع شركات الصرافة دولار من أجل بيعها للمواطنين

لكن أغلب شركات الصرافة تحتفظ بالدولارات ولا تبيعها بالكامل

[Barbie]

البارحة كان البيع بنشرة التدخل بشركة بدير للصرافة

لكن الشركة لم تبع سوى 20 ألف دولار وإحتفظت بالباقي

[محمد s]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[محمد s]

أسعد الله صباحكم

[محمد s]

دولار السوق السوداء يعاود الصعود وانخفاض الطلب على العملات الأجنبية
تاريخ المقال:2012-09-25

الاقتصادي - صحف:

ارتفع الدولار الأميركي بحدود الليرة الواحدة أمام الليرة في تعاملات السوق السوداء.

وبعد هبوطه أول أمس لحدود 71 - 72 ليرة، عاود ارتفاعه أمس إلى 72 شراء و73 مبيعاً، على حين حافظ على مستوياته السابقة في المصارف الخاصة المتعاملة بالقطع ومؤسسات الصرافة (النظامية) حيث يباع بـ68.7 ليرة حداً أقصى، وذلك لاستمرار مصرف سورية المركزي بتثبيت سعر شراء ومبيع الدولار في نشرة التدخل الصادرة عنه أمس عند مستوى 66 ليرة شراء و68.30 ليرة مبيعاً.

وذكرت صحيفة "الوطن" المحلية ان الدولار ارتفع في نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية الصادرة صباح أمس إلى مستوى 67.83 ليرة مقارنة بـ67.64 ليرة في النشرة السابقة، على حين تراجع سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية إلى مستوى 87.79 ليرة مقارنةً بـ87.84.

وفيما يخص حركة العرض والطلب في سوق الصرف خلال تعاملات أمس، فقد كشفت بيانات "مصرف سورية المركزي" عن انخفاض الطلب على القطع في المصارف ومؤسسات الصرافة إلى ما يعادل 14.5 مليون دولار، على حين ارتفع العرض إلى حدود 1.2 مليون دولار، وبشكل خاص في مؤسسات الصرافة.

وعن حركة الصرف في المصارف، فقد كشف المركزي عن انخفاض الطلب على العملات الأجنبية لدى المصارف العاملة بواقع 4 ملايين دولار إلى مستوى ما يعادل 2.5 مليون دولار، يعود ذلك بشكل رئيسي إلى انخفاض الطلب على العملات الأجنبية الأخرى بخلاف الدولار واليورو، على حين سجل الطلب على الدولار تراجعاً طفيفاً إلى مستويات متدنية جداً، أما العرض من العملات الأجنبية لدى المصارف فقد استقر عند مستوى 200 ألف دولار المسجل في التداولات السابقة نتيجة استقرار العرض من الدولار واليور، مع العلم أن تعاملات المصارف فيما بينها قد انخفضت إلى مستويات صفرية.

وبحسب الصحيفة، فقد سجل الطلب على العملات الأجنبية في شركات الصرافة انخفاضاً إلى مستوى 12 مليون دولار مقارنةً بـ17.5 مليون في التداولات السابقة، في حين ارتفع العرض من العملات الأجنبية لدى مؤسسات الصرافة إلى مستوى تجاوز مليون دولار مقارنة بنصف مليون في التداولات السابقة.

أما في سياق مراكز القطع فقد ارتفعت نسبة مراكز القطع الأجنبي المدينة بالدولار الأميركي من إجمالي المراكز المدينة بالعملات الأجنبية لدى المصارف المرخصة إلى مستوى 85.36% مقارنة بـ84.91%، كما ارتفعت نسبة المراكز الدائنة بالدولار الأميركي من إجمالي المراكز الدائنة بالعملات الأجنبية مقيمة بالدولار الأميركي لدى المصارف المرخصة في تداولات أمس إلى مستوى 18.38% مقارنةً بـ16.37%.

[محمد s]

[GoldMan$]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

اقتراب جديد لسعر الصرف بنشرة المركزي الاساسية مع نشرة التدخل ليصل الى فارق 31 قرش للمبيع
نشرة الاساسية 25 9 2012
دولار 67,99 - 67,58
يورو 87,74 - 87,13

نشرة التدخل ...
دولار 68,30 - 66,00
يورو 88,34 - 84,88

الى متى سيبقى سعر التدخل ثابتا .....؟؟؟؟؟؟ وهل سيتجاوزه سعر المركزي الاساسي.....؟؟؟؟؟؟

[GoldMan$]

تحسن طفيف لليرة مقابل سلة العملات ( وحدة الاصدار sdr )
103,5

[محمد s]

المصارف السورية تفاجئ عملاءها باحتساب عمولة شهرية عن الحسابات بالقطع الأجنبي
فاجأت بعض المصارف الخاصة عملاءها بقرار جديد ينص على احتساب عمولة شهرية ابتداء من شهر أيلول الجاري على الحسابات المفتوحة بالقطع الأجنبي بشكل مقطوع شهري وبمعدل 15 دولاراً على الحساب بالدولار و12 يورو على الحساب باليورو.

وذكرت صحيفة "الوطن" المحلية أن هذا القرار يمس قطاعاً مهماً في الاقتصاد الوطني وهو الإيداعات بالعملة الصعبة، وقد يدفع هذا القرار العملاء إلى الانكفاء عن الإيداع بالقطع الأجنبي، وقد يمس هذا القرار بالسياسة النقدية الحالية، الأمر الذي قد يؤدي إلى سحب المودعين أموالهم بالقطع الأجنبي.

واعتبر أحد الخبراء المصرفيين، أن هذا الإجراء من هذه المصارف جاء كنوع من الرد على بعض القرارات السياسية النقدية المقيدة لحركة القطع الأجنبي.

وأشار الخبير إلى أن بعض العملاء قد يلجؤون إلى سحب أموالهم ليتم إيداعها في مصارف أخرى لا تقتضي هذه العمولة، وفي حال تم تعميم هذا القرار على باقي المصارف الخاصة فإن المودعين سيلجؤون إلى سحب الأموال بهدف الاكتناز وخصوصاً مع غياب الفرص الاستثمارية الحقيقية، وبالنتيجة قد تخسر المصارف كتلة نقدية بالعملة الصعبة.

وأوضح الخبير المصرفي، أنه يتعين على المصرف المركزي التدخل للمحافظة على هذه الكتلة النقدية بالعملة الصعبة ووضع قيود على مثل هذه القرارات، وخصوصاً في ظل الأزمة الحالية وخوفاً من نزوح هذه الأموال إما لداخل القطر أو خارجه أو نحو جيوب الاكتناز، وبالتالي فإن هذه الكتلة سوف تخرج من العملية الإحصائية والاستثمارية مستقبلاً.

وأكد الخبير المصرفي أن المصرف المركزي، يجب أن يعالج الموضوع بأسرع وقت ممكن هذه العملية التي تهدف إلى اقتناص العمولات من الزبائن، إضافة إلى أنها (أي العمولة) بشكل أو بآخر قد تضر بالاقتصاد الوطني.

[ابراهيم طاهر]

مرحبا"
شفت بالمنام انو بياعين الموالح عم يلفوا الموالح بورقات الدولار من كل الفئات
وانو امريكا طبعت اوراق نقدية جديدة فيها خيوط ذهب تعادل ثمن الورقة النقدية التي اعتمدتها بدلا" الدولار الحالي وكل دولار خارج امريكا لا يقبل كعملة
وكانت امريكا قد فعلت ذلك من اجل الخروج من الازمة المالية