سوق دمشق


العودة   الأسهم السورية ( المضارب السوري) > صالة الإدارة والإقتصاد > إدارة وأعمال

الملاحظات

إدارة وأعمال علم الادارة غني بمعلوماته ... تعلم معنا لتكون ادارياً ناجحاً .. وفعالاً ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24-04-2009, 08:10 PM   #1
beautiful life
مشرفة صالة إدارة وأعمال
 
الصورة الرمزية beautiful life
 

شكراً: 3,346
تم شكره 3,494 مرة في 1,132 مشاركة



افتراضي التخطيط وأهميته وأسراره

3% ممن يخططون يملكون 90% مما يملكه الـ 97% الذين لا يخططون. فكيف تخطط لحياتك؟ الذين يخططون لا يتعدون 3% وهم الذين يقودون المجتمعات ماليًا وسياسيًا واجتماعيًا ونفسيًا, كيف تخطط لحياتك؟!

إذا فشلت في التخطيط, فقد خططت للفشل, كيف تخطط لحياتك؟!

شخِّص رسالتك, وحدد طموحك, ثم ضع الخطة. كيف تخطط لحياتك؟!

خطوة بخطوة, ضع رسالتك ورؤيتك, وأهدافك لنبدأ في كيف تخطط لحياتك؟!

يرى العلماء من خلال دراسات أُعدت أن نسبة الذين يخططون لحياتهم لا تصل 3% من مجموع الناس كلها, وأن هذه النسبة القليلة هي التي تقود المجتمعات في مجالات الحياة المتنوعة.

في دراسة أعدتها جامعة هارفارد الأمريكية عام 1970 سألوا فيها مائة طالب عن خُططهم في المستقبل, وما إذا كانت لديهم خطط واضحة؟! 3% فقط أجابوا بالتفصيل عن خُططهم المستقبلية, والبقية لم يعرفوا ما الذي يريدون تحقيقه بعد.

بعد عشرين سنة, قامت الجامعة بالبحث عن المائة طالب, فوجدت الثلاثة هؤلاء يملكون أكثر من 90% من ممتلكات المائة كلهم.

التخطيط سر النجاح:

التخطيط سر نجاح الناجحين في الدنيا, وأهم من التخطيط أيضًا: أن تكون للإنسان رسالة.

يرى العلماءُ النفسانيون أن الذين لا يحملون رسالة أكثر عُرضة للمشاكل والصدمات النفسية والاجتماعية.

الرسالة والرؤية أهم ما تضعه لنفسك الآن:

أنا صلاح الراشد من مركز الراشد للتنمية الاجتماعية والنفسية, أرحب فيك في جولة مع الذات, وتحديد المصير.

سأكون مضيفك ومساعدك في هذا اللقاء, وسوف أستعرض لك كيفية وضع رسالة ورؤية لحياتك, سوف أستعين بأمثلة واقعية من تجاربي الشخصية.

هذه اللحظات التي سوف تقضيها في تعلم هذه المادة, ومن تطبيق ما فيها, قد تكون أهم الساعات في حياتك كلها. هذه المادة بعنوان: الرسالة والرؤية.

في هذه المادة, سوف نستعرض بالإضافة إلى أشياء كثيرة أخرى: أهم مسألتين تحتاج إليهما للانطلاق في حياتك.

1ـ تحديد رسالة لحياتك.

2ـ ووضع أهداف.

سوف تتعلم عدة أمور, منها:

كيف تكتشف رسالتك الحالية في الحياة؟

كيف تضع أو تغيِّر في هذه الرسالة, وفق ما تتمناه؟

كيف ترسم خطة استراتيجية وبعيدة المدى لحياتك؟

كيف تضع خطة قصيرة المدى وسريعة التنفيذ؟

كيف تطبق الخطة؟

كيف تكون شخصًا منجزًا وفعالاً؟

هذه المعلومات عادة ما تُعطى في خمس دورات, قد صُغتها لك بأسلوب مسهل, تُغنيك عن كثير من الكلام والتفاصيل.

سوف آخذك في جولة روحانية نفسية وخيالية, وخطوة خطوة تنتهي بكَ في وضع رسالتك ورؤيتك في الحياة, بإذن الله.

كل ما أود أن أتمناه لك, هو أنك فعلاً مستعد لذلك, بعدما تضع خطتك ورؤيتك لحياتك, وتتبع بعض الإرشادات التي سأذكرها لك, سوف تفاجأ من التغيرات التي ستطرأ على حياتك, سوف ترى أبواب التوفيق تفتح لك, ستشعر أن لحياتك معنى, سوف تحب الحياة, وسوف لن تهاب الممات, سوف يتساوى لك الأمران.

ستُثري جوانب حياتك المتنوعة, وسوف تترك لمن بعدك إرثًا ماليًا, أو علميًا, أو خُلُقيًا, أو غير ذلك.

هذا الموضوع المهم ليس لثقافة معينة, أيضًا, قد تكون أستاذ, دكتور في الجامعة, وقد تكون من حملة الشهادات الابتدائية, حتى إذا كنت لا تقرأ ولا تكتب, فيمكنك متابعة هذا الموضوع, شريطة أن تجد من يقرأ ويكتب لك.

هذا الموضوع لكل إنسان يود أن يضع لحياته معنىً, وأن يتعلم كيف يحقق أمانيه بطريقة تضمن له بعون الله ذلك, فالموضوع صِيغ لك بطريقة عملية تسلكها خطوة خطوة.

إذا كنت فقط تقرأ, دون أن تطبق, فهذه المادة ليست لك, هناك مواد كثيرة لي في مركز الراشد إذا أردت, مُصاغة بطريقة عرض المعلومة, هذه المادة ليست كذلك, هذه المادة عملية, لذا فالتطبيق فيها واجب.

دعنا نبدأ على بركة الله تعالى.

حُكيَ عن حكيم عربي قال: ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيء نناضل من أجله. ورُوي عن عليِّ بن أبي طالب ـ كرم الله وجهه ـ أنه قال: 'رُبَّ هِمَّة أحيت أمة'.

ما الرسالة, وما الرؤية, أود أن أبدأ أولاً بتعريف ذلك:

الرسالة 'mession':

ويحلو للبعض أن يسميها المهمة, أو الدور, هي ما تود أن تسير عليه في الحياة, ولذا فإنك تقول لشخص: ما رسالتك في الحياة, أو ما دورك في الحياة؟ أو ما مهمتك في هذه الحياة؟ وتكون الرسالة عن شيء عام, وطريق دائم.

الرؤية 'vession':

هي النتيجة النهائية التي تسعى شخصيًا لصنعها, هي ما تود الوصول إليه, والرؤية كلمة عامة للأهداف.









التوقيع:
أفضل وسيلة لــتحقيق أحلآمك هو أن تستيقظ




كن واعياً للطريقة التي تنظر بها إلى الوقت، فمشاهدة الساعة ليست كمشاهدة الغروب.



beautiful life غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2009, 08:13 PM   #2
beautiful life
مشرفة صالة إدارة وأعمال
 
الصورة الرمزية beautiful life
 

شكراً: 3,346
تم شكره 3,494 مرة في 1,132 مشاركة



افتراضي

يتبع ................................ ug7;








التوقيع:
أفضل وسيلة لــتحقيق أحلآمك هو أن تستيقظ




كن واعياً للطريقة التي تنظر بها إلى الوقت، فمشاهدة الساعة ليست كمشاهدة الغروب.



beautiful life غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-04-2009, 03:12 PM   #3
BROKER
المشرف العام Rami alattar
 
الصورة الرمزية BROKER
 

شكراً: 25,586
تم شكره 37,110 مرة في 9,197 مشاركة



افتراضي

شـــــــــــــــــــــــكرا ..........................

معلومات من ذهب ................








BROKER غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-04-2009, 09:20 PM   #4
beautiful life
مشرفة صالة إدارة وأعمال
 
الصورة الرمزية beautiful life
 

شكراً: 3,346
تم شكره 3,494 مرة في 1,132 مشاركة



افتراضي


وبما أن الأهداف تنقسم إلى 'بعيدة ـ ومتوسطة ـ وقصيرة المدى'.

دعنا نفرق بين الرسالة والرؤية


الرؤية

الرسالة

الرؤية مقصد وهدف تصل إليه, مثل: رؤيتي أن أكون مديرًا.

الرسالة غير محددة بهدف, مثل: أن تكون رسالتي أن أعلم الناس.

الرؤية شيء ينتهي, فبعد أن تكون مديرًا, تكون قد انتهت رؤيتك.

الرسالة شيء لا ينتهي, فأنت تعلم الناس حياتك كلها.

الرؤية نتيجة

الرسالة اتجاه

الرؤية كمية

الرسالة نوعية

الرؤية تُحسب وتُعد

الرسالة تُشعر وتُحس


إذًا, هكذا نكون عرَّفنا الفرق بين الرسالة والرؤية.

دعني أحدثك عن الشخص الذي عنده رسالة ورؤية, وعن الشخص الذي لا يحمل رسالة ولا رؤية:

الشخص الذي يحمل رسالة ورؤية, كابتن يقود سفينة, وينقل البضائع بين البلدان, ويعرف الموانئ الجيدة من الموانئ غير الجيدة, كما أنه يعرف أماكن القراصنة, ويعرف متى تأتي العواصف, وكيف يتصرف معها إذا أتت, ويعرف كيف يدير البحارة, والاتصال بهم... وهكذا, فهو واضح في اتجاهاته ومقاصده.

بينما الشخص الذي لا رؤية له ولا رسالة, كمثل قبطان سفينة, لا يدري اتجاهه, ولا يعرف عن القراصنة شيء, ولا دلالة له في الأجواء البحرية, أو إدارة البحارة, فهو أحيانًا يتمتع بالهواء الطلق, لكنه أحيانًا يتعرض للقراصنة, وأحيانًا ينزل في ميناء أهله مُضرون, وأحيانًا يخسر بعض رجاله بسبب العواصف التي لا يعرف كيف يتعامل معها, أو متى تأتي.

إذًا الشخص الذي لا رسالة له ولا رؤية له, معرَّض لهزات اجتماعية, ونكبات مالية, واضطرابات نفسية.

هل تعرف كيف تستخلص رسالة من غايات متكررة؟

الشخص يدور دائمًا حول رسالته, الرسالة في الغالب سامية, لكن قد يكون التطبيق والوسيلة خاطئة.

دعني فقط أُذكرك بصيغة الرسالة.

ـ الرسالة مستمرة, تأتي كفعل, مثل: تأمين أو إسعاد, أو تقوية, أو تعليم, أو مساعدة, أو رفع, أو تحقيق....

ـ الرسالة في المضارع, ليست في الماضي, ولا في المستقبل, بل هي الآن وكل زمان.

ـ الرسالة مختصرة, لكن تشتمل على عدة معاني في حناياها.

توقف الآن, واستخلص رسالة من غاياتك المتكررة في سطر واحد فقط, ثم اكتبها.

قد تحتاج دقائق, أو ساعات, أو يومًا, أو حتى أسبوعًا, خُذ حصيلتك من الوقت, المهم أن تفعل ذلك أولاً, ثم عاود القراءة.

الآن, بدأت تفهم نفسك أكثر, وقد يأخذ عقلك الباطن ساعات أو أيام, يستنتج فيها أشياء سوف تنفعك في المستقبل, فقط أطلق لعقلك العنان, قد ترى أحلامًا, أو تشعر بمشاعر, فقط رحب بها, فهي إما أن تكون إيجابية, فهي سعيدة بما بدأت تُدركه, أو سعيدة بالانسجام بينها وبين العقل والجسد والروح, وإما أن تكون سلبية فهي تخرج وتعبر عن نفسها.

الآن, أريد أن أخبرك بكيفية أن تضيف لرسالتك شيئًا أو تعدل فيها.

أنت الآن لديك رسالة حالية, تريد أن تعدل وتضيف عليها, إن استعدت الحالة, ربما تكون رسالتك هذه سامية, لكنها قد تكون أسمى, يكفي فقط أن تعرف رسالتك, فهذا بحد ذاته معين جدًا.



يتبع .......................








التوقيع:
أفضل وسيلة لــتحقيق أحلآمك هو أن تستيقظ




كن واعياً للطريقة التي تنظر بها إلى الوقت، فمشاهدة الساعة ليست كمشاهدة الغروب.



beautiful life غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-04-2009, 09:24 PM   #5
beautiful life
مشرفة صالة إدارة وأعمال
 
الصورة الرمزية beautiful life
 

شكراً: 3,346
تم شكره 3,494 مرة في 1,132 مشاركة



افتراضي

جـــــــــــــزاك الله خيرا أخي بروكر على المتابعة

ونرجو الفائدة








التوقيع:
أفضل وسيلة لــتحقيق أحلآمك هو أن تستيقظ




كن واعياً للطريقة التي تنظر بها إلى الوقت، فمشاهدة الساعة ليست كمشاهدة الغروب.



beautiful life غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-12-2009, 03:52 PM   #6
Muhammad Duksi
عضو
 
الصورة الرمزية Muhammad Duksi
 

شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في مشاركة واحدة



افتراضي

كيف تكتبين موضوعاً عن الحظ ، يليه موضوع عن التخطيط ، و هما التناقض بأم عينه!

هناكـَ مقولة لا أعرف من قالها و هي ( إذا لم تعلم أين تذهب ، فكل الطرق تفي بالغرض )

و هذه نعم دليل على أهمية التخطيط ، فمن بداية الطريق على الإنسان تحديد أهدافه و غاياته ، أين هو ، و إلى أين يريد أن يصل ،
و بعد ذلك يتخيل الطريق أمامه و يحدد النقاط المفصلية في طريقه ، و كيف سيسير و سيواجه كل نقطة من هذا الطريق و في نهاية الطريق لا بد أن يجد نفسه قد وصل ، و هذا كله بالخطة التي رسمها ، و الآن جاء دور التنفيذ...

و هنا يأتي دور الآية القرآنية { و على الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين }

لأن معنى التوكل أن يرافقه العمل ، و إلا فإنه سيكون تواكل بلا شكـَ ...

و لكـِ مني التحية،








Muhammad Duksi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-12-2009, 01:49 AM   #7
beautiful life
مشرفة صالة إدارة وأعمال
 
الصورة الرمزية beautiful life
 

شكراً: 3,346
تم شكره 3,494 مرة في 1,132 مشاركة



افتراضي

لا أعلم ماالتناقض في التتالي بالموضوعين في حين أنني أرى التوافق وسأبين وجهة نظري من

كتابة الموضوعين وان كان هناك خطأ أو تناقض فأرجو إظهاره

تحدثت قي الموضوع السابق عن الحظ وكيفية صنعه بخطوات عملية خمسة

وهذه الخطوات العملية ماهي الا عبارة عن أساليب تتضمن خطوات بنائة بما فيه التخطيط للنجاح المؤكد مع

التوكل على الله طبعا

ونظرا لاهمية التخطيط الذي أعتبره الاساس الواجب علينا الانطلاق منه وجدت أن أرفق موضوعا

يساعد هذا الجانب المهم وان تعددت أشكاله وأساليبه وطرقه ولكنه في النهاية يبقى هناك نقاط

رئيسية لايمكننا تغييره

هذه وجهة نظري

وأتمنى أن أكون قد أوضحت مقصودي بشكل صحيح


جــــــزاك الله خيرا أخي الكريم








التوقيع:
أفضل وسيلة لــتحقيق أحلآمك هو أن تستيقظ




كن واعياً للطريقة التي تنظر بها إلى الوقت، فمشاهدة الساعة ليست كمشاهدة الغروب.



beautiful life غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-12-2009, 03:42 AM   #8
Muhammad Duksi
عضو
 
الصورة الرمزية Muhammad Duksi
 

شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في مشاركة واحدة



افتراضي

أختي الكريمة كلامكِ كله صحيح ، ولا أجدالكِ فيه ،،، إلا خطأ صغير جداً و هو
عنوان موضوعكِ السابق فإنكِ تقصدين النجاح و الخطوات الخمسة لصنعه و ليس الحظ !

فالحظ نقيض للتخطيط و النجاح الذي بني على خطوات مدروسة و يزيد ذلك إن كانت الخطوات المدروسة معدودة أيضاً " خمسة "

أما الحظ فهو يأتي بدون بذل أدنى جهد ، كإنسان فاشل جالس في منزله لا يفعل شيئاً و يأتي شخص غني يريد الإنتحار و يختاره هذا الشخص الفاشل و يعطيه ثروة قبل أن ينتحر ...
فهذا هو الحظ ، طبعاً للفاشل و ليس للشخص الغني اليائس (:

شكراً لمتابعتكِ و لوقتكِ ...








التوقيع:
لا تكن كالذباب ،،، لا يقع إلا على الجرح
فإياكـَ و الوقوعَ على أعراضِ الناس ، و ذكر مثالبهم ، و الفرح بعثراتهم ، و طلبِ زلاتهمـ.



Muhammad Duksi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2011, 12:52 PM   #9
Ship World
عضو أساسي
 
الصورة الرمزية Ship World
 

شكراً: 5,565
تم شكره 4,540 مرة في 1,436 مشاركة



افتراضي رد: التخطيط وأهميته وأسراره

معلومات قيمة و مفيدة شكرا اختي الكريمة و ارجو منك كتابة عنوان الموضوع السابق و الذي تتكلمين عنه و حاولت ان اجده عن طريق البحث فلم اجده و ذلك لاطلع عليه قبل ان اقول رايء و لك الشكر و التقدير








التوقيع:
الوقت كالسيف ان لم تقطعه........قطعك
من يهب صعود الجبال يعش ابدا الدهر بين الحفر
اللــهـــم فـــرج كربة بلدنا ..... يـــــا رب العالمين
امــــــيـــــن




التعديل الأخير تم بواسطة Ship World ; 09-07-2011 الساعة 12:54 PM.
Ship World غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-07-2011, 02:26 AM   #10
beautiful life
مشرفة صالة إدارة وأعمال
 
الصورة الرمزية beautiful life
 

شكراً: 3,346
تم شكره 3,494 مرة في 1,132 مشاركة



افتراضي رد: التخطيط وأهميته وأسراره

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ship World
   معلومات قيمة و مفيدة شكرا اختي الكريمة و ارجو منك كتابة عنوان الموضوع السابق و الذي تتكلمين عنه و حاولت ان اجده عن طريق البحث فلم اجده و ذلك لاطلع عليه قبل ان اقول رايء و لك الشكر و التقدير

http://www.syria-stocks.com/forum/showthread.php?t=492

shukran 3ala almutaba3a haza huwa almawdu3








التوقيع:
أفضل وسيلة لــتحقيق أحلآمك هو أن تستيقظ




كن واعياً للطريقة التي تنظر بها إلى الوقت، فمشاهدة الساعة ليست كمشاهدة الغروب.



beautiful life غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع