الذهب والعملات الورقية

[طالب البركة]

امممممممم

يبدو ان فكرتي لم تصل صح

اخي رامي ....قصدت انك احيانا وفي بعض النقاشات وربما الحساسة ,تسجل شكر لجهة واحدة وبالتالي يصبح واضح انك مؤيد لرأي هذه الجهة

ومن وجهت نظري أفضّل ان تبقى حيادي باعتبارك مشرف عام (صاحب البيت)

اما إذا اردت المشاركة فإقتراحي كان .... ان تدخل بإسم آخر دون التعريف عن شــخصيتك ....ثم تدخل في النقاش وتؤيّد أو تعارض الطرف الذي تريد

أي كلامي هو اقتراح لك وليس اتهام

أرجو أنّ فكرتي وصلت وعذرا من الجميع على سوء الفهم

[arnouri]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب البركة    (فاسألوا أهل الذكر) السلام عليكم 2.أن القيمة عندما تنقص إنما تنقص نقصا عاما على الناس جميعهم وليس على الدائن وحده، وكذلك الارتفاع. 1-أن المجمع قد أكد قراره السابق من أن القروض ترد بمثلها وليس بالقيمة. وأنه إذا كان التضخم النقدي مفرطا يلحق ضررا كبيرا بالدائن، و حدّ الكثير نقص " ثلث " القيمة التبادلية للنقود، فالواجب عندها رد القيمة , إلا في الودائع المصرفية؛ لأن مودعها يمكنه أخذها في أي وقت يشاء. 2-أن المجمع أجاز الربط في الأجور؛ لأنها ليست من القروض التي يجب أن ترد بمثلها، بل يجوز فيها تغيير الأجر بناء على التغير في العملة والأسعار عموما. * المشرف على موقع الإسلام والاقتصاد المصدر: الإسلام والاقتصاد

تحياتي لك أخي الكريم طالب البركة

أشكر لك مداخلة ونرجو من الله أن تكون هنالك فائدة من هذا الموضوع لكي تعم الفائدة على الجميع

أخي الكريم - كلامك عن القيمه أنها تنقص على الجميع وكذلك الإرتفاع -

صح ولكنك نسيت أهم شئ في حياتنا ألا وهو الوقت.

الوقت الذي تم به الدين أو القرض , والتضخم والذي أدى الى ألأسعار وفقدان القيمة للنقد الورقي ,

مثال واقعي:( دين شخص ما 500.000 والتي كانت تشتري له منزل أو أرض أو ذهب , والذي صاحب المال أثارها عن نفسه في شراء المنزل

( فقال ابني صغير بعد وسوف أشتري له المنزل بعد أسترد الدين ),

وساعد صديقه والذي أخذ النقد واشترى منزلاً بها , وبعد عدة سنوات رد المقترض الدين ,

وكانت قيمة النقد قد تعرضت للتضخم أي قيمتها أصبحت لا تشتري له المنزل ,

وإنما أصبح النقد لايساوي ربع قيمة المنزل , فهل عليه أن يستدين لكي يكمل قيمة شراء المنزل لإبنه!!!!!, الذي أثار صديقه عن نفسه .

( عجبي من يتحمل هذا , الدائن أم المدين أم العلماء أهل الإختصاص واختلاف آرائهم أم كان عليه أن يرفض المساعدة ومساعدة صديقه)

والعكس صحيح .!!!!!!

هل هذا جزاء المدين الذي فقد قيمة نقده لكي يساعد أحد -

إن الشرع يا أخي الكريم

لا يرضى الضرر والإضرار في أحكامه، فأحكامه عدل كلها ورحمة كلها ومصلحة كلها،

(( ألا يجب منه رفع الضرر عن الدائن والمدين ))

وخصوصا في حالة المماطلة كعقوبة له, مهما كان التغير في الأسعار.

أخي الكريم

اذن لو أن القرض يرد بقيمته أياً كانت فلا حاجة كثيرا للاستثمار وللتعامل مع البنوك، ويكفي أن تعطي الأموال مقترضًا يحتفظ لنا بقيمة القرض،

ويتحمل هو زيادة التضخم التي تصل أحيانًا إلى مئات في المائة.

أخي الكريم

إن التضخم يعد من مساوئ النظام النقدي المعاصر، فهل المقترض هو الذي يتحمل هذه المساوئ؟

تحياتي لك وشكراً لأية معلومة تقدمها

[arnouri]

تحياتي للجميع
لكل من ساهم في إغناء البحث أوالموضوع من خلال مساهمته القيمة أوالأسئله
مهما كانت وأية كانت

ونحن بانتظار المزيد منكم ومن بقية الأعضاء الذين لم يساهموا

شكراً لكم

[NetPro]

باركوا لي
اشتريت كم سبيكة فضة (1كيلو) قال هي سويسري مطبوع عليها 999 بالألف نسبة نقاوة.
اشتريتها بـ 64000 يعني اذا الدولار بـ 49 بتكون وقفت عليي بـ 40 دولار الأونصة مع انه سعرها بالبورصة 37.5 دولار اليوم بالبورصة.
طبعاً اكتشفت هي المعلومة بعد ما اشتريت وقال حتى بالبورصة السبريد تبعها لشركة الوساطة عالي. على كل حال الذهب أيضاً حتى لو اشتريناه كسر سنجد فرق بين سعرها بالبورصة وسعرها بسوقنا.
على كل حال اشتريت فضة لتوقعي عودتها لمستويات 48 قريباً وقال الفضة مستخدمة كثير بالصناعات وكمياتها المستخرجة أقل من الذهب بكثير يعني التحليل الأساسي تبعها هو الذي يدفعها نحو الصعود.
أما الذهب فسبب ارتفاعه هو الطلب فقط يعني المضاربة ولأن البنوك تفضل تخزين الذهب عن الفضة بسبب أن 40 ألف دولار تشتري كيلو واحد ذهب بينما تشتري 50 كيلو فضة فلاحظو فرق الوزن والحجم وتكلفة التخزين.

[ملك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة netpro    باركوا لي اشتريت كم سبيكة فضة (1كيلو) قال هي سويسري مطبوع عليها 999 بالألف نسبة نقاوة. اشتريتها بـ 64000 يعني اذا الدولار بـ 49 بتكون وقفت عليي بـ 40 دولار الأونصة مع انه سعرها بالبورصة 37.5 دولار اليوم بالبورصة. طبعاً اكتشفت هي المعلومة بعد ما اشتريت وقال حتى بالبورصة السبريد تبعها لشركة الوساطة عالي. على كل حال الذهب أيضاً حتى لو اشتريناه كسر سنجد فرق بين سعرها بالبورصة وسعرها بسوقنا. على كل حال اشتريت فضة لتوقعي عودتها لمستويات 48 قريباً وقال الفضة مستخدمة كثير بالصناعات وكمياتها المستخرجة أقل من الذهب بكثير يعني التحليل الأساسي تبعها هو الذي يدفعها نحو الصعود. أما الذهب فسبب ارتفاعه هو الطلب فقط يعني المضاربة ولأن البنوك تفضل تخزين الذهب عن الفضة بسبب أن 40 ألف دولار تشتري كيلو واحد ذهب بينما تشتري 50 كيلو فضة فلاحظو فرق الوزن والحجم وتكلفة التخزين.

مبروك
الشراء مباشرة من البورصة افضل بكثير من ان تشتري من السوق
وشراء الذهب اقضل من الفضة فلو عادت الفضة لـ 48 فسوف يصعد الذهب الى 1700 ( الفضة تتبع الذهب)

[BROKER]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NetPro    باركوا لي اشتريت كم سبيكة فضة (1كيلو) قال هي سويسري مطبوع عليها 999 بالألف نسبة نقاوة. اشتريتها بـ 64000 يعني اذا الدولار بـ 49 بتكون وقفت عليي بـ 40 دولار الأونصة مع انه سعرها بالبورصة 37.5 دولار اليوم بالبورصة. طبعاً اكتشفت هي المعلومة بعد ما اشتريت وقال حتى بالبورصة السبريد تبعها لشركة الوساطة عالي. على كل حال الذهب أيضاً حتى لو اشتريناه كسر سنجد فرق بين سعرها بالبورصة وسعرها بسوقنا. على كل حال اشتريت فضة لتوقعي عودتها لمستويات 48 قريباً وقال الفضة مستخدمة كثير بالصناعات وكمياتها المستخرجة أقل من الذهب بكثير يعني التحليل الأساسي تبعها هو الذي يدفعها نحو الصعود. أما الذهب فسبب ارتفاعه هو الطلب فقط يعني المضاربة ولأن البنوك تفضل تخزين الذهب عن الفضة بسبب أن 40 ألف دولار تشتري كيلو واحد ذهب بينما تشتري 50 كيلو فضة فلاحظو فرق الوزن والحجم وتكلفة التخزين.

مبروك مبرووووووك

[طالب البركة]

السلام عليكم
اخي ابو معاذ
جزى الله خيرا الشخص الذي آثر صديقه فأدانه المال ليشتري بيت
وبإمكانه طالما دينه لفترة طويلة جدا لهذه الدرجة بحيث أنه كان على يقين من انخفاض قيمة المال كثيرا ....بإمكانه أن يدينه مبلغه (كـ يورو ) او وزن معين من الذهب او بضائع على ان يرده نفس المبلغ من النفس الجنس او الوزن (كما افتت مجامع علماء المسلمين كما قرأت سابقا) علما انه بهذا سيكون العبء مضاعف على المدين
لكن تأكد أن اجر هذا الرجل عند الله اكبر بما قام به
هل تعلم ان اجر الدائن اكبر عند الله من اجر المتصدّق......لأن المتصدق متطوع وبمبلغ فائض عن حاجته ,أما الدائن فهو بحاجة للمبلغ الذي أدانه وإلا لتصدّق به وكذلك هو قلق على مبلغه متى سيعود وعادتاً مبالغ الدين اكبر بكثير من الصدقات وتقضي حوائج اكبر
من جهة ثانية لو كان وفاء الدين يتم بالقيمة دائما فأين قصد وجه الله في إقراض المحتاج.....
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(من نفـّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفـّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسّر على معسر يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه)رواه مسلم

[طالب البركة]

ثم علينا أن ننظر من كلا الطرفين
يعني إذا كنت أنت الدائن كيف سترى الصواب
ثم إذا كنت أنت المدين كيف تريد أن يكون التعامل معك
كما قرأت أفتت المجامع بأنه في حال انخفاض القيمة أكثر من الثلث عندها يجوز الوفاء بالقيمة وهذا لا يحصل إلا في حال الحروب والأزمات او عند انقضاء أزمان طويلة على الدين
بدوري عندي مثال واقعي لصديق كان يعيش في العراق قبل الاحتلال الامريكي ......وقد اشترى ( شوال ) طحين وثمنه دَين
وبعد انهيار الدينار العراقي وجد انّ ثمن بيته أثناء الحرب لا يكفي لسداد ثمن شوال الطحين لو أراد أن يسدّده بالقيمة
أفتى علماء العراق من أهل الاختصاص في ذلك الوقت بفتاوى مناسبة لأمثال هذه الحالة وحتى لا يقع ظلم على كلا الطرفين
طبعا كلامنا عبارة عن محاولة لفهم مسألة فقهية بحثها قديما وحديثا من هم افقه منّا و وضعوا لها حلول شرعية مناسبة علينا ان نعرفها ونتعلـّمها بدل ان نبقى في حيرة و تخبّط .....
اخيرا شكرا اخي ابو معاذ لأنك " حرّضت " عقولنا على البحث في هذا الموضوع المهم
تحياتي للجميع

[البلخي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب البركة    الشيخ النابلسي ليس فقيه نأخذ منه آراء فقهية وانما داعية نحترمه ونُجلّه واحترمه شخصيا اعظم احترام لأنه علمي عقلاني هادئ اهتدى بسببه الكثير من الخلق

عندما كنت أقول هذا الكلام كنت أهاجم هجوم عنيف !!
شيء جيد أن نبدأ بالاتفاق على أمور معينة ، مع الشكر أخي طالب البركة

[البلخي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب البركة    السلام عليكم اخي ابو معاذ جزى الله خيرا الشخص الذي آثر صديقه فأدانه المال ليشتري بيت وبإمكانه طالما دينه لفترة طويلة جدا لهذه الدرجة بحيث أنه كان على يقين من انخفاض قيمة المال كثيرا ....بإمكانه أن يدينه مبلغه (كـ يورو ) او وزن معين من الذهب او بضائع على ان يرده نفس المبلغ من النفس الجنس او الوزن (كما افتت مجامع علماء المسلمين كما قرأت سابقا) علما انه بهذا سيكون العبء مضاعف على المدين لكن تأكد أن اجر هذا الرجل عند الله اكبر بما قام به هل تعلم ان اجر الدائن اكبر عند الله من اجر المتصدّق......لأن المتصدق متطوع وبمبلغ فائض عن حاجته ,أما الدائن فهو بحاجة للمبلغ الذي أدانه وإلا لتصدّق به وكذلك هو قلق على مبلغه متى سيعود وعادتاً مبالغ الدين اكبر بكثير من الصدقات وتقضي حوائج اكبر من جهة ثانية لو كان وفاء الدين يتم بالقيمة دائما فأين قصد وجه الله في إقراض المحتاج..... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(من نفـّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفـّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسّر على معسر يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه)رواه مسلم

السلام عليكم مع أني أتفق مع الآخ طالب البركة بهذا الكلام بنسبة 100%
إلا أني اعتبره هروب من جوهر القضية ،
و السبب أن القضية الاساسية للنقاش هي الذهب و العملات الورقية و الفرق بينهم
و كيفية التعاطي الاقتصادي و الفقهي و الاجتماعي لكل الاوجه و الاشكاليات المتعلقة بها ، و الاخ طالب البركة اختصر القضية بموضوع دين بين شخصين لفك كربة و ماقاله بهذا الصدد جيد و لكن تبقى هذه الحالة واحدة من مئات المعاملات المالية المعاصرة التي أيضا أصابتها الاشكالية بشكل مباشر ، و على سبيل المثال لا الحصر : ماذا عن القرض الذي يتأخر سنوات دون سبب شرعي أو دون عذر مقنع ؟ و ماذا عن القرض الذي يجري بين مؤسسات اقتصادية أو شركات ؟ و ماذا عن القرض الذي يجري بين الدول أو منظمات مالية و دول ؟؟؟
و ماذا عن القرض الاستثماري الذي يدخل به عدة جهات بين ممول و طالب تمويل ؟
و ماذا عن الفروق التي أقر بها حتى علماء اسلاميين بين قرض حسن و قرض استثماري ؟؟
هناك عشرات الانواع لا سبيل الى حصرها بمقال واحد،،،
و الاخ طالب البركة ركز فقط على القرض الحسن و أنا اؤيد أن لا يكون على القرض الحسن أي فوائد حتى لو تسبب ببعض الضرر للذي قدم الدين لأن الأمر به عمل خير و تفريج كربة عن انسان لهذا كنت دوما أنتقد البنوك التقليدية و الاسلامية التي لا تخصص جزء من أموالها في سبيل اعطاء مثل هذه القرض الحسن و خاصة لفئة الشباب الذين يريدون تأسيس عمل أو ورشة انتاجية صغيرة مما لهذا الامر من خير ينعكس على الفرد و على المجتمع ،، و بالعودة للموضوع فأكرر بأن الاشكالية كبيرة و تدخل في كل منحى من حياتنا الاقتصادية و المالية و لها الكثير من التشعبات ،، و دمتم