saeed

2010-11-06 07:47

إطلاق مجلس الأعمال السوري العراقي اليوم



يتم اليوم إطلاق مجلس رجال الأعمال السوري العراقي برعاية من حكومتي البلدين بحيث يتم اللقاء تحت رعاية وزيرة الاقتصاد والتجارة السيدة لمياء عاصي ومعالي وزير التجارة في جمهورية العراق.
كما تبدأ اجتماعات اللجنة الوزارية المشتركة السورية العراقية أيضاً والتي تستمر يومين حيث وصل إلى دمشق أمس وزير التجارة العراقي الدكتور صفاء الدين الصافي على رأس وفد اقتصادي تجاري للمشاركة في منتدى رجال الأعمال السوري العراقي وترؤس الجانب العراقي في اجتماعات اللجنة التجارية السورية العراقية المشتركة فضلاً عن إجراء مباحثات اقتصادية وتجارية واستثمارية مع عدد من المسؤولين السوريين.
وأكد الصافي خلال وصوله إلى مطار دمشق الدولي أهمية الدور الذي يمكن أن تقوم به اللجنة التجارية السورية العراقية المشتركة من خلال اجتماع الدورة الحالية والاجتماعات المستقبلية في تحقيق نتائج مثمرة لتوطيد وتوثيق العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين من خلال تفعيل التعاون المشترك بينهما في جميع المجالات.
ونوه الوزير بأهمية مشاركة الشركات السورية ورجال الأعمال السوريين في مشاريع داخل العراق واستثمار الفرص والمشاريع الاستثمارية ودعم وتطوير القطاع الخاص والسعي لإيجاد شراكات تجارية بين رجال الأعمال والغرف التجارية في كلا البلدين من خلال اللقاءات الثنائية.
من جانبه أشار معاون وزيرة الاقتصاد والتجارة أ.خالد سلوطة إلى أهمية التعاون المشترك بين الدول العربية لتحقيق التكامل الاقتصادي بين هذه الدول لافتاً إلى التقدم الكبير الذي حققه الاقتصاد الوطني من خلال انفتاحه على الاقتصادات العربية والدولية معرباً أن تساهم اجتماعات اللجنة السورية العراقية ولقاءات رجال الأعمال بزيادة معدل التبادل التجاري وإقامة مشاريع استثمارية.
رئيس مجلس الأعمال السوري العراقي عن الجانب السوري أحمد الشهابي قال في تصريح خاص بـ«الوطن»: إن مجلس الأعمال هو تجمع لرجال قطاع الأعمال بين البلدين الشقيقين الجارين ويضم مجموعة من أهم الشخصيات التجارية فيهما ويهدف المجلس إلى الرقي بالعلاقات التجارية والاقتصادية إلى المستوى الطبيعي الذي يتطلع إليه شعبا البلدين الشقيقين اللذين يجمعهما التاريخ والجغرافية والعلاقة المتينة والمحبة والمودة المعروفة بين الشعبين. وأضاف الشهابي: إن هذه الاجتماعات زاخرة بالكثير من المحاور التي يشملها جدول الأعمال التي تهدف إلى إزالة العوائق والعقبات التي تحول دون وصول العلاقة بين البلدين إلى المستوى الطبيعي.

المصدر: الوطن السورية

__________________

saeed

2010-11-05 08:12

18 بليون دولار موازنة سورية لعام 2011



أكد وزير المال السوري محمد الحسين أن الموازنة العامة للدولة سترتفع إلى 835 بليون ليرة سورية (18 بليون دولار) السنة المقبلة من 754 بليوناً هذه السنة، بزيادة مقدارها 11 في المئة، مقدّراً العجز بنحو 167 بليون ليرة. وأوضح أن الاعتمادات الجارية في الموازنة بلغت 54.5 في المئة، مرتفعة إلى 455 بليون ليرة من 427 بليوناً، بزيادة بلغت 6.56 في المئة، كما ارتفعت الموازنة الاستثمارية إلى 455 بليون ليرة من 427 بليوناً، بزيادة 6.5 في المئة.

وقال أثناء مناقشة مجلس الشعب (البرلمان) البيان المالي للحكومة أول من أمس «إن الموازنة أُعدَّت لتكون منسجمة مع مؤشرات الخطة الخمسية الـ 11 المزمع تطبيقها السنة المقبلة مع الأخذ بمعطيات البيئة الاقتصادية في سورية والحاجة الملحة إلى المشاريع الضرورية والمهمة كمشاريع المياه والطاقة والنقل والاستمرار في تأمين متطلبات الرعاية الاجتماعية والصحية والتعليمية وغيرها». وأوضح «أن الموازنة الاستثمارية للسنة المقبلة ستركز على القطاعات الإنتاجية والخدمية من خلال إعطاء قطاع البنية التحتية والمرافق ذي الاحتكاك المباشر مع حياة المواطنين الأولوية»، لافتاً إلى تخصيص وزارة الإدارة المحلية بمبلغ 50 بليون ليرة من إجمالي الموازنة، أو بما يعادل 13.1 في المئة، وقطاع الكهرباء بمبلغ 50 بليون ليرة وقطاع الإسكان والتعمير بمبلغ 30.1 بليون ليرة.

ولفت الحسين إلى أن الموازنة ستؤمن أكثر من 63 ألف فرصة عمل في القطاع الإداري ونحو 30 ألف فرصة عمل في القطاع الاقتصادي، في حين تشير تقارير اقتصادية إلى أن عدد الداخلين إلى سوق العمل يبلغ سنوياً أكثر من 200 ألف طالب عمل. وأكد أن الاقتصاد السوري شهد نمواً ملحوظاً خلال سنوات الخطة الخمسية العاشرة التي شارفت على الانتهاء «إذ سجل النمو الاقتصادي معدلاً وسطياً بلغ 5.4 في المئة وسجلت بعض قطاعات الاقتصاد تطوراً واضحاً كالقطاع المالي والنقدي والمصرفي وزيادة الاستثمار الأجنبي وعدد السياح القادمين إلى سورية»، مشيراً إلى أن «النمو شمل أيضاً قطاعات الصناعة التحويلية والاستخراجية والطاقة إلى جانب التوسع في مشاريع البنية التحتية من إسكان ومياه شرب وصرف صحي وطرق وري واستصلاح للأراضي».

وأوضح أن سورية سوّت ملفات الدين الخارجي كلها «وباتت واحدة من أفضل دول المنطقة على صعيد مؤشرات الدَّين العام». ودعا عدد من أعضاء البرلمان الحكومة إلى العمل على تحسين معيشة المواطنين وزيادة الرواتب والأجور التي «أصبحت مطلباً ضرورياً وملحاً اقتصادياً واجتماعياً في ظل ارتفاع أسعار السلع الأساسية والخدمات والعقارات». وطالبوا بضرورة إيجاد فرص عمل للشباب الخريجين الذين يتزايد عددهم سنوياً وتثبيت العمال الموقتين والمياومين وتأمين الموارد اللازمة لدعم القطاع العام ودعم صندوق دعم الصادرات والاهتمام بالقطاع الزراعي وزيادة الاستثمارات فيه وتأمين المستلزمات الزراعية للمواطنين.

نور الدين الأعثر
المصدر: الحياة

__________________

غالب

صباح الخير لكافة اعضاء المنتدى وزواره الكرام وجلسة موفقة كما كانت سهرتنا البارحة موفقة مع ابو عدنان

__________________

Ahmadhsn

اهلا وسهلا بالاخ محمد ...
جلسة موفقة لك ...

__________________

saeed

لمتابعي أخبار الذهب ....


2010-11-06 07:27

أسعار المعادن تسجل مستوى قياسياً جديداً



سجلت أسعار المعادن، أمس، مستوى قياسيا مرتفعا جديدا مع زيادة توقعات التضخم، ومراهنة المستثمرين على مزيد من الضعف للدولار في أعقاب قرار مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي شراء المزيد من السندات الحكومية.
وقفز سعر الذهب للمعاملات الفورية إلى 1397,41 دولاراً للأونصة، مقارنة مع 1392,25 دولاراً في أواخر التعاملات في سوق نيويورك.
وسجلت الفضة أعلى مستوى لها في 30 عاما عند 26,89 دولارا للأونصة، فيما سجل البلاديوم 696,50 دولارا للأونصة، وهو أعلى مستوى له منذ العام 2001.

المصدر: رويترز

__________________

Ahmadhsn

صباح الخير اخي قاسم ...
جلسة موفقة ومربحة لك ...

__________________

saeed

3.5 مليارات قروض إسكان للعقاري

على الرغم من تنوع وانتشار مقرات المصرف العقاري، إلا أن أصغرها مساحة يقع في البناء المجاور لمبنى دار البعث (فرع الإسكان) ومع صغر مساحته إلا أن الخدمات المقدمة أكبر بكثير، حيث وصل عدد المراجعين والمستفيدين من خدمات الفرع لغاية 31/10 من العام الجاري إلى 250 ألف مراجع توزعوا على خدمات الحسابات وأقساط القروض وأقساط المؤسسة العامة للإسكان وطلاب الجامعة

أما بالنسبة للودائع في حسابات التوفير والحسابات الجارية وقطاع الاستثمار وقيمها، فقد بلغت قروض سيرياكارد 11 مليون ليرة سورية على حين وصل عدد القروض المنفذة الفعلية إلى 310 قروض بقيمة إجمالية بلغت 3.5 مليارات ليرة سورية، إضافة إلى 280 وديعة توفير بقيمة 200 مليون ليرة سورية، و2616 وديعة حساب جار ورواتب موطنة بقيمة إجمالية بلغت 77.5 مليون ليرة سورية، أما القطاع العام فله وديعة واحدة بقيمة 45 مليون ليرة سورية، أما الودائع لأجل (شهر- 3 أشهر- 6 أشهر سنوية لجميع القطاعات) فقد بلغت 329 وديعة بقيمة إجمالية وصلت إلى 1.8 مليار ليرة سورية، مع الأخذ بالحسبان أن الودائع والحسابات التي أعلنها الفرع لـ«الوطن» لا تتضمن الحسابات المغلقة بموجب قانون السرية المصرفية.

مازن خير بك

__________________

saeed

مستشهداً بكوكا كولا أسامة الأنصاري: المشكلة لا أحد يقول ما المشكلة 05/11/2010

فادي العلوش- سيرياستيبس: قال الخبير في الأسواق المالية العالمية والعربية لأكثر من أربعين عاماً الدكتور أسامة الأنصاري إن سبب تخوف الشركات العائلية من التحول إلى شركات مساهمة أنها لم ترتقي بعد إلى أن تنتقل من شكل قانوني إلى آخر، مشيراً إلى ضرورة وجود فترة تدريبية تأهيلية فكرية تساعد صاحب الشركة العائلية على الانتقال بقناعة وراحة نفس، وليس كما يحدث، مثلاً يخرج شخص بمنصب مسؤول ويقول" ليس الهدف تغير بقدر ما هو كشف الحسابات وما إلى ذلك!! طبعاً هذا يضر و يزيد من التراجع عن انتقال أو تحول الشركات، علماً أنه بالمدى المتوسط والطويل هو لمصلحة الجميع. حينما أدفع ما هو مترتب من ضرائب هذا يساعدني كدافع ضريبية أنا أحاسب من أدفع له الضريبة عما يجري في هذه الأموال، للأسف لم يكن هناك تفاعل لإدراج هذه النقاط" . ويضيف الأنصاري "لكن هذا يتطلب وقتاً ولا يكفي للمشرع أن يقول هناك تشريع، فالتشريع يبقى حبراً على الورق, المهم كيفية استيعاب الأطراف المعنية وكيف نعطيها الشعور أن هذه مصلحة الجميع وليس بغايات ضمنية. والأمر الآخر إن العملية زمنية إذا لم تتحول الشركة حالياً ستتحول في الفترة القادمة وقد يزداد العدد، وسمعت مؤخراً في القضايا العقارية كان هناك 4500 تشريع وهذا نتيجة لضحالة التخاطب ما بين المشرع والجهات الأخرى." وأشار الأنصاري إلى أهمية الشفافية والوضوح، وقال: "حينما صدر المرسوم 61 سعدت جداً لكن ما صدمني أنه لم يتضمن تقييم للأصول المعنوية، وتم تلافي هذا الخطأ بعد سنة ونصف ولكن الضرر كان قد حصل لأنه لا يعقل الآن أن تقيم مؤسسة بأبنيتها وسياراتها وأثاثها فالقيمة المعنوية قد تفوق أضعاف مضاعفة القيم المادية ( على سبيل المثال كوكا كولا قيمة الاسم 95 مليار دولار) وتنزل في حساباتها السنوية ويعاد تقييمها سنوياً , لذلك يجب أن نحدد نقاط الضعف في التشريع حتى تعم الفائدة ويكون الربح للجميع ولكن هذا يقتضي جهد ومشاركة واستماع وان نفاوض ونحاور و نوفر مرونة بالتشريع." وعن تقييم الأنصاري لسوق دمشق للأوراق المالية بعد عامين من انطلاقته قال: "القطاع من القطاعات المهمة ولكن مع اقتصاد معقول كالاقتصاد السوري وعدد سكان يتجاوز الـ 20 مليون هذا غير كافي وبإمكاننا أن نحسن من الأداء فالأمل والطموحات المستقبلية كبيرة . ونأمل أن يكون هناك شعور و إدراك من قبل الجميع لأهمية وجود السوق الثانوية ولكن لا يمكن للسوق الثانوية إن تعمل بشكل جيد إذا لم يكن هناك سوق أولية ناشطة والتي هي سوق الإصدارات، والتي تعني وجود تجمعات مالية تؤسس من قبل رجال الأعمال تمكنهم من استقطاب أعمال." واعتبر الأنصاري : "أن المشكلة لا أحد يقول ما المشكلة، أي تحديدها، وبعد الانفتاح وجدت الشركات العائلية نفسها أمام منافس شرس وموقع ضعيف، والحل الوحيد أمامها هو الذهاب إلى شركات مساهمة عامة يضعها أمام قاعدة صلبة وقوية يمكنها من استقطاب تمويل يمكنها من التطلع إلى المستقبل مع وجود إدارة وخبرة وكفاءة."

__________________

saeed

الخليوي ينقذ سمعة الاتصالات فشلت في انتشار الثابت و الانترنت و كسبت 3 مليارات ليرة عن المخطط 05/11/2010

دمشق- سيرياستيبس: نجاح في زيادة الإيرادات وفي رفع معدل انتشار الخليوي، وفشل في تحقيق نسب النمو المطلوبة في قطاعي الهاتف والثابت...هذا هو ملخص تقييم الأرقام الصادرة عن وزارة الاتصالات والتقانة عن نشاطاتها المحققة في الخطة الخمسية العاشرة لغاية النصف الأول من العام الحالي، تلك الأرقام التي أشارت إلى عدم القدرة على تحقيق معدل النمو المطلوب في انتشار الهاتف الثابت والمقدر بـ 22% بعدم تجاوز المحقق من هذه النسبة لغاية الفترة المحددة 19.6%، وعدم القدرة على تحقيق معدل انتشار أكثر من 3.9% في مجال شبكة تراسل المعطيات للنفاذ إلى الانترنت بالنسبة للمشتركين الثابتين، وما يقارب 6% من مستخدمي البطاقات مسبقة الدفع، علماً أن الأرقام المخططة والواردة في الخطة الموضوعة من قبل وزارة الاتصالات والتقانة كانت تهدف إلى تحقيق معدل انتشار في شبكة تراسل المعطيات للنفاذ إلى الانترنت تصل إلى 12% وهو ما لم يتحقق لغاية النصف الأول من ا لعام الحالي الأخير من سنوات الخطة العاشرة. أما في الخليوي فكان الوضع مختلف تماماً حيث وصل معدل انتشار الشبكة إلى 48.9% علماً بأن المخطط لهذه الفترة في هذا المجال لا يزيد عن 28% علماً بأن عدد الاشتراكات الخليوية لغاية النصف الأول من العام الحالي وصلت إلى 10.2 مليون اشتراك بخطوط مسبقة ولاحقة الدفع. وكان النجاح الآخر لمؤسسة الاتصالات هو المتحقق في مجال الإيرادات التي وصلت قيمتها في العام 2009 قبل الأخير من سنوات الخطة الخمسية العاشرة إلى 73 مليار ليرة سورية، علماً بأن المخطط من هذه الإيرادات خلال هذا العام كان لا يزيد عن 70 مليار ليرة سورية.

__________________

Ahmadhsn

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
يسعد صباحك واوقاتك اخي سعيد ...
جلسة موفقة واسهمك رابحة ان شاء الله ..

__________________