أبوخالد

أبوخالد

مجد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arnouri سعر صرف الدولار والذهب مقابل الليرة السورية ليومي الخميس والجمعه ( 14 -15) - 11- 2013 تم تمديد صاله يوم الخميس لتشمل يوم الجمعه شكرا لكم

فكرة ممتازة

__________________

مجد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوخالد سؤال للإدارة و المشرفين : من ميزات الفيس بوك أنك إذا تضايقت من أحد الأشخاص فتستطيع اختيار عدم رؤية مشاركاته .. هل من الممكن اتاحة هذه الميزة الضرورية في المنتديات

هنا بالمنتدى كلنا اخوة ولن نفعل هذه الميزة وان وجدت

__________________

مجد

السلام عليكم

صباح الخير

__________________

مجد

سعر ال 150 ليرة للدولار سيكون اختبار للمركزي

هل سيستطيع الحفاظ على هذا السعر لفترة طويلة

لان ثبات سعر الدولار سيؤدي الى تنشيط البورصة

وزيادة عدد المستوردين للسلع وبالتالي تصبح هناك

منافسة وبالتالي تنخفض الاسعاركما كان سابقا بسلع

كثيرة التي تركها هوامير الاستيراد لصفار التجار لوجود

سلع اربح لهم.فهل سنرى تحجيم لهؤلاءالهواميرالان!!!

__________________

المعلم عمر

أكد حاكم مصرف سورية المركزي الدكتور أديب ميالة أن المصرف مستمر بتمويل العمليات التجارية عن طريق المصارف المرخصة وأنه سيتاح لها شراء القطع الأجنبي من المصرف المركزي لتمويل العمليات غير التجارية إلى جانب مؤسسات الصرافة المرخصة.
ولفت ميالة خلال جلسة التدخل النوعية التي عقدها أمس بحضور ممثلي مؤسسات الصرافة المرخصة إلى أن المصرف يسعى دوما للمحافظة على استقرار سعر الصرف ضمن مستويات مقبولة وأنه لن يسمح بحدوث أي تذبذبات في سعر صرف الليرة.
وأشار ميالة إلى ضرورة تفعيل الدور الأساسي المنوط بمؤسسات الصرافة والقيام به على أكمل وجه والحد من أي عمليات مضاربة أو تلاعب بسعر صرف الليرة مجددا استعداد المصرف المستمر للتدخل حفاظا على المستويات القياسية التي وصلتها الليرة السورية.
وأوضح ميالة أنه تم التعميم على كل المصارف للتقدم بطلباتها لشراء القطع الأجنبي من المصرف المركزي لتغطية حاجات المواطنين للأغراض غير التجارية وبذات الأسعار المعلن عنها لشركات الصرافة مبينا أنه تم خلال الجلسة الإعلان عن بيع شريحة من القطع الأجنبي بقيمة 20 مليون دولار لأغراض التدخل وبيعها بسعر لا يتجاوز 150 ليرة سورية للدولار الواحد.
ولفت حاكم المصرف إلى أنه نظرا لعدم تقدم أي من مؤسسات الصرافة لشراء القطع الأجنبي نتيجة وجود عدد كبير من القطع الأجنبي في السوق وعدم الحاجة للجوء إلى المصرف المركزي للشراء أو البيع وفق ما أفاد به ممثلو مؤسسات الصرافة ألزم المصرف كل مؤسسات الصرافة بشراء شريحة من القطع الأجنبي المعروض خلال الجلسة تلبية لاحتياجات المواطنين غير التجارية والعمل بشكل جاد لبيع هذا القطع للمواطنين بدءا من بداية الأسبوع المقبل لتمويل كل العمليات غير التجارية وفق الأنظمة المرعية بما يساهم في تحقيق استقرار سعر الصرف والحفاظ على القوة الشرائية لليرة السورية.
وتم خلال الجلسة مناقشة تطورات سعر صرف الليرة السورية والارتفاع غير المبرر في سعر صرف الدولار الأمريكي خلال تداولات أمس الأول التي وصل خلالها سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية إلى حدود 160/165 حيث تبين أنه لا يوجد ما يبرر هذا الارتفاع وما يؤكد ذلك الهبوط المفاجئ والمتسارع الذي سجله في تداولات أمس حيث وصل إلى حدود 155 ليرة سورية للدولار ولاسيما في ظل عدم إجراء أي عمليات بيع أو شراء عند المستويات السعرية المذكورة ما يؤكد عدم صحة هذه الأسعار.

__________________

المعلم عمر

__________________

خيرو الشامي

اختي جوليت --كثيرا من الاعضاء يصفون المركزي بالمضلل والسارق والغشيم والحقود
والحقيقة انا ارى بان لكل لجهة الحق بالدفاع عن مصالحها التي تراها باتخاذ افعال واقوال تتناسب مع
خطتها الموضوعة- (وهذا الكلام للطرفين) واخذين بعين الاعتبار الوضع (الغير طبيعي) الراهن
فلكل طرف من حقه ان يبرر فمثلا المواطن عندما يخالف القانون يبرر بان شقاء عمره يذهب امام عينيه ولديه عيلة والتزامات فيبدل السوري بالدولار وذلك بدافع الخوف عندما يسمع الاشاعات والتحاليل وخوفا من المجهول وحتى لا يضيع ويضيع اولاده
ومنهم من يقوم بالمضاربة لان عمله قد توقف او معمله احترق او محله بمنطقة تدور فيها المعارك
فيبرر ذلك ويقول اعطوني مصروفي واتوب عن ذلك وهكذا
ومما يقوله المركزي مثلا انا احارب جهة مغرضة خارجية تريد تدمير الليرة وبعض السوريين يتواجدون في المنتصف فلا بد ان تصيبهم الشظايا --وهكذا
والطرف الحقير الخارجي يحارب الليرة لتحقيق ماربه ويضر كل الاطراف
علما بانه متوقف الان -وممكن بالمستقبل يدفع ضريبة افعاله و(بالقوة) بدعم كبير يعيد الليرة لما كانت عليه قبل الازمة وعندها لن نقوم بشكره مع ذلك -----كتبت بعجالة وباختصار ----والسلام

arnouri

دراسة: سورية الرابعة عربياً كأسوأ بلد يمكن أن تعيش به المرأة
مجد


نقلت لموضوع مستقل
شكرا لك