صالة أسعار صرف الدولار وباقي العملات ليوم الاثنين 22-7-2013

[abu mhd]

بسم الله الرحمن الرحيم

صالة أسعار صرف الدولار وباقي العملات و أسعار الذهب مقابل الليرة السورية ليوم الاثنين 22-7-2013

أهلا و سهلا بكم

[abu mhd]

توضيح حول موقع سيريا ستوكس وخدماته

[abu mhd]

الرجااااااااااااء عدم كتابة أرقام الهواتف أو عناوين البريد الالكترونية الخاصة
وعدم الدخول بأي نقاشات سياسية تحت طائلة حذف المشاركة و الإعادة للرقابة بحال التكرار
كما أن كل مشاركة بأسعار غير واقعية أو تحتوي جدل أو كلام بدون دليل سيتم حذفها

[abu mhd]

شراء : 190 -185

مبيع : 195 - 200

هذا لا يمنع وجود حالات لبيع و شراء بأسعار أقل أو أكثر من ذلك ما بين دمشق - حمص - طرطوس و غيرها

[abu mhd]

الاقتصادي سورية – خاص:


أنهى "مصرف سورية المركزي" اليوم اجتماع التدخل الخامس، في أكثر من أسبوعين، لبيع شركات الصرافة دولار بسعر 178.20 ليرة على أن يتم بيعه للمواطنين بسعر 180 ليرة.


وعلم موقع "الاقتصادي" من مصدر مطلع أن "المصرف المركزي ألزم جميع شركات الصرافة بشراء الدولار بكميات أقلها 50 ألف دولار لكل شركة، ومن رغب من الشركات بشراء كميات أكبر يمكنه ذلك".


وسيبدأ البيع خلال ساعات للمواطنين.


وهذا التدخل الخامس لـ"مصرف سورية المركزي" في السوق بهدف خفض سعر الدولار، حيث كان أول تدخل لـ"مصرف سورية المركزي" مطلع الشهر الجاري، حيث أجرى المركزي عملية تدخل باع على أثرها لشركات الصرافة كميات من الدولار بسعر 240 ليرة على أن تباع للمواطنين بسعر 250 ليرة.


ومن ثم أجرى 15 الشهر الجاري، عملية تدخل أخرى، حيث باع شركات الصرافة كمية دولار تتراوح بين 200 و600 ألف دولار بسعر 237.63 ليرة على ان تباع للشركات والأفراد بسعر 240 ليرة، بارتفاع قدره 2.5 ليرة، بحسب ما علم موقع "الاقتصادي" من مصدر مطلع.


كما تدخل "مصرف سورية المركزي" بعدها بيوم للمرة الثالثة، مع شركات الصرافة بقرار بيع الشركات كميات من الدولار بسعر 227 ليرة، على أن تباع للمواطنين بسعر 230 ليرة، حيث ستبدأ عمليات البيع خلال ساعة من الآن في جميع شركات الصرافة بدمشق.


ولأول مرة تم بيع الدولار في السوق السوداء أرخص من شركات الصرافة، حين بلغ سعره 225 ليرة سورية، وللشراء 220، في حين بلغ سعره في شركات الصرافة 230 ليرة، وتعد هذه الحالة الأولى من نوعها التي تشهد بها سورية انخفاضاً في سعر دولار السوق السوداء أكثر من شركات الصرافة.


ومن ثم عاد المركزي وتدخل في 18 الشهر الجاري للمرة الرابعة، حيث قام بتوفير الدولار لشركات الصرافة للشراء بسعر 183.15، على أن تبيعه الشركات للمواطنين بسعر 185 ليرة سورية، واعداً بالوصول إلى عتبة الـ150 ليرة مع حلول عيد الفطر.

[abu mhd]

الاقتصادي سورية – صحف:


كشفت مصادر، أن "مصرف سورية المركزي" وضع خطة محكمة لخفض سعر الصرف إلى نحو 120 ليرة قبيل عيد الفطر المقبل، مبينة أن تنفيذ هذه الخطة يتم على 3 مراحل أساسية، مشيرة إلى أن بعض شركات الصرافة والمصارف الخاصة استغلت يومي العطلة الرسمية، الجمعة والسبت الماضيين، لرفع سعر الصرف.


ونقلت صحيفة "تشرين" الحكومية، عن المصادر، قولها إن: "تلك المراحل التي سيقوم بها المركزي تتخللها تفاصيل آنية ومرحلية مرتبطة بإجراءات التدخل اليومي في سوق القطع الأجنبي المحلي وتعاون جميع مؤسسات المال العامة والخاصة والمديرية العامة للجمارك ووزارتي الاقتصاد والتجارة الخارجية والتجارة الداخلية وحماية المستهلك بالشكل الأمثل".


وبينت المصادر أن "المركزي باشر بتنفيذ المرحلة الأولى من هذه الخطة حين قام في 10 تموز الجاري بالتدخل في سوق الصرف ببيع الدولار لشركات الصرافة العاملة في السوق بسعر 247.5 ليرة، وذلك شريطة قيام شركات الصرافة ببيعه في السوق بسعر 250 ليرة".


وأضافت أن "تدخل المركزي أدى إلى تراجع سعر صرف الدولار في السوق السوداء إلى 280 ليرة أي انخفض 40 ليرة خلال ساعات على قرار التدخل المذكور".


أما المرحلة الثانية من خطة المركزي، حسب المصادر، هي "تحديد سعر صرف مستقر عند حد معين للدولار في السوق المحلية يتطابق مع سعر الصرف النظامي عبر تحقيق التوازن بين العرض والطلب على الدولار في شركات الصرافة والاستمرار في تمويل المستوردات من السلع الأساسية".


ولثالثة، تتضمن إصدار قرارات حكومية جريئة لضمان عدم عودة سعر صرف الدولار إلى المستوى القياسي الذي سجله مطلع الشهر الحالي منها -حسب المصادر- محاسبة المتلاعبين من التجار والمستوردين الذين يقومون بتسعير السلع وفق أسعار الصرف السائدة في السوق غير النظامية.


ويأتي هذا بهدف تحقيق مكاسب غير مشروعة وتشديد الرقابة على أسعار السلع والبضائع في الأسواق الداخلية من الجهات المعنية في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك والعمل على إعلام المركزي بالتجار المخالفين والمتلاعبين بالأسعار ليصار إلى وقف تمويل مستورداتهم عن طريق المصارف ومؤسسات الصرافة المرخصة.


ورأت المصادر أن "تحقيق خطة المركزي أعلاه ممكنة في ضوء المتغيرات الايجابية التي تحققت لسعر صرف الدولار في السوق المحلية خلال الأسبوعين الماضيين، الأمر الذي يؤكد تصريحات حاكم مصرف سورية المركزي أديب ميالة بوجود احتياطي جيد من القطع الأجنبي لدى المركزي وقادر على الضخ في السوق في الوقت المناسب".


وأشارت إلى أن "بعض شركات الصرافة والمصارف الخاصة استغلت يومي العطلة الرسمية، الجمعة والسبت الماضيين، لممارسة التلاعب بسعر صرف القطع الأجنبي عبر الإعلان عن أسعار صرف للدولار واليورو أعلى من السعر الذي وصلت إليه الخميس السابق في خطوة استباقية لعملية التدخل الخامسة للمركزي".


يشار إلى أن "مصرف سورية المركزي" أنهى اليوم اجتماع التدخل الخامس، في أكثر من أسبوعين، لبيع شركات الصرافة دولار بسعر 178.20 ليرة على أن يتم بيعه للمواطنين بسعر 180 ليرة.

[abu mhd]

الاقتصادي سورية ـ صحف:


أوضح خبير اقتصادي أن موجة ارتفاع الأسعار المتزامنة مع شهر رمضان كانت متوقعة، إلا أن الحكومة تأخرت في إجراءاتها التدخلية، وكل ما اتخذته فيما يتعلق بإضافة عدد من المواد إلى سلة المواد الغذائية المدعومة، وطلبها من مؤسسات التدخل الإيجابي ممارسة دورها، وفتح منافذ بيع لها، كان يجب أن يتخذ قبل بدء شهر رمضان، الذي عادة ما تشهد فيه الأسعار ارتفاعاً ملحوظاً.


وقلل وفق صحيفة "الوطن" المحلية، من إمكانية التزام الفعاليات التجارية بخفض أسعار المواد والسلع الاستهلاكية، التي شهدت قفزات كبيرة في أسعارها في الفترة القليلة الماضية، نتيجة ارتفاع أسعار الصرف إلى مستويات غير مسبوقة، متجاوزة حاجز 330 ليرة أمام الدولار.


وتوقع الخبير أن عدداً كبيراً من هذه الفعاليات التجارية التي كانت تضع ارتفاع أسعار الصرف، مبرراً لرفع أسعار المواد والسلع بشكل ممنهج، ستلجأ إلى إيجاد مبرر آخر لا يقل خطورة عن المبررات السابقة، إذ إنها ستستند في رفضها خفض أسعار السلع إلى أنها اشترت هذه المواد بناء على أسعار صرف مرتفعة، وبالتالي فإن بيعها للمواد والسلع وفقا لأسعار الصرف الحالية سيلحق بها الخسارة المؤكدة.


وانتقد ما يشيعه بعض التجار وتشكيكهم بعدم القدرة على المحافظة على سعر صرف منخفض.


ودعا الفعاليات الاقتصادية إلى الالتزام بقواعد العمل التجاري، والسعي لخفض أسعار المنتجات ولاسيما الغذائية منها، دون التلطي خلف أعذار غير علمية، ولا تستند إلى الواقع، مذكراً إياهم أنهم عندما رفعوا الأسعار والسلع التي كانت موجودة في متاجرهم ومستودعاتهم، كانوا يعتبرون أنهم في حال بيعهم هذه المواد لن يستطيعوا شراء غيرها من حيث الكمية، إذا لم يبيعوها على وقع سعر الصرف المتصاعد، في حين اليوم بإمكانهم بيع هذه الكميات ومن ثم شراء غيرها وتحقيق ربح، استناداً إلى القاعدةذاتها التي اعتمدوا عليها سابقاً.

[abu mhd]

يوم جديد أهلا بكم جميعا

المنطقية - الحيادية - المصداقية

هدفنا فاحرصوا عليها

[RAFEK]

افتتاحية مباركة أخ مؤيد

[مجرد إنسان]

شكرا اخي مؤيد
النسر قال :
انا حاسس من عشرة ايام صار في جيش الكتروني اقتصادي كمان ...
بهالموقع لاهميته ومصداقيته

100%

خصوصي من وقت ما خف الاختراق للموقع !