صالون سيرياستوكس للعطلات(4-5-6-7)-تموز 2013

[RAFEK]

[omar1964]

عين على مصر
أثبتت التجارب و التاريخ أنه مهما كان الجيش وطنياً
فإن تدخله بالسياسة يفسدها
و أن الحرية ستكون أولى ضحايا هذا التدخل.

[RAFEK]

[RAFEK]

[RAFEK]

[RAFEK]

[RAFEK]

[omar1964]

العدوّ
--------------------------
l'ennemi

شبابي لم يكن سوى زوبعة قاتمة
اخترقته هنا وهناك الشموس اللامعة
فقد عبث المطر والرعد ببستاني
فلم يبقيا فيه إلا القليل من الثمار الذهبية
وها إن أفكاري قد بلغت خريفها
ولابد لي من استعمال الرفش والمسلفة
لأعيد تنظيم هذه المزارع التي غمرتها المياه
وحفرت فيها حفراً واسعة كالقبور
من يدري إذا كانت هذه الأزهار الجديدة
التي كنت بها أحلم
ستجد في التربة المغسولة كالرمل
الغذاء الرمزي الذي يبعث فيها النشاط
أيها الألم إن الزمن يُبلي الحياة
والعدوّ الغامض الذي ينهش قلوبنا,
على دمنا المسفوح ينمو ويقوى


-----
شارل بودلير ديوان أزهار الشر

[ياسمينة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لقماان    الله يزيدك شرف مدام رندة ... و بالنسبة ليوميات لقمان في حمص : للأسف ............. رفعت الأقلام و جفت الصحف ...........

يسعد اوقاتكون صبح وضهر ومسا
مستر لقمان شو هاد الي كاتبو اعلاه جفت وما جفت بعدين ما عرفت انو نحنا بعصر المعلومات والسرعة وجفت هي صارت موضة قديمة ممكن تقول تهكرت الصحف منقبلها قال جفت قال
والشيء بالشيء يذكر الاقلام صارت شي نادر كمان فدور على جملة تانية وبما انو ترجع تكتب اسهل ما ادور على مرادفة فمنتمنى مجمعين نسمع يومياتك واذا حابب غششك ما بقول لا خليها بيناتنا -على اساس انا عندي نبع لا ينضب بس يلا ما رح تقلي اي فبين انو حبوبة ما بيضر - المهم ترجع

اما الزميل عابر الي حاسستو حاطط دابو من داب هالمنتدى تساؤل ، متاكد انو جماعة سيرياستوكس ما عم يعطوك معلوم متل مرسي

على فكرة الاقلام الرجالية الي كتير بحبها مع اهمال الترتيب وبدون القاب : عابر عمر لقمان غسان

اما العنصر النسائي حاسة ما في غير مع حفظ الالقاب : رندة ميرا سنا وانا مو كانو كتير قلال !!!!

[omar1964]

لمن تكتبون؟

سُئل كاتب محب للحكي : لمن تكتب؟
فأجاب الكاتب فوراً كأنه أعد جوابه قبل أشهر : أنا أكتب لرجال ونساء وأطفال ولدوا أحراراً،
ويحاولون طوال حياتهم أن يكونوا أحراراً.
وضحك الكاتب ثم قال : ولو سئلت السؤال نفسة مرة ثانية لأجبت :
إني أكتب لناس يستخدمون عقولهم أكثر مما يستخدمون أسنانهم وأضراسهم.
-----
زكريا تامر