سوق دمشق


العودة   الأسهم السورية ( المضارب السوري) > صالة المضاربين العامة > الاسهم السورية

الملاحظات

الاسهم السورية الأسهم السورية ، كل ما يمكن أن تعرفه عنها وعن ، البورصة السورية ، وتم اضافة ساحة خاصة لمتابعة ، سوق دمشق للأوراق المالية ، المتابعة اليومية ، التحليل الفني والأساسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20-11-2012, 11:06 AM   #1
economic opinion
عضوية مميزة
 
الصورة الرمزية economic opinion
 

شكراً: 30,202
تم شكره 17,321 مرة في 8,500 مشاركة



افتراضي القيم العادلة للأسهم تحفظها قيم المنشآت والعقارات...كسبار

القيم العادلة للأسهم تحفظها قيم المنشآت والعقارات...كسبار: أصبحت المصارف ملاذاً آمناً أكثر من بقية الأعمال الحرّة
أصبح الاستثمار في أسهم السوق المالية أحد أهم الملاذات الحافظة للقيمة في الوقت الراهن، هذا ما أكّده مدير الشركة العالمية الأولى للوساطة المالية سامر كسبار في حديثه لـ«الوطن»حيث قال: «عانى كثير من التجار والصناعيين في الفترة الأخيرة بسبب الظروف الراهنة من خسارة استثماراتهم الصناعية أو التجارية بنسبة وصلت أحياناً إلى70%، على حين لم يتضرر حامل السهم بهذه النسبة حتى للذين يقولون بانخفاضها بنحو 50% عن مستوياتها السابقة بداية عام 2011».
وأضاف كسبار: إن الأسهم تمتاز بأن قيمتها مضمونة لأنها تمثل كيانات اقتصادية موجودة في البلد لم تتضرر كما تضررت بعض بقية الأملاك التجارية والصناعية.
وأوضح كسبار أنه للإنصاف يجب مقارنة الهبوط في القيمة السوقية للأسهم مع الضرر الذي لحق بالمعامل والمنشآت والأملاك المستثمرة حيث يقلّ الهبوط في قيمتها السوقية كثيراً عن الخسارة التي لحقت بالمنشآت وبقية الأملاك المستثمرة التي تضررت بنيتها التحتية أو تعرضت للسرقة، ومثل هذه المخاطر لم يتعرّض لها حامل السّهم مع حقيقة أن أغلبية شركات السوق المالي من تأمين ومصارف وغيرها هي بعيدة عن الضرر الذي أصاب غيرها لأسباب عديدة.
ورأى كسبار أن المصارف أصبحت ملاذاً آمناً أكثر من بقية الأعمال الحرّة لأنها استطاعت المحافظة نوعاً ما على إيراداتها من خلال تحكّمها بشكل جيد بالعمالة وتخفيض الإنفاق والإقراض.
وبيّن وجود أسباب تجعل المقارنة بين الاستثمار في الأسهم وشراء العملات الأجنبية كالدولار الذي يرى فيه البعض الملاذ الآمن غير صحيحة، ومن أهم هذه الأسباب أن العملات الأجنبية لا تُعطي أي عوائد كالأسهم، وأنها لا تترك أمام من يتحوّط بها سوى انتظار تغيّر الأسعار كما وتواجهه عدّة أسئلة حول سعر الشراء الأنسب وسعر البيع وافتقارها لضمانات ثبات الأسعار حيث تجعل مقتنيها أمام مخاطر انخفاض أسعارها بعد الشراء عندما يكون سعرها بالأصل مرتفعاً وهذه الأمور هي من السلبيات والمخاطر التي لا يتعرّض لها الاستثمار في الأسهم.
ولفت كسبار إلى وقوع المستثمرين في خطأ كبير عندما يقيسون ما فقدته استثماراتهم في الأسهم بالليرة السورية وأن الصحيح قياسها بمعادلها بالعملة الأجنبية الدولار مشيراً إلى أن بعض الأسهم وصلت قيمتها السوقية في مرحلة سابقة إلى 7.5 دولارات وأصبحت الآن تعادل 80 سنتاً فقط وبهذا المقياس فإنها فقدت أكثر من 90% من قيمتها السوقية السابقة مقوّمة بالعملات الأجنبية وأن الهبوط الكبير في القيمة السوقية بهذا المقياس يظهر عادةً في فترة الأزمات، مبيناً بأن المقارنة العادلة لتغيّر قيم الأسهم في مثل هذه الحالات تكون مع ما يقابلها من تغيّر في قيم الأملاك والمنشآت والعقارات التي تحافظ على قيمها كما يعلم المتابعون.
وأوضح كسبار أنه على الرغم من الانخفاض الذي يشهده جانب الطلب على شراء الأسهم إلا أنه لا يزال هناك مستثمرون يتحيّنون الفرصة المناسبة لدخول السوق وفق أسعار مرغوبة منهم للشراء.
واستبعد كسبار احتمال دخول الصندوق السيادي في الفترة الحالية لوجود أولويات أخرى أمام الحكومة تأخّره وتجعل من غير المنطقي برأيه دخوله في المرحلة الراهنة.




محمد بدر كوجان

المصدر جريدة الوطن السورية








التوقيع:
سورية يا عشقي الأول والأخير



economic opinion غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ economic opinion على المشاركة المفيدة:
BROKER (20-11-2012), باسل غ (20-11-2012), رندة (20-11-2012), عابر مجيب (20-11-2012)
قديم 20-11-2012, 01:07 PM   #2
عابر مجيب
عضوية مميزة
 
الصورة الرمزية عابر مجيب
 

شكراً: 67,497
تم شكره 35,134 مرة في 4,783 مشاركة



افتراضي رد: القيم العادلة للأسهم تحفظها قيم المنشآت والعقارات...كسبار

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة economic opinion
  
القيم العادلة للأسهم تحفظها قيم المنشآت والعقارات...كسبار: أصبحت المصارف ملاذاً آمناً أكثر من بقية الأعمال الحرّة
أصبح الاستثمار في أسهم السوق المالية أحد أهم الملاذات الحافظة للقيمة في الوقت الراهن، هذا ما أكّده مدير الشركة العالمية الأولى للوساطة المالية سامر كسبار في حديثه لـ«الوطن»حيث قال: «عانى كثير من التجار والصناعيين في الفترة الأخيرة بسبب الظروف الراهنة من خسارة استثماراتهم الصناعية أو التجارية بنسبة وصلت أحياناً إلى70%، على حين لم يتضرر حامل السهم بهذه النسبة حتى للذين يقولون بانخفاضها بنحو 50% عن مستوياتها السابقة بداية عام 2011».
وأضاف كسبار: إن الأسهم تمتاز بأن قيمتها مضمونة لأنها تمثل كيانات اقتصادية موجودة في البلد لم تتضرر كما تضررت بعض بقية الأملاك التجارية والصناعية.
وأوضح كسبار أنه للإنصاف يجب مقارنة الهبوط في القيمة السوقية للأسهم مع الضرر الذي لحق بالمعامل والمنشآت والأملاك المستثمرة حيث يقلّ الهبوط في قيمتها السوقية كثيراً عن الخسارة التي لحقت بالمنشآت وبقية الأملاك المستثمرة التي تضررت بنيتها التحتية أو تعرضت للسرقة، ومثل هذه المخاطر لم يتعرّض لها حامل السّهم مع حقيقة أن أغلبية شركات السوق المالي من تأمين ومصارف وغيرها هي بعيدة عن الضرر الذي أصاب غيرها لأسباب عديدة.
ورأى كسبار أن المصارف أصبحت ملاذاً آمناً أكثر من بقية الأعمال الحرّة لأنها استطاعت المحافظة نوعاً ما على إيراداتها من خلال تحكّمها بشكل جيد بالعمالة وتخفيض الإنفاق والإقراض.
وبيّن وجود أسباب تجعل المقارنة بين الاستثمار في الأسهم وشراء العملات الأجنبية كالدولار الذي يرى فيه البعض الملاذ الآمن غير صحيحة، ومن أهم هذه الأسباب أن العملات الأجنبية لا تُعطي أي عوائد كالأسهم، وأنها لا تترك أمام من يتحوّط بها سوى انتظار تغيّر الأسعار كما وتواجهه عدّة أسئلة حول سعر الشراء الأنسب وسعر البيع وافتقارها لضمانات ثبات الأسعار حيث تجعل مقتنيها أمام مخاطر انخفاض أسعارها بعد الشراء عندما يكون سعرها بالأصل مرتفعاً وهذه الأمور هي من السلبيات والمخاطر التي لا يتعرّض لها الاستثمار في الأسهم.
ولفت كسبار إلى وقوع المستثمرين في خطأ كبير عندما يقيسون ما فقدته استثماراتهم في الأسهم بالليرة السورية وأن الصحيح قياسها بمعادلها بالعملة الأجنبية الدولار مشيراً إلى أن بعض الأسهم وصلت قيمتها السوقية في مرحلة سابقة إلى 7.5 دولارات وأصبحت الآن تعادل 80 سنتاً فقط وبهذا المقياس فإنها فقدت أكثر من 90% من قيمتها السوقية السابقة مقوّمة بالعملات الأجنبية وأن الهبوط الكبير في القيمة السوقية بهذا المقياس يظهر عادةً في فترة الأزمات، مبيناً بأن المقارنة العادلة لتغيّر قيم الأسهم في مثل هذه الحالات تكون مع ما يقابلها من تغيّر في قيم الأملاك والمنشآت والعقارات التي تحافظ على قيمها كما يعلم المتابعون.
وأوضح كسبار أنه على الرغم من الانخفاض الذي يشهده جانب الطلب على شراء الأسهم إلا أنه لا يزال هناك مستثمرون يتحيّنون الفرصة المناسبة لدخول السوق وفق أسعار مرغوبة منهم للشراء.
واستبعد كسبار احتمال دخول الصندوق السيادي في الفترة الحالية لوجود أولويات أخرى أمام الحكومة تأخّره وتجعل من غير المنطقي برأيه دخوله في المرحلة الراهنة.




محمد بدر كوجان

المصدر جريدة الوطن السورية

ظريف هالكاسبار ، عم اتخيل لو كان تاجر بسوق الهال كيف بدو يشرحلنا عن ميزات المشمش ، ولو كانت بزرتو مرة بتتحلى ! أهون بكتير من الفجل الحد أو المفوخر .
أنا لما كنت رئيس ورشات الزفت بالسورية للطرق بحمص كنت وقف ورا المدادة وشم ريحة الزفت السخن ولاقيها حلوة .
مقرات البنوك ملك ولا أجرة ؟! وخلص داقت الدنيا بما رحبت مافي غير يا أسهم أقل دهورة يا معامل منهوبة ومحروقة ومتدهورة ؟








عابر مجيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ عابر مجيب على المشاركة المفيدة:
مجد (20-11-2012), باسل غ (20-11-2012), رندة (20-11-2012), Tareq (20-11-2012)
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يحدد شروط الترخيص بالبناء على المقاسم والعقارات Rihab السوق العقارية 0 03-10-2010 09:59 PM
للبيع اسهم المنشآت السياحية ابو فراس سوق التداول خارج المنصة 0 07-08-2010 02:55 AM
المنشآت السياحية المستثمر سوق التداول خارج المنصة 0 30-06-2010 11:46 AM
ماهي قيمة سهم نماء العادلة سمير التحليل الفني والأساسي 12 29-05-2010 09:47 AM
بخصوص القيم الاسمية للأسهم السورية العربي الاسهم السورية 1 09-05-2010 04:04 PM