سوق دمشق


العودة   الأسهم السورية ( المضارب السوري) > صالة الاخبار والاقتصاد > اقتصاد سوريا

الملاحظات

اقتصاد سوريا الاقتصاد السوري .. المشاريع الجديدة .. قوانين اقتصادية حديثة . مشاكل اقتصادية . سوق السيارات .. مصانع ...الخ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08-07-2012, 11:21 AM   #1
ابراهيم طاهر
موقوف
 

شكراً: 596
تم شكره 1,545 مرة في 768 مشاركة



افتراضي البطاقة الذكية خارج تصريحات المسؤولين هذا العام

البطاقة الذكية خارج تصريحات المسؤولين هذا العام
سليمان : إن بدأنا الآن .....فإصدار البطاقات وتوزيعها يحتاج 330 يوم و محطات الوقود والبرمجيات تتطلب 230 يوما ؟
05/07/2012


دمشق - سيرياستيبس :

ثمة أشياء كثيرة قد يكون من المهم معرفتها عن البطاقة الذكية التي استخدمت في العام الماضي بكثرة في تصريحات المسؤولين السوريين المعنيين وغير المعنيين - أحيانا - عند تناولهم موضوع المازوت المدعوم بحجة أنه قد حان الوقت لإيصاله الى مستحقيه ووقف سرقته من المهربين

وفي الحقيقة اكتشفنا سريعا مع رحيل حكومة وقدوم أخرى أن الوقت لم يحن بعد لاعتماد البطاقة الذكية لحاجتها إلى وقت لم يتقن مسؤولينا حسابه بعد أو ربما حسبوه ولكن لا يريدون أخذه بعين الاعتبار بدليل أن الوقت الذي تحتاجه البطاقة الذكية يتجاوز موسم الطلب على المازوت كاملا ؟

وبالتالي إن لم تأتينا حكومة حجاب بحل سريع فنحن أمام مشكلة حقيقية - وإن كنا قد علمنا أن هناك تحرك سري للبحث عن عن مخرج للمازوت يتم من خلاله تجاوز مشاهد الموسم الماضي بكل ما حملته من إذلال وهدر للكرامة بشكل غير مسبوق - وبما يفرض أصلا تحركات سرية علنية لضمان وصول المادة بكرامة الى مواطن لديه من الهموم المعيشية ما يكفيه ولسنوات عديدة قادمة

سيرياستيبس التقت المهندسة فاديا سليمان نائب رئيس هيئة شؤون الشبكة السورية وحاورتها في البطاقة الذكية وأفق إصدارها في سورية زمنيا ليتبين من سياق الحديث أن الوقت ليس في مصلحة الشهور المتبقية لموسم الطلب على المازوت الى جانب الحديث في جوانب أخرى متعلقة بالبطاقة قد لا نعرفها على الأقل من الجانب الفني

وفي ما يلي نص الحوار كاملا :
- قبل أن نبدأ - سيدة فاديا - هل بالامكان وضعنا في صورة استخدامات البطاقة الذكية كإسلوب من شأنه جعل الحياة أسهل وأسلس

= في البداية لا بد من التعريف بالبطاقة الذكية، فهي بطاقة بلاستيكية تشبه الهوية الشخصية، تحمل بداخلها شريحة الكترونية، بما يشبه شريحة الهاتف المحمول، وبالتالي فهي قابلة للبرمجة وتسجيل البيانات والمعلوامت عليها تستخدم البطاقة الذكية كاداة ووسيلة ناجعة للتحقق من هوية الشخص لدى الجهات الحكومية وغير الحكومية كما تستخدم لإثبات الهوية في فتح أنظمة الدخول والخروج المختلفة (Access Control) في المباني والمنشآت وجميع المنافذ وتستخدم في البوابات الالكترونية في المطار ويمكنالبطاقة الذكية خارج تصريحات المسؤولين استخدامها لتسديد رسوم الخدمات الحكومية وغيرها والدفع الآلي عن طريق أجهزة إلكترونية خاصة في وسائل النقل العام، ومواقف السيارات، ومحطات البترول والمحلات التجارية.
إضافة إلى استخدام الخدمات الحكومية الإلكترونية عن طريق شبكة الإنترنت بأمان وسرية. كما سيتمكن الناخبون من استخدام بطاقة الهوية في التصويت في الانتخابات حيث تتيح البطاقة التأكد من هوية الشخص ومطابقتها مع بصمته المخزنة في الشريحة الإلكترونية للبطاقة. كما يمكن لحامل البطاقة والمصرح لهم الاطلاع على المعلومات الشخصية الرئيسة بالملف الطبي والتعليمي والمالي.
أما في المجال الطبي فتحتوي بطاقة الهوية على البيانات الطبية الرئيسية والضرورية الموجودة للشخص في ملفه الصحي، وتطبع فصيلة الدم على البطاقة. إضافة إلى احتوائها على تطعيمات الأطفال ومواعيد هذه التطعيمات.

- لعلنا سنركز في حوارنا معك على استخدام البطاقة الذكية في موضوع توزيع المازوت المدعوم كونه حديث الناس ولكن قبل كل شئ أود أن أسألك إن كان ثمة خطوات اتخذت على طريق البطاقة الذكية لا نعرفها خاصة لجهة وجود قرار رسمي بشأنها
فنيا هل بالامكان اخبارنا ما هيالشروط الفنية والتقنية اللازمة للبطاقة الذكية
بمعنى ما هي الشروط والبيئة المطلوبتوفيرها من أجل وضع البطاقة الذكية في متناول الناس يصلون عبرها على المازوت دون عراقيل




= من اجل استخدام البطاقة الذكية بالدعم الحكومي فلا بد من توفر بطاقة ذات عائدية عائلية، يمكن إضافة تطبيقات متعددة عليها. ومنها تطبيق دعم المشتقات النفطية، ويمكن وفق هذا التصور ربط مخصصات العائلة بعدد أفراد الأسرة، أو أي معلومات أخرى متوفرة.

لتحقيق ما سبق، يجب العمل وفق عدة محاور، بهدف توفير البطاقات والبنى التحتية اللازمة لتجهيز مراكز التوزيع.

يتضمن المشروع ثلاثة محاور أساسية:

المحور الأول: منظومة إصدار البطاقة العائلية

الجهة المعنية: وزارة الداخلية، بالتعاون مع وزارة الاتصالات والتقانة

الوصف: يتضمّن هذا المحور منظومة إصدار البطاقة العائلية، ويتألف من:

- برمجيات الإصدار وإدارة البطاقات والتجهيزات اللازمة (مخدّمات، تجهيزات الاتصال)

- برمجيات الربط مع قواعد البيانات في وزارة الداخلية

- تجهيزات الإصدار (طابعات، تجهيزات تحميل التطبيقات)

- توفير البطاقات العذراء بمواصفات قياسية، تأخذ في الحسبان المتطلبات الأمنية للبطاقة العائلية، والتطبيقات الأخرى التي يمكن أن تضاف إلى البطاقة العائلية في المستقبل

المحور الثاني: منظومة إدارة المخصصات وتجهيزات مراكز التوزيع

الجهة المعنية: وزار النفط - المؤسسة العامة لتوزيع المشتقات النفطية (سادكوب)، بالتعاون مع وزارة الاتصالات والتقانة، إضافةً إلى محطات التوزيع (الكازيات)

الوصف: يتضمّن هذا المحور منظومة إدارة المخصّصات وتجهيزات مركبات توزيع المشتقات النفطية (صهاريج ثابتة ومتحركة)، ويتألف من:

- برمجيات الربط مع منظومة البطاقات في وزارة الداخلية

- برمجيات إدارة المخصصات، والتجهيزات اللازمة (مخدّمات، تجهيزات اتصال، الخ.)

- تجهيزات مركبات التوزيع (الصهاريج الثابتة والمتحركة)، والمتضمّنة قوارئ البطاقات الذكية؛ ويعتمد الحل المقترح هنا على توفّر قوارئ بطاقات ذكية قادرة على القراءة والكتابة على البطاقة في حالة العمل دون اتصال (PDA, POS)، ولا تتحكم بمضخات بالضرورة الصهاريج

- تجهيزات المحطات، والتي تتضمن تطبيقات القراءة من الـ PDA، والمخدّمات وتجهيزات الاتصال اللازمة

المحور الثالث: بيانات قائمة مستحقي الدعم

- الجهة المعنية: وزارة الداخلية - إدارة الشؤون المدنية، وزارة الإدارة المحلية، وزارة الاقتصاد والتجارة، بالتعاون مع وزارة الاتصالات والتقانة

- الوصف: يتضمّن هذا المحور العمل على تدقيق البيانات الأسرية المتوفرة في وزارة الداخلية ومستحقي الدعم، وربطها بالرقم الأسري ومعالجة الحالات الخاصة التي ليس لديها دفتر عائلة (مثل: الأرامل والمطلقات، حالات وفاة الوالدين، الخ.)




- هل تعتقدين أن هناك متسع منالوقت لانجازها قبل بدء الشتاء ان تم الاخذ بتوجيه الرئيس الاسد الواضح بشأنها

= محور تدقيق البيانات الحالية يحتاج حوالي 150 يوم

محور اصدار البطاقات وتوزيعها يحتاج 330 يوم وهو المسار الحرج للمشروع

محور تجهيز محطات الوقود بالتجهيزات والبرمجيات يحتاج 230 يوم

مع العلم بان هذا البرنامج الزمني مضغوط إلى الحد الأقصى، ويُخشى من حصول تأخير في المدد الزمنية بسبب اعادة المناقصات مثلا او اي سبب اخر

هل يؤثر الحصار التكنولوجي على هكذامشروع بهذا الكبر - وانت تعلمين انه يلامس ملايين الاسر السورية –

دائما هناك خيارات بديلة يمكن اللجوء لدول صديقة لتنفيذ المشروع، ودول شرق اسيا رائدة في هذا النوع من المشاريع، فمثلا افضل التجارب في مجال البطاقات الذكية هي في ماليزيا

ولعله من الأفضل ربما أن أسألكفيما اذا كان لدينا القاعدة التكنولوجية والاتصالاتية اللازمة لاطلاق خدمةالبطاقة الذكية

المشروع يحتاج الى بنية اتصالات لربط محطات توزيع المشتقات النفطية ( الكازيات والصهاريج)

عدد محطات التوزيع: 1500 محطة؛ عدد الصهاريج الثابتة: 50 صهريج؛ عدد صهاريج التوزيع المباشر: 2600 صهريج توزيع مباشر، صهاريج التوزيع المباشر، يمكن ان تعمل باستخدام البطاقة الذكية دون اتصال تخزن المعلومات ويعاد ارسالها الى المنظومة، اما محطات التوزيع فنحتاج لدراسة مواقع هذه المحطات لمعرفة توفر خطوط الاتصال اللازمة، واعتقد بانه في المرحلة الاولى يمكن الاكتفاء بمحطات سادكوب، والمحطات التي ترغب وتوجد امكانية فني غيها

ولذلك ليس هناك قلق من هذه الناحية

- في الشق المعلوماتي هل لدينا قاعدةالبيانات كاملة او شبه كاملة تضمن وصول المازوت الى أكبر عدعد من الاسرالسورية في حال استخدام البطاقة الذكية لأنه وكما تعليمين أن غياب هكذا داتا هبيمن تسببت في كل الفساد الذي طال القسائم والبدل النقدي وأدى في الوقت نفسه الىحرمان الكثيرين

= هناك قاعدة بيانات السجل المدني المتوفرة في وزارة الداخلية، يمكن البدء به والبناء عليه، ولكنها تحتاج الى تدقيق ومراجعة خصوصا لجهة تعريف الاسرة التي ستستحق الدعم، فمثلا هلى تعتبر المطلقة اسرة، وهلى تعتبر الزوجة الثانية اسرة جديدة، ويمكن منحها بطاقة خاصة، كل ذلك يحتاج الى مراجعة واتخاذ قرار قبل البدء بتوزيع الدعم الحكومي، وهذا ما قصدنا به محور استكمال قاعدة البيانات

من جهة اخرى ومن اجل التوزيع العادل للمدعم الحكومي والمشتقات النفطية، لا بد من توفر قاعدة بيانات تساهم في اتخاذ القرار اللازم لايصال الدعم لمستحقيه تبى على معلومات السجل المدني بمعنى ان يتم اتخاذ اليات جديدة للدعم كان نقول بان توزيع الدعم يتعلق بمعدل دخل الاسرة وعدد افراد الاسرة، والمنطقة السكنية

وهذا موضوع طويل ويحتاج لتعديل دائم، ولكن لا بد من البدء فيه لتوفير البيانات التي تساعد تدريجيا على اتخاذ القرار اللازم بشان الدعم المعتمد وتحديد مستحقيه، وهو موضوع سياعد الحكومة بدعم القرار المناسب

وهناك مواففقة من رئاسة مجلس الوزراء لتكليف الفريق التنفيذي للحكومة الالكترونية للبدء باستكمال قاعدة البيانات الخاصة بالدعم اعتمادا على قاعدة بيانات السجل المدني في وزارة الداخلية




- ما هو هامش الفساد في البطاقة الذكية- وأقصد في موضوع توزيعها التلاعب بها الى ما هنالك - بالمقابل وما هو هامش الخطأ

= من ميزات البطاقة الذكية عنصر الأمان لانها تعتمد على عنصري أمان، الأول أمان فيزيائي للبطاقة، والثاني هو الأمن المنطقي أو التكنولوجي مثل البصمة الإلكترونية، و مفتاح التوقيع الرقمي ، بالإضافة الى إمكانية تشفير البيانات على البطاقة ووضع ميزة عدم الاستنساخ

- برأيك هل يمكن ان يلامس المواطن العدالة في الحصول على حاجته من المازوت بسعر مدعوم ومتى تكون البطاقة ذات جدوىاقتصادية فعلا

= هذا موضوع مهم للغاية، فقبل البدء بتنفيذ اي مشروع معلوماتي لا بد من دراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع، ولذلك فان البطاقة الذكية هو واحدة من الادوات المساعدة في ايصال الدعم الحكومي بكافة اشكاله لمستحقيه، والخطا الذي نرتكبه دائما باننا نركز على الحل التقني، مع العلم بان الحل التقني يجب ان يكون انعكاس لقرارات على مستوى العمل، بمعنى قبل ان اتخذ القرار بتنفيذ مشروع البطاقة الذكية ولتكون هذه البطاقة ذات جدوى اقتصادية، يجب ان يكون هناك قرار بان هناك استمرار في تقديم الدعم الحكومي للمشتقات النفطية لمدة لا تقل عن خمس سنوات، كما يجب اتخاذ القرار بطريقة الدعم، هل هو دعم نقدي ام عيني

ففي حال الدعم النقدي فانه يمكن توفير الاستثمارات واستخدام بطاقات البنوك وتغذيتها بقيمة الدعم المناسبة والتي تتخذها الحكومة، يقوم المواطن بسحبها من حسابه واستخدامها لشراء المشتقات النفطية ، وهو الية متاحة وسهلة التطبيق

اما في حال كان الدعم عيني، بمعنى ان هناك كمية من مخصصات المازوت تمنح للاسرة بسعر مدعوم ‘ فعندها ستكون البطاقة الذكية التي نتحدث عنها مجدية اقصاديا

- إذا كيف يمكن حماية البطاقة من التلاعب بلما هو التلاعب الذي يمكن أن يمارس في حالة البطاقة الذكية

= بالطبع لا يوجد شيء اسمه أمن مثالي وكما يمكن اختراق أي نظام معلوماتي، ولكن هناك مستويات مختلفة لامن المعلومات، وتعتبر البطاقة الذكية ذات مستوى امان عالي كما ذكرنا سابقا"

- بصراحة هل يحتاج إصدار البطاقة الذكية إلى ذكاء خارق من مسؤولينا أم الى قرار جدي وشجاع لاعتمادها ضمن استراتيجية كلية لموضوع الدعم أي لا بد من اعلان واضح بشأن السياسة الحكومة من الدعم

= يتطلب المشروع التنسيق مع جهات مختلفة في الدولة من وزارات ومؤسسات، سواء هي تصدر بطاقات، او صاحبة التطبيقات والخدمات التي ستضاف على البطاقات، وهذا ما ينجم عنه صعوبة التنسيق، وتوجيه المشروع بسبب اختلاف الرؤية والأولويات في المشاريع ما بين الجهات

لذلك لا بد من وجود جهة مركزية تعمل على ادارة المشروع، وتتخذ القرارات اللازمة بإطلاقه وفق رؤية موحدة، كما حدث في باقي التجارب العالمية التي نجحت في اطلاق بطاقات ذكية متعددة الاستخدامات




- برأيك ما هي أشكال الفساد اولنقل المصالح التي يمكن أن تهدد البطاقة وتعرقل صدورها رغم طرحها كإسلوب إايصال الدعم في مادة المازوت منذ سنوات ومع ذلك تم الذهاب الى البدائل التي لا يبدو اختراقها والتلاعب بها صعبا

= الذهاب الى البدائل السابقة، هو الخيار الذي كان متاح امام الحكومة، لان تنفيذ مشروع البطاقات الذكية يحتاج لوقت، وباعتقادي ان قاعدة بيانات الدعم الحكومي، بغض النظر عن الية توزيع الدعم، سواء نقدا باستخدام بطاقات الصراف الألي أو عينا باستخدام البطاقات الذكية او أية وسيلة أخرى هو الذي سيخفف من الفساد وسيساهم في تحديد مستحقي الدعم
بالاضافة الى ان البطاقة الذكية وبما تحويه من عناصر امان عالية فإنها ستساهم في عدم إمكانية استنساخها أو تزويرها








ابراهيم طاهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-07-2012, 01:25 PM   #2
ابراهيم طاهر
موقوف
 

شكراً: 596
تم شكره 1,545 مرة في 768 مشاركة



افتراضي رد: البطاقة الذكية خارج تصريحات المسؤولين هذا العام

لو كانت هذه البطاقة من ايام العطري لكان الاصلاح افضل بكثير








ابراهيم طاهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وفاة رونالد مورينو مخترع البطاقة الذكية manar استراحة المضاربين 0 03-05-2012 12:00 AM
توضيح رسمي: البطاقة الذكية ليست لدعم المواطن بل لدعم سيارات الحكومة Nawar اقتصاد سوريا 1 29-10-2011 02:16 PM
الحكومة توافق على إطلاق مشروع البطاقة الذكية وفق برامج زمنية غسان اقتصاد سوريا 0 14-10-2011 12:53 AM
البطاقة الذكية هي الطريقة المرجّحة لدعم المازوت هذا العام في سورية وائل77 اقتصاد سوريا 6 09-10-2011 03:33 PM
بين تخصيص يوم لتداول الأسهم غير المدرجة أو فترات خارج التداول الرسمي...تنظيم التداول خارج الشاشة يضج بالخلاف والاختلاف! BROKER الاسهم السورية 1 22-11-2010 03:51 PM