مع احترامي لمعلوماتك مين قلك في نقص بسيولة الليرة
بالعكس التضخم الحاصل هو نتيجة لزيادة السيولة النقدية طبعا في الاقتصاد عنا معادلة يجب المحافظة عليها هي الكتلة السلعية = الكتلة النقدية ضرب سرعة دوران النقود وعند خلل هذه المعادلة يعني ثبات الإنتاج (الكتلة السلعية) و زيادة الكتلة النقدية سيؤدي إلى زيادة الأسعار وحصول التضخم فالمسؤول عن الكتلة النقدية هو البنك المركزي انشالله تكون الفكرة مفهومة |
10 أعضاء قالوا شكراً لـ نضال العلي على المشاركة المفيدة: |
arnouri (09-05-2012),
الباشا المهندس (09-05-2012),
باسل غ (09-05-2012),
expert (09-05-2012),
fawazz (09-05-2012),
hesham (09-05-2012),
رندة (09-05-2012),
عمر الرفاعي (09-05-2012),
عابر مجيب (09-05-2012),
Ziad AlRifae (09-05-2012)
|
7 أعضاء قالوا شكراً لـ عابر مجيب على المشاركة المفيدة: |
arnouri (09-05-2012),
باسل غ (09-05-2012),
expert (09-05-2012),
رندة (09-05-2012),
shereen (09-05-2012),
Ziad AlRifae (09-05-2012),
نضال العلي (09-05-2012)
|
عفواً عزيزي و معذرةً، هنا يجب علي أن أرد عليك، من أول مشاركة لك و أنا أقول معلش خليه يحكي على راحتو و يعطينا دروس:
ما يحصل من إرتفاع أسعار ليس له علاقة بزيادة المعروض من الكتلة النقدية، بمعنى أنه ليس تضخماً حقيقياً بسسب خلل في معادلة الكتلة السلعية مقابل الكتلة النقدية و إلا لما أضطرت الحكومة لمحاولة طبع المزيد من البنكنوت (أمر غير مؤكد) تلجأ الدول إلى طباعة المزيد من البنكنوت عندما يحصل خلل في المعادلة السابقة ، يعني بسبب الكساد الناتج عن تفوُّق الكتلة السلعية على حساب الكتلة النقدية يعني نقص سيولة و ليس ازديادها. إرتفاع الأسعار ناتج لعدة أسباب أوردها فيمايلي: 1- قلة المعروض من المنتجات نتيجة عزوف التجار عن إستيراد كميات كبيرة منها خوفاً من تطور الأوضاع نحو الأسوأ و تخوفاً من تذبذب سعر الصرف ( يعني استيراد أول بأول مما يؤدي الى أرتفاع التكاليف بسبب قلة الكمية المشتراة و عدم الحصول على أسعار كميات كبيرة بسعر أقل ). 2- معظم مخازن السلع تقع خارج المدن أي في الريف و الأحداث الأخيرة أخافت التجار من تخزين كميات كبيرة في مستودعاتهم خوفاً عليها من السرقة و الإحتراق. 2- شبه إنعدام للمنافسة الحقيقية في السوق لمعظم المنتجات نظراً لتوقف بعض التجار عن الاستيراد و خروج بعضهم خارج البلد و العمل في دول أخرى.و أمتيازات بعض التجار عن البعض الآخر من قيل الجهات معينة. 3- تشجيع التصدير بالنسبة للسلع المنتجة محلياً على حساب العرض في السوق الداخلية لجلب الدولار. 4- إغلاق العديد من المصانع المحلية. 5- تضرر الكثير من المشاريع كالمداجن و مزارع الأبقار و البيض و المحاصيل الزراعية نتيجة الحملة الأمنية. 6- التضييق على بعض التجار نتيجة ميولهم السياسية. 7- تذبذب الدولار شجع بعض التجار من المتنفذين على اعتماد هامش ربح عالي و نتيجة غياب الرقابة. 8- عقلية التاجر السوري التي تؤمن ببيع قليل مع هامش ربح كبير أفضل من بيع كثير و ربح قليل. يعني رأس مال أصغر و ربح أفضل كما يعتقد و ذلك طبعاً بسبب تشجيع الاختكار و عدم المنافسة و الحمائية التي يجظى بها هذا النوع من التجار لهذا النوع من السلع. 9- ارتفاع تكلفة العمل و النقل و التأمين و المخاطر المختلفة. إذاً كلامك عن التضخم مغلوط مع إحترامي لك و أسأل مئة شخص ممن حولك هل يملكون من المال حاليأً أكثر مما كانوا يملكونه من قبل الأزمة؟ على العكس، الأغلبية يعانون من نقص المال بالمقارنة على ما قبل الأمة. إذاً أين التضخم الناتج عن زيادة المعروض من المال؟ الذي حصل بالضبط هو إفقار جماعي للشريحة الكبرى من الشعب و إغناء الطبقة المتنفذة منه (تجار و ......) نتيجة إنتقال الكتلة النقدية من الشريحة الأولى إلى الثانية بسبب الإستغلال و زيادة الأسعار المتغافل عنها من قبل المسؤولين لأسباب معروفة. تقبل مداخلتي. |
3 أعضاء قالوا شكراً لـ رندة على المشاركة المفيدة: |
عفواً عزيزي و معذرةً، هنا يجب علي أن أرد عليك، من أول مشاركة لك و أنا أقول معلش خليه يحكي على راحتو و يعطينا دروس:
ما يحصل من إرتفاع أسعار ليس له علاقة بزيادة المعروض من الكتلة النقدية، بمعنى أنه ليس تضخماً حقيقياً بسسب خلل في معادلة الكتلة السلعية مقابل الكتلة النقدية و إلا لما أضطرت الحكومة لمحاولة طبع المزيد من البنكنوت (أمر غير مؤكد) تلجأ الدول إلى طباعة المزيد من البنكنوت عندما يحصل خلل في المعادلة السابقة ، يعني بسبب الكساد الناتج عن تفوُّق الكتلة السلعية على حساب الكتلة النقدية يعني نقص سيولة و ليس ازديادها. إرتفاع الأسعار ناتج لعدة أسباب أوردها فيمايلي: 1- قلة المعروض من المنتجات نتيجة عزوف التجار عن إستيراد كميات كبيرة منها خوفاً من تطور الأوضاع نحو الأسوأ و تخوفاً من تذبذب سعر الصرف ( يعني استيراد أول بأول مما يؤدي الى أرتفاع التكاليف بسبب قلة الكمية المشتراة و عدم الحصول على أسعار كميات كبيرة بسعر أقل ). 2- معظم مخازن السلع تقع خارج المدن أي في الريف و الأحداث الأخيرة أخافت التجار من تخزين كميات كبيرة في مستودعاتهم خوفاً عليها من السرقة و الإحتراق. 2- شبه إنعدام للمنافسة الحقيقية في السوق لمعظم المنتجات نظراً لتوقف بعض التجار عن الاستيراد و خروج بعضهم خارج البلد و العمل في دول أخرى.و أمتيازات بعض التجار عن البعض الآخر من قيل الجهات معينة. 3- تشجيع التصدير بالنسبة للسلع المنتجة محلياً على حساب العرض في السوق الداخلية لجلب الدولار. 4- إغلاق العديد من المصانع المحلية. 5- تضرر الكثير من المشاريع كالمداجن و مزارع الأبقار و البيض و المحاصيل الزراعية نتيجة الحملة الأمنية. 6- التضييق على بعض التجار نتيجة ميولهم السياسية. 7- تذبذب الدولار شجع بعض التجار من المتنفذين على اعتماد هامش ربح عالي و نتيجة غياب الرقابة. 8- عقلية التاجر السوري التي تؤمن ببيع قليل مع هامش ربح كبير أفضل من بيع كثير و ربح قليل. يعني رأس مال أصغر و ربح أفضل كما يعتقد و ذلك طبعاً بسبب تشجيع الاختكار و عدم المنافسة و الحمائية التي يجظى بها هذا النوع من التجار لهذا النوع من السلع. 9- ارتفاع تكلفة العمل و النقل و التأمين و المخاطر المختلفة. إذاً كلامك عن التضخم مغلوط مع إحترامي لك و أسأل مئة شخص ممن حولك هل يملكون من المال حاليأً أكثر مما كانوا يملكونه من قبل الأزمة؟ على العكس، الأغلبية يعانون من نقص المال بالمقارنة على ما قبل الأمة. إذاً أين التضخم الناتج عن زيادة المعروض من المال؟ الذي حصل بالضبط هو إفقار جماعي للشريحة الكبرى من الشعب و إغناء الطبقة المتنفذة منه (تجار و ......) نتيجة إنتقال الكتلة النقدية من الشريحة الأولى إلى الثانية بسبب الإستغلال و زيادة الأسعار المتغافل عنها من قبل المسؤولين لأسباب معروفة. تقبل مداخلتي. |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ahmadmmmmm5 على المشاركة المفيدة: |
نضال العلي (09-05-2012)
|
عفواً عزيزي و معذرةً، هنا يجب علي أن أرد عليك، من أول مشاركة لك و أنا أقول معلش خليه يحكي على راحتو و يعطينا دروس: ما يحصل من إرتفاع أسعار ليس له علاقة بزيادة المعروض من الكتلة النقدية، بمعنى أنه ليس تضخماً حقيقياً بسسب خلل في معادلة الكتلة السلعية مقابل الكتلة النقدية و إلا لما أضطرت الحكومة لمحاولة طبع المزيد من البنكنوت (أمر غير مؤكد) تلجأ الدول إلى طباعة المزيد من البنكنوت عندما يحصل خلل في المعادلة السابقة ، يعني بسبب الكساد الناتج عن تفوُّق الكتلة السلعية على حساب الكتلة النقدية يعني نقص سيولة و ليس ازديادها. إرتفاع الأسعار ناتج لعدة أسباب أوردها فيمايلي: 1- قلة المعروض من المنتجات نتيجة عزوف التجار عن إستيراد كميات كبيرة منها خوفاً من تطور الأوضاع نحو الأسوأ و تخوفاً من تذبذب سعر الصرف ( يعني استيراد أول بأول مما يؤدي الى أرتفاع التكاليف بسبب قلة الكمية المشتراة و عدم الحصول على أسعار كميات كبيرة بسعر أقل ). 2- معظم مخازن السلع تقع خارج المدن أي في الريف و الأحداث الأخيرة أخافت التجار من تخزين كميات كبيرة في مستودعاتهم خوفاً عليها من السرقة و الإحتراق. 2- شبه إنعدام للمنافسة الحقيقية في السوق لمعظم المنتجات نظراً لتوقف بعض التجار عن الاستيراد و خروج بعضهم خارج البلد و العمل في دول أخرى.و أمتيازات بعض التجار عن البعض الآخر من قيل الجهات معينة. 3- تشجيع التصدير بالنسبة للسلع المنتجة محلياً على حساب العرض في السوق الداخلية لجلب الدولار. 4- إغلاق العديد من المصانع المحلية. 5- تضرر الكثير من المشاريع كالمداجن و مزارع الأبقار و البيض و المحاصيل الزراعية نتيجة الحملة الأمنية. 6- التضييق على بعض التجار نتيجة ميولهم السياسية. 7- تذبذب الدولار شجع بعض التجار من المتنفذين على اعتماد هامش ربح عالي و نتيجة غياب الرقابة. 8- عقلية التاجر السوري التي تؤمن ببيع قليل مع هامش ربح كبير أفضل من بيع كثير و ربح قليل. يعني رأس مال أصغر و ربح أفضل كما يعتقد و ذلك طبعاً بسبب تشجيع الاختكار و عدم المنافسة و الحمائية التي يجظى بها هذا النوع من التجار لهذا النوع من السلع. 9- ارتفاع تكلفة العمل و النقل و التأمين و المخاطر المختلفة. إذاً كلامك عن التضخم مغلوط مع إحترامي لك و أسأل مئة شخص ممن حولك هل يملكون من المال حاليأً أكثر مما كانوا يملكونه من قبل الأزمة؟ على العكس، الأغلبية يعانون من نقص المال بالمقارنة على ما قبل الأمة. إذاً أين التضخم الناتج عن زيادة المعروض من المال؟ الذي حصل بالضبط هو إفقار جماعي للشريحة الكبرى من الشعب و إغناء الطبقة المتنفذة منه (تجار و ......) نتيجة إنتقال الكتلة النقدية من الشريحة الأولى إلى الثانية بسبب الإستغلال و زيادة الأسعار المتغافل عنها من قبل المسؤولين لأسباب معروفة. تقبل مداخلتي. |
4 أعضاء قالوا شكراً لـ expert على المشاركة المفيدة: |
عفواً عزيزي و معذرةً، هنا يجب علي أن أرد عليك، من أول مشاركة لك و أنا أقول معلش خليه يحكي على راحتو و يعطينا دروس: تقبل مداخلتي. |
4 أعضاء قالوا شكراً لـ arnouri على المشاركة المفيدة: |
عفواً عزيزي و معذرةً، هنا يجب علي أن أرد عليك، من أول مشاركة لك و أنا أقول معلش خليه يحكي على راحتو و يعطينا دروس:
ما يحصل من إرتفاع أسعار ليس له علاقة بزيادة المعروض من الكتلة النقدية، بمعنى أنه ليس تضخماً حقيقياً بسسب خلل في معادلة الكتلة السلعية مقابل الكتلة النقدية و إلا لما أضطرت الحكومة لمحاولة طبع المزيد من البنكنوت (أمر غير مؤكد) تلجأ الدول إلى طباعة المزيد من البنكنوت عندما يحصل خلل في المعادلة السابقة ، يعني بسبب الكساد الناتج عن تفوُّق الكتلة السلعية على حساب الكتلة النقدية يعني نقص سيولة و ليس ازديادها. إرتفاع الأسعار ناتج لعدة أسباب أوردها فيمايلي: 1- قلة المعروض من المنتجات نتيجة عزوف التجار عن إستيراد كميات كبيرة منها خوفاً من تطور الأوضاع نحو الأسوأ و تخوفاً من تذبذب سعر الصرف ( يعني استيراد أول بأول مما يؤدي الى أرتفاع التكاليف بسبب قلة الكمية المشتراة و عدم الحصول على أسعار كميات كبيرة بسعر أقل ). 2- معظم مخازن السلع تقع خارج المدن أي في الريف و الأحداث الأخيرة أخافت التجار من تخزين كميات كبيرة في مستودعاتهم خوفاً عليها من السرقة و الإحتراق. 2- شبه إنعدام للمنافسة الحقيقية في السوق لمعظم المنتجات نظراً لتوقف بعض التجار عن الاستيراد و خروج بعضهم خارج البلد و العمل في دول أخرى.و أمتيازات بعض التجار عن البعض الآخر من قيل الجهات معينة. 3- تشجيع التصدير بالنسبة للسلع المنتجة محلياً على حساب العرض في السوق الداخلية لجلب الدولار. 4- إغلاق العديد من المصانع المحلية. 5- تضرر الكثير من المشاريع كالمداجن و مزارع الأبقار و البيض و المحاصيل الزراعية نتيجة الحملة الأمنية. 6- التضييق على بعض التجار نتيجة ميولهم السياسية. 7- تذبذب الدولار شجع بعض التجار من المتنفذين على اعتماد هامش ربح عالي و نتيجة غياب الرقابة. 8- عقلية التاجر السوري التي تؤمن ببيع قليل مع هامش ربح كبير أفضل من بيع كثير و ربح قليل. يعني رأس مال أصغر و ربح أفضل كما يعتقد و ذلك طبعاً بسبب تشجيع الاختكار و عدم المنافسة و الحمائية التي يجظى بها هذا النوع من التجار لهذا النوع من السلع. 9- ارتفاع تكلفة العمل و النقل و التأمين و المخاطر المختلفة. إذاً كلامك عن التضخم مغلوط مع إحترامي لك و أسأل مئة شخص ممن حولك هل يملكون من المال حاليأً أكثر مما كانوا يملكونه من قبل الأزمة؟ على العكس، الأغلبية يعانون من نقص المال بالمقارنة على ما قبل الأمة. إذاً أين التضخم الناتج عن زيادة المعروض من المال؟ الذي حصل بالضبط هو إفقار جماعي للشريحة الكبرى من الشعب و إغناء الطبقة المتنفذة منه (تجار و ......) نتيجة إنتقال الكتلة النقدية من الشريحة الأولى إلى الثانية بسبب الإستغلال و زيادة الأسعار المتغافل عنها من قبل المسؤولين لأسباب معروفة. تقبل مداخلتي. |
2 أعضاء قالوا شكراً لـ ahmadmmmmm5 على المشاركة المفيدة: |
arnouri (09-05-2012),
نضال العلي (09-05-2012)
|
مازال ثابتا الليلة
68.4-68.6 بس بدي اعرف ايمت بدها تنفجر فقاعة اكسبيرت |
3 أعضاء قالوا شكراً لـ الباشا المهندس على المشاركة المفيدة: |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 7-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 132 | 08-05-2012 10:01 AM |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 6-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 82 | 07-05-2012 09:51 AM |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 5-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 89 | 06-05-2012 12:04 AM |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 2-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 176 | 03-05-2012 01:20 AM |
سعر صرف الليرة مقابل الدولار 1-5-2012 | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 179 | 02-05-2012 03:43 AM |
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك