|
اقتصاد سوريا الاقتصاد السوري .. المشاريع الجديدة .. قوانين اقتصادية حديثة . مشاكل اقتصادية . سوق السيارات .. مصانع ...الخ |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |
مشرف
شكراً: 23,193
تم شكره 22,349 مرة في 4,677 مشاركة
|
![]() للمرة الرابعة على التوالي يبيع مصرف سورية المركزي القطع الأجنبي للقطاع الخاص مباشرة من خلال المزادات وجلسات البيع التي يقيمها لبيع الدولار الأميركي، حيث باع في جلسة البيع التي أقامها يوم أمس الأربعاء والتي امتدت من الحادية عشرة صباحاً حتى الثانية من بعد الظهر إلى مؤسسات الصرافة (شركات ومكاتب) شريحة من القطع الأجنبي وصلت قيمتها إلى 41.925 مليون دولار أميركي وبسعر بلغ 53.10 ليرة سورية للدولار الأميركي الواحد
حاكم مصرف سورية المركزي الدكتور أديب ميالة وصف عملية التدخل التي قام بها المصرف المركزي يوم أمس بالمهمة نظراً إلى الدور الذي تلعبه في بث الاستقرار ضمن السوق النقدي وطمأنة المواطن أن الليرة السورية قوية وأن سعر الصرف في السوق غير النظامية هو سعر صرف وهمي ومغالى به وما الهدف منه إلا تحقيق مكاسب غير مشروعة من البعض من خلال خلق البلبلة وإثارة القلق في نفوس المواطنين واستغلالهم لتحقيق أرباح غير مشروعة على حسابهم. مبيناً أن ارتفاع سعر صرف الدولار الأميركي تجاه الليرة السورية في السوق غير النظامية لا يعود إلى عوامل موضوعية حيث إن كميات الدولار الأميركي المطروحة والموجودة في السوق المحلية كافية لتغطية الطلب عليه. ممثلو مؤسسات الصرافة المشاركة في جلسة البيع أوضحوا في تصريح إعلامي عقب الجلسة أن سعر السوق غير النظامية هو سعر غير حقيقي، حيث إنه لم يتم بيع أي مبلغ بالقطع الأجنبي بالسعر السائد في السوق غير النظامية سواء لتلبية احتياجات المستوردين أو لتلبية احتياجات المواطنين غير التجارية. ميالة ختم بأن التعاون بين مصرف سورية المركزي والقطاع المالي بكل أركانه من مصارف وشركات ومكاتب صرافة لن يترك أي مجال للعبث باستقرار العملة المحلية وبزعزعة ثقة المواطن باقتصاده الوطني ولاسيما أن لدى المركزي من الاحتياطيات الرسمية ما يمكنه من تحقيق ذلك، وسيستمر المصرف المركزي بالتدخل في سوق القطع الأجنبي للحفاظ على استقرار سعر صرف الليرة السورية ومنع أي أطراف خارجية من التدخل للنيل من منعة وقوة الليرة السورية، وثباتها واستقرارها. تجدر الإشارة إلى أن مصرف سورية المركزي أجرى مزادات أربعة لبيع القطع الأجنبي (الدولار الأميركي) إلى مؤسسات الصرافة مباشرة، بيعت في أولها شريحة بلغت 5 ملايين دولار أميركي، على حين بيعت في الثاني شريحة بلغت 13 مليون دولار أميركي وفي الثالث بيعت شريحة بلغت 15 مليون دولار أميركي، والشريحة الرابعة بيعت يوم أمس وبلغت 42 مليون دولار أميركي، ليكون المجموع في المبيعات الأربعة نحو 75 مليون دولار أميركي. | مازن جلال خير بك |
|
![]() |
![]() |
2 أعضاء قالوا شكراً لـ غسان على المشاركة المفيدة: |
BROKER (26-11-2011),
فراس السكري (27-11-2011)
|
![]() |
#2 |
مشرف
شكراً: 23,193
تم شكره 22,349 مرة في 4,677 مشاركة
|
![]() شهرياً.. المركزي يوفر مليار دولار من تمويل مستوردات الخاص | محمد بدر كوجان في ظل ظروف تخوف الأفراد على مدخراتهم يلجأ البعض إلى الذهب أو النقد الأجنبي كـ«الدولار» أو العقار أو غيرها والقصد دوماً ضمان ألا تنخفض القوة الشرائية لما يملكه من فائض، والسؤال هل سلوك بعض الأفراد باقتناء الدولار الحر من السوق «السوداء» بأسعار لامست 57 ليرة يوم الثلاثاء وهي أعلى من السعر الرسمي للمركزي بحوالي 15% بقصد التحوّط سيعالج مخاوفهم أم سيعرضهم للخسارة؟. قال د.محمد جمعة الباحث في الشؤون المالية والمصرفية لـ«الوطن»: إن ارتفاع الدولار اليوم فوق 55 ل.س في السوق السوداء أمر لا يدعو للخوف أو القلق ويتناسب مع الظروف التي تعيشها سورية حيث يعادل هذا الارتفاع انخفاضاً مقداره 15% من قيمة الليرة السورية خلال 8 أشهر ويدل على قوة الاقتصاد السوري في مواجهة الحصار والضغط رغم أن الدولة لم تستخدم كامل قوتها بعد. وأضاف جمعة: إن ارتفاع الدولار أمام العملات الأخرى ولاسيما اليورو بنسبة 16% وبما أن الدولار يشكل 44% من قيمة سلة العملات الداخلة في تحديد سعر صرف الليرة السورية لذا يمكننا حساب ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الليرة السورية بضرب هاتين النسبتين 44% × 16% والنتيجة تشكل وتبرر 7.5% من نسبة ارتفاع سعر الدولار أمام الليرة السورية. وأوضح جمعة أن باقي العوامل التي سببت انخفاض الليرة السورية أمام الدولار الأميركي بنسبة 7.5% المتبقية تعود لأسباب اقتصادية بسبب توقف المصرف المركزي والمصارف الأخرى عن تمويل ما يربو عن 40% من مستوردات القطاع الخاص «الذي يشكل 70% من إجمالي المستوردات». وهذا جعل القطاع الخاص يبحث عن مصادر أخرى لتمويل مستورداته والتي ستكون إما ناجمة عن صادراته من القطع الأجنبي المتولد من صادراته أو من خلال الشراء من شركات الصرافة أو من السوق السوداء وهذا شكل الطلب غير الخاضع لسيطرة البنك المركزي على الدولار والذي يمول بمعظمه عن طريق السوق السوداء. «حيث إن 30% من إجمالي القطع الأجنبي التي يحتاجها القطاع الخاص يقوم بتمويلها المصرف المركزي والمصارف الخاصة وتمول الأدوية والمعدات الطبية والمواد الغذائية والمواد الأولية الخاصة بالصناعة السورية». وبين أنه نتيجة تخلي البنك المركزي عن تمويل مستوردات القطاع الخاص أي 40% من إجمالي المستوردات فإنه يوفر يومياً 40 مليون دولار أميركي أي إن لديه توفيراً شهرياً مقداره مليار دولار أميركي على الأقل يمكنه من التدخل بكل سهولة في سوق الصرف الأجنبي واستعادة استقرار سعر صرف الليرة السورية بالحد الذي يراه مناسباً وتوازنياً. وأضاف جمعة سبباً آخر يبرر الانخفاض يعود للعامل النفسي الذي هو عبارة عن التجييش والتحريض الكبير من ضعاف النفوس الذين يصطادون في الماء العكر وما يشيعونه أن الليرة السورية لن تقبل في التداول ولن يتم التعامل بها، بهدف دفع الناس للتخلي عنها. ويرى جمعة أن هذا خطير جداً لأنه يؤدي إلى دمار مدخرات وأموال الطبقة المتوسطة وذلك جراء التجييش أو التحريض غير الطبيعي علماً أنه سبق أن تم الحديث عنه والتنبيه منه في عام 2005 وقد تم في حينه النصح بعدم التبديل حيث إن من اشترى الدولار بـ60 ل.س ثم انخفض إلى 50 خسر 10 ليرات سورية بكل دولار وهذا شكل خسارة هائلة، ونحن لا نريد أن يعيد التاريخ نفسه ويقع هؤلاء المستثمرون الصغار أو من لديهم مدخرات مالية فريسة لهؤلاء الحيتان. وبين أن الارتفاع الحالي لسعر الدولار في السوق السوداء فوق 55 ل.س هو مؤقت نتيجة الظروف الحالية التي لن تدوم إلا لمدى قصير مع لفت الانتباه أن السعر الرسمي المعلن من المركزي والذي ينبه إليه تكراراً ومراراً في نشراته هو نحو 50 ل.س وبالتالي يجب أن يعي كل من يشتر قطعاً أجنبياً أو دولاراً... الخ أن لن يستطيع تبديله إلا بالسعر الرسمي مستقبلاً والذي سيقل كثيراً عن السعر الذي اشتراه به. وبرأي جمعة أن البنك المركزي لديه القدرة والأدوات والآلية للتدخل في سوق الصرف الأجنبي في أي وقت بالسعر الذي يراه مناسباً علماً أن وصول السعر إلى المستوى الحالي لا يشكل مبعث قلق أو خوفاً حيث إن 7.5% المتبقية للانخفاض كما ذكر سابقاً تعود. إلى عوامل نفسية واقتصادية مؤقتة لن تلبث إلا أن تزول. وأشار أن انخفاض سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار ليس خطير دائماً ومن يراهن على تدهور الليرة السورية واهم ولا يعرف مكامن قوة الاقتصاد السوري، وأن التبديل إلى العملات الأجنبية غير آمن ويكتنفه الكثير من المخاطر لوجود تقلبات كثيرة في أسعار صرفها نتيجة للمضاربات عليها. |
![]() |
![]() |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غسان على المشاركة المفيدة: |
فراس السكري (27-11-2011)
|
![]() |
#3 |
مشرف
شكراً: 23,193
تم شكره 22,349 مرة في 4,677 مشاركة
|
![]() الطلب على الدولار يرتفع إلى 5 ملايين.. سعر صرفه الحر يستقر عند 56 ليرة والرسمي يرتفع إلى 50.29 ليرة تباين أداء الدولار أمام الليرة السورية أمس فيما بين التسعيرة الرسمية التي يصدرها المصرف المركزي والسعر الحر في السوق السوداء. فبينما ارتفع سعر الصرف الرسمي المباشر للدولار إلى مستوى 50.29 ليرة أمس من 50.21 ليرة، تراجع سعر صرفه الحر في السوق السوداء إلى 56 ليرة للمبيع و57.75 ليرة للشراء في أوقات النهار وحافظ على مستوياته هذه حتى المساء دون تقلب واضح. على حين لامس أول من أمس 57 ليرة ليلاً. ووفقاً لتقرير المركزي أمس ارتفع الطلب على الدولار الأميركي إلى مستوى 5 ملايين دولار مقارنةً بـ3 ملايين دولار في تداولات أول من أمس، على حين سجل العرض منه انخفاضاً إلى ما دون نصف مليون دولار. من جهة أخرى استقر سعر صرف اليورو عند مستوى 67.74 ليرة وفق تقرير المركزي وفي السوق السوداء بلغ سعر المبيع 76 ليرة والشراء 75.75 ليرة. وانخفض الطلب على اليورو بواقع 4 ملايين يورو ليسجل مستوى 16 مليوناً، على حين سجل العرض منه ارتفاعاً إلا أنه بقي عند مستويات لا تتجاوز المليون. وسجلت تعاملات المصارف فيما بينها انخفاضاً إلى نصف مليون دولار، أما في سياق مراكز القطع فقد انخفضت نسبة مراكز القطع الأجنبي المدينة بالدولار الأميركي من إجمالي المراكز المدينة بالعملات الأجنبية لدى المصارف المرخصة إلى 92.77% مقارنة بـ94.04% في التداولات الماضية، كما سجلت نسبة المراكز الدائنة بالدولار الأميركي من إجمالي المراكز الدائنة مقيمة بالدولار الأميركي لدى المصارف المرخصة ارتفاعاً إلى مستوى 1.11% في تداولات اليوم مقارنةً بـ0.94% في تداولات الأمس، علماً أن مراكز القطع الأجنبي الدائنة لدى المصارف المحلية تتركز بشكل رئيسي على العملات العربية التي ما زالت تتسم بأنها عالية العائد والتي ترتبط في الوقت نفسه بسعر صرف ثابت مقابل الدولار الأميركي، على حين ارتفع احتفاظ المصارف العاملة بمراكز دائنة باليورو، وسط توجه المستثمرين للتعامل باليورو، وذلك على خل الطلب على الدولار يرتفع إلى 5 ملايين.. سعر صرفه الحر يستقر عند 56 ليرة والرسمي يرتفع إلى 50.29 ليرة تباين أداء الدولار أمام الليرة السورية أمس فيما بين التسعيرة الرسمية التي يصدرها المصرف المركزي والسعر الحر في السوق السوداء. فبينما ارتفع سعر الصرف الرسمي المباشر للدولار إلى مستوى 50.29 ليرة أمس من 50.21 ليرة، تراجع سعر صرفه الحر في السوق السوداء إلى 56 ليرة للمبيع و57.75 ليرة للشراء في أوقات النهار وحافظ على مستوياته هذه حتى المساء دون تقلب واضح. على حين لامس أول من أمس 57 ليرة ليلاً. ووفقاً لتقرير المركزي أمس ارتفع الطلب على الدولار الأميركي إلى مستوى 5 ملايين دولار مقارنةً بـ3 ملايين دولار في تداولات أول من أمس، على حين سجل العرض منه انخفاضاً إلى ما دون نصف مليون دولار. من جهة أخرى استقر سعر صرف اليورو عند مستوى 67.74 ليرة وفق تقرير المركزي وفي السوق السوداء بلغ سعر المبيع 76 ليرة والشراء 75.75 ليرة. وانخفض الطلب على اليورو بواقع 4 ملايين يورو ليسجل مستوى 16 مليوناً، على حين سجل العرض منه ارتفاعاً إلا أنه بقي عند مستويات لا تتجاوز المليون. وسجلت تعاملات المصارف فيما بينها انخفاضاً إلى نصف مليون دولار، أما في سياق مراكز القطع فقد انخفضت نسبة مراكز القطع الأجنبي المدينة بالدولار الأميركي من إجمالي المراكز المدينة بالعملات الأجنبية لدى المصارف المرخصة إلى 92.77% مقارنة بـ94.04% في التداولات الماضية، كما سجلت نسبة المراكز الدائنة بالدولار الأميركي من إجمالي المراكز الدائنة مقيمة بالدولار الأميركي لدى المصارف المرخصة ارتفاعاً إلى مستوى 1.11% في تداولات اليوم مقارنةً بـ0.94% في تداولات الأمس، علماً أن مراكز القطع الأجنبي الدائنة لدى المصارف المحلية تتركز بشكل رئيسي على العملات العربية التي ما زالت تتسم بأنها عالية العائد والتي ترتبط في الوقت نفسه بسعر صرف ثابت مقابل الدولار الأميركي، على حين ارتفع احتفاظ المصارف العاملة بمراكز دائنة باليورو، وسط توجه المستثمرين للتعامل باليورو، وذلك على خلفية تخوف المستثمرين من التعامل بالدولار الأميركي إثر العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة الأميركية على حوالات الدولار الأميركيفية تخوف المستثمرين من التعامل بالدولار الأميركي إثر العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة الأميركية على حوالات الدولار الأميركي |
![]() |
![]() |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غسان على المشاركة المفيدة: |
فراس السكري (27-11-2011)
|
![]() |
#4 |
عضو أساسي
شكراً: 7,812
تم شكره 4,916 مرة في 1,360 مشاركة
|
![]() من المعروف انه عندما تريد بيع اي شي بأغلى سعر ممكن تقوم ببيعه عن طريق المزاد فهل للحكومة هدف من رفع سعر الدولار عندما تبيعه عن طريق مزاد؟؟؟ ام لاتدرك ماذا تفعل |
![]() |
![]() |
6 أعضاء قالوا شكراً لـ best time على المشاركة المفيدة: |
Adnan89 (27-11-2011),
BROKER (26-11-2011),
خالد الحاج (26-11-2011),
رندة (27-11-2011),
غسان (26-11-2011),
فراس السكري (27-11-2011)
|
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مشادات وعراك واتهام بالخيانة داخل غرفة تجارة حلب على خلفية قرار تعليق الاستيراد | وائل77 | اقتصاد سوريا | 9 | 27-09-2011 07:31 PM |
ترقبوا.. السماح للمؤسسات والأفراد بالمشاركة في مزادات سندات الخزينة | abo haydara | اقتصاد سوريا | 0 | 20-02-2011 11:52 AM |
مزايا ومخاوف تحول الشركات إلى مساهمة كما تراها هيئة الأوراق والأسواق المالية | BROKER | الاسهم السورية | 0 | 10-02-2011 04:30 AM |
نتائج مزادات سندات الخزينة ارقام (3+4+5) | Ahmadhsn | اقتصاد سوريا | 7 | 23-12-2010 02:53 AM |
اليوم: مزادات لسندات الخزينة العامة بملياري ليرة | Rihab | اقتصاد سوريا | 17 | 14-12-2010 09:26 PM |