جلسة صالون سيرياستوكس ليومي الخميس و الجمعة 17\18-11-2011

[BROKER]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة economic opinion    أهلاً أهلاً بروكرنا شو رأيك لوين الدهب؟؟ وبرأيك في شي إيجابي باليونان ؟؟

كسر 1750 فهو في طريقة الى الارتداد من 1720 ومن ثم الى 1700

[sooadchamden]

مساء الخيرللجميع
قطعوا الكهرباء بس الحمد لله ما طولت
الله يخليلنا ياهم ماحلوة الجلسة بلى كهرباء
الواحد بحس حالوا مقطوع عن العالم
الايام عم نتذكر ايام زمان كيف كانوا يجلسوا بلا (كوران)
من متى اصبحت الكهرباء عنا في بلاد الشام من انو عام

[غسان]

مسا الخير ابو محي الدين هذا الجواب بالتفصيل
دخول الكهرباء إلى سورية
في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، أي في عهد انحطاط الدولة العثمانية، تغلغل الرأسمال الأجنبي البلجيكي والفرنسي والإنكليزي إلى سورية، وتدعَّمت سيطرته بـ(فرمان) صادر بتاريخ 20 كانون الأول عام 1881، فأخذ يحارب كل رأسمال سوري برز أو حاول البروز، كما حدث في نطاق الكهرباء، فقد سيطر الرأسمال البلجيكي والفرنسي واستثمر أهم شركات الكهرباء فترة تبلغ نحو 45 سنة.
كانت دمشق هي أول مدينة عرفت الكهرباء في سورية، فقد أعطى السلطان عبد الحميد امتياز تأسيس شركة كهربائية في هذه المدينة إلى عزت باشا العابد، أمين سر السلطان عبد الحميد، لكن عزت باشا العابد باع هذا الامتياز إلى شركة بلجيكية لأنه لم يستطع القيام بالمشروع، وكان ذلك لقاء منحه الإنارة مجاناً مع منحه حق ركوب التروماي مجاناً مع جميع أفراد آل العابد.
حملت هذه الشركة اسم الشركة العثمانية المغفلة للجر والتنوير في دمشق عام 1903، وقد جددت الحكومة الفرنسية امتيازها في عام 1922.
سيطرت هذه الشركة على المياه بين نبع الفيجة وسوق وادي بردى، وما كان بإمكان أحد أن يتصرف بمصدري الطاقة هذين إلا عن طريقها.
وفي مطلع عشرينيات القرن العشرين، أرادت غرفة تجارة دمشق إحداث شركة لتوزيع مياه نبع الفيجة على المدينة، وحاولت الحصول على ترخيص لهذه الشركة من المفوضية الفرنسية، إلا أن المفوضية لم تمنحها الترخيص لزعمها أن السوريين عاجزون عن القيام بهذا العمل، وأخذت تسوِّق لهم الشركات الفرنسية الواحدة تلو الأخرى.
كان من أعضاء غرفة التجارة الشيخ تاج الدين الحسيني (الرئيس السوري)، والسيد لطفي الحفار الذي كان جاداً في تنفيذ مشروع مياه عين الفيجة. وقد توجَّه لهذا الغرض إلى فارس الخوري بحثاً عن العون، ووافق فارس حالاً على الفكرة قائلاً: إنها جليلة وسامية. وطلب الاطلاع على مضمون العمل، وكان له ذلك. ولدى دراسة المشروع، تبيَّن أن غرفة التجارة عاجزة وحدها عن القيام بمثل هذا العمل لأن الشركة العثمانية المغفلة للجر والتنوير مسيطرة على المياه في دمشق. عُرض الأمر على غرفة التجارة، فعرضت الغرفة بدورها الأمر على فارس الخوري، وفوَّضته صلاحية إيجاد الحل. وبعد ثلاثة أيام جاء فارس بالحل، وهو أن يكون أهل المدينة جميعهم أعضاء في هذه الشركة، كل منهم بنسبة عقاره، فوافق الجميع، وعلى رأسهم الشيخ تاج الدين الحسيني، الذي ذهب برفقة فارس الخوري إلى المفوض السامي، وأخذا منه الموافقة على المشروع قسراً.
وهكذا نشأ مشروع مياه عين الفيجة، الذي بدأ العمل فيه عام 1924، ودُشـِّن عام 1932 باحتفال رائع، فبدت دمشق بأبهى حللها، إذ انعكست أشعة الكهرباء على نوافير مياه عين الفيجة المتصاعدة من الحدائق وساحة المرجة.
ابتدأت الكهرباء تأخذ مكانها في المدن السورية منذ عشرينيات القرن العشرين، فقد أنيرت المدن الرئيسة في سورية: حلب، واللاذقية، وحمص، وحماة، والسويداء بوساطة شركات فرنسية (انظر الجدول). وبدءاً من ثلاثينيات القرن العشرين تشكـَّـلت في باقي المدن الأخرى وبعض القرى شركات وطنية لإنارتها.

ومنذ بدء الاحتلال الفرنسي لسورية، أمَّـنت الحكومة الفرنسية جهازاً لمراقبة الشركات صاحبة الامتياز، أي الشركات التي كانت تعمل برساميل أجنبية، ومنها الشركات الواردة في دليل الجمهورية العربية السورية لعامي 1939 و1940، وهي: شركة الخطوط الحديدية، وشركة الكهرباء، وشركة حصر الدخان، وشركة الطيران، وشركة السيارات. وقد تمثل هذا الجهاز بدائرة لمراقبة الشركات صاحبة الامتياز في المفوضية العليا للجمهورية الفرنسية في سورية ولبنان.
وعلى نقيض ذلك أحدثت الحكومة السورية مصلحة لمراقبة الشركات صاحبة الامتياز وإدارة المعادن، وقد رُبطت هذه المصلحة بوزارة الأشغال العامة.
كانت عائدات الشركات صاحبة الامتياز تُدفع إلى جهاز مراقبة الشركات في المفوضية العليا، واستمر هذا الوضع إلى حين صدور قانون التأميم رقم 82 تاريخ 31 كانون الثاني 1951، الذي أممت بموجبه الشركات الفرنسية صاحبة الامتياز بدءاً من شركات الجر والتنوير والمياه في دمشق وحمص وحماة وحلب، ثم شركتي الريجي وبنك سورية ولبنان الكبير. وصارت المشرفة على هذه الشركات المؤممة مفتشية عامة أُلحقت بوزارة الأشغال العامة والمواصلات، أُطلق عليها اسم المفتشية العليا للكهرباء والمياه.
وبتاريخ 10 كانون الثاني 1965 أُحدثت مؤسسة كهرباء سورية، التي سُمِّيت فيما بعد المؤسسة العامة للكهرباء. وفي عام 1974، أُحدثت وزارة الكهرباء، وكان هذا القطاع قد رفع شعار إنارة قرية واحدة جديدة في كل يوم، وربط جميع المحافظات السورية بشبكة كهربائية واحدة، ومن ثم ربط سورية كهربائياً مع جميع البلدان العربية المجاورة ومع تركيا.
الأسباب الموجبة لصدور قانون التأميم
كانت إدارات هذه الشركات تدعي الخسارة باستمرار، وخاصة شركة كهرباء ومياه حلب. واستناداً إلى تقرير وزير الأشغال العامة قرر مجلس الوزراء في إحدى جلساته عام 1949 تشكيل لجنة مؤلفة من السادة: فؤاد جبارة، المستشار من الصنف الأول بمحكمة التمييز، رئيساً. وعضوية كل من عوض بركات رئيس الدروس المالية، ونعوم شاشاني المدير الأول السابق لمصرف سورية ولبنان، وجيرار بويجيان لدراسة وضع شركة كهرباء حلب وإعطاء تقرير مفصل عنها.
وقد قامت اللجنة بدراسة وضع شركة كهرباء حلب المالي، وأعطت تقريراً مفصلاً عن دفاترها غير الموثوقة، وطلبت من القيادة السورية تسوية وضع هذه الشركات، وإعطاءها المبالغ اللازمة، وشراءها منهم.
وكان من آثار هذا التقرير أن دفعت القيادة السورية المبالغ اللازمة لشراء ممتلكات هذه الشركات، وأصدرت إثر ذلك قانون التأميم رقم 85 لعام 1951.

[sooadchamden]

طريق الربوة في دمشق عام 1920 ( الرجاء الانتباه كيف أن الطريق
معبد ونظيف ويوجد سيارات في ذلك التاريخ كما يوجد اعمدة كهرباء
مما يدل على وجودها في ذلك التاريخ او قبل الله اعلم

[غسان]

من ينقل لنا ابيات لاجمل معلقة من المعلقات السبع

؟؟؟؟

[غسان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sooadchamden    طريق الربوة في دمشق عام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sooadchamden    1920 ( الرجاء الانتباه كيف أن الطريق معبد ونظيف ويوجد سيارات في ذلك التاريخ كما يوجد اعمدة كهرباء مما يدل على وجودها في ذلك التاريخ او قبل الله اعلم

جميلة ................بل بديعة

حسب المقال في العام 1903

[sooadchamden]

صورة لسائحة امركية في سوريا عام 1870 وقد رفع العلم الامريكي
فوق العربة
لاحظوااااااااا منذ متى السياحة في سوريا عاشت سوريا الحبيبة

[sooadchamden]

وهي لاخي ابومعاذ
النقود السورية عام 1918 -1920

[Saman A Khan]

مسالخير لجميع المتواجدين

[abu mhd]

من معلقة امرؤ القيس

وجيد كجيد الرئـم ليـس بفاحِـش = إذا هـيَ نَصّـتْـهُ وَلا بمُعَـطَّـلِ
وفرعٍ يُغشي المتـنَ أسـودَ فاحـم = أثيـت كقنـو النخلـة ِ المتعثكـلِ
غدائرهُ مستشـزراتٌ إلـى العلـى = تضِل المداري في مُثنـى ومُرسـل
وكشح لطيـف كالجديـل مخصـر = وسـاق كأنبـوبِ السقـي المُذلـل
وَتَعْطو برخَصٍ غيـرِ شَثْـنٍ كأنّـهُ = أساريعُ ظبـي أو مساويـكُ إسحـلِ
تُضـيء الظـلامَ بالعشـاء كأنهـا = منـارة ُ ممسـى راهـب متبـتـل
وَتُضْحي فَتِيتُ المِسكِ فوق فراشهـا = نؤومُ الضُّحى لم تَنْتَطِقْ عن تَفضُّـلِ
إلى مثلهـا يرنـو الحليـمُ صبابـة = إذا ما اسبكَرّتْ بيـنَ درْعٍ ومِجْـوَلِ
تسلت عمايات الرجالِ عـن الصّبـا = وليسَ صِبايَ عـن هواهـا بمنسـل
ألا رُبّ خَصْمٍ فيـكِ ألْـوَى رَدَدتُـه = نصيح على تعذَالـه غيـر مؤتـل
وليل كموج البحر أرخـى سدولـهُ = علـيَّ بأنـواع الهمـوم ليبتـلـي
فَقُلْـتُ لَـهُ لمـا تَمَطّـى بصُلْبِـهِ = وأردَف أعجـازاً ونـاءَ بكلْـكـلِ
ألا أيّها اللّيـلُ الطّويـلُ ألا انْجَلـي = بصُبْحٍ وما الإصْبـاحَ مِنـك بأمثَـلِ
فيا لـكَ مـن ليـلْ كـأنَّ نجومـهُ = بكل مغـار الفتـل شـدت بيذبـلِ
كأن الثريا علِّقـت فـي مصامهـا = بأمْراسِ كتّـانٍ إلـى صُـمّ جَنـدَلِ
وواد كجوف العيـر قفـر قطعتـه = به الذئب يعـوي كالخليـع المعيّـلِ