عزيزتي حنين ولا يهمك
انشالله تكوني استفدت من الشرح ، أنا أهتم بتقديم فائدة ولو لشخص واحد وأنا في غنى عن المنتدى في سبيل مبادئي .
آسف لم أدخل المنتدى منذ ذلك الحين والآن وجدت رسالتك ،معذرة على التأخير .
وعدني السيد رامي باعادة مداخلتي التي حذفت غيلة مهما تم ادعاءه من تبريرات .
بربك اللي عم يطلب أوراق ومعلومات ، ما كان قللك اسألي محامي بطريقك ، وقال شو ؟ استشارات !
إذا ما لحقت تقري الرد وما رجع المداخلة رامي ببعتلك شرح جديد ولا يهمك .
أخوك الكبير عابر .
أهلا وسهلا عزيزتي
الحمد لله أني أفدتك
بالمناسبة أنا أبحث بشكل منطقي ، وقد يتعارض كلامي مع القانون ، لذلك أحب التأكد ، وقد عدت للتو سبحان الله كأن بيننا توارد خواطر ، أقول عدت للتو من المحكمة بعد ان سألت ، تخيلي تصديق الوكالة العامة لايشترط حتى اثبات ان الموكل ما زال على قيد الحياة . تخيلي التزوير الممكن نتيجة ذلك . بكل الأحوال لو شعرت بأي معلومة تنقصك سأحاول اعطاءك ما لدي وسأسأل لك عما يغيب عني . وفقك الله .
ملاحظة : ارجو الاشارة إذا تلقيت رسالتي هذه فلست على ثقة من حسن استعمالي لهذا الجزء من الموقع .
تتمة الرسالة السابقة :
رسالة عن طرق الكاتب بالعدل
إلى السيد فلان المقيم ....
نظرا لكوني سبق أن قمت بتوكيلكم برعاية شؤوني أو متابعة بعض خصوصياتي ( ممكن تفصلي ) بموجب وكالة عامة وذلك منذ حوالي كذا سنة ( ممكن عدم التحديد ) فقولي منذ عدة سنوات .
ونظرا لعدم توفرتفصيلات عندي عن الوكالة العامة المذكورة من حيث الرقم والتاريخ ومكان الصدور ، فإني أطلب عدم التصرف نيابة عني إعتبارا من تاريخ التبلغ برسالتي هذه في أي شأن يخصني ،واعتبار رسالتي هذه بمثابة عزلكم وإلغاء الوكالة أو أي تفويض أو انابة كانت خاصة أم عامة ، وذلك لانتفاء الأسباب التي تم بموجبها التوكيل،
وأذكركم بأن الأصول الرسمية والقانونية تنص على محاسبتكم في حال مخالفة تبليغي هذا وتحميلكم كافة المسؤوليات لما يترتب عن ذلك .
يرجى الالتزام .
فلانة ... دمشق في ...
أما ما تبقى فالكاتب بالعدل كفيل به ويمكنك الحول على نسخة أو صورة عن التبليغ ( بعد عودتها موقعة إلى الديوان ) لحفظها لديك .
تقبلي حشريتي .
أختي الكريمة
تم اغلاق الموضوع بشأن سؤالك ، وأضيف لك التالي :
المشكلة في من يقدم النصيحة أنه يتكلم من منطق الممتهن ويختصر التفاصيل سأحاول اكمال ما يلزم .
يمكنك التقدم إلى أي كاتب عدل وتطلبي منه تبليغ رسالة مفتوحة عن طريقة كمايلي تقريبا :
لم يقبل الموقع الرسالة لطولها فقسمتها إلى رسالتين .
