سعر صرف الليرة مقابل الدولار 4-7-2012 في السوق السوداء

[غالب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين    ياشباب حدا عرفان ليش الدولار بنزول ... كلنا توقعنا طلوعوا ..على اول الشهر ... طيب و ما طلع عادي و بتصير بس ليش عم ينزل ؟؟؟؟؟

صباح الخير

اسئلة مهمة تتكرر

1- المركزي يبيع دولار لشركات الصرافة بشكل مستمر منذ 3 شهور ولم ينقطع ولا يوم عن البيع
والمبالغ اقل من عشة الاف دولار صورة هوية وشوية معلومات .
اكثر من عشرة الاف سجل تجاري وحتى لو كان المبلغ مليون دولار لا مشكلة ومتوفر بشكل دائم .

2- قانون العرض والطلب اليس هذا هو القانون المعول عليه في الاسواق الدولار متوفر باي كمية مطلوبة وبسعر 68.60 وعمولة قدرها 2بالالف يصبح المجموع 68.74ليرة

3- انخفاض الاستيراد للحد الادنى يعني انخفاض الطلب على الدولار

4- اكتفاء المدخرين بما ادخروا حماية لاموالهم وعند الثبات للسعر او بدء النزول يبيع جزء منهم

5- قلة البيع عند التجار وهذا يقلل السيولة وبالتالي يقلل الطلب

6- خروج جزء كبير من المضاربين على الدولار بسبب ثبات السعر وهذا ادنى للاستقرار بالسوق خارج شركات الصرافة

7- اقتنا كثير من التجار بامكانية تحصيل اي كمية دولار بوقتها فلا داعي للتخزين وابقاء جزء كبير من المبالغ بالليرة للتداول والبيع والشراء حيث ان قلبها دولار يجمد جزء كبير من العمل خصوصا المحلي الحصري منها

[عدنان و لينا]

انخفاض في الدولار و ارتفاع في الاسعار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قمة المنطق

[عدنان و لينا]

كشف مدير عام المؤسسة العامة لتخزين وتسويق الحبوب سليمان الناصر، أن كميات الأقماح المستلمة بما فيها الكميات التي استلمتها مؤسسة إكثار البذار تجاوزت مليوني طن، من بينها 1.883 مليون طن لمؤسسة الحبوب.

واعتبر الناصر حسب صحيفة "الوطن" أن الأحوال الجوية لم تكن مناسبة لإنتاج القمح هذا الموسم (البعل والمروي) كما أن الإنتاجية انخفضت إلى أقل من المتوقع ما بين 30 إلى 40%، إلا أن الكميات المستلمة بشكل عام مقبولة، مؤكداً أن سورية لديها احتياطي استراتيجي من القمح يكفيها لمدة عام كامل، غير الكمية المسلمة هذا العام.

وأشار الناصر، إلى التسهيلات التي قدمت للفلاحين أثناء تسليمهم للأقماح، وتسديد قيم القمح خلال يومين كحد أقصى، إذ يوجد في المصرف الزراعي التعاوني 40 مليار ليرة قيمة الأقماح المتوقع تسليمها للمؤسسة، تم صرف قيمة كل ما تم تسليمه، وأن هذا المبلغ يكفي للكمية المتوقع استلامها. نافياً أن تكون هناك مشكلات تحول دون تسليم الفلاحين للأقماح إذ تم حل هذه المشكلات ولاسيما في المحافظات وأحياناً عن طريق الهاتف، كما لم تعترض مشكلات عملية الحصاد التي انتهت حالياً.

وقال الناصر"إن الفلاحين هذا العام يحتفظون بكميات أكبر من القمح كما هو معتاد في الأعوام السابقة، إذ غالباً ما يحتفظ الفلاحون سنوياً بنحو 700 ألف طن إلا أن هذا العام من المتوقع أن تكون الكمية المحتفظ بها أعلى بكثير، كما اتضح لدينا من خلال تسلم الأقماح حتى الآن. وأوضح أن المؤسسة مستمرة في استلامها للحبوب، وقد يستمر هذا الأمر لنهاية الشهر الجاري، والمؤسسة مستعدة لاستلام أي كمية وفي أي وقت.

وحول الأرقام المتوقعة التي ستستلمها المؤسسة والمقدرة بـ3.7 ملايين طن، أكد الناصر أن هذه الكمية هي تقديرات الإنتاج لوزارة الزراعة، ولا يمكن تسويقها بالكامل نظراً لوجود نسبة يحتفظ بها الفلاحون وكميات تذهب لمصلحة إكثار البذار، كما أن مؤسسة الحبوب تشتري عادة نحو 70% فقط من الإنتاج.

وكان عدد من الفلاحين في المنطقة الشرقية واجهوا صعوبة في تأمين المازوت لزوم الحصادات، قبل أن يتم تخصيص كمية من المازوت لها.

يشار إلى أن الحكومة رفعت أسعار القمح إلى 22500 ليرة للطن من القمح القاسي و22 ألف ليرة للطن من الطري بهدف تشجيع الفلاحين على تسليم محصولهم إلى مؤسسة الحبوب.

[عدنان و لينا]

سورية: ربط المصارف بمحولة التجاري والعقاري لتجاوز مشكلات السيولة

(دي برس)


قال تقرير لصحيفة محلية إنه تم الاتفاق بين المصارف العاملة في سورية على عملية تبادل الاموال فيما بينها و تخفيف الضغط ماأمكن عن المصرف المركزي، وأوضح مدير عام المصرف التجاري أحمد دياب ان الاجتماع الدوري لإدارات المصارف الذي عقد الاثنين 2 تموز لمناقشة المشاكل المشتركة بين المصارف وآليات تجاوزها، خلص الى الاتفاق بين مديري المصارف في المحافظة الواحدة لتلبية احتياجات المصرف الذي يحتاج الى السيولة فيما بينهم دون الرجوع الى المركزي، وذلك في هذه المرحلة فقط لتجاوز الصعوبات في عملية تأمين السيولة.

وبحسب ما نقلته صحيفة الثورة عن دياب، فقد تم أيضاً الاتفاق على ربط جميع المصارف في محولة المصرفين التجاري والعقاري بحيث يتم الاستفادة من كل الصرافات الموجودة لدى هذه المصارف لتلبية احتياجات المواطنين قدر المستطاع وخاصة في الأماكن والمدن الساخنة

[عدنان و لينا]

جاء تداول الأسواق الآسيوية مرتفعاً صباح هذا اليوم في أعقاب المكاسب التي تحققت في أوروبا وأسواق الولايات المتحدة.وارتفع مؤشر نيكي بمقدار 67.57 نقطة أو 0.75٪ ليبلغ قيمة 9,134.16. وأضاف مؤشر توبكس 4.16 نقطة أو بنسبة 0.54٪، ليصل إلى 781.27. في حين أضاف مؤشر هانج سينج 98.31 نقطة أو 0.5٪، ليغلق على مستوى 19,833.84. وسجل مؤشر داكس 30 في فرانكفورت ارتفاعاً بنسبة 1.26٪ ليصل إلى 6,578.21 نقطة. كما ارتفع التداول فى مدريد بنسبة 1.34٪.

[عدنان و لينا]

في تعاملات العملات الأجنبية (الفوركس)، ارتفع سعر اليورو الى 1.2620 $ وذلك من 1.2582 $. واستمر الدولار الأمريكي في حالة الضعف نتيجة البيانات الإقتصادية الفقيرة، على الرغم من أن حجم التداولات هذا الاسبوع كان ضعيفا للغاية. وبدأ المستثمرون الأميركيون في وقت مبكر بالأمس الإغلاق استعدادا لعطلة اليوم.

[عدنان و لينا]

واصلت الذهب الصعود فى التداول صباح اليوم ليسجل سعر 1616.75 حيث تتوقع الأسواق خفض سعر الفائدة من جانب البنك المركزي الأوروبي، وتخفيف القيود النقدية من قبل بنك انجلترا ولكن الأهم من كل ذلك، فإن المتداولين الامريكيين يتوقعون تقرير سلبي للتوظيف في وقت لاحق من هذا الاسبوع، وهذا ما قد يدفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الامريكي في النهاية إلى سحب الأسلحة الكبيرة.ارتفع النفط الخام نتيجة التوترات السياسية القادمة من إيران، مع مناورات عسكرية في خليج هرمز، ولم يعد الايرانيون يفشلون في تحويل خطاباتهم كما فعلوا في المرة السابقة. وبينما لم يحدث شيئاً، فإن المضاربين يستخدمون الضجيج لمصلحتهم الخاصة من أجل دفع الاسعار للارتفاع. ولا يزال الإنتاج مرتفعاً، ويستمر ضعف الطلب على النفط إلى جانب تراجع توقعات النمو. حيث يوجد في الوقت الحاضر تخمة عالمية من النفط

[manar]

دمشق الان
شراء
68.50
مبيع
68.80

[GoldMan$]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين    ياشباب حدا عرفان ليش الدولار بنزول ... كلنا توقعنا طلوعوا ..على اول الشهر ... طيب و ما طلع عادي و بتصير بس ليش عم ينزل ؟؟؟؟؟

اسباب كثيرة تدعم هبوط الدولار مقابل الليرة السورية ولكن برأي ان هذا النزول له اضرار على الليرة اكثر من منافعه ..... ورح اذكر بعض الاسباب التي تدفع الليرة الى الصعود
- قرار اعادة تصدير السيارات المستوردة سيعيد كمية لا بأس بها من الدولار الى البلد
-قرار اعادة تصدير السيارات دلالة كبيرة عن احجام الناس عن شراء السيارات وبرأي ليس فقط السيارات كل ما هو مستورد اصبح الطلب عليه ضعيف بسبب ارتفاع سعره
- الازمة التي نمر بها وارتفاع اسعار المواد الغذائية جعلت الناس تلتفت لشراء الحاجيات الاساسية للبيت والغذائية منها والابتعاد عن الحاجات الكمالية لاسباب كثيرة
- ضعف الحركة التجارية الداخلية سبب ضعف بحركة الدولار وضعف الطلب عليه
- بعض الناس صرفت ما تملكه من مدخراتها بالليرة وبسبب قلة الشغل يضطرون الى صرف بعض مما يملكونه من دولار لتدبر المعيشة
- التجار الكبار واصحاب المعامل التي اغلقت سحبت دولار من السوق وهربت خارج البلد ( وقت ارتفاع الدولار لاسعار جنونية )
- سياسة الاقتصاد المغلق والتضييق على الاستيراد يحافظ على تداول الدولار داخل البلد ويخفف من خروج العملة الصعبة
... واسباب كثيرة لا تعد ولا تحصى .. لكن بالمقابل هنالك اسباب عديدة ايضا تدفع الدولار للصعود بالايام القادة وتجعل نزوله ضار لليرة السورية ... من الصعب تطبيق الدراسات الفنية او التحليلات على اقتصادنا بالوقت الراهن .. .. وما منقول غير الله يستر

[ياسمين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب    صباح الخير اسئلة مهمة تتكرر 1- المركزي يبيع دولار لشركات الصرافة بشكل مستمر منذ 3 شهور ولم ينقطع ولا يوم عن البيع والمبالغ اقل من عشة الاف دولار صورة هوية وشوية معلومات . اكثر من عشرة الاف سجل تجاري وحتى لو كان المبلغ مليون دولار لا مشكلة ومتوفر بشكل دائم . 2- قانون العرض والطلب اليس هذا هو القانون المعول عليه في الاسواق الدولار متوفر باي كمية مطلوبة وبسعر 68.60 وعمولة قدرها 2بالالف يصبح المجموع 68.74ليرة 3- انخفاض الاستيراد للحد الادنى يعني انخفاض الطلب على الدولار 4- اكتفاء المدخرين بما ادخروا حماية لاموالهم وعند الثبات للسعر او بدء النزول يبيع جزء منهم 5- قلة البيع عند التجار وهذا يقلل السيولة وبالتالي يقلل الطلب 6- خروج جزء كبير من المضاربين على الدولار بسبب ثبات السعر وهذا ادنى للاستقرار بالسوق خارج شركات الصرافة 7- اقتنا كثير من التجار بامكانية تحصيل اي كمية دولار بوقتها فلا داعي للتخزين وابقاء جزء كبير من المبالغ بالليرة للتداول والبيع والشراء حيث ان قلبها دولار يجمد جزء كبير من العمل خصوصا المحلي الحصري منها

يسلمو استاذ غالب .... بس الفكرة يلي ما عم افهمها منين المركزي عم يقدر يغطي كميات الدولار المطلوبة بالسوق و الدولار الخاص بتسديد الالتزامات الخارجية .... عندي احساس انو الدولارات نبعت


يعني انو المصرف المركزي قلو فترة اشهر وهو عم يضخ دولار ... ؟؟

وشكرا مرة تانية لانو فعلا فكرة اكتفاء المدخرين بما ادخروا حماية لاموالهم .....
كانت غايبة عن بالي تمام ..