صالون سيرياستوكس ليومي الخميس 24 والجمعة 25 -5-2012

[غسان]

اخي نجم سألتني أين كنت

انا هنا لم أزل

وسأبقى ..

فهي أرضي

حيث بدأت

وحيث أعود

[ام محي الدين]

مساء الخير للجميع
تحياتي مدام رندة

[BROKER]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رندة    الحبر الأزرق العالق في يد الناخب المصري ، أجمل من كل براميل النفط العالقة في جوف الأرض

نعــــــــــــم

[BROKER]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد    ومن يتحجج بالانشغال يوم السبت بشكل دائم ماذا نقول عنه !!!

بخاف من مرتو

[ام محي الدين]

للصورة التي دفعتني للمشاركة ........
اكيد ستكون كل مطالبكم قد تحققت
ودفع ثمن غيابكم عنا ((( سامحونا )))

[BROKER]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رندة    علاء قباني، جالب الخبز... قتله القناص!

ولو مدام ....

يمكن ما عندك خبرة عسكرية

هاد يلي حامله بايده ..... سلاح اسطواني الشكل
لذلك قتله القناص الذي يمكث لحمايتنا


........
علاء قباني رحمك الله وقتل قناصك الوغد

[BROKER]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tareq    لا تفتخر بشكلك فانت لم تخلقه. ولا تفتخر بنسبك لانك لم تختره. افتخر بأخلاقك فنت من يصنعها.

نعم ....

كيفك معلم ... وكيفو ولي العهد عم تدير بالك عليه ؟؟؟؟

[abu mhd]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد    \ug4;ug4;ug4;ug4; ومن يتحجج بالانشغال يوم السبت بشكل دائم ماذا نقول عنه !!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة broker    بخاف من مرتو

من يتحجج ؟؟؟؟؟؟
من يخاف الله يعينها هلأ وقت فحص معي سماح بالروحات بس كان عندي ظرف بيعرفه رامي
هالسبت بمعيتك ابوطارق
بس بدك تشوف مين هرب عالأردن مشان مايشوفنا

[BROKER]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tareq    القرش الحوت ما بقدر اوصف مقدار الرعبة يلي كنت فيها لما كان عم يقرب مناوما بقدر احكي شو صار معنا تحت والمدرب ما عطانا اشارة الخطر بس كان عم يصور. لما طلعنا خبرنا انو هاد القرش نباتي المكان: منطقة السويدي في سلطنة عمان

بكل الاحوال انت بقلب المي ما حدا بيكشفك

والله لازمنا هيك مشوار بماعيتك

[رندة]

ضجت دمشق وحزنت حينما قبض قائد الموقع (طيار باشا) على الشاب عبد الغني بن عثمان الحموي ،وأرسله مع اختراعه مقيد اليدين بالحديد إلى الآىستانة ، لينظر السلطان في مصيره ، وذلك في عام 1290هـ -1873م تقريباً ، وبعد فترة قليلة عاد الشاب سالماً إلى بلاده ، وجرى حديث واستجواب بينه وبين الوالي بعد عودته ،قال : كنتَ وأنا في طريقي إلى السلطان لا أرى إلاًّ شيئين : الأول حبل المشنقة ، والثاني... كيف سأصبح لقمة سائغة إلى حيتان البحر !
وهكذا حتى قابلت مولانا السلطان وجهاً لوجه، ولما جربت السلاح ، نظر إلّي نظرة حادة كادت أن تقطع أنفاسي ثم سألني :
-ما الذي دفعك إلى التفكير في اختراع هذا السلاح الخطير ؟
الجواب : أرجو أن أحظى بحلمك قليلاً يا مولاي العظيم ، أردت أن تملك الدولة العثمانية سلاحاً تحارب فيه أقوى وأعظم الدول في العالم ، التي تقتصر حروبها البرية على ( بارودة أم كركر ) التي هي أشبه ببارودة صيد العصافير ، وتطلق الرصاص على مراحل طلقة أثر طلقة ، فقررت في نفسي أن أخترع هذا السلاح الذي استغرق من الوقت أكثر من سنتين ،وتصورت أن هذا الاختراع سيسعدني وسيرفع من شأننا فلا يجسر أحد أن يتحدى بلادنا العزيزة يا خليفة المسلمين وخاقان البحرين ، وخادم الحرمين الشريفين (هذا وكان الترجمان يزيد على ما أقول من كلمات ، تخفف حدة التوتر وتستمطر الرحمة من قبل السلطان علي بحيث كان يأمل أن أفوز بتقدير وإعجاب ،لا بغضب ونقمة).
سؤال : أين درست العلم أنت؟.
الجواب : أنا لا أعرف يا مولاي إلاّ علم الحساب، وشيئاً من القراءة التي تساعدني على أداء فريضة الصلاة، فرمقني بنظرة ثانية جعلتني أصرخ (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ) ثم بكيت .. فحملق في وجهي وبعد تفكير عميق رفع رأسه وتمتم بكلمات كان يصغي إليها المترجم الذي بادرني بقوله : إن مولانا السلطان سيعيدك إلى بلادك ، شريطة أن تكون جميع أعمالك تحت المراقبة الشديدة ، وإذا بدرت منك أية بادرة شاذة فستعدم على الفور ،ثم أشار إليّ الترجمان أن أقبل طرف ردائه الطويل ، ففعلت ، وأنا أدعو له بطول الحياة ، فأمر بتسليمي إلى من يتولى إعادتي إلى بلدي ،واحتفظ بالاختراع ،ورجعت وأنا لا أصدق أنني سأعود حياً إلى دمشق!!.
ملاحظة: وكتبت مجلة ( ثروت فنون ) التركية أن مولانا السلطان أهدى تلك البارودة إلى ألمانيا، التي نظرت إليها ، ثم طورتها ، وجعلت منها الرشاش "المتراليوز".


المصدر : تاريخ المسرح السوري ومذكراتي – تأليف وصفي المالح ،ص 352-353.
.