الملاحظات

استراحة المضاربين بعد قضاء .. فترة التداول والمضاربات .. لنسترح قليلا .. هنا .. ونتكلم .. ونتناقش سوياً ..

إضافة رد
قديم 01-07-2010, 08:24 PM
  #1
the king
عضو أساسي
 الصورة الرمزية the king
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: دمشق
المشاركات: 1,015
شكراً: 397
تم شكره 389 مرة في 188 مشاركة
افتراضي قصة مرعبة فعلا‎

جرت احداث هذه القصة في بلده صغيره قرب مدينة دمشق السورية






هذه القصة كقصص الخيال لكنها حقيقية بشهادة شهود










حتى لو بدت احداثها غامضة و غريبة










وتقول القصة ان رجل كان واقفا على جانب الطريق








ينتظر ان توصله سيارة عابرة فهو يريد الذهاب الى بلدته المجاورة في ليلة






شديدة الظلام






في وسط العاصفةالليل مر ببطء مقيت ولم تمر هذه السيارة العابرة








بل مرت ساعات وساعات وهو واقف








كانت العاصفة شديدة والليل حالك ولم يكن يستطيع ان يرى مكان قدميه








واخيرا .....








وبعد طول انتظار






مرت سيارة تسير ببطء شديد






كأنها شبح لكنه يسير ببطء مخيف






شبابيكها سوداء خرجت من خلف الظلام وبلا اضواء مرت ببطء متجهة اليه






حتى توقفت امامه ...








ومع توتره والخوف الذي تسلل لقلبه رغما عنه..








ركب الرجل داخل السيارة واغلق الباب








وهو يتصنع ويختلق ابتسامة كي يقدمها لصاحب السيارة تشكرا لمعروفه ..








ثم كانت الصدمة ..








والتي ألجمت لسانه عن النطق ..








شاهد ما لم يتوقعه ابدا ..








لا يوجد سائق لهذه السيارة بكل بساطة ....!!










والسيارة بدأت تتحرك ..








وببطء مر اخرى ..






وبدأ الرعب يعمل عمله في كيان الرجل ويدب في اوصاله










وبدأت السيارة تتزايد في سرعتها رويدا رويدا ..








ويتعاظم معه الرعب والهلع في جسد المسكين الذي لونه تغير من الرعب










والذي أخرست الصدمة لسانه وحواسه جميعا ..










وفجأة ....








اقتربت السيارة من منعطف خطير جدا










الرجل بدأ يدعو ربه من اجل البقاء على قيد الحياة ...










لا محالة السيارة سوف تخرج عن الطريق وسوف يواجه الموت










فجأة قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذه وامسكت الدركسيون










وقادت السيارة عبر المنعطف بأمان










وصرخت حواس الرجل كلها . ..










وكأنها ارادة الهية انقذته من الموت المحقق ...!!










واصبح الرجل فرحا مع بقاء الخوف والرهبه في داخل قلبه












والذي حدث ان الرجل اصبح يرى اليد تدخل من النافذة مرات عدة










كلما وصلوا الى احد المنعطفات ..










اخيرااخذ الرجل قراره وحسمه بالهروب من السيارة ..






فاستجمع كل ما بقي في قلبه من شجاعة وتصميم وفتح باب السيارة




وو............






هوووووووووووووب








قفز منها ...








ولاذ بالفرار الى اقرب بلدة ...










وكان مبتلا وفزعا فذهب مباشرة الى احد المطاعم










وهناك ..








بدأ يخبر قصته المخيفة والمرعبة للجميع










وهو يلهث من فرط الانفعال والرعب










وتأكدوا من هيئته انه غير سكران او ناقص العقل












وكان الجميع ينصت للقصة في حيرة وخوف ...














وبعد حوالي نصف ساعة












دخل رجلان الى نفس المطعم








وحالتهم مزرية جدا ..






والشحوب على وجههما يدل على انهم قد قضو ليلة ليلاء !!












وعندما شاهدوا الشخص المرعوب












اشار احدهما اليه وصااااح :










*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*


*
























مو هاد الاهبل يلي ركب بالسيارة ونحنا عم ندفشها
__________________
in god we trust
the king غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 01-07-2010, 09:22 PM
  #2
Rihab
مشرفة سابقا
 الصورة الرمزية Rihab
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 4,541
شكراً: 1,660
تم شكره 1,353 مرة في 775 مشاركة
افتراضي

حلوة، يعطيك العافية، بس قديمة
Rihab غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 07-07-2010, 02:10 AM
  #3
علاء
متابع جديد
 الصورة الرمزية علاء
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 14
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي

شكراعلى موضوعك وقصتك يلي معقوول تتصدق
علاء غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:31 AM.



جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir