هذا الحساب الغاية منه التوصل إلى فكرة أن عدد الأسهم الفائضة المؤثرة في السوق قليلة وهي بحدود 160 ألف سهم
خلاصة الحسابات أدناه :
السوريون الأفراد حققوا سيطرة على 160 ألف سهم من الفائض ..
بنك قطر حقق سيطرة على 512 ألف سهم من الفائض
تفاصيل الحساب ، لمن يرغب بالإطلاع:
باعتبار أن فائض المرحلة الثانية 841000 سهم وهو فائض من حصة الأفراد بالطبع ، لذلك يمكننا اعتبار أن نسبة من لم يكتتبوا في المرحلة الأولى هم : 13.56 % من السوريين
841000 / 6200000 = 13.56%
ويمكننا حساب عدد الأسهم التي لم يكتتب أصحابها في المرحلة الأولى وهي 420500 سهم
841000 / 2 = 420500 سهم
وبالتالي نرى أن المساهمين المواظبين على الاكتتاب هم أصحاب الـ 2,679,500 سهم
3100000 - 420500 = 2679500 سهم
وهؤلاء يحق لهم في المرحلة الثانية الاكتتاب على 225346 سهم ( فائض الأفراد السوريين في المرحلة الثانية )
2679500 / 10000000 * 841000 = 225346
وكلنا نعلم أن باقي الأسهم ( بغض النظر كيف تم الاكتتاب بها ) لم يحق للسوريين الأفراد الاكتتاب بها .. بل ذهبت إلى بنك قطر وغيره من الاعتباريين ..
ولما علمنا بوجود مرحلة ثالثة فيها 100000 سهم . وهي بالطبع لم تفيض عن بنك قطر .. إذا هي فائضة عن السوريين ..
وباعتبار أنه فرضاً أصحاب الفائض الأصليين لم يكتتبوا حتى بالفائض في المرحلة الثانية ، وحصتهم هي 35365 سهم
420500 / 1000000 * 841000 = 35365 سهم
إذا الـ 100000 التي فاضت إلى المرحلة الثالثة ( والتي استولى عليها بنك قطر ) هي عبارة عن :
35365
100000 - 35365 = 64635
أي هناك 64635 لم يتم الاكتتاب بها في المرحلة الثانية من قبل السوريين ( المثابرين على الاكتتابات )
وبالتالي 225346 - 64635 = 160710 سهم
إذا حقق الأفراد السوريين من عملية زيادة رأس المال .. سيطرة على 160710 سهم من الفائض ..
بينما استحوذ بنك قطر ( بدون تفاصيل حسابية ) على 512090 سهم من الفائض