بدون مجاملة
أشعر بمحبتك ومدى الصدق الذي أنت فيه وفخر لكل السوريين أن يكون أمثالك في مجلس الشعب.
وقد شعرت بهذا منذ لقاءك الأول في طرطرس فأنت بالفعل ابنها وابن سوريا البار، ورأينا جميعاً محبة الناس- بمختلف طبقاتهم - لك ، وهذا هو الكنز الحقيقي والسعادة.
ربنا يسعدك دوماً