على من تقع الآية الكريمة التي وضعتها في توقيعك؟
إنها لاتصيبنا نحن المقتنعين بأن الفائدة البنكية غير الربا .
أما من يقتنع أن الفائدة البنكية هي ربا ويتعامل مع البنوك التي تسمي نفسها اسلامية وتأخذ فائدة (بتسميات تحتال بها على الشريعة السمحة) فهو من يجب أن يراجع نفسه، فهو يأخذ الفائدة بمسميات أخرى.
إما أن يعرف أن الفائدة غير الربا - فائدتها تعود على كل المجتمع-
أو أنه يبقى مقتنعاً أنها ربا وهو يأخذها مهما كانت تسميتها