رد: تحليل لسعر الدولار مقابل الليرة 18-7-2013
اقتباس:
نتايع العمل على استراتيجة "الثلثان" التي قمنا بعمل تعديل عليها لتصبح (3-3-3)
ولندخل بثلاثة نقاط ( الأولى: جيدة - الثانية: قوية -الثالثة: ارتدادية) وحتى آخر تحليل لم نجد سوى ( ضعيفة - جيدة - قوية ) .
اليوم لدينا النقاط التالية للتعديل ومراقبة السوق من جديد ولعلنا اليوم نجد الصيغة التي نريدها ( 1- جيدة 2- قوية 3- ارتدادية ) ولذلك هذا اليوم للمراقبة بدقة ودون التأثر بالآراء والمخاوف التي يتم طرحها.
نقاطنا للمراقبة هي ( 190 - 150 - 120) وتذكروا قاعدتنا الأساسية ( الشراء عند القيعان او الهبوط او الارتداد أي ما نحن فيه اليوم ) .
-- لمن اشترى الدولار في النقاط العليا، لحماية المدخرات ابتعد عن فكرة البيع "بالمشرمحي"
|
اليوم جاء يوم عطلة وبالتالي لن يكون هنالك تعديل واضح على النقاط الثلاثة
بس بدي ذكر اننا نعمل وفق هذه الاستراتيجية لان السوق في حال تخبط وذعر، وعادة ما يكتفي المحللون بالابتعاد عن السوق ريثما يتضح طريقها.
لكني فضلت العمل وفق الاستراتيجية لكي نخفف من حدة اضطراب السوق
فبدلاً من السير بدون خطة وهدف، قمنا بايجاد نقاط سوف يتوقف عندها او يرتد.
ولحتى ما يرتد وتروح فرصة الدخول .. حددنا ثلاثة نقاط
ففي حال الدخول بالاولى والانعاكس للاعلى تكون قد اصابت الربح ... وفي حال الهبوط وتحقق الخسارة يتم الدخول بالنقطة الثانية وتخفيض رأس المال.
يعني ما بدنا نضيع فرصة الدخول
ولا بدنا نستعجل وندخل بكامل راس المال
والاهم هو عدم البيع لمن دخل من الاعلى .... واتباع القاعدة ( الشراء من القيعان والبيع في القمم ) وليس اتباع العكس بنسبة 180 درجة.
-- يلي خرج من السوق عند النقطة \300\ وجنى ارباحه فليدخل بالنقطة الأولى بالنصف، والنصف الثاني للنقطة الثانية.
-- يلي خرج على ربح لكن ليس عند اعلى نقطة .. يمكنك الدخول بالنقطة الأولى بــ 1\3 .
-- يلي طالع بخسارة نتيجة التسرّع جراء الرعبة، خليك عم تتبع النقاط بدقة، وادخل عندما تجد انها استقرت وانت من يحدد ذلك.
-- يلي اشترى من القمم (يحرء حريشاتك) بس انت حبيبنا ما بهون علينا فيك، لهيك اهم شيء هو اتباع توصية عدم التورط والخروج بخسارة من القيعان، ان اي ارتداد للاعلى سوف يعوض لك نصف خسائرك على الأقل وفي حال امكانيتك للتعزيز، فلا مانع من النقطة رقم 2 و 3 .
لا تنسو ان السوق الحقيقي هو السوق الذي يتمنى 50%من العاملين فيه الصعود، و50% يتمنون الهبوط .... ولولا وجودهم لما كان "سوق"