اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة najm
تحية للجميع
أسعد الله اوقاتك أخي رفيق من خلال قراءة مشاركتك اشعرتني بعض السطور بأن المقصود هو انا من خلال مشاركتي تبع مبارح .
للتوضيح انا كنت مدخر ببنك سوري مبلغ بالدولار ولم أكن لفترة طويلة أقربه الا لصرف مبالغ صغيرة لسد الحاجة اما بعد الارتفاعات الاخيرة قررت قلب كامل المبلع الى ليرة على 3 مراحل
بعت قسم بسعر 125 وقسم بسعر 135 وقسم بسعر 151 واودعتهم بالليرة في المصرف العقاري السوري بعد تماطل وتململ الموظف لان كان وقت فطور وعمياكول تسئية وخاف لتبرود وتنقطع قابليته عن الاكل المهم .
بسبب قناعتي
1 بان دعم الدولار بالوقت الراهن جريمة بحق عملتنا الوطنية اولا وبحق انفسنا ثانيا .
2 لقناعتي بان سياسة البنك المركزي لن تسمح بتجاوز الخط الاحمر اتمنى لهذا ان يحدث عندما يتجاوز السعر 150 وتفقد الليرة ثقة كل الناس وتدخل بمرحلة الانهيار لا سمح الله .
بس بدي اسئلك وتجاوبني بصراحة هل تعتقد حقا بان الدراويش يلي متلي هنن يلي رفعوا وبدهم يرفعوا سعر الدولار 
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dynamic pulse
مساء الخير
قرأت صباحا مشاركة لأحد الأخوة الأعزاء عن سعر الذهب وحركته بالليرة السورية منذ عشر سنوات وحتى الآن
بحسبة بسيطة إستنتج أن سعر الذهب تضاعف 5 أضعاف في مقابل 3 للدولار و 1.6 للعقار
وبما أننا أخوة في هذا المنتدى أحببت أن أذكر بعض المعلومات التي حصلت عليها من تجربة شخصية
متوسط سعر دنم الأرض في يعفور في 2003 كان500000 ليرة سورية
متوسط دنم الأرض في يعفور عام 2010 أي قبل الأزمة كان 20 مليون ليرة سورية
يعني 40 ضعفا
متوسط دنم الأرض في كناكر كان 10000 ليرة سورية عام2003
متوسط دنم الأرض في كناكر كان _150000 ليرة سورية عام 2010
يعني 15 ضعفا
متوسط سعر القصبة المعدة للبناء في عين ترما 200000 ليرة سورية عام 2003
متوسط سعر نفس القصبة في 2010 كان مليون ونصف
يعني 7.5 ضعف
سعر المتر على العظم بتنظيم كفرسوسة عام 2003 كان 30000 بينما وصل عام 2010 إلى 200000 ليرة
حوالي سبع أضعاف
طبعا هذه الأسعار مع سعر ثابت لصرف الليرة السورية
العقارات اليوم معروضة وبكثرة وبأسعار مغرية بداعي السفر أو العلاج أو أي سبب مرتبط بمجريات الأحداث السياسية
وهي فرصة إستثمارية ذات عائد مضاعف على المدى الطويل خاصة عند شرائها في القيعان
هذا رأي شخصي والله يكتب الخير للجميع
|
أكيد لا مو هيك قصدي
أنا نوهت وقلت للمدخرين
لكن عندما يصبح المدخر يبيع ويشتري ثم يبيع ثم يشتري يكون قد تحول إلى مضارب يكون
في أغلب الأحيان مضارب فاشل خاسر بسبب أستغلال من يهمه رفع سعر الصرف له
وبالتالي هو يشارك من حيث لا يدري بتدهور قيمة العملة
من يريد الأدخار أنا لا اهاجمه وهذا من حقه الشرعي
ولكن عندما يصبح أداة في يد العمالقة يجب تنبيه وقتها
أنا برأي من يريد الادخار هناك الذهب وهناك العقار
هو يريد الادخار أي يحولهم وينساهم إلى ما شاء الله
وبجميع الأحوال الأقبال على شراء الذهب أو العقارات لا يؤذي المصلحة العامة ولا يضر بالفقراء
اللذين لا يملكون شي من حطام الدنيا
فمثلما له الحق بالحفاظ على شقى عمره للفقير الحق في أن لا يساهم بضره
واخيراً تذكرو أوجه كلامي للمدخرين وليس لمن يريد الاستثمار
سامحوني إن أخطأت أو اسئت لأحد