أخي الكريم كلياتنا مدايقين من هالوضع الي وصلنالو...
بس هالشي ما بأثر على تحليلنا للسوق ووجهة نظرنا في قراءة الواقع
بالنسبة للمركزي صحيح هوي المضارب الأكبر، طبعا فهو يمثل الدولة، وبمثل ميزانية دولة، وليس ميزانية أفراد، والقوانين التي تتيح له حرية التصرف تعطيه مزايا إضافية مضاعفة عن غيره الذين تكبلهم القيود والملاحقات...
وما استراتيجية الدولة في سياستها النقدية، والتي تتيح للمركزي التدخل للتأثير على السعر إلا نوع من أنواع المضاربة في السوق...
وهذا لا أختلف معك فيه إطلاقا
لكن أنا أريد أن أسألك سؤال واحد:
المركزي مع كل ما يملك من قوة وثقل وقانون ماذا قدم منذ أربعة أشهر إلى الآن؟؟؟
ما هي الآلية التي كان يستخدمها من أجل تخفيض السعر؟؟؟؟
بالإجابة على هذه الأسئلة ألا نستنتج أن وسائل القوة التي كان يتمتع بها المركزي باتت وشيكة على النفاذ؟؟؟