مساء الخير جميعاً
كان يوم الخميس من أكثر أيام التشويش التي عرفتها بما يخص الزوج الدولار الليرة
توعدالمركزي من الأسبوع الماضي تقريباً بتدخل على الأرض ولكن النتيجة النهائية بعد شد وجذب أن التدخل الفعلي سيكون بداية الأسبوع الحالي
إنقسام واضح بين هؤلاء وهؤلاء
فمنهم من يرى بأن هذه التصريحات التي تسبق يومي عطلة هي جعجة بلا طحن فالسيناريو أو التاريخ يعيد نفسه بنفس الهيئة تماماً
والطرف الآخر يقول هذه المرة غير كل مرة فالمركزي وإن لم يتدخل فعلياً فسيكون قد خسر ورقة التصريحات إلى النهاية وسيكون القشة التي قسمت ظهر البعير والتي هي هنا الليرة لذلك فهو مجبر على التدخل وبقوة
دمشق نامت اليوم على
116 118
__________________
وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم