عندما صرح د. ميالة بأن المركزي سيعيد التوازن لسعر الصرف وأن السعر الحقيقي للدولار هو مابين 90 ـ 92 فهذا هو تقديره حسب معرفته بكميات الدولار أو اليورو التي يمتلكها البنك المركزي
بالطبع بعضنا يصدّق وبعضنا يشكّك والبعض يذهب الى عدم التصديق (وهذه هي الحرية عندما تختلف الآراء)
لنذهب مع من يصدّق: سعر الدولار سيكون 92 ل.س
لنذهب مع من يشكّك: سعر الدولار سيكون 95 ل.س
لنذهب مع من لا يصدّق: سعر الدولار سيكون 100 ل.س
أنا سوف آخذ بالسعر الوسطي (والله أعلم)
__________________
ومن يتق الله يجعل له مخرجا" ويرزقه من حيث لايحتسب