عرض مشاركة واحدة
قديم 20-05-2010, 11:04 AM
  #1
UGU
عضو مشارك
 الصورة الرمزية UGU
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: سوريا
المشاركات: 279
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 3 مشاركة
Icon10 قصتين طريفتين.... هههههه

القصة الأولى

سمعت احد الصحف المشهورة بزيجةاستمرت لمدة ستون عاماً ، و زادت الدهشة

عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين .



هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ، و ينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ..



المهم

المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .



و بدأ بالزوج

سيدي ، هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟



نعم يا بني



و لما يعود الفضل في ذلك ؟


يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل

فقد كانت الرحلة إلى أحد البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ، و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق .

و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن يتحرك ، غضبت زوجتي و قالت : هذه الأولى .


ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة .


بعد مسافة ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك


غضبت زوجتي و صاحت قائلةً : هذه الثانية


ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ، فنزلت زوجتي من على ظهره ، و قالت بكل هدوء : و هذه الثالثة .


ثم سحبت مسدساً من حقيبتها ، و أطلقت النار على رأس البغل ، فقتلته في الحال


ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخها ،

لماذا فعلت ذلك ؟

كيف سنعود أدراجنا الآن ؟

كيف سندفع ثمن البغل ؟


انتظرت زوجتي حتي توقفت عن الكلام ، ونظرت إليّ بهدوء و قالت :



هذه الأولى ..........!!! !!!




ومن يومها وأنا ساكت .....قصتين طريفتين.... هههههه

. __________________________________________________ ___________





القصة الثانية




الشرطي بليرة







واحد بيشتغل بالجبصين يعني بيعمل اشكال حلوة و تماثيل

بيوم عمل تمثال لشرطي ووقف جنب القصر العدلي و صار ينادي

الشرطي بليرة الشرطي بليرةقرب و اشتري الشرطي بليرة

سمعه الشرطي و راح لعنده وجرى بينهم الحديث التالي:

الشرطي: هاد انت عامله

البائع: ايه

الشرطي: و بأديش الواحد

البائع : بليرة بس

الشرطي و ليش من شو مصنوع

البائع: من مي و رمل و زفت

الشرطي هون جن اخدهعا النظارة و ضربه و عذبه و قلوا لا بقى تبيع منه

بعد فترة رجع البائع لجنب القصر العدلي و صار ينادي : المحامي بليرة قرب قرب المحامي بليرة

اجا مرة تانية الشرطي لعنده ودار بينهم الحديث التالي

الشرطي: بأديش المحامي

البائع : بليرة

الشرطي: و الله منيح ليش من شو مصنوع

البائع: من رمل و مي

الشرطي : و ليش مافي زفت

البائع : بيصير شرطي بعدين!!

UGU غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس