
الصندوق السيادي للاستثمار - عقبات ومشاكل وحلول
نحن قاب قوسين على تأسيس الصندوق السيادي الحكومي الإنقاذي لسوق دمشق للأوراق المالية والتي عملت الحكومة مشكورة عليه.
أليس من واجب علينا حماية هذا الصندوق لكي يقوم بأداء المهمة التي خلق من أجلها وان لا يخدم اناس معينين فقط وبالتالي يفرغ من مضمونه.
ما الفائدة اذا تم استخدام هذا الصندوق لتصريف كبار المستثمرين؟ هل هذا السبب الذي خلق من اجله؟؟؟
لذا أدعو الهيئة وادارة السوق لعقد اجتماع فوري مع شركات الوساطة وجزء من صغار المستثمرين لنقاش هذا الموضوع. ولإيجاد حل لهذا المشكلة قبل حدوثها وقبل (ان يقع الفأس بالرأس)
بمناقشة هذه المسألة مع صغار المستثمرين تم اقتراح عدة حلول لذا فالإجتماع المقترح ضروري.
وليقوم الكل بواجبه قبل المشكلة لتلافي الكثير من الإنتقاد والمشاكل والعقبات المستقبلية.
الذكي والفطن هو الذي يفكر في المستقبل ويستبق الأحداث ويجد الحلول قبل حدوث المشاكل لأنه بهذه الطريقة يوفر الكثير من الوقت والمال واللوم. والكثير من المشاكل والعقبات حلها شبه مستحيل اذا وقعت وسهل جدا اذا استقرأها قبل وقوعها.
أقتراحاتكم