![]() |
"دويك" : هناك الكثير من الشبهات التي تثار حول طبيعة عمل الصيرفة الإسلامي
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=DetailsBrief width="100%"> "دويك" : هناك الكثير من الشبهات التي تثار حول طبيعة عمل الصيرفة الإسلامية المصدر: موقع بنوك سورية أكد الرئيس التنفيذي لبنك سورية الدولي الإسلامي أن السوق المصرفية في سورية قد قطعت شوطاً كبيراً في عملها نحو التطور في الأداء والخدمات والمنتجات وأدى دخول القطاع الخاص إلى سوق الصيرفة إلى إضفاء أسلوب جديد في العمل المصرفي في سورية. </TD><TD>http://www.cibafi.org/newscenter/Ima...pg&H=185&W=275</TD></TR><TR><TD class=DetailsText colSpan=2> أكد الرئيس التنفيذي لبنك سورية الدولي الإسلامي السيد عبد القادر دويك أن السوق المصرفية في سورية قد قطعت شوطاً كبيراً في عملها نحو التطور في الأداء والخدمات والمنتجات وأدى دخول القطاع الخاص إلى سوق الصيرفة إلى إضفاء أسلوب جديد في العمل المصرفي في سورية الذي كانت تسيطر عليه المصارف العامة لعقود من الزمن. ورغم تواجد نحو 14 مصرفاً خاصاً إلى جانب ستة مصارف عامة إلا أن السوق السورية لا تزال قادرة على استيعاب المزيد من المصارف بشقيها التقليدية والإسلامية والدليل على ذلك نسبة التمصرف المتواضعة أي نسبة عدد السكان إلى عدد الفروع المصرفية المتواجدة في سورية، حيث تبلغ نسبة التمصرف في سورية حتى نهاية الربع الثالث من العام الحالي حوالي 48 ألف نسمة لكل فرع بينما تبلغ في لبنان حسب إحدى الدراسات، فرعاً واحداً لكل أربعة آلاف نسمة وفي الأردن فرعاً لكل عشرة آلاف نسمة ومثلها في الكويت، وهذا يدل دلالة واضحة على الحاجة الفعلية إلى مزيد من عدد فروع البنوك لتغطي كثيراً من المناطق السورية، مما يخفف الضغط على الفروع الحالية التي تشهد ازدحاماً في كثير من الأحيان. أما فيما يتعلق بأداء بنك سورية الدولي الإسلامي فقد استطاع خلال فترة قصيرة من انتشاره في السوق السورية أن يثبت نفسه منافساً قوياً بين المصارف التي مضى على انطلاقها في السوق السورية أكثر من خمس سنوات، فقد حقق البنك نمواً كبيراً في صافي الأرباح حتى نهاية الربع الثالث من العام الحالي 2010 بلغت نسبته 131% ليصل إلى 502,8 مليون ليرة مقابل 217,4 مليون ليرة في الفترة المماثلة من العام السابق 2009، وبنسبة نمو مقدارها 36% تخطت موجودات البنك حتى الربع الثالث 2010 حاجز 75 مليار ليرة مقابل 55 مليار ليرة في الفترة السابقة، بينما وصل إجمالي الودائع لدى البنك إلى 69 مليار ليرة مقابل 50 مليار ليرة في الفترة السابقة وبنسبة نمو مقدارها 38%،. وبلغ مجموع حقوق المساهمين 5,7 مليار ليرة مقابل 5,1 مليار ليرة في الفترة المماثلة من العام السابق 2009 بمعدل نمو قدره 11,8%، كما إن حجم المحفظة التمويلية للبنك شهد تحسناً كبيراً وصل إلى 27,5 مليار ليرة في نهاية أيلول 2010 مقابل 16,7 مليار ليرة في الفترة المماثلة من العام السابق 2009، وبنسبة نمو بلغت 64.5%، وبلغ إجمالي الدخل التشغيلي للبنك حتى الربع الثالث من العام الحالي نحو 1,2 مليار ليرة مقابل 672 مليون ليرة في الفترة السابقة أي بنسبة نمو وصلت إلى 78%، وهي الأعلى بين المصارف الخاصة، علماً أن البنك خلال هذه الفترة قام بتوسيع شبكة فروعه عبر افتتاح خمسة فروع جديدة. ويعتقد أن ثقافة المجتمع السوري قطعت شوطاً جيداً حول ما يتعلق بالمصارف الإسلامية وطريقة عملها لكنها لم تأخذ طريقها بعد بالشكل الصحيح والواضح بين أوساط المجتمع، ولا تزال الكثير من الشبهات تثار حول طبيعة عمل الصيرفة الإسلامية وفي جميع دول العالم وليس في سورية فحسب، وهذه الشبهات تنبع من ضعف المعرفة بعمل المصارف الإسلامية، فهناك اختلاف كبير بين طريقة عمل المصارف الإسلامية والمصارف التقليدية، فالبنوك الإسلامية لا تقدم القروض أو المال للمتعاملين معها كما تفعل البنوك التقليدية، وإنما تقدم لهم أصولاً كالعقارات والسيارات والمواد والمستلزمات والتجهيزات وغيرها وفق أحد صيغ التمويل الشرعية، كما أن العلاقة ما بين البنك والمستثمر تقوم على قاعدة المشاركة بالربح والخسارة باعتبار أن المودع هو رب المال والبنك هو المضارب، في حين أن العلاقة ما بين البنك التقليدي والمودع تقوم على نظرية القرض بالفائدة المحددة سواء في الإيداع أو الاستقراض وهذا مخالف للقاعدة الشرعية (الخراج بالضمان) أي أن الربح لا يكون إلا بالضمان، وإذا ما أردنا أن نتكلم عن المرابحة بشكل خاص فلعل أهم فرق بين طريقتي التعامل في المصارف التقليدية والإسلامية يظهر في حال عدم سداد المتعامل لأحد أقساط التمويل، حيث يقوم المصرف التقليدي مباشرة برفع سعر الفائدة وفرض غرامة تأخير على المقترض المتأخر عن التسديد وبالتالي تزيد قيمة المديونية، أما في البنوك الإسلامية فالأمر مختلف إذ لا يمكن زيادة قيمة المديونية فالعقد بين البنك الإسلامي والمتعامل هو عقد بيع منجز، وبالتالي لا يحق للبنك في أي حال من الأحوال أن يغير من قيمة العقد أو سعر مبيع الأصل، وإنما يقوم البنك الإسلامي بالتحقق من حالة المتعامل، فإذا كان قد تأخر عن تسديد القسط بسبب إعساره (فنظرة إلى ميسرة)، فيقوم البنك بتأجيل القسط المترتب، أما إن لم يكن معسراً وكان مماطلاً عن التسديد فيتصرف معه قانوناً وأصولاً بناء على حديث النبي صلى الله عليه وسلم والقاعدة الشرعية (مطل الغني ظلم ). ونحن في البنك نقوم بشكل دائم بعقد ندوات ومحاضرات في مختلف المناطق بهدف نشر ثقافة الصيرفة الإسلامية وتعريف الجمهور بطريقة عمل المصارف الإسلامية، والمتتبع لمستوى الثقافة بالصيرفة الإسلامية بين أوساط المجتمع يلاحظ أنها في تطور ملحوظ مقارنة بالفترة السابقة، وسنواصل العمل على تدعيم نشر هذه الثقافة بجميع الوسائل المتاحة. وأوضح ن كلاً من الربا والربح – رغم التشابه الظاهري بينهما – يختلف كل منهما عن الآخر لكونه ناشئاً عن معاملة مالية مختلفة، فإحداهما قابلة بطبيعتها وخصائصها لأن تنتج ربحاً حلالاً وهو البيع لخصوصيات فيه، والثانية هي عبارة عن زيادة وفائدة على مال دون أن يكون هناك بيع. وقد اتفق أهل الاختصاص والعلم على أن الربا هو كل زيادة مشروطة على أصل الدين دون عوض يقابلها سوى الأجل. وأضف إلى ذلك أن البنك الإسلامي قائم على القاعدة الشرعية التي تقول: ( الخراج بالضمان) والقاعدة الشرعية الأخرى (الغنم بالغرم) فمن خلال هاتين القاعدتين يتبين لنا الفرق الجوهري بين الربح وبين الفوائد الربوية فالربح الذي يحصل عليه البنك الإسلامي هو ما ربحه بعد شرائه السلعة ودخولها في ضمانه وتحمل مخاطرها وهلاكها ثم بيعها. أما البنك التقليدي فإنه لا يتحمل المخاطر لأن عقده مبني على القرض وعليه فالإقراض في البنوك التقليدية فهو مال جرّ مالاً. والبنك الإسلامي عند إتمامه عقد المرابحة يستحق الربح المتفق عليه أضف إلى ذلك أنه لم يقدم لك قرضاً نقداً إنما اشترى بضاعة يرغب بها العميل وزاد عليها ثمنها وقسطها بأقساط متساوية دون النظر إلى سعر الفائدة. وفي البنك التقليدي الفائدة عنده متغيرة ومتراكمة لأنه يشترط على عملائه في حال تغيرت سعر الفائدة أو مؤشر الفائدة فإن هذا التغير ينعكس على العقد القائم بينهما. ومسألة أخرى هامة وهي: إذا تأخر العميل عن السداد ففي البنك الإسلامي لا يوجد هناك زيادة على الدين ولا بأي شكل من الأشكال، بل على العكس ينظر في حال العميل لماذا تأخر عن السداد؟ هل هو معسر أم مماطل؟. كما ذكرت ذلك سابقاً. وأما البنك التقليدي في حال تأخر عميله عن السداد فإنه يقوم بإضافة الفوائد بشكل مباشر دون النظر لسبب التأخر. وبين أن الودائع المودعة في البنك تعامل على أساس أنها أموال مشاركة لرأسمال البنك في عمليات الاستثمار والتمويل مقابل حصول بعضها على نصيب من الأرباح إن تحققت وخضوعها للخسائر إن تحققت لا سمح الله, وعليه فإن العقد بين البنك والزبون ليس بعقد قرض وإنما هو عقد مضاربة، يخضع فيه العاقدان للقاعدة الشرعية (الغنم بالغرم)، ويكون المودع هو رب المال والبنك هو المضارب. ويعمل البنك كغيره من البنوك الإسلامية على تحقيق الربحية مراعياً بذلك الحفاظ على مستوى جيد من السيولة والوصول في النهاية إلى الأمان كونه يعتمد على أموال الغير في استثماراته في الدرجة الأولى، ويلتزم البنك وبشكل دقيق بالمبادئ والقيم المستمدة من أحكام الشريعة وأهمها على سبيل المثال لا الحصر عدم التعامل بالفائدة المصرفية أخذاً وإعطاءً، وعدم الاستثمار أو تمويل أي سلعة أو مشروع لا تبيحه الشريعة الإسلامية. المصدر: موقع بنوك سورية </TD></TR></TBODY></TABLE> |
مشكور أخي طالب على نقل المقابلة مع السيد دويك
و رأيي أن مايقوله السيد دويك هو النفاق بعينه و الدليل هو الصفقة التي أجراها البنك مؤخرا مع وزارة المالية على شكل قرض محدد بفائدة محددة مسبقا و لمن يريد التأكد عليه مراجعة تفاصيل القرض الشهير بقرض القطن حيث لم يكن هناك لا مرابحةو لا مزارعة ولاأي نوع من انواع التمويل الاسلامي المزعوم !!! و شروط العقد موحدة لجميع البنوك الاسلامية و التقليدية ؟ المثير للدهشة أن السيد الدويك و امثاله يعتقدوا أننا شعب ساذج لا نقرأ و لا نتابع مايقوموا به من نشاطات و أننا نصدق ببراءة كل مايقولوه لنا من كلام معسول ظاهره الايمان و التقوى و باطنه الكذب و النفاق !!! |
بالنسبة لقرض القطن فقد حصلت وزارة المالية
على موافقة مجلس الوزراء على الحصول على القرض من البنوك السورية بكافة اطيافها ضمن فائدة محددة سلفا و قيمتها 3% على القرض و قد اشترك بنك سوريا الدولي الاسلامي بحصة النمر في هذا القرض و قدم مبلغ و قيمته :2,744,000,000 أي ما يقارب 3 مليار ليرة سيحصل بموجب هذا القرض على مبلغ 81 مليون ليرة كفائدة بنكية من وزارة المالية ! و هذا يتعارض تماما مع ما يدعيه السيد الدويك والواقع هو ان البنوك الاسلامية تنظر اولا و أخيرا الى الربح و لايهمها لا الشرع و لا غيره سزى التلاعب بالكلمات !! و سانقل نص موافقة مجلس الوزراء على القرض و نسبة الفوائد و مقال أخر عن البنوك التي اشتركت و من ضمنها سوريا الدولي الاسلامي و بنك البركة |
وافق رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد ناجي عطري على توصية اللجنة الاقتصادية بتوجيه مصرف سورية المركزي استخدام الفائض من المبلغ المخصص لعملية تمويل موسم الحبوب في تمويل موسم الأقطان لهذا العام.
وقد تضمنت توصية اللجنة الاقتصادية التي وافق عليها رئيس مجلس الوزراء الموافقة على استخدام الفائض من المبلغ المخصص لعملية التمويل لموسم الحبوب البالغ 6 مليارات ليرة سورية في تمويل موسم الأقطان لهذا العام والبالغة قيمته 28.6 مليار ليرة سورية، وتكليف مصرف سورية المركزي وبمشاركة ممثلين عن وزارة المالية بدعوة المصارف العامة والخاصة في القطر لتقديم قروض لتغطية الفجوة التمويلية لموسم القطن لهذا العام والبالغة 22.6 مليار ليرة سورية، على أن تدرس العروض المقدمة من المصارف نتيجة المزايدة العلنية بمشاركة وزارة المالية ورفع النتائج إلى اللجنة الاقتصادية لإقرارها أصولاً. كما تضمنت التوصية قبول القروض التي لا يتجاوز معدل الفائدة عليها 3% كحد أقصى، وجواز قبول القروض التي تزيد فائدتها على هذا المعدل بنصف بالمئة يتحملها حساب أرباح وخسائر مصرف سورية المركزية، وتقديم ضمانة من قبل وزارة المالية بموجب كفالة أصولية تصدر عنها لمصلحة المصارف المقرضة. وتضمنت موافقة رئيس مجلس الوزراء المتابعة واستكمال ما يلزم من إجراءات وموافاة اللجنة الاقتصادية بالنتائج للنظر وإقرار ما يلزم. منقول عن جريدة الوطن السورية الرابط : http://www.alwatan.sy/dindex.php?idn=86728 |
سيريانديز - خاص – فادي بك الشريف في خطوة على درجة من الأهمية والاهتمام الحكومي رفيع المستوى تنفرد سيريانديز بنشر تفاصيلها.. قامت عدد من المصارف السورية بتمويل المؤسسة العامة لحلج وتسويق الأقطان للعام 2010-2011 بمبلغ 13 مليار ليرة سورية، بكفالة وزارة المالية، وذلك بعد الاتفاق على الصيغة النهائية لمشروع العقد بين هذه المصارف والمؤسسة وذلك على النحو التالي: مصرف التوفير 3,430,000,000 بنك سورية الدولي الاسلامي 2,744,000,000 بنك بيمو السعودي الفرنسي 1,715,000,000 بنك سورية والمهجر 1,372,000,000 بنك قطر الوطني - سورية 1,372,000,000 البنك الدولي للتجارة والتمويل 1,372,000,000 بنك عودة - سورية 686,000,000 بنك بيبلوس- سورية 206,000,000 بنك الشرق 69,000,000 بنك بركة - سورية 34,000,000 وتأتي أهمية هذه الخطوة والتي تنفرد سيريانديز بنشر تفاصيلها من وجهة نظرنا ورأي المختصين باعتبار أن القروض التشاركية تعتبر أحد أهم المفاهيم والطرق الحديثة نسبياً التي بدأت تلجأ إليها المصارف لتمويل عملائها بمبالغ كبيرة، وعادة ما تستخدم المصارف هذه الطريقة بهدف تقسيم إجمالي القرض الممنوح فيما بينها، وبالتالي توزيع وتخفيض مخاطرها الائتمانية التي قد تتعرض لها ما يتيح الفرصة لعملية التمويل وتحقيق ربح معقول يتناسب مع حجم القرض الممنوح من كل مصرف. حيث بدأت الحكومة السورية جدياً بدفع مصارفنا السورية لتنفيذ هذه الخطوة على أرض الواقع، فبعد قيامها منذ فترة بتمويل موسم الحبوب لعام 2010 بـحوالي 31.5 مليار ل.س، تعتزم المصارف تمويل موسم الأقطان للعام 2010- 2011. وللدخول في التفاصيل بشكل موسع نؤكد أن الكفالة الحكومية الصادرة عن وزارة المالية والتي تحمل توقيع السيد الوزير الدكتور محمد الحسين، والتي يحتفظ مصرف سورية المركزي بنسختها الأصلية قد جاءت استناداً لكتاب رئاسة مجلس الوزراء رقم 7917/1 تاريخ 6/9/ 2010 والمتضمن الموافقة على توصية اللجنة الاقتصادية بجلستها رقم /38/ تاريخ 30/8/ 2010 ، وإشارة إلى العقد المبرم بين المؤسسة العامة لحلج وتسويق الأقطان والمصارف السورية الممولة. |
السؤال الذي يطرح نفسه
كيف بررت الهيئات الشرعية هذا القرض و فوائده التي بحسب معتقداتهم قرض ربوي ؟؟؟؟؟ ومنا الى السيد الدويك ! و دمتم وتمتعوا بأرباحكم الحلال !!!Big Grin |
اقتباس:
الحقيقة لا أدري هل اصدقك فيما تقول أم أصدق مدير البنك السيد دويك marsa اقترح عليك وعلى كل من يشك بصفقة القطن التي ذكرت الاتصال بالبنك ورقمه معروف للجميع والاستفسار عن طريقة تمويلهم للصفقة , ثم وضع الجواب هنا ay1 للإفادة وشكرا |
اقتباس:
لا تصدق أحد وهذ حقك ولكن في هذه الحالة القرارات و القوانين هي التي تتكلم عن نفسها نقلت لك كتاب رئاسة مجلس الوزراء و تفصيل العقد من حيث البنوك المسموح لها بالاشتراك و نسبة الفائدة المحددة ،، فماذا سيقول لك موظف البنك؟ و مع ذلك أنا عندي فضول لأن أعرف رأيهم بهذه القضية:confused2: رغم أني أثق أكثر بلغة الارقام الصادرة عن وزارة المالية و البنك المركزي ومجلس النقد و التسليف بناء على قررات رئاسة مجلس الوزراء |
???????????????????????!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!
|
ما شاء الله كان.... ما هذه الهمّة أخي ياسر يعطيك العافية على ( إعادة التدوير ) لخبر الاقطان الذي قمت به أراك لم تكلّف نفسك إتصال هاتفي للبنك من أجل الاستفسار عن طريقة التمويل..... فهذا من حق أي شخص , وخاصة المساهمين فهم شركاء أرجو منك مرة ثانية الاتصال بدل التخمينات و الاستنتاجات وسوء الظن بالناس .... |
الساعة الآن 06:22 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks