تركيا تفرض عقوبات على سورية: حظر التعامل مع المصرف المركزي وتجميد أموال رجال أعمال

[وائل77]

أعلن وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو مجموعة من العقوبات التركية على سورية.

وجاء في هذه العقوبات: حظر بيع تركيا الأسلحة لسورية، إغلاق الأجواء التركية أمام الطيران الذي ينقل أسلحة لسورية، وتجميد أموال أي مسؤول أو رجل أعمال ممن يتعاون مع "النظام".

كما أعلن أوغلو قطع العلاقات التركية مع سورية، إضافة إلى وقف التعاملات المالية مع مصرف سورية المركزي السوري.

ومن الجدير بالذكر أن وزراء الخارجية العرب كانوا اقروا مجموعة من العقوبات الاقتصادية ضد الحكومة السورية على رأسها منع سفر كبار الشخصيات والمسؤولين السوريين الى الدول العربية وتجميد ارصدتهم في الدول العربية، كذلك وقف التعامل مع البنك المركزي السوري ووقف المبادلات التجارية الحكومية مع الحكومة السورية باستثناء السلع الاستراتيجية التي تؤثر على الشعب السوري.

[رائد]

وزاد في العود وتراً يعني ... ؟؟؟

- أين الجديد سوى في الفرقعة الإعلامية بالقطّارة لإحداث أكبر عدد ممكن من الأضرار بالوضع الاقتصادي بالتوتير ولنخره على البطيء باحتفالية بثه وتبهيره إعلامياً بمفرده على مدار الساعة ؟

- يعني مابعرف كم ألف مرة صار قطعوا العلاقات وكم ألف مرة صار أعلنوا قطع الاتصالات وكم ألف مرة صار نصحو مواطنيهم توخي الحذر وكم ألف مرة صار أعلنوا توقف التراسلات وكم ألف مرة صار أعلنوا تجميد الأصول وكم ألف مرة صار أعلنوا سحب الاستثمارات ولسه يمكن في أهبل مصدق بأن العلاقات لم تُقطع ومنتظرهالتصريح يعني ليصدق !؟

- العلاقات عملياً على الأرض مقطوعة وشبه مجمّدة ومتوقفة معه ومع سواه ولسنا متوقعين منهم سوى فعل أسوأ ما يستطيعون من الكيد السياسي الاقتصادي العسكري إن استطاعوا فليوفروا مسلسل التصريحات المتدحرجة هذا ويعطونا من الآخر... فلست متفاجئ من (هذا التصريح الخارق ) !! ay1


السبب سياسي و طوّلت صح لكن مع ضخ وتوتير سياسي غير متوقف كل بيوم بيفقعونا تصريح بطعمة وبلا طعمة و الكرة الأرضية كلها نسيت مشاكلها وماعاد تشوف إلا بلادنا ومن البداية قلت لو سدو حلقن أسبوع زمان بدون تصاريح ولاعدوان إعلامي على مدار الساعة تجند فيه الماكينات الإعلامية لتضع كل ماهب ودب على الانترنت من تصريحات وتجييش بالأسلوب الماكر الذي بات مفضوحاً لعادت الأمور اقتصادياً إلى نصابها لكن هيهات فالهدف أن يتم تحقيق بالاقتصاد مالا يمكن تحقيقه بسواه وهي حرب اقتصادية بكل معنى الكلمة..

[رائد]

وبانتظار أن يُطل علينا زقزوق جديد بفقاعة تصريحية جديدة يفترض أنها دسمة كفاية لتسخين وجبة الدم الأسبوعية المقرر التباكي عليها يوم الجمعة

[فهد]

لك شو هالتركيا

[عمار ـ متابع]

أحييك أخ رائد على هذا الفهم العميق لما يجري .. وأضم صوتي إلى صوتك

[arnouri]

وبانتظار أن يُطل علينا زقزوق جديد بفقاعة تصريحية جديدة يفترض أنها دسمة كفاية لتسخين وجبة الدم الأسبوعية المقرر التباكي عليها يوم الجمعة

نهايه الحلقة

[arnouri]

بداية الحلقة


شركات صينية كبرى تعرض "تمويل وتنفيذ " مشاريع استثمارية إستراتيجية ضخمة في سورية بقيمة /20/ مليار دولار

عرضت الحكومة الصينية ممثلة بشركة "سينو غلوب" القابضة المحدودة تمويل وتنفيذ مشروعات استراتيجية في سورية
وفق قرض مقدم بقيمة /20/ مليار دولار يتضمن تمويل الطرق الدولية وتجديد السكك الحديدية ومترو ومرافئ جافة لتصنيع
وتصليح السفن ومشاريع مياه من كافة الأنواع، إضافة لكافة مجالات الاستثمارات بمختلف القطاعات، ويتم تسديد القرض خلال مدة 5-20 سنة،
على ان يتم التنفيذ والتمويل تحت سقف الحكومة الصينية، وذلك بهدف دعم سورية شعباً وحكومة،
بمحاولة العمل خارج حدود البيروقراطية

[مجد]

بداية الحلقة


شركات صينية كبرى تعرض "تمويل وتنفيذ " مشاريع استثمارية إستراتيجية ضخمة في سورية بقيمة /20/ مليار دولار

عرضت الحكومة الصينية ممثلة بشركة "سينو غلوب" القابضة المحدودة تمويل وتنفيذ مشروعات استراتيجية في سورية
وفق قرض مقدم بقيمة /20/ مليار دولار يتضمن تمويل الطرق الدولية وتجديد السكك الحديدية ومترو ومرافئ جافة لتصنيع
وتصليح السفن ومشاريع مياه من كافة الأنواع، إضافة لكافة مجالات الاستثمارات بمختلف القطاعات، ويتم تسديد القرض خلال مدة 5-20 سنة،
على ان يتم التنفيذ والتمويل تحت سقف الحكومة الصينية، وذلك بهدف دعم سورية شعباً وحكومة،
بمحاولة العمل خارج حدود البيروقراطية
عرض ممتاز وخاصة ان يكون التنفيذ تحت سقف الحكومة الصينية .يعتي نضمن عدم تدخل الطفيليين بالموضوع !

[رائد]

نهايه الحلقة

وقريباً جداً سينتهي المسلسل إن شاء الله

أجدد شكري للسيد وائل77 (( كاتب الموضوع )) على نقل الخبر .

[جوني حلاق]

أحييك أخ رائد على هذا الفهم العميق لما يجري .. وأضم صوتي إلى صوتك

أحيي كلا من الأخ عمار لجهة اعتبار هذا التوصيف هو فهم عميق لما يجري، وأحيي الأخ رائد لجهة تقديمه لهذا التوصيف الدقيق فعلاً، وأضم صوتي إلى صوتكما.
وشكراً