BROKER
16-09-2011, 02:11 PM
في 24 ساعة: 100 مستثمر بالبورصة يوقعون على مناشدة الحكومة إقرار الصندوق السيادي
(دي برس - خاص)
بعد كل الجلسات والتصريحات بخصوص إنشاء صندوق سيادي لدعم البورصة السورية توجه عدد من المستثمرين في السوق إلى جمع تواقيع لمستثمرين في السوق يناشدون الحكومة إقرار مشروع الصندوق حيث تجاوز عدد التواقيع بعد اليوم الأول لإطلاق الحملة 100 توقيع.
وأوضح المستثمر رامي العطار الذي أطلق الحملة من خلال موقع الأسهم السورية على الإنترنت أنه حصل على معلومات تفيد بأن مشروع الصندوق السيادي الذي ينتظر المستثمرون دخوله السوق عالق منذ مدة في رئاسة مجلس الوزراء حيث تدعم فكرة الصندوق عدة جهات من بينها السوق والهيئة ووزارة المالية فيما تعارضه جهات أخرى.
أما بالنسبة لقائمة التواقيع فقد أوضح العطار أنها ستستمر إلى يوم الأحد حيث سترفع بعدها إلى رئاسة مجلس الوزراء، وستوزع نسخ على شركات الوساطة المالية ونسخ إلى كل من هئية الأسواق والأوراق لمالية وإدارة سوق دمشق للأوراق المالية ومكتب وزير المالية محمد جليلاتي، ويضيف العطار "تفاعل عدد كبير من المستثمرين مع الفكرة وقد وردتنا أسماء لم نكن نسمع بها من قبل، وهذا يعبر عن رغبة كبيرة لدى المستثمرين بمطالبة الحكومة إنشاء هذا الصندوق عله ينقذ السوق ويساعد في إيقاف نزيفه".
وكان المستثمرون قد حصلوا في أوقات سابقة على وعود من قبل إدارة السوق بالتدخل الفوري في حال وصلت أسعار الأسهم إلى القيم الدفترية وفقاً للعطار، إلا أن القرارات التي اتخذتها عند وصول الأسعار إلى القيم الدفترية لم تكن جوهرية كتعديل الحدود السعرية وإلغاء جلستي تداول أسبوعيتين من وجهة نظر العطار، وهو ما كان قد اعتبره في وقت سابق الدكتور مأمون حمدان المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية كل ما يمكن أن تقوم إدارة السوق به، في حين يعود تشكيل الصندوق السيادي إلى الحكومة كونه من صلاحياتها.
رابط المقال
http://www.dp-news.com/pages/detail.aspx?articleid=96713
(دي برس - خاص)
بعد كل الجلسات والتصريحات بخصوص إنشاء صندوق سيادي لدعم البورصة السورية توجه عدد من المستثمرين في السوق إلى جمع تواقيع لمستثمرين في السوق يناشدون الحكومة إقرار مشروع الصندوق حيث تجاوز عدد التواقيع بعد اليوم الأول لإطلاق الحملة 100 توقيع.
وأوضح المستثمر رامي العطار الذي أطلق الحملة من خلال موقع الأسهم السورية على الإنترنت أنه حصل على معلومات تفيد بأن مشروع الصندوق السيادي الذي ينتظر المستثمرون دخوله السوق عالق منذ مدة في رئاسة مجلس الوزراء حيث تدعم فكرة الصندوق عدة جهات من بينها السوق والهيئة ووزارة المالية فيما تعارضه جهات أخرى.
أما بالنسبة لقائمة التواقيع فقد أوضح العطار أنها ستستمر إلى يوم الأحد حيث سترفع بعدها إلى رئاسة مجلس الوزراء، وستوزع نسخ على شركات الوساطة المالية ونسخ إلى كل من هئية الأسواق والأوراق لمالية وإدارة سوق دمشق للأوراق المالية ومكتب وزير المالية محمد جليلاتي، ويضيف العطار "تفاعل عدد كبير من المستثمرين مع الفكرة وقد وردتنا أسماء لم نكن نسمع بها من قبل، وهذا يعبر عن رغبة كبيرة لدى المستثمرين بمطالبة الحكومة إنشاء هذا الصندوق عله ينقذ السوق ويساعد في إيقاف نزيفه".
وكان المستثمرون قد حصلوا في أوقات سابقة على وعود من قبل إدارة السوق بالتدخل الفوري في حال وصلت أسعار الأسهم إلى القيم الدفترية وفقاً للعطار، إلا أن القرارات التي اتخذتها عند وصول الأسعار إلى القيم الدفترية لم تكن جوهرية كتعديل الحدود السعرية وإلغاء جلستي تداول أسبوعيتين من وجهة نظر العطار، وهو ما كان قد اعتبره في وقت سابق الدكتور مأمون حمدان المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية كل ما يمكن أن تقوم إدارة السوق به، في حين يعود تشكيل الصندوق السيادي إلى الحكومة كونه من صلاحياتها.
رابط المقال
http://www.dp-news.com/pages/detail.aspx?articleid=96713