rami
22-01-2009, 03:02 PM
الإماراتيون بانتظار انطلاق البورصة السورية http://www.sadasoria.com/images/dot_red.gif
توقع رئيس اتحاد غرف التجارة الدكتور راتب الشلاح أن يتجه عدد من المصارف والمؤسسات المصرفية الاسلامية الاماراتية إلى السوق السورية,
ويرى أن سوق سوريا ما يزال سوقاً جديداً ....ويتحمل الكثير من البنوك ....لذلك سنشهد المزيد من المنافسة كما شهدنا من قبل......
ورأى أن السوق السوري ......يشهد نوعاً من التنافس بين المستثمرين العرب وخصوصاً الخليجين......
وأثناء اجتماعه مع رئيس مجلس إدارة الاتحاد ومجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبو ظبي صلاح سالم بن عمير .....
رأى أن إرتفاع معدلات النمو في سوريا في المجالات الصناعية والسياحية والتكنولوجية والإعلامية والمشاريع الكبرى .....تزيد من أهمية الإستثمارات الإماراتية..... وتزيد من فرص العمل في سوريا ونمو الإقتصاد السوري....
نوه الشلاح بوجود أكثر من 1218 شركة سورية اماراتية مشتركة تعمل في دولة الامارات وفق احصائية 2007 تعبر عن زخم التعاون الاقتصادي المتنامي, نقلاً عن صحيفة الثورة في عددها الصادر اليوم.
من جانبه أكد الشامسي ان الاماراتيين ينتظرون انطلاق البورصة في سوريا ليتمكنوا من الاستثمار من خلالها كاستثمار مؤسساتي ومن خلال حصص للشركات وفي مشاريع الزراعة وتصنيع الغذاء ومشاريع صناعية أخرى تغطي كافة الجوانب والقطاعات مضيفاً إن المشاريع الاماراتية تزدهر من خلال وجود شركات اعمار والقدرة والفطيم بعد اكتمال مشاريعها وأن هناك مشاريع أخرى على قائمة الانتظار وأنهم يرغبون كقطاع خاص في القيام بواجبهم لتوطيد العلاقات في كل المجالات, وأشار الى المقومات التي يمتلكها الاماراتيون لاقامة صناعات حديد وألمنيوم وغيرها من المشاريع التي يمكن أن تستفيد من المواد الأولية في سوريا لتحقيق قيم مضافة لها قبل تصديرها من خلال اقامة مشاريع مشتركة.
توقع رئيس اتحاد غرف التجارة الدكتور راتب الشلاح أن يتجه عدد من المصارف والمؤسسات المصرفية الاسلامية الاماراتية إلى السوق السورية,
ويرى أن سوق سوريا ما يزال سوقاً جديداً ....ويتحمل الكثير من البنوك ....لذلك سنشهد المزيد من المنافسة كما شهدنا من قبل......
ورأى أن السوق السوري ......يشهد نوعاً من التنافس بين المستثمرين العرب وخصوصاً الخليجين......
وأثناء اجتماعه مع رئيس مجلس إدارة الاتحاد ومجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبو ظبي صلاح سالم بن عمير .....
رأى أن إرتفاع معدلات النمو في سوريا في المجالات الصناعية والسياحية والتكنولوجية والإعلامية والمشاريع الكبرى .....تزيد من أهمية الإستثمارات الإماراتية..... وتزيد من فرص العمل في سوريا ونمو الإقتصاد السوري....
نوه الشلاح بوجود أكثر من 1218 شركة سورية اماراتية مشتركة تعمل في دولة الامارات وفق احصائية 2007 تعبر عن زخم التعاون الاقتصادي المتنامي, نقلاً عن صحيفة الثورة في عددها الصادر اليوم.
من جانبه أكد الشامسي ان الاماراتيين ينتظرون انطلاق البورصة في سوريا ليتمكنوا من الاستثمار من خلالها كاستثمار مؤسساتي ومن خلال حصص للشركات وفي مشاريع الزراعة وتصنيع الغذاء ومشاريع صناعية أخرى تغطي كافة الجوانب والقطاعات مضيفاً إن المشاريع الاماراتية تزدهر من خلال وجود شركات اعمار والقدرة والفطيم بعد اكتمال مشاريعها وأن هناك مشاريع أخرى على قائمة الانتظار وأنهم يرغبون كقطاع خاص في القيام بواجبهم لتوطيد العلاقات في كل المجالات, وأشار الى المقومات التي يمتلكها الاماراتيون لاقامة صناعات حديد وألمنيوم وغيرها من المشاريع التي يمكن أن تستفيد من المواد الأولية في سوريا لتحقيق قيم مضافة لها قبل تصديرها من خلال اقامة مشاريع مشتركة.