وائل77
11-09-2011, 01:15 AM
يفتتح الاثنين القادم في محافظة السويداء مشروع مجمع الشاعر السياحي في منطقة عين المرج بضهر الجبل، ويمتد على أرض بمساحة 63000 متر مربع وبمساحة طابقية تصل إلى 53000م2 وبرأسمال حوالي 3.6 مليارات ليرة.
وقال صياح الشاعر رئيس مجلس إدارة مجموعة رانيا للاستثمارات: "فكرنا بإقامة هذا المشروع بهذا الوقت بالذات حيث تزداد الهجمة على سورية وذلك من إيماننا بوطننا وقدرة شعبنا وقيادته للخروج من هذه الأزمة ولأهمية مناخ الاستثمار في سورية".
ويتألف المشروع من فندق من فئة خمس نجوم بمساحة طابقية 23 ألف متر مربع ومول بمساحة 20 ألف متر مربع ومطعم وملحقات أخرى بمساحة 10 آلاف م2.
وأوضح أن مجموعته أقامت منشأة بيتونية لإنتاج 33 نوعاً من المنتجات الإسمنتية عالية الجودة بقيمة 650 مليون ليرة سورية وتم استثمارها حالياً، بالإضافة إلى عدد من المشاريع الأخرى.
وخلال اغترابه في فنزويللا شارك رجل الأعمال السوري صياح الشاعر في عدد من المؤتمرات للمغتربين السوريين، واعتبر صياح الشاعر في تصريحات سابقة وعلى هامش أحد المؤتمرات أنّ معالجة مشكلات الاقتصاد السوري ضرورة ملحة، وضرورة إدخال البرامج الدولية الى المؤسسات السورية وأهمية حركة رأس المال وحاضنات التكنولوجيا ومعالجة قضايا تشجيع الاستثمار في البحث العلمي والبيئة والسياحة.
والانتفاع من انتشار الاغتراب السوري عبر العالم وإقامة شبكة استثمارات لهذا الغرض ومتابعة تنفيذ المشروعات على أرض الواقع وتقديم التسهيلات وإزالة العقبات التي قد تعترض التنفيذ لدى أي من الجهات المعنية وتطوير فكرة قاعدة معلومات عن الاغتراب السوري بما يفيد ويشجع الاستثمار وإيجاد فرص عمل لها، وإعداد دراسات شاملة عن واقع المغتربين ورصد مؤهلاتهم العلمية والعملية وبلدان انتشارهم ومجالات نشاطاتهم والمبالغ المحولة إلى سورية ودورهم الاقتصادي في بلدان اغترابهم وجوانب حياتهم الاجتماعية وغيرها.
وإيجاد فرص لجميع المغتربين مع خبراء من مؤسسات القطاع العام والخاص لتبادل الخبرات والآراء.
ويتساءل صياح لماذا لا تضع الدولة مشاريع اقتصادية أو زراعية أو صناعية مدروسة ومحققة أمام المغتربين ليتم انتقاء ما يناسبهم ويتوازى مع احتياجات الوطن دون أن يعاني المغترب من قضايا إدارية وقانونية وتنفيذية تعيق تحقيق مشروعه وتبعده عن العمل وتعيده إلى بلد المهجر.
وقد عاد صياح الشاعر من اغترابه إلى سورية عام 2004 وأقام العديد من المشاريع الزراعية إضافة لوحدة تبريد.
وقال صياح الشاعر رئيس مجلس إدارة مجموعة رانيا للاستثمارات: "فكرنا بإقامة هذا المشروع بهذا الوقت بالذات حيث تزداد الهجمة على سورية وذلك من إيماننا بوطننا وقدرة شعبنا وقيادته للخروج من هذه الأزمة ولأهمية مناخ الاستثمار في سورية".
ويتألف المشروع من فندق من فئة خمس نجوم بمساحة طابقية 23 ألف متر مربع ومول بمساحة 20 ألف متر مربع ومطعم وملحقات أخرى بمساحة 10 آلاف م2.
وأوضح أن مجموعته أقامت منشأة بيتونية لإنتاج 33 نوعاً من المنتجات الإسمنتية عالية الجودة بقيمة 650 مليون ليرة سورية وتم استثمارها حالياً، بالإضافة إلى عدد من المشاريع الأخرى.
وخلال اغترابه في فنزويللا شارك رجل الأعمال السوري صياح الشاعر في عدد من المؤتمرات للمغتربين السوريين، واعتبر صياح الشاعر في تصريحات سابقة وعلى هامش أحد المؤتمرات أنّ معالجة مشكلات الاقتصاد السوري ضرورة ملحة، وضرورة إدخال البرامج الدولية الى المؤسسات السورية وأهمية حركة رأس المال وحاضنات التكنولوجيا ومعالجة قضايا تشجيع الاستثمار في البحث العلمي والبيئة والسياحة.
والانتفاع من انتشار الاغتراب السوري عبر العالم وإقامة شبكة استثمارات لهذا الغرض ومتابعة تنفيذ المشروعات على أرض الواقع وتقديم التسهيلات وإزالة العقبات التي قد تعترض التنفيذ لدى أي من الجهات المعنية وتطوير فكرة قاعدة معلومات عن الاغتراب السوري بما يفيد ويشجع الاستثمار وإيجاد فرص عمل لها، وإعداد دراسات شاملة عن واقع المغتربين ورصد مؤهلاتهم العلمية والعملية وبلدان انتشارهم ومجالات نشاطاتهم والمبالغ المحولة إلى سورية ودورهم الاقتصادي في بلدان اغترابهم وجوانب حياتهم الاجتماعية وغيرها.
وإيجاد فرص لجميع المغتربين مع خبراء من مؤسسات القطاع العام والخاص لتبادل الخبرات والآراء.
ويتساءل صياح لماذا لا تضع الدولة مشاريع اقتصادية أو زراعية أو صناعية مدروسة ومحققة أمام المغتربين ليتم انتقاء ما يناسبهم ويتوازى مع احتياجات الوطن دون أن يعاني المغترب من قضايا إدارية وقانونية وتنفيذية تعيق تحقيق مشروعه وتبعده عن العمل وتعيده إلى بلد المهجر.
وقد عاد صياح الشاعر من اغترابه إلى سورية عام 2004 وأقام العديد من المشاريع الزراعية إضافة لوحدة تبريد.