best time
27-08-2011, 03:31 AM
هل سوق دمشق للأوراق المالية ابن شرعي ام لا؟
اذا كنت شاهدت رضيع له حوالي السنتين من العمر وهو مهمل وبحالة مزرية وتتقاذفه الرياح كيفما شاءت فسرعان ما يتبادر لذهنك الأسئلة التالية:
-أين المسؤول عن هذا الطفل ؟؟؟
-اذا وجدت المسؤول عنه يتبادر لذهنك لماذا يتركه بهذه الحال المزرية؟؟؟؟
-هل هذا الطفل هو ابن شرعي ؟
-اذا كان ابن شرعي لماذا هذا التخلي والى متى؟
- هل ندم الأب عن انجاب هذا الطفل أو انه على غير علم عن حاله السئ الذي وصل له ؟
- اذا وجدت اخت لهذا الطفل وبحالة جيدة ،وتحت عناية هذا الوالد فهنا يزداد عجبنا واستغرابنا لما هذه التفرقة ؟
سوق دمشق للأوراق المالية ابن شرعي للدولة السورية و هو الأخ الشقيق لـ اليرة ،فهل ندمت الدولة على انجاب هذا الوليد وهو سوق دمشق للأوراق المالية؟ الذي يبلغ حوالي سنتين من العمر وبالتالي يحتاج عناية فائقة لكي يكبر وينمو ام انها غافلة عنه؟؟؟.
ترك السوق للسقوط الحر دونما دعم من الدولة يذكرنا جميعا بجامعي الأموال غير النظاميين الذين سلبوا اموال الناس من غير وجه حق.
قامت الدولة في هذه الأزمة بدعم مشكور لـ اليرة حيث جيشت لها الغالي والنفيس (2 مليار دولار بحسب حاكم المصرف المركزي) وهذا واجب وطني مشكور.
الليرة والأسواق المالية وجهان لعملة واحدة والذي هو الإقتصاد السوري لماذا نعتني بوجه ونغفل الأخر؟
سمعت الكثير من اراء المستثمرين وبسبب السقوط الحر لسوق دمشق ان الكثير منهم ليس لديه خيارات الا الهروب من السوق وليس لديهم خيار وملاذ لأموالهم الا
1- شراء الدولار (وهذا يزيد فاتورة دعم الليرة)
2- شراء الذهب
3- الهروب بأموالهم للخارج (يزيد حمل الإرهاق على الليرة)
وكل هذه الخيارات تعمق جراح سوق دمشق وتفاقم الأزمة وتتعب الدولة وتزيد فاتورة دعم الليرة ، فما الحل لهذا؟؟؟؟
الحل هو الإعتناء بالإبن الشرعي لهذه الدولة وهو سوق دمشق للأوراق المالية حيث ان فاتورة دعمة بصندوق سيادي يعطي الميزات التالية:
1- تكلفته بسيطة بمقارنته مع دعم الليرة (2 مليار ليرة فقط) وهو يخفف العبئ عنها بطريق غير مباشر حيث يخفف هروب المستثمرين من السوق وبحثهم على العملات الصعبة
2- مجرد الإعلان عن هذا الصندوق نتوقع صعود السوق بنسبة قد لا تقل عن 15-20% (بدون ان تدفع ليرة واحدة)
3- هذا الصندوق وبمجرد تحسن الأوضاع سيرد ارباح جيدة للدولة
4- سيعطي دعم معنوي كبير للمستثمرين ويجعل الكثير منهم يدخلون بالسوق لأن فرص الإستثمار وبهذه الظروف تعتبر معدومة.
وبسبب هذه النقاط السابقة الا يعتبر انشاء الصندوق السيادي واجب وطني كبير يشكر بشدة لمن يسعى ويقوم ويساعد على تنفيذه ويلام من يقف حجر عثرة وعامل مؤخر له؟؟؟؟
لذا نناشد الحكومة الممثلة بمجلس الوزراء بإسراع اقرار وانشاء هذا الصندوق دعما للإقتصاد الوطني والليرة السورية.
نناشد الوزير الدكتور الجليلاتي وبما انه الأب الروحي لهذا الطفل(سوق دمشق) في مجلس الوزراء بسبب انه على علم تام بجميع تفاصيله ومشاكله كونه المدير السابق للسوق وبما يمليه عليه ضميره الحي وواجبه الوطني بالسعي الحثيث والإصرار على استصدار قرار انشاء السوق السيادي دعما للسوق وللإقتصاد الوطني ولـ الليرة. ونحن على ثقة وأمل أنه على قدر المسؤولية
نناشد حاكم المصرف المركزي وبما أنه مصر على زيادات رأس مال البنوك لما تجلبه من عملة اجنبية للدولة من الشريك الأجنبي بالعمل الجاد والمطالبة بإنشاء الصندوق السيادي من اجل نجاح هذه الزيادات والا طريقها للفشل الذريع.
نناشد مدير الهيئة السيد محمد العمادي بالعمل من اجل مطالبة رئاسة مجلس الوزراء بوضع هذا الصندوق في سلم الأولويات الملحة والإصرار على ذلك.
نناشد السيد مامون حمدان بالسعي الحثيث والإصرار وبإرسال المناشدات المتكررة لمجلس الوزراء بأن السوق في حالة الخطر ويتطلب هذا الصندوق كحل اسعافي سريع.
ربما تكون رئاسة مجلس الوزراء وبسبب مشاغلها الكبيرة ليست على اطلاع على خطورة وحقيقة الوضع المزري لسوق دمشق للأوراق المالية لذا نناشد جميع المسؤولين الآنفي الذكر بالعمل الجاد والسريع بما يمليه عليه ضميرهم وواجبهم الوطني لإطلاع رئاسة مجلس الوزراء على الظروف الراهنة لهذا السوق والوليد والعمل لدعمه بكافة السبل.
نناشد المستثمرين وجميع اعضاء المنتدى بتشكيل لجنة من 20 مستثمر تكون جاهزة ل 1
- التواصل مع جميع المسؤولين الأنفي الذكر لحثهم على العمل السريع للإنشاء هذا الصندوق.
2- ذهاب اللجنة بشكل شخصي لشرح الموضوع وتذكير المسؤولين عن هذا الموضوع.
3-لفت نظر الجميع عن ازمة السوق عن طريق التواصل مع جهات الإعلام المختلفة.
4-فتح صفحة في موقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك لدعم سوق دمشق للأوراق المالية.
بإنتظار المزيد من الإقتراحات والمشاركات البناءة من الجميع
ومع الشكر للجميع
اذا كنت شاهدت رضيع له حوالي السنتين من العمر وهو مهمل وبحالة مزرية وتتقاذفه الرياح كيفما شاءت فسرعان ما يتبادر لذهنك الأسئلة التالية:
-أين المسؤول عن هذا الطفل ؟؟؟
-اذا وجدت المسؤول عنه يتبادر لذهنك لماذا يتركه بهذه الحال المزرية؟؟؟؟
-هل هذا الطفل هو ابن شرعي ؟
-اذا كان ابن شرعي لماذا هذا التخلي والى متى؟
- هل ندم الأب عن انجاب هذا الطفل أو انه على غير علم عن حاله السئ الذي وصل له ؟
- اذا وجدت اخت لهذا الطفل وبحالة جيدة ،وتحت عناية هذا الوالد فهنا يزداد عجبنا واستغرابنا لما هذه التفرقة ؟
سوق دمشق للأوراق المالية ابن شرعي للدولة السورية و هو الأخ الشقيق لـ اليرة ،فهل ندمت الدولة على انجاب هذا الوليد وهو سوق دمشق للأوراق المالية؟ الذي يبلغ حوالي سنتين من العمر وبالتالي يحتاج عناية فائقة لكي يكبر وينمو ام انها غافلة عنه؟؟؟.
ترك السوق للسقوط الحر دونما دعم من الدولة يذكرنا جميعا بجامعي الأموال غير النظاميين الذين سلبوا اموال الناس من غير وجه حق.
قامت الدولة في هذه الأزمة بدعم مشكور لـ اليرة حيث جيشت لها الغالي والنفيس (2 مليار دولار بحسب حاكم المصرف المركزي) وهذا واجب وطني مشكور.
الليرة والأسواق المالية وجهان لعملة واحدة والذي هو الإقتصاد السوري لماذا نعتني بوجه ونغفل الأخر؟
سمعت الكثير من اراء المستثمرين وبسبب السقوط الحر لسوق دمشق ان الكثير منهم ليس لديه خيارات الا الهروب من السوق وليس لديهم خيار وملاذ لأموالهم الا
1- شراء الدولار (وهذا يزيد فاتورة دعم الليرة)
2- شراء الذهب
3- الهروب بأموالهم للخارج (يزيد حمل الإرهاق على الليرة)
وكل هذه الخيارات تعمق جراح سوق دمشق وتفاقم الأزمة وتتعب الدولة وتزيد فاتورة دعم الليرة ، فما الحل لهذا؟؟؟؟
الحل هو الإعتناء بالإبن الشرعي لهذه الدولة وهو سوق دمشق للأوراق المالية حيث ان فاتورة دعمة بصندوق سيادي يعطي الميزات التالية:
1- تكلفته بسيطة بمقارنته مع دعم الليرة (2 مليار ليرة فقط) وهو يخفف العبئ عنها بطريق غير مباشر حيث يخفف هروب المستثمرين من السوق وبحثهم على العملات الصعبة
2- مجرد الإعلان عن هذا الصندوق نتوقع صعود السوق بنسبة قد لا تقل عن 15-20% (بدون ان تدفع ليرة واحدة)
3- هذا الصندوق وبمجرد تحسن الأوضاع سيرد ارباح جيدة للدولة
4- سيعطي دعم معنوي كبير للمستثمرين ويجعل الكثير منهم يدخلون بالسوق لأن فرص الإستثمار وبهذه الظروف تعتبر معدومة.
وبسبب هذه النقاط السابقة الا يعتبر انشاء الصندوق السيادي واجب وطني كبير يشكر بشدة لمن يسعى ويقوم ويساعد على تنفيذه ويلام من يقف حجر عثرة وعامل مؤخر له؟؟؟؟
لذا نناشد الحكومة الممثلة بمجلس الوزراء بإسراع اقرار وانشاء هذا الصندوق دعما للإقتصاد الوطني والليرة السورية.
نناشد الوزير الدكتور الجليلاتي وبما انه الأب الروحي لهذا الطفل(سوق دمشق) في مجلس الوزراء بسبب انه على علم تام بجميع تفاصيله ومشاكله كونه المدير السابق للسوق وبما يمليه عليه ضميره الحي وواجبه الوطني بالسعي الحثيث والإصرار على استصدار قرار انشاء السوق السيادي دعما للسوق وللإقتصاد الوطني ولـ الليرة. ونحن على ثقة وأمل أنه على قدر المسؤولية
نناشد حاكم المصرف المركزي وبما أنه مصر على زيادات رأس مال البنوك لما تجلبه من عملة اجنبية للدولة من الشريك الأجنبي بالعمل الجاد والمطالبة بإنشاء الصندوق السيادي من اجل نجاح هذه الزيادات والا طريقها للفشل الذريع.
نناشد مدير الهيئة السيد محمد العمادي بالعمل من اجل مطالبة رئاسة مجلس الوزراء بوضع هذا الصندوق في سلم الأولويات الملحة والإصرار على ذلك.
نناشد السيد مامون حمدان بالسعي الحثيث والإصرار وبإرسال المناشدات المتكررة لمجلس الوزراء بأن السوق في حالة الخطر ويتطلب هذا الصندوق كحل اسعافي سريع.
ربما تكون رئاسة مجلس الوزراء وبسبب مشاغلها الكبيرة ليست على اطلاع على خطورة وحقيقة الوضع المزري لسوق دمشق للأوراق المالية لذا نناشد جميع المسؤولين الآنفي الذكر بالعمل الجاد والسريع بما يمليه عليه ضميرهم وواجبهم الوطني لإطلاع رئاسة مجلس الوزراء على الظروف الراهنة لهذا السوق والوليد والعمل لدعمه بكافة السبل.
نناشد المستثمرين وجميع اعضاء المنتدى بتشكيل لجنة من 20 مستثمر تكون جاهزة ل 1
- التواصل مع جميع المسؤولين الأنفي الذكر لحثهم على العمل السريع للإنشاء هذا الصندوق.
2- ذهاب اللجنة بشكل شخصي لشرح الموضوع وتذكير المسؤولين عن هذا الموضوع.
3-لفت نظر الجميع عن ازمة السوق عن طريق التواصل مع جهات الإعلام المختلفة.
4-فتح صفحة في موقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك لدعم سوق دمشق للأوراق المالية.
بإنتظار المزيد من الإقتراحات والمشاركات البناءة من الجميع
ومع الشكر للجميع