mahermmmm
07-07-2011, 07:10 PM
كلمات تتكلم
فماذا نحن نتكلم
*نصبتُ خيمتي في وادي العواصف... في ليلة شهباء... ثم أعجب من أين يأتيني السعال؟ (كحالنا اليوم)
*من غرائب التربية: أن الشاب الناشئ تستطيع أن تعظه وتدعوه إلى ترك الرياء والتكبر والمراء، فيعد ذلك منك إرشاداً وتربية وتوجيهاً له. أما القديم المخضرم فإنك إن وعظتَه بمثل ذلك اعتبرها تهمة له، ورفض نصحك وزمجر، كأن لم تكن توبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في اليوم سبعين مرة آخر حياته.
*في الفتن:أصحابها جميعاً يرون أنفسهم رؤوساً
ولا تدري كيف التفاهم ومع من يكون؟
لا يرون أنفسهم عشرين مخالفاً، بل يرون أنفسم عشرين زعيم قائد
يريدون تصفية العدو، ونفوسهم أحق بالتصفية..
*إن التربية الريادية تتطلب تعويد ذوي القابليات والذكاء على التفكير الحر، و القياس، و الاستقراء، و التحليل، والتعليل، وتمرينهم على استعمال القواعد المنهجية والمنطقية، وهذا يتطلب اكتشاف العلاقات وفهم الواقع، وكل ذلك من أسس الاجتهاد وطرائقه.
*كم من فتنة يبرع أصحابها في تغليفها بغلاف، فلا تُرى، ويظن الناس أن ليس ثم شيء، فيشكرونهم.(تماما الان)
*الأبنية الجماعية لا تنهار بأسباب من خارجها، لكنه النخر الباطن.
*تجد الوحدان والجماعات أقربها إلى الصدق والجد: أقلها كلاما، يشغلها الفعل عن القول، ويغلب فيها الفكر واليد على اللسان، وأقرب الناس إلى البطالة والهزل: أكثرها كلاما، وأذربهم لساناً
*إياك أن تُستدرَج إلى وادي الأذى متوهماً القيام بمهمة وعظ الآخرين، فإن التشهير يزيل نُبل الموعظة.
*(قال الشافعي رضي الله عنه: مَن وعظ أخاه سراً فقد نصحه، ومن وعظه علانية فقد فضحه )
هذا الإيذاء إذا كان مجرد اللسان يرسل الكلمات هذراً، فكيف به إذا حسّنتْ زيفَه فنونُ البلاغة والنَظم، وجُندت الأقلام و الإعلام، واستجاشت العواطفَ نبراتُ الخطابة؟ (ما اشبهه باليوم)
الخَطبُ أدهى عند ذاك بلا شك، وأشد إذا ساعَدَ المحيطُ خلال الفتن.
*كان التحالمُ صفة النبي صلى الله عليه وسلم، فكان يغضب ويحمر وجهه الشريف، ثم لا يعاقِب.
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال:-قَسَمَ النبيُ صلى الله عليه وسلم قَسما، فقال رجل: إن هذه لقسمة ما اُريد بها وجه الله!
فأتيت النبيَ صلى الله عليه وسلم فأخبرته ، فغضب حتى رأيتُ الغضبَ في وجهه، ثم قال:
يرحم الله موسى، قد أوذي بأكثر من هذا فصبر-
*صانع الحياة يدوس الألقاب برجله ويحطمها، ويمضي يصنع الحياة من موطن التخصص والفن والإبداع
*لما أطاع الهوى .. .. .. .. هوى .. .. .. !!
:) :) :)
فماذا نحن نتكلم
*نصبتُ خيمتي في وادي العواصف... في ليلة شهباء... ثم أعجب من أين يأتيني السعال؟ (كحالنا اليوم)
*من غرائب التربية: أن الشاب الناشئ تستطيع أن تعظه وتدعوه إلى ترك الرياء والتكبر والمراء، فيعد ذلك منك إرشاداً وتربية وتوجيهاً له. أما القديم المخضرم فإنك إن وعظتَه بمثل ذلك اعتبرها تهمة له، ورفض نصحك وزمجر، كأن لم تكن توبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في اليوم سبعين مرة آخر حياته.
*في الفتن:أصحابها جميعاً يرون أنفسهم رؤوساً
ولا تدري كيف التفاهم ومع من يكون؟
لا يرون أنفسهم عشرين مخالفاً، بل يرون أنفسم عشرين زعيم قائد
يريدون تصفية العدو، ونفوسهم أحق بالتصفية..
*إن التربية الريادية تتطلب تعويد ذوي القابليات والذكاء على التفكير الحر، و القياس، و الاستقراء، و التحليل، والتعليل، وتمرينهم على استعمال القواعد المنهجية والمنطقية، وهذا يتطلب اكتشاف العلاقات وفهم الواقع، وكل ذلك من أسس الاجتهاد وطرائقه.
*كم من فتنة يبرع أصحابها في تغليفها بغلاف، فلا تُرى، ويظن الناس أن ليس ثم شيء، فيشكرونهم.(تماما الان)
*الأبنية الجماعية لا تنهار بأسباب من خارجها، لكنه النخر الباطن.
*تجد الوحدان والجماعات أقربها إلى الصدق والجد: أقلها كلاما، يشغلها الفعل عن القول، ويغلب فيها الفكر واليد على اللسان، وأقرب الناس إلى البطالة والهزل: أكثرها كلاما، وأذربهم لساناً
*إياك أن تُستدرَج إلى وادي الأذى متوهماً القيام بمهمة وعظ الآخرين، فإن التشهير يزيل نُبل الموعظة.
*(قال الشافعي رضي الله عنه: مَن وعظ أخاه سراً فقد نصحه، ومن وعظه علانية فقد فضحه )
هذا الإيذاء إذا كان مجرد اللسان يرسل الكلمات هذراً، فكيف به إذا حسّنتْ زيفَه فنونُ البلاغة والنَظم، وجُندت الأقلام و الإعلام، واستجاشت العواطفَ نبراتُ الخطابة؟ (ما اشبهه باليوم)
الخَطبُ أدهى عند ذاك بلا شك، وأشد إذا ساعَدَ المحيطُ خلال الفتن.
*كان التحالمُ صفة النبي صلى الله عليه وسلم، فكان يغضب ويحمر وجهه الشريف، ثم لا يعاقِب.
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال:-قَسَمَ النبيُ صلى الله عليه وسلم قَسما، فقال رجل: إن هذه لقسمة ما اُريد بها وجه الله!
فأتيت النبيَ صلى الله عليه وسلم فأخبرته ، فغضب حتى رأيتُ الغضبَ في وجهه، ثم قال:
يرحم الله موسى، قد أوذي بأكثر من هذا فصبر-
*صانع الحياة يدوس الألقاب برجله ويحطمها، ويمضي يصنع الحياة من موطن التخصص والفن والإبداع
*لما أطاع الهوى .. .. .. .. هوى .. .. .. !!
:) :) :)