manar
29-06-2011, 10:46 AM
28.06.2011
إستمرار أزمة البنزين في الشارقة وإقبال على"أدنوك" و"إمارات"
بعد شهر ونصف من اندلاع ازمة البنزين في محطات مجموعة اينوك، بات الديزل يباع وبكثرة الى جانب البترول بعد ان امتد الازدحام على المحطات التابعة لشركتي "أدنوك" و"امارات"، وذلك بعد إغلاق دائرة التنمية الاقتصادية في الشارقة هذه المراكز في محطات مجموعة "اينوك".
اما قرار الاغلاق فقد جاء بعد ان منحت الشركة 72 ساعة لإعادة بيع البنزين في محطاتها وذلك بعد توقفها عن بيع البنزين منذ حوالي ستة أسابيع، ومع عدم تجاوب المجموعة اتخذت دائرة التنمية الاقتصادية الإجراءات اللازمة وصلت إلى إغلاق المحطات التابعة للمجموعة ومرافقها المختلفة في الشارقة .
وكانت أزمة نقص الوقود في محطات اينوك في الشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة قد اندلعت مع توقف اثنين وثمانين محطة للمجموعة بشكل تام عن بيع البنزين والاستمرار في بيع الديزل وتقديم الخدمات المساندة ومحال بيع التجزئة المنتشرة في هذه المحطات.
من جهتهما كثفت "أدنوك" و"إمارات" امداداتهما لتلبية الطلب المتزايد على البنزين في المحطات التابعة لهما في الامارات الشمالية عبر مضاعفة كميات البنزين التي تقومان بضخها إلى المحطات التابعة لهما في هذه المناطق لتعويض النقص الذي تسبب به توقف محطات "اينوك" ما تسبب في ازدحام على محطاتهما نتيجة تخوف السائقين من انقطاع البنزين.
وعلى الرغم من انتهاء المدة التي وضعتها مجموعة "اينوك" لمعاودة المحطات التابعة لها، الا ان العمل كالمعتاد لم يتغير شيء، فالمحطات التابعة للمجموعة في كل من الشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة لا بنزين فيها بينما تعمل محطات "أدنوك" و"إمارات" بطاقة استيعابية أكبر لسد النقص في البنزين.
إستمرار أزمة البنزين في الشارقة وإقبال على"أدنوك" و"إمارات"
بعد شهر ونصف من اندلاع ازمة البنزين في محطات مجموعة اينوك، بات الديزل يباع وبكثرة الى جانب البترول بعد ان امتد الازدحام على المحطات التابعة لشركتي "أدنوك" و"امارات"، وذلك بعد إغلاق دائرة التنمية الاقتصادية في الشارقة هذه المراكز في محطات مجموعة "اينوك".
اما قرار الاغلاق فقد جاء بعد ان منحت الشركة 72 ساعة لإعادة بيع البنزين في محطاتها وذلك بعد توقفها عن بيع البنزين منذ حوالي ستة أسابيع، ومع عدم تجاوب المجموعة اتخذت دائرة التنمية الاقتصادية الإجراءات اللازمة وصلت إلى إغلاق المحطات التابعة للمجموعة ومرافقها المختلفة في الشارقة .
وكانت أزمة نقص الوقود في محطات اينوك في الشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة قد اندلعت مع توقف اثنين وثمانين محطة للمجموعة بشكل تام عن بيع البنزين والاستمرار في بيع الديزل وتقديم الخدمات المساندة ومحال بيع التجزئة المنتشرة في هذه المحطات.
من جهتهما كثفت "أدنوك" و"إمارات" امداداتهما لتلبية الطلب المتزايد على البنزين في المحطات التابعة لهما في الامارات الشمالية عبر مضاعفة كميات البنزين التي تقومان بضخها إلى المحطات التابعة لهما في هذه المناطق لتعويض النقص الذي تسبب به توقف محطات "اينوك" ما تسبب في ازدحام على محطاتهما نتيجة تخوف السائقين من انقطاع البنزين.
وعلى الرغم من انتهاء المدة التي وضعتها مجموعة "اينوك" لمعاودة المحطات التابعة لها، الا ان العمل كالمعتاد لم يتغير شيء، فالمحطات التابعة للمجموعة في كل من الشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة لا بنزين فيها بينما تعمل محطات "أدنوك" و"إمارات" بطاقة استيعابية أكبر لسد النقص في البنزين.