the king
29-05-2011, 09:53 PM
قال رئيس مجلس إدارة بنك الأردن سورية توفيق شاكر فاخوري أن الاقتصاد السوري قوي جداً ولا يوجد عليها مديونية وبالتالي تستطيع إغلاق أبوابها وتعتمد على نفسها لان لديها اكتفاء ذاتي 100%، وجاء تصريح فاخوري بعد اجتماع الهيئة العامة غير العادي والعادي لبنك الأردن سورية في دمشق.
وأضاف فاخوري أن أرباح البنك في المستقبل ستكون جيدة، ورداً على سؤال عن سبب خسارة البنك لميزانيتين أشار الفاخوري أن الأمر طبيعي لان الامر كان بسبب المصاريف التأسيسية والتحضير لافتتاح أفرع جديدة وغيرها، وبين الفاخوري أن البنك سيسير في استراتيجية التوسع في سورية بالاضافة إلى رفع كفاءة العاملين فيه، ووضع استراتيجية للاعوام من 2012حتى 2014 بالاضافة إلى استكمال تنفيذ الخطوات المرحلية لزيادة رأس المال إلى من 3 مليا إلى 10 مليار ليرة سورية.
وناقش الاجتماع الغير عادي زيادة مدة عضوية مجلس الإدارة إلى اربع سنوات، والموافقة على السير باجراءات زيادة رأس المال تلبية لمتطلبات مصرف سورية المركزي، والموافقة على تخفيض القيمة الاسمية للسهم إلى مائة ليرة سورية للسهم الواحد عند إقرار القوانين التي تسمح بذلك، بالإضافة إلى الموافقة على عقد التأسيس والنظام الأساسي للبنك بالمواد الخاصة والمتصلة بمدة العضوية ورأس المال.
وأهم ما تضمنه جدول الأعمال للهيئة العادية هو مناقشة حسابات وميزانية البنك للسنة المالية 2010 والمصادقة عليها، وانتخاب أعضاء مجلس إدارة جدد بدلاً من أعضاء مجلس الإدارة المنتهية مدة ولايتهم، ابراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن السنة المنتهية، وانتخاب مدققي حسابات البنك للعام المالي 2011.
المدير العام للبنك جواد الحلبوني أشار إلى إستراتيجية سنة 2011 وما ستتضمنه من توسع في أفرع البنك حتى تصل إلى 16 مع نهاية العام مع إشارته إلى العمل على زيادة عدد المودعين، وقال " انه رغم صعوبة الوضع زادت نسبة الودائع 31% منذ بداية العام وأصبحت حجم التسهيلات تقارب 11 مليار والودائع حوالي 11 مليار و 700 مليون دولار.
واكد الحلبوني أنه تم تعويض ماتم سحبه من المصرف خلال الفترة السابقة وزادت الودائع حوالي 3 مليار ليرة سورية، ومنذ 15 /3 حتى الآن بلغت الزيادة في الودائع حوالي مليار.وبين الحلبوني أن البنك من مصلحته الركيز على تمويل كل القطاعات السورية الا أن الاستراتيجية تركز على تمويل الشركات وقال" لدينا اتفاقيات مع مؤسسات وجامعات من اجل تمويلها ونركز على تمويل القطاعات الصناعية والتجارية.
وحقق المصرف حوالي 17 مليون ربح صافياً بعد اقتطاع الضريبة لسنة 2010.
وأضاف فاخوري أن أرباح البنك في المستقبل ستكون جيدة، ورداً على سؤال عن سبب خسارة البنك لميزانيتين أشار الفاخوري أن الأمر طبيعي لان الامر كان بسبب المصاريف التأسيسية والتحضير لافتتاح أفرع جديدة وغيرها، وبين الفاخوري أن البنك سيسير في استراتيجية التوسع في سورية بالاضافة إلى رفع كفاءة العاملين فيه، ووضع استراتيجية للاعوام من 2012حتى 2014 بالاضافة إلى استكمال تنفيذ الخطوات المرحلية لزيادة رأس المال إلى من 3 مليا إلى 10 مليار ليرة سورية.
وناقش الاجتماع الغير عادي زيادة مدة عضوية مجلس الإدارة إلى اربع سنوات، والموافقة على السير باجراءات زيادة رأس المال تلبية لمتطلبات مصرف سورية المركزي، والموافقة على تخفيض القيمة الاسمية للسهم إلى مائة ليرة سورية للسهم الواحد عند إقرار القوانين التي تسمح بذلك، بالإضافة إلى الموافقة على عقد التأسيس والنظام الأساسي للبنك بالمواد الخاصة والمتصلة بمدة العضوية ورأس المال.
وأهم ما تضمنه جدول الأعمال للهيئة العادية هو مناقشة حسابات وميزانية البنك للسنة المالية 2010 والمصادقة عليها، وانتخاب أعضاء مجلس إدارة جدد بدلاً من أعضاء مجلس الإدارة المنتهية مدة ولايتهم، ابراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن السنة المنتهية، وانتخاب مدققي حسابات البنك للعام المالي 2011.
المدير العام للبنك جواد الحلبوني أشار إلى إستراتيجية سنة 2011 وما ستتضمنه من توسع في أفرع البنك حتى تصل إلى 16 مع نهاية العام مع إشارته إلى العمل على زيادة عدد المودعين، وقال " انه رغم صعوبة الوضع زادت نسبة الودائع 31% منذ بداية العام وأصبحت حجم التسهيلات تقارب 11 مليار والودائع حوالي 11 مليار و 700 مليون دولار.
واكد الحلبوني أنه تم تعويض ماتم سحبه من المصرف خلال الفترة السابقة وزادت الودائع حوالي 3 مليار ليرة سورية، ومنذ 15 /3 حتى الآن بلغت الزيادة في الودائع حوالي مليار.وبين الحلبوني أن البنك من مصلحته الركيز على تمويل كل القطاعات السورية الا أن الاستراتيجية تركز على تمويل الشركات وقال" لدينا اتفاقيات مع مؤسسات وجامعات من اجل تمويلها ونركز على تمويل القطاعات الصناعية والتجارية.
وحقق المصرف حوالي 17 مليون ربح صافياً بعد اقتطاع الضريبة لسنة 2010.