Speculator
19-06-2009, 04:51 PM
الشلاح يقلل من أهمية محدودية التداول في السوق المالية
ويقول: هناك طلب كبير على الأسهم مع عرض قليل
لايبدو الدكتور راتب الشلاح رئيس مجلس إدارة سوق دمشق للأوراق المالية قلقاً من محدودية التداول في السوق..
لكنه عاد وأكد ان القائمين على السوق يمرون هذه الأيام بمحطة توقف وتأمل...خاصة وان البلاد مقبلة على فورة شركات كبيرة وخاصة في مجال البنى التحتية وهذه ستكون بحاجة إلى تمويل ولابدّ أن تلجأ إلى السوق المالية لتأمينه.
http://esyria.sy/sites/images/damascus/business/088889_2009_03_12_01_25_00.image3.jpg
الشلاح قلل إذاً من أهمية انخفاض التداول في البورصات المجاورة ...كبير مثالاً ليس بذلك التداول الكبير ...وأيضاً بورصة عمان بدأت بتداولات بسيطة جداً... بل إن مدير بورصة عمان نصح القائمين على سوق دمشق المالية بعدم الاستعجال بشأن حجم التداول.
لكن لماذا حجم التداول في البورصة السورية مازال محدوداً؟؟
إن أغلب حاملي الأسهم هم أشخاص اشتروها من اجل استثمار مدخراتهم بشكل يؤمن لهم عائد وفي نفس الوقت زيادة رأسمالهم من هذا العائد بشكل يضمن مستقبلهم ومستقبل أولادهم.
ومن هنا فإن واقع الحال يقول بوجود طلب على الأسهم...مقابل عرض قليل..وهذا سبب محدودية التداول..
لكن راتب الشلاح بدا مطمئناً....
الشلاح طمأن إلى أن السوق قوية فهي ليست مؤسسة حكومية تعمل وفق قوانين خشبية وليست مؤسسة تجارية لايهمها إلا حجم التداول ومبالغ البيع والشراء... مؤكداً "أن السوق في الحاضر تنتظر أصحاب الفعاليات الفردية لتتحول إلى شركات مساهمة مع وجود أمل كبير بتأسيس شركات كبيرة تحتاج لاحقاً إلى إدراج أسهمها لأنها بحاجة إلى تمويل مؤسساتي لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال السوق".
فورة الشركات كما سماها:
وعاد الشلاح وردد عبارة أن البلاد مقبلة على فورة في الشركات..ومع إحساسه بأهمية الاستمرار في توعية الإعلاميين وتدريبهم على التعامل مع معطيات السوق ختم الشلاح حديثه لسيرياستيبس بالقول: إننا بحاجة لأن يرسخ توجه واضح للسوق وأن نتمكن من حمايته من الطفيليين والتطفل.
ويقول: هناك طلب كبير على الأسهم مع عرض قليل
لايبدو الدكتور راتب الشلاح رئيس مجلس إدارة سوق دمشق للأوراق المالية قلقاً من محدودية التداول في السوق..
لكنه عاد وأكد ان القائمين على السوق يمرون هذه الأيام بمحطة توقف وتأمل...خاصة وان البلاد مقبلة على فورة شركات كبيرة وخاصة في مجال البنى التحتية وهذه ستكون بحاجة إلى تمويل ولابدّ أن تلجأ إلى السوق المالية لتأمينه.
http://esyria.sy/sites/images/damascus/business/088889_2009_03_12_01_25_00.image3.jpg
الشلاح قلل إذاً من أهمية انخفاض التداول في البورصات المجاورة ...كبير مثالاً ليس بذلك التداول الكبير ...وأيضاً بورصة عمان بدأت بتداولات بسيطة جداً... بل إن مدير بورصة عمان نصح القائمين على سوق دمشق المالية بعدم الاستعجال بشأن حجم التداول.
لكن لماذا حجم التداول في البورصة السورية مازال محدوداً؟؟
إن أغلب حاملي الأسهم هم أشخاص اشتروها من اجل استثمار مدخراتهم بشكل يؤمن لهم عائد وفي نفس الوقت زيادة رأسمالهم من هذا العائد بشكل يضمن مستقبلهم ومستقبل أولادهم.
ومن هنا فإن واقع الحال يقول بوجود طلب على الأسهم...مقابل عرض قليل..وهذا سبب محدودية التداول..
لكن راتب الشلاح بدا مطمئناً....
الشلاح طمأن إلى أن السوق قوية فهي ليست مؤسسة حكومية تعمل وفق قوانين خشبية وليست مؤسسة تجارية لايهمها إلا حجم التداول ومبالغ البيع والشراء... مؤكداً "أن السوق في الحاضر تنتظر أصحاب الفعاليات الفردية لتتحول إلى شركات مساهمة مع وجود أمل كبير بتأسيس شركات كبيرة تحتاج لاحقاً إلى إدراج أسهمها لأنها بحاجة إلى تمويل مؤسساتي لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال السوق".
فورة الشركات كما سماها:
وعاد الشلاح وردد عبارة أن البلاد مقبلة على فورة في الشركات..ومع إحساسه بأهمية الاستمرار في توعية الإعلاميين وتدريبهم على التعامل مع معطيات السوق ختم الشلاح حديثه لسيرياستيبس بالقول: إننا بحاجة لأن يرسخ توجه واضح للسوق وأن نتمكن من حمايته من الطفيليين والتطفل.