sam-t
09-03-2011, 05:55 PM
قمت بهذه الدراسة الصغيرة بجمع أسباب الهبوط في سوق دمشق، ووضعت أسباب عودة الصعود إن شاء الله، والخيار بالنهاية لكم.
اسباب الهبوط
رأس المال جبان، والأحداث والإضرابات في المنطقة جعلته يهرب
لعبة من كبار مالكي الأسهم، يديرونها ويتركون المقلدين من القطيع لتنفيذها.
الاكتتابات الجديدة لعدة أسهم
اكثر أسواق الخليج عوضت خسائرها بسرعة، وفي سوق دمشق الكل يبحث عن أسعار أدنى !!!
تكبير هامش التداول كان مطلب منا جميعا، لكن برأي أن توقيت تنفيذ قراري زيادة عدد الجلسات وتغيير الهامش في عز الإضرابات في المنطقة العربية هو أمر خاطئ تماما، وكان مناقضا لدراسات ومطالبات من بعض هيئات الأسواق العربية بتصغير الحد الأدنى بشكل مؤقت وقت الإضرابات, ولو أبقى سوق دمشق على هامش الهبوط -2% وقام بتغيير هامش الصعود +3% فقط لكان دعم التداول في سوق دمشق بشكل أفضل، ولكان زمن تعويض الأسعار يحتاج لوقت أقل.
فأسواق الخليج تحتاج لأيام أقل لتعويض خسائرها لنفس السبب وهو أن هامشي الهبوط والصعود ليسا متساويين، والهبوط أقل من الصعود، اضافة إلى أن مجال هوامشها أكبر أيضا وهو على التتالي -10% و +15%
أسواق الخليج تعوض خسائرها بأيام أقل بسبب وجود صناديق سيادية فاعلة في السوق وهو مالا يتواجد في سوق دمشق إلى الآن
السماح بالتداول الإلكتروني في أسواق الخليج جذب صناديق استثمارية اجنبية ومستثمرين خارج الخليج، ودعم الاستثمار الأجنبي وسهل عمله، مما سمح بتدفقات نقدية خارجية داعمة لتلك الأسواق وهو مالا يتواجد في سوق دمشق.
أسباب الصعود
الأمر الجيد والذي يدعو للتفاؤل يرجع لعدة أمور
توقع البعض بأن أسعار بعض الأسهم أصبحت فرصة للدخول، وعدد المتشائمين بدأ يقل تدريجيا.
هوامير خارج السوق تنتظر الدخول.
الأحداث والإضرابات في المنطقة العربية جميعها تقع خارج سوريا، وليس للشركات المساهمة المدرجة علاقة أو استثمارات في دول عربية كمصر أو ليبيا أوتونس وغيرها
نتائج بعض الشركات ممتازة، وحققت أرباح جيدة، وموجة الهبوط كانت بمعزل عن النتائج المالية لبعض الشركات المدرجة، وهذا الهبوط أكبر أسبابه نفسية.
الأسباب السياسية التي أدت لهبوطات أصبحت مستهلكة وقامت بعملها في هبوط الأسواق العربية، والنتائج المتوقعة لها ستقوم أيضا برفع الأسعار، وكمثال أحداث مصر ادت لهبوط الأسواق العربية، لكن تحقق مطالب شعب مصر ادى لرفعها أيضا.
تأثيرات ادراج بعض الأسهم في سوق دمشق اقتربت على نهايتها
وتوقعي الخاص بإذن الله .... توقعوا ارتفاعات قوية مرتقبة.
اسباب الهبوط
رأس المال جبان، والأحداث والإضرابات في المنطقة جعلته يهرب
لعبة من كبار مالكي الأسهم، يديرونها ويتركون المقلدين من القطيع لتنفيذها.
الاكتتابات الجديدة لعدة أسهم
اكثر أسواق الخليج عوضت خسائرها بسرعة، وفي سوق دمشق الكل يبحث عن أسعار أدنى !!!
تكبير هامش التداول كان مطلب منا جميعا، لكن برأي أن توقيت تنفيذ قراري زيادة عدد الجلسات وتغيير الهامش في عز الإضرابات في المنطقة العربية هو أمر خاطئ تماما، وكان مناقضا لدراسات ومطالبات من بعض هيئات الأسواق العربية بتصغير الحد الأدنى بشكل مؤقت وقت الإضرابات, ولو أبقى سوق دمشق على هامش الهبوط -2% وقام بتغيير هامش الصعود +3% فقط لكان دعم التداول في سوق دمشق بشكل أفضل، ولكان زمن تعويض الأسعار يحتاج لوقت أقل.
فأسواق الخليج تحتاج لأيام أقل لتعويض خسائرها لنفس السبب وهو أن هامشي الهبوط والصعود ليسا متساويين، والهبوط أقل من الصعود، اضافة إلى أن مجال هوامشها أكبر أيضا وهو على التتالي -10% و +15%
أسواق الخليج تعوض خسائرها بأيام أقل بسبب وجود صناديق سيادية فاعلة في السوق وهو مالا يتواجد في سوق دمشق إلى الآن
السماح بالتداول الإلكتروني في أسواق الخليج جذب صناديق استثمارية اجنبية ومستثمرين خارج الخليج، ودعم الاستثمار الأجنبي وسهل عمله، مما سمح بتدفقات نقدية خارجية داعمة لتلك الأسواق وهو مالا يتواجد في سوق دمشق.
أسباب الصعود
الأمر الجيد والذي يدعو للتفاؤل يرجع لعدة أمور
توقع البعض بأن أسعار بعض الأسهم أصبحت فرصة للدخول، وعدد المتشائمين بدأ يقل تدريجيا.
هوامير خارج السوق تنتظر الدخول.
الأحداث والإضرابات في المنطقة العربية جميعها تقع خارج سوريا، وليس للشركات المساهمة المدرجة علاقة أو استثمارات في دول عربية كمصر أو ليبيا أوتونس وغيرها
نتائج بعض الشركات ممتازة، وحققت أرباح جيدة، وموجة الهبوط كانت بمعزل عن النتائج المالية لبعض الشركات المدرجة، وهذا الهبوط أكبر أسبابه نفسية.
الأسباب السياسية التي أدت لهبوطات أصبحت مستهلكة وقامت بعملها في هبوط الأسواق العربية، والنتائج المتوقعة لها ستقوم أيضا برفع الأسعار، وكمثال أحداث مصر ادت لهبوط الأسواق العربية، لكن تحقق مطالب شعب مصر ادى لرفعها أيضا.
تأثيرات ادراج بعض الأسهم في سوق دمشق اقتربت على نهايتها
وتوقعي الخاص بإذن الله .... توقعوا ارتفاعات قوية مرتقبة.